مَاذا تَقْرأ الآن ؟؟

[نادرة عبدالحي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميساء محمد

من قرية عين حوض أطلُّ عليكم،القرية التي حوت الأربعين جيلا من الفلاحين،بينما كان ينام العالم كانت تحكي لي آمال قصّة الاحتلال الإسرائيليّ،بدءا من نكبة عام1948..ومع بدء سردها الحكاية لي كانت ترتسم في ذاكرتي ملامح لفلسطين الأبيّة، وكنتُ حينها..مواطنة فلسطينية،كنت مهاجرة،ثمّ مشردة ،وأخيراًفدائية،وبينما كانت آمال تُتابع سردها الحكاية كنتُ أستنشقُ هواء فلسطين النقيّ المحموم بأشجار الزيتون والياسمين،وكنتُ أتأمل خضرتها وطبيعتها..لكنّي شردتُّ قليلاً عن بعض تفاصيل ما حكتْه لي آمال،وحتّى أستردّ شرودي،سأواصلُ تأمّلي وسأصلّي ليُعجّل الله بانتصار فلسطين وإبادة الاحتلال الصهيونيّ..

هذه الرواية أكثر من مؤثرة في نفس قارئها السرد الاحداث المهارة في وضع النقاط على حروفها

والخروج بعمل مبدع , شكرا من القلب يا ميساء

 

[نادرة عبدالحي]

 

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان عباس

اقرأ هذا الجمال الذي يكتبه سعيد ليس لأنه في سليمان فقط ولكن لأن موضوع (قبلة شكر و عرفان )
موضوع نقي فتحت فيه نوافذ قلب سعيد لتطلق عبيرها من الداخل للخارج
بجميع الاسماء التي فيه كنت اريد الرد خلف كل اسم ذكره سعيد ولكن وجدت ان النافذه مشرعه لتطلق الجميل
فأحببت الا اقاطع النسيم الصادق
شكرا لك يا سعيد ومن قبلك اشكر ابعاد الذي عرفني على جميع من ذكرت وستذكر

حقٌ يُعطى لأصحابه ياأبا حمزه ..
الشكر أحياناً يكون وردة تأتي متأخرة لكنها لاتزال تحتفظ بعبقها ..
صدقني أي رد في الشعبي ، أعتبره رد لي وليس لا لـ أبعاد ولا للشاعر ..
لأنني أحب أبعاد وأحب الشعر كذلك ..

 

[نادرة عبدالحي]

 

[رشا عرابي]

الفرح ~لـ ديك الجن

الإستهلال قصة قصيرة قاتلة~
المقالات تَربِتُ على غوغاء الفِكِر
والقصاصات طُمأنينة تمسحُ على القلب بروحانيّة ~

عصفٌ ذهنيٌّ وعمقٌ وحكاياتٌ أُخَر~

 

[زايد الشليمي]

؛

:
(( هذا الكون .. ماضميره...!!))
:
للقصيمي
:
يزرع .. ولا يحصد
يعرض .. ولا يحل..
دائرة.. مستقيمة


زايد

 

[رشا عرابي]

رؤوس الشياطين
أيمن العتوم


شَتاتْ ارتِباكٌ وخطواتٌ تخلو من اتّزان ذلك هو طبيبُ القلب الذي يحملُ أسماءهُ الستّ كـ خريطةٍ بيولوجيّة تحمّل أوزارَها ..
هو مكتبةٌ تمشي على قدمين وفِكرٌ هو به في المزالِق ...
غيرَ أنّ النّهايات مُنصفة إن شاء الكاتب
أيمن العتوم يُجيد رسمَ خارطة النفس بـ دهاليزها نتوووه إذ نقرأ ثم لا بدّ من سبيلٍ كي نلقانا في خضمّ الفوضى
ثمّ إن أيمن العتوم ذكيٌّ جداً في انتِقاء العناوين ~