المقهــى

[عيسى يوسف]

المقهــى

حولي في المقهى
لا تطفئي السكون
مارسي خلع النسائم
خلع خاتم أصبع الرجل
السطور ليلك
فالأنثى أنت
وانحناءات الضوء
أنت
***
تقتربين من القلب
تسألين بالهدب
عن انتظاري
جلوسي
قهوتي
والمقعد الجالس في الفراغ
تهمسين
هل لي بمقعد
جواب بصمت
وحديث في العين
نعم
***
في اتجاهاتك
تبتسمين
تصافحين لغتي
جلوس يعيد الحديث
وانتظر وتنتظرين

 

[سمية عبد الله]

كنت أنظر في كل الاتجاهات وكأنها اتجاه واحد يفضى في نهايته إلى انتظارك..
القهوة بنكهتك كانت مغمورة بها



عيسى يوسف..
شعرك فضاء أبيض.. تمتعني












ودّ وياسمين

 

[عائشه المعمري]

أنتظر وتنتظرين ،،


قد لا يكاد السكون يمارس الإنطفاء
في مكان يحفه الصخب من جميع الزوايا ،،
كـ مقهى ،،

لكن يَجدر به أن يكون كَذلك إن كانت السطور
[ ليلك ]


وقد نقف كَثيراً
على لافتة كبيرة من النص تقول :
[ خَلع خاتم إصبع الرجل ]
وقد يكون الخاتم إنثى من نَوع أخر ،،

،


نص يُثير التأمل
وهذا ما أريد ،
في مساء هادىء كـ هذا


/

عيسى يُوسف
مع كُل نص تُثبت لي بأنك مُختلف
وهذا ما نبحث عنه


دُمت مُتميزاً

 

[عيسى يوسف]

الفاضلة سمية عبدالله

مساؤك ورد


حضورك النقي يضيف على المكان الكثير

واشكرك لك هذا التواجد

 

[عبدالله العويمر]

عيسى


نثرك شِعـر







جميل ُ ُ هذا النبض






دمت بخير

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

- مَقْهَى
وَرَائِحة الْخَشبِ تَمُوج فِي ثِيَابي ,
لاأُحصي عَدد قِراءتي لِذَلك يَاعَيسى ..
لَكنني : عُجْنت ك اتجاهٍ مَخْلُوع ,

 

[عيسى يوسف]

الفاضلة عائشة المعمري..

الإنتظار .. وخاتم اصبع الرجل .. وليلك .. اجزاء لقصة يعيشها البشر وتكون الرحلة بداية الانتظار
مساءك ورد

 

[صالح الحريري]

المقهى ...
رائحة دخان ...
لكربون الأفكار المحترقة ...!
نظرة لاجئة بزاوية غربية تمضغ عبث المكان ...!!