كيوبيد يبحث عن وظيفة !!

[ضوء خافت]

إذا وجدتِ قصة حب صالحة للنشر نحاول بها إقناع كيوبيد بيه أن يعود عن قراره و يطول باله ...
من الممكن أن نؤخر رحيله بضع سنوات ... لكنه حتما سيرحل كما كل شيء ...
بحكيلك في سرك : ودّي آخر سهم و قوس و أصيبه في مقتل و نخلص من الحب و سيرته لأننا على أي حال في حالة من الاقتتال ...
يعني وجوده ما منع عنا هذه الصراعات و الخلافات و الحروب ... و لا كف عنا وجع القلوب و لا حبس الدمع ...
خليه يروح لكوكب ثاني ...
السبب ... إحنا

 

[سيرين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوء خافت

إذا وجدتِ قصة حب صالحة للنشر نحاول بها إقناع كيوبيد بيه أن يعود عن قراره و يطول باله ...
من الممكن أن نؤخر رحيله بضع سنوات ... لكنه حتما سيرحل كما كل شيء ...
بحكيلك في سرك : ودّي آخر سهم و قوس و أصيبه في مقتل و نخلص من الحب و سيرته لأننا على أي حال في حالة من الاقتتال ...
يعني وجوده ما منع عنا هذه الصراعات و الخلافات و الحروب ... و لا كف عنا وجع القلوب و لا حبس الدمع ...
خليه يروح لكوكب ثاني ...
السبب ... إحنا

صدقتي ياضوء قد يكون بعده راحة لقلوبنا
لا حرمت اطلالة نورك الغالي وفكرك الباهي
ود وتقدير

،،

 

[منى آل جار الله]

" كان له صيت وباع قديما اليوم لم يعد له ذلك الصيت اختفت اشياء كثيرة جميلة واصبحنا نخاف من الحب ربما لان الحب طرق بابنا وكان الخذلان اكبر من الحب وربما لم يعد العطاء يستحق وربما هناك كيوبيد لم يستطع البقاء امام مثيله من الصناعة الصينية والاستهلاكية
لذلك لاتثريب ابدا
نحن بدونه بخير تماما .. اصبح اكتفاء الذات مطلب

 

[عبدالله السعيد]

انا مع الخصخصة من كثر إدعاءات الفحولة ..

إيه الله يذكر زمن فتى رحيمة وهو يغني :

" رد قلبي " وضعته يوم عندك أمانة
رده اليوم دامك ما تصون الامانة .


سيرين
السخرية ذروة الألم
رائعة بل أكثر..

 

[يوسف الأنصاري]

كاسقاط فكري على مفهوم عميق مثل الحب حركة ذكية من كاتبة مرموقة مثلك يا سيرين ..
اسمح لي فقط ان اذكر نفسي والجميع ، بأنه لا يوجد إله للحب أو لغيره ( لا إله إلا الله ) ..
وبان كل تلك الأساطير والخرافات ماهي تأويل قاصر ..
لندخل في قضية الحب ..

..
سبب جفاء القلوب وشبه انعدام الحب ..
الماديات طاغية بالفعل ، يعتمد الحب على النية منه ؟! ..
قبل ذلك تعريفنا وفهمنا للحب ، وقيمة الحب ، يجب أن يكون معروف لنا بصورة صحيحة ..

من شبه المستحيل أن نكون دول متحاربة ، أسرة مفككة ، أصدقاء متشاحنين ، جيرة غير ودودة ، نفوس حقودة ، قلوب مريضة ..
وبالنهاية نتسائل أين الحب .. ؟؟!

يجب أن نحب أنفسنا أولاً ، لنحب غيرنا ، يجب ان يزرع الدين وتزرع التربية ، الأخلاق ولأنظمة ، ذلك الحب ..
اليوم على أي طاولة نقاش نرى الإختلاف في الدين والرأي ، لتتحول المناقشات إلى مهاترات وإلى جدال ، وأخيرا نزاع وتفاوضات وفوضى ..

يجب أن نصمد أمام تحديات الحب .. ونراهن على قوة الرابطة والعمق الشاعري الذي يعرف ويحدد علاقتنا ..
يجب أن نقبل الإعتذار ، العفو ، المسامحة ، التجاهل ، بعض التنازل المجدي ، القليل من التواضع ، تفهم واحترام وتقدير الآخر ، حسن النيات .. ما الغرض من سؤال عقيم في أول محادثة مع أي شخص غريب ( انت جنسيتك ايه ! أو انت من المنطقة الفلانية ! .. اها صح احسن ناس ، والنعم والله ، بس لونك اسود ازاي كدا ؟ .. اه عشان كدا .. ؟؟؟ ) على اي اساس نحدد الرابطة والقيمة لتلك الرابطة ؟! كوجهة نظر تحتمل الخطأ ، مفهوم الحب قائم على انعدام الأساسيات والمنطق ..
بينما نحن ننشأه برابطة بمجرد أن تحيد عن معاير تلك الرابطة ، إلى المنفى وبئس المصير ؟؟! ...

باختصار : ( الحب ليس حالة شعورية فردية ، انما هو نتاج عدة مشاعر تمكننا أن نتمع برافهية الحب ) ..

لذلك نعم ..
اسهم الحب انخفضت ..
وراجت أسهم التفرقة والأحقاد ..

ليكن الله في عون الجميع ..
وشكرا لك على اثارة القضية ..

كل التوفيق والمحبة للجميع ..

 

[رشا عرابي]

التقاط الفكرة وتوليف ها في قالب سردٍ ساخرٍ موجع في آن (حرفنة)

ما أجملك سيرين

 

[عبدالله القرني]

ويقول من عدا على راس عالي


فالكتب اصبحت استيراد وتصدير

واعلام يُشترى يعطي مساحة الى مالانهاية بروؤية وفكر سددوا وقاربوا وتعليم بلاشخصية خوفاً اكتشاف القساد

الذي لم يكن يهتم الا بكيفية البقاء .

حتى الحروب والتنمية اصبحت حروب تجارية لمصالح 😀