الـمـتـجـسـ ـ ـدة

[فيصل بن فهد]

/
\


ليس منه ..

وليس منك ..

ســـــــــــــأحترق

فكلا كما لا يعني شيئا لي أنـــــــــا

فكلا كما وجه لأضــــــــــــواء الغسق

حقيقة أني لك اعترفت حبيبتي

لكن شرطي كان أن لا نفترق

وها أنا صنعت منك

كل حرف زائف

ومُخادع..

إني سأصبح في الهوى

لك خَادع

حتى ترين الحب فيني جنة

ومَخادع

فليس مثلي قد دنى

أبدا

ولن أدنوا لكِـ

أنـــــــــا سامي..

فوق السمو ومــــا أرى

لكِـ مطلع

حتى ولا..

أبدا أرى

لكِـ مدمع

لا للرجاء

أنتِ اختيار كان لحظة هزني

جسدي الضعيف المستجد وها أنا

أراك لا شيئا ولكن لحظةً

هناك قول كان بداً

أن أقوله حينها

يا أيتها المتجسدة

ليس لقبلتك عندي قداسة

ليس لها إلا المتجسدة

فأنا روحاني العواطف

وأنت كومة من طين فـــــــــــــآني

وكذلك لحظةٌ

أحببتك نعم قد أحببتك

ولكن حبي مثل غرس يانع

سترين قلبك نحو قلبي هائم

ولكن حينها ألف اعتذار من فؤادك ارفضه

لا أقبله

إلا إذا أنتِ دخلتِ معبدي...


'
'
'

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

جميل أيها الفيصل

أتابعك كما فصول رواية

تكتب الحبّ غاضبا

وتترجم المشاعر لوحة

سلمت يداك

 

[حمد الرحيمي]

فيصل بن فهد ...



أهلاً بك في أبعادك الأدبية ...



نصٌ رشيق العبارة رقيقها مشتعلٌ بين أسطره لهفةً و كبرياءً يشهق آسرته قرباً و يزفرها بُعداً ...


نصٌ يسقينا الموسيقى بدفء ...




فيصل ... قلمٌ يُرفرف بالجمال / العذوبة ...



امتناني ...

 

[هدب]

الله الله
نص فاخر رائع
الحرف ...
كتب بـــ ماء الذهب

فيصل بن فهد
الف هلافيك و بقلمك الراقي

 

[حياه]

..


فيصل : الحب هنا معبد أتقنته و حبيبتك
جميل نصك المتألق
مزيدا بالجمَال أأتينا به

 

[فيصل بن فهد]

إيمان محمد ديب


/
\

عندما يسكنني الزلزال
الوذ بنفسي الى عبق الذكريات
لعل هناك شيئ
نستمد منه الفرح
فهل سنشتاق يوم لتلك الابتسامات

سيدتي بلون قلبك

 

[فيصل بن فهد]

حمد الرحيمي


/
\

اتمنى أن قلمي أوجد جمال وعذوبة من طبع آخر

دمت بعذوبة همسك ومشاعرك

'
'
'

 

[فيصل بن فهد]

حنين فخر الحضور والكلمة

اشكر تواجدك بين طيات الحروف

كوني بخير