سيليكا.. ( اعترافات الرجل الزجاجي )

[د. فريد ابراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام الدين ريشو

جمل
أأن يكون الانسان بللوريا
وأجمل منه
أن يكون القلب أيضا
مبدع كالعادة
ياصديقي
تحياتي والياسمين

صديقي العزيز .. شرفت نصي المتواضع بمرورك الرائع يا طيب القلب

تحياتي و كل الاحترام

 

[نادرة عبدالحي]

السيليكا هذه المادة الصناعية برغم أن لها بريق زُجاجي إلا انها تبقى سامة .
هذا هو المطلوب أن يتمسك الإنسان بكرامته ويُدافع عن ذاته وحقه
ويرفض المهانة وغيرها .

و انقل عدوى الألم

و في قمة بعثرتي و انكساري

ارفض أن تطأني قدم

 

[د. فريد ابراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

السيليكا هذه المادة الصناعية برغم أن لها بريق زُجاجي إلا انها تبقى سامة .
هذا هو المطلوب أن يتمسك الإنسان بكرامته ويُدافع عن ذاته وحقه
ويرفض المهانة وغيرها .

تحليل أكثر من رائع لنادرتنا القديرة..

إطلالة أنتظرها لتضع خلاصة النص نصب العيون

فشكرا لعطر الحضور و كرم المرور

 

[سلام الحربي]

في يوم ما ،كل العالم كان مثلك
كان طفلا ناصع البياض
كان يتلعقم والعالم يضحك في سرور
!
!
وعتدما كبر الطفل تلون
وليته لم يتلون
!
ما اسوء الانسان عندما يتغير لونه
كيف نحيا ونموت اطفال
نغني للسلام نبتسم لكل الاوجه نتقسم المشاعر

😢

الحديث يطول ايها الشاعر
كلنا مثلك تلونا ونحن في غفلة من انفسنا
فكن في اجمل الوانك
ودمت بسلام

 

[د. فريد ابراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلام الحربي

في يوم ما ،كل العالم كان مثلك
كان طفلا ناصع البياض
كان يتلعقم والعالم يضحك في سرور
!
!
وعتدما كبر الطفل تلون
وليته لم يتلون
!
ما اسوء الانسان عندما يتغير لونه
كيف نحيا ونموت اطفال
نغني للسلام نبتسم لكل الاوجه نتقسم المشاعر

😢

الحديث يطول ايها الشاعر
كلنا مثلك تلونا ونحن في غفلة من انفسنا
فكن في اجمل الوانك
ودمت بسلام

زميلتي العزيزة.. تشرفت بمرورك و بحديثك الرقيق
فتقبلي اجمل الامنيات لقلبك الطيب
ليت الحديث طال يا كاتبتنا القديرة
تحياتي و خالص الود

 

[زايد الشليمي]

مررت من هنا
فتشنجت

 

[د. فريد ابراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زايد الشليمي

مررت من هنا
فتشنجت

اخي العزيز.. زايد
اضحكني تعليقك جدا.. من اطرف ما قرأت
ارجو ان يكون النص نال اعجابك و ان تشنجاتك ما هي
الا عرض جانبي..
تحياتي لك اخي الكريم
و كن دائما بخير

 

[رشا عرابي]

باعترافاتك أقمتَ مأدُبة من الضجيج الجميل
ونحن بكلّنا لها منصتون

صوت الأنا المتفردة مُجلجِل لم يقف ليلتقط أنفاسه
حتى

لا زلت أستمع لهذه المقطوعة بإكبار

(ﻓﻲ ﻗﻤﺔ ﺑﻌﺜﺮﺗﻲ ﻭ ﺍﻧﻜﺴﺎﺭﻱ
ﺍﺭﻓﺾ ﺃﻥ ﺗﻄﺄﻧﻲ ﻗﺪﻡ)

الأنفة، مااااااا أعلى سماءها
وكم تكتظّ بالشموخ


فريدٌ أيها الفريد
تُهدينا من التمرّد المتفرّد حفنات
فماذا بالله يُنصفك كي نُهديك !