اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ظافر الهرمسي الهاجري
إن أفترقنا ؟
سؤال يشعل فتيل الشبابيك البعيدة والوحدة النازفة ، ويغني القلب بها وبعينيه للزمن دمعة يتيمه ....
الفراق : ذنب لا يغتفر / وروح تعتصر ... بلهفات الغيب الرهيب ...
و
مريم
كتبت واقع يتجاذبه ألم البعد ، لرحيل لم يعلن بعد / كالموت رأفة وأشد وطأة من القرب
.....
سأتابعك حتما ً
كوني بخير
|
الفراق لا يسر أحد
له أسباب نعم لكنه حتمي ...
كالموت
كالموت تماما له عدة أسباب لكن الموت يبقى موتاً وان تعددت اسبابه
يسرني انك هنا أخي ظافر
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي السعد
زينه / الـ مريم
كنت قرات هذه الخاطرة قبل ان تنشريها هنا بمده طويله ولا شك اني اخبرتك كم راقت لي
واذكر اني اخبرتك حينها ان بعد رسائلك ومنفاك ياتي الفراق
خاطرة ان افترقنا تحاكي الكثير من الشخصيات وتتكلم بلسان أكثر من عمر وأكثر من مرحلة
ذلك لم يفهمه كل من قرأ تلك الخاطره ، كانت فيها العاشقة التي فشلت في قصة حبها وابتعد
عنها حبيبها رويدا رويدا حتى بات أمر لقياهما شيئا سخيفا جدا والفراق أمر حتمي بلا شك ،
فأعلنت الرحيل بشكل رسمي بعدما فعلها هو بشكل مبطن ،
تحاكي الشابة اليانعة التي مازالت تلاطف طيفا تتلاشى ظلاله عبر الزمن وتتهم نفسها بالسذاجة ،
تحاكي الطفلة التي فقدت أباها وهي مازالت طفلة فلن تأكل ولن تشرب ولن تذهب للمدرسة
ولن تلعب لأن ذاك الإنسان الذي لطالما اشتاقت إليه لم ولن يحتفل معها في حفلات تخرجها وتفوقها
التي توالت بكل مرحلة من مراحلها الدراسية ،
تحاكي تلك العاشقة الجميلة الفاتنة الملتزمة أخلاقيا ودينيا لكن فشل آخر سُجـِّلَ في دفتر ملاحظاتها
زعزع فيها تلك الخصل الجميلة وهي الآن تتمرد ...... لكنها لن تتجدد ،
تحاكي تلك التي تدّعي الانتصار للآخرين لكنها منهمزمة ، ضعيفه ليس لها من حيلة
خاطرة مباشرة جدا على عكس من ظنون البعض ...
خاطرة الكل صفق لها ، لكنهم لم يدركوا بأنها دفعت ثمن ذاك التصفيق كثيرا ً وعانت منه طويلا ً .........................
نص مفعم بك يا زينه / مريم
|
وكأنك كتبت رواية يا علي أو يا بحر
أبطال الرواية نحن
مغلفين / معطرين / مقنعين
لكن الحزن يبقى مساحيقا نجمل به وجوهنا البائسة
يسعدني حضورك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صبا الكادي
مريم
العنوان... أوجع نبضاً فيّ
فما بالك بالنص!!
زلزل القلب بـ كامله والله
سلمت وسلم قلبك وإحساسك المتعب
|
سلامة قلبكِ يا صبا
اسمكِ جميل راق لي
أسعدني كلامك وأهلا بكِ