الفجوة......... - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
تبّت يدين البُعد (الكاتـب : عبدالله العتيبي - مشاركات : 14 - )           »          [ رَسَائِل أُخَوِيّة ] : (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 41 - )           »          [ #مَعْرِضٌ وَ تَعْلِيْقٌ ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : خالد صالح الحربي - مشاركات : 8213 - )           »          ارتداد (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 324 - )           »          العيد والغياب!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 6 - )           »          غُربة .. (الكاتـب : نوف مطير - مشاركات : 13 - )           »          الهبوب الصلف (الكاتـب : عادل الدوسري - مشاركات : 0 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 3847 - )           »          صالون النثر الأدبي 3 (الربيع ) (الكاتـب : نادرة عبدالحي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 66 - )           »          مَا لَمْ أقله لكـ (الكاتـب : محمد سلمان البلوي - آخر مشاركة : صالح العرجان - مشاركات : 1977 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد المقال

أبعاد المقال لِكُلّ مَقَالٍ مَقَامٌ وَ حِوَارْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-01-2022, 09:52 PM   #1
عمرو مصطفى
( كاتب )

الصورة الرمزية عمرو مصطفى

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 2618

عمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي الفجوة.........


بداية


يتحدث البعض في معرض الكلام عن استراتيجية حروب الجيل الرابع، عن تلك الفجوة المصطنعة التي تكون بين الحكومات المستهدفة بالثورات، وبين شعوبها، حيث يتم ملء تلك الفجوة بالأحقاد والضغائن والتربص، المتسبب عن الفساد الذي تغرق به الحكومات لأسباب عدة، اقتصادية وسياسية وفكرية. وهي (أي الفجوة) المفضية حتماً إلى الثورة المنشودة، والتي يعاد بها تشكيل أوضاع البلد المستهدف وفق أجندة أعدائها.
لكن الفجوة التي أتحدث عنها هنا ليست بين حاكم ومحكوم، وإنما هي بين الحاكم والمحكوم من جهة، وبين المنهج القويم والصراط المستقيم من جهة أخرى، وهذا الصراط المستقيم والمهيع الواضح المستبين، هو الذي تعز به الدول وتقوى، ويرتفع به شئنها بين الأمم، وبه تعود أمتنا عزيزة بين الأمم، كما كانت في سالف الأزمان، لما تحققت فيها (حكام ومحكومين)، الشروط المستوجبة للرفعة.
أما تلك الفجوة التي أعنيها، فقد تكونت بأسباب داخلية وخارجية، فليس العيب كل العيب في أعداء تلك الأمة، ولكن العيب فينا أولاً، لأن الله لا يغير ما بقوم من عز ورفعة، إلا حينما يغيرون ما كان بهم من طاعة واستقامة على الجادة، وهي سنن لا تتبدل ولا تتغير ولا تحابي أحداً.
لقد نشأت تلك الفجوة منذ عصور مبكرة، وازداد اتساعها على مر الأزمان، حتى وصلنا اليوم إلى ما وصلنا إليه من اتساع الخرق على الراقع.
ظلت الدولة الإسلامية منذ عهد النبوة، وإلى الخلافة الراشدة، ثم خلافة بني أمية، وزمن الخلفاء الأقوياء من بني العباس، على عقيدة واحدة ومذهب واحد، لا يضرها من خالفها، وأهل البدع لا تقوم لهم قائمة ولا دولة، أمام عز دولة الإسلام القاهرة بمنهاج النبوة، حتى حدث الخرق الأول في عهد الخليفة المأمون، انحرفت الدولة، وتغير المذهب الرسمي لها إلى مذهب الاعتزال، وكانت محنة، لكنها كانت مجرد بداية.. تفككت الدولة، وعصفت بها الثورات والفتن، وتسلط عليها أهل البدع والأهواء وصارت لبعضهم دولة، كالقرامطة والعبيديين، كما تسلط عليهم عدو الخارج من الشرق والغرب( التتر والصليبيين). وهكذا تزداد الشرور كلما اتسعت الفجوة بين حكامها وبين منهاج النبوة ، وكلما قلت كلما عاد لهم شئ من عزهم المسلوب، كما جرى في أيام دولة محمود الغزنوي، ونور الدين محمود بالشام، وصلاح الدين بمصر، قدس الله أرواحهم أجمعين.
كما ولابد أن نعترف، أن تلك التغيرات التي حدثت للأمة على مدار تاريخها، في عقيدتها ومنهجها، لم تكن بعيدة عن الدسائس والمؤامرت الخارجية، لكن هذا لا يعفي أبناء الأمة المرحومة من مغبة الميل لتلك الدسائس وتنكب الصراط المستقيم، فعدوك كالشيطان يوسوس لك، وأنت بالخيار، تطيعه، أو تعصاه. وليس في ذلك حجة لأحد على الله.
***


الفجوة المعاصرة.. أو المرعبة..


وهي مرعبة لاتساعها، المتزامن مع زيادة حجم الشر والخطر المحيط بالأمة من كل جانب..
مرعبة لأنها تهديد وجودي لأي دولة مسلمة، مهما كانت هذه الدولة قوية ومتماسكة، فدول الإسلام معيارها ليس كمعيار دول الشرق والغرب، قائم على الحسابات المادية ( الحالة الاقتصادية ـ رفاهية المواطن ـ الصحة.. إلخ) إنما هو قائم كما أسلفنا على مدى اتساع الفجوة التي بين الدولة وبين سبيل الأنبياء والمرسلين. ولقد عانى الصحابة في زمن النبوة من المرض والحصار والجوع، وكثير من الصحابة مات ولم يشهد عز الإسلام الكبير، وانفتاح الدنيا عليهم بالخير والبركات في أخر الأمر، بل كان النبي صلى الله عليه وسلم يربط على بطنه الحجر، ويمكث ثلاثة أهلة لا يوقد في بيته نار. ومات عليه الصلاة والسلام ولم يشبع من خبز الشعير،صلى الله عليه وسلم. ومع أن هذا كان حال الجيل الأول، لكنهم كانوا أفضل خلق الله على ظهر البسيطة.. وخير القرون..
وهذا هو المعيار والميزان.
نعود للفجوة المرعبة.. ونقول: أن الفارغ لابد أن يملأ، وإن لم يمتلئ بالخير امتلأ بالشر حتماً ولابد، فالفجوة الحاصلة اليوم بين حكام الأمة ومحكوميا وبين عقيدتها الصافية وحملة تلك العقيدة من خواص أهل السنة، قد امتلأت عبر القرون، بالبدع والخرافات والأفكار الهدامة والغزو الفكري الثقافي، وتوالت الأجيال على ذلك الخليط العجيب المعيب. وعدو هذه الأمة المتربص بها، عينه على تلك الفجوة، يكافح بكل ما أوتي من قوة ونفوذ للعمل على اتساعها، لأنه يعرف من أين تؤكل الكتف، فهم قد درسونا جيداً، وتعلموا الدرس من المواجهات العسكرية السابقة (وهي ذكريات مؤلمة لهم)، ووضعوا أيديهم على نقطة الضعف لهذه الأمة المرحومة، وهو مصدر قوتها في نفس الوقت، ألا وهو دينها، دين هذه الأمة هو الذي يعصمها من الوقوع تحت رحمة أعدائها، فكان العمل عبر القرون على هذا الدين من قبل أعدائها، دراسة وتدوين، وتلصص وتجسس، وبعثات وسرايا، يتزيون مرة بزي الطالب، والتاجر، والسفير للنوايا الحسنة، والأمة قد استكانت ودخلت في مرحلة من الهدوء والدعة، مع الغفلة، حتى استيقظنا على كابوس مرير، والكل يسأل أنى هذا؟ والله جل وعلا يرد ( قل هو من عند أنفسكم).
***
الكتاب الهادي والحديد الناصر.
إعلم يرحمك الله أن قوام الدين على عمودين: كتاب هادي وسيف ناصر، إذا تخلف أحدهما عن الأخر عاد عليهما بالفساد والإفساد، فالكتاب الهادي إذا لم يجد من ينصره، ذل أهله وكادوا أن يستأصلوا، وارتفعت أبواق أهل البدع والضلالات. والسيف الناصر إذا لم يكن معه كتاب هادي، يصير سيف بطش لا يعرف معروفاً ولا ينكر منكراً، فالكتاب الهادي يرشد السيف الناصر.
من هنا ندرك مدى احتياج أولي الأمر في وقتنا الحاضر لحملة الكتاب الهادي، وإنا لنلمس هذا في بعض عباراتهم العطشى لمنهج قويم ونصح مستبين، وكأنهم يشتكون من.. من فجوة.
***

علماء السلاطين


كثيراً ما يطارد هذا المصطلح أي عالم يظهر قريباً من دائرة الحكام على أنه من حكام السلاطين، وهذا المصطلح يقصد به العالم الذي يفتي حسب هوى الحاكم. وله نماذج يغفل أو يتغافل عنها البعض لغرض ومرض في نفسه، فحينما يصدر مفتى أو شيخ في زمنه بجواز قتل السلطان لإخوته الذكور، بحجة الحفاظ على استقرار السلطنة، فقد يفكر أحدهم في الانقلاب على السلطان، وهذا يذكرنا بجحا الذي كان يعاقب أولاده على الأخطاء التي لم يرتكبوها بعد، فيقول وما الفائدة المرجوة من عقوبتم بعد أن يرتكبوا الأخطاء؟
لكن طبعاً لا أحد يعرج على ذلك التاريخ وتلك الفتوى السوداء، فقط هم يعرجون على سلطان العلماء، الإمام العز بن عبد السلام وموقفه الشديد تجاه مخالفات الحكام، وموقفه الشديد، في قضية بيع الأمراء المماليك في مصر، ويغفلون عن وقوفه مع سلطان مصر المظفر قطز
في جهاده للتتار، ولم يكن قطز من الخلفاء الراشدين، بل هناك أبيات شعر مذكورة في التاريخ تبين سخط الناس عليه بسبب فرضه للضرائب عليهم، وبسبب المشاكل الاقتصادية التي عمت البلاد بسبب الحرب والصراع بين الأمراء على الحكم. ومع ذلك وقف معه العز بن عبد السلام، حينما قرر جهاد التتار، ومرة أخرى تتلاشى الفجوة بين السيف الناصر والكتاب الهادي، وكانت عين جالوت التي أنقذت بها مصر العالم.
المهم أن مصطلح (علماء السلاطين) صار هذه الأيام ( بسبب دعايا الجماعات الإسلامية الضالة) يطارد الكثير من العلماء الرسميين وغيرهم، وصار سبباً، بقصد، أو بغير قصد، في اتساع الفجوة بين الحاكم وبين أهل العلم وحملة الوحي، وكما قلنا أن الفراغ الناشئ عن تلك الفجوة لابد وأن يملأ، ومن هنا يثب أصحاب الأغراض ليسدوا الفجوة، فيتسلطون بأفكارهم المنحلة على الحكام، ويقودونهم ويقودون الأمة معهم إلى الهاوية.
بل بعض العلماء الرسميين صارت لديه هو نفسه فجوة بينه وبين منهاج النبوة، حتى إذا احتاجه الحاكم ليحق الحق في مسألة مهمة يتعلق عليها أمن واستقرار البلاد، لم يجد لديه إلا اللف والدوران والروغان، لأن العالم أو المؤسسة التي يرجع إليها، ليس لديهم حل لتلك المعضلة، بل لديهم أصول فاسدة وبدع، وعلم كلام، ليس له علاقة بالعقيدة الصافية التي مات عليها الصحابة رضي الله عنهم. بل لدى بعضهم ارتباطات مشبوهة ببعض الجماعات المنحرفة التي تعاني منها الأمة. بمعنى أنهم صاروا جزء من الفجوة التي تباعد بين الحكام وبين حملة الكتاب الهادي على منهاج النبوة.
***


الداء والدواء



إن حكام هذا الزمان على قدرنا، وكل زمن له ما يناسبه من حكام فكما تكونوا يولى عليكم، وقد يخلف الحاكم الظالم حاكم عادل لكن في زمن أشر من زمن سلفه الظالم، وما من زمان يأتي إلا والذي بعده شر منه كما أخبر المعصوم، عليه السلام. ومهما خرج الناس وصاحوا وأسقطوا من الحكومات، فلن تأتيهم حكومة من الفضاء الخارجي، الحاكم منهم وفيهم. فقط تأتيهم النكبات والدواهي،(بسبب المخالفة وتنكب الصراط) وبعد أن ينقشع الغبار يترحم الحمقى على الحاكم الذي ثاروا عليه بالأمس ويترحمون على أيامه، وهكذا دواليك.. والحل.. الحل كان ومازال في اقتضاء الصراط المستقيم، لو ترك الناس للعلم النافع على العقيدة المصفاة التي تحرم الخروج والفتن، لما كانت لحروب الجيل الرابع أي معنى أو تأثير في أي بلد عصفت به تلك الفتن. عقيدة واحدة وأصل واحد كان صمام أمان لتلك الأمة ، فقط لولا تلك الفجوة الملعونة. الحل يا سادة ليس اقتصادياً ولا عسكرياً، بل مشاكلنا الاقتصادية والمادية ليست إلا عرض من أعراض تلك الفجوة، عرض سيزول مع زوال أصل الداء. ولا أدعو لإهمال الأعراض، بل يهتم بها على قدرها، ولا يتعامل مع العرض فقط ويغفل عن أصل الداء.
الحل والعلاج هو أن نعمل جميعاً على تضييق تلك الفجوة ما أمكن، نكثر الخير ما أمكن، ونقلل الشر ما أمكن.
والله يتولى الصالحين.
***
مراجع
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
ـ كتاب السياسة الشرعية في إصلاح الراعي والرعية، لشيخ الإسلام ابن تيمية.
ـ نقض المنطق، لشيخ الإسلام ابن تيمية
ـ رسالة في الطريق إلى ثقافتنا ، للعلامة الشيخ محمود شاكر.

 

التوقيع

" تلك الطمأنينة الأبدية بينكما:
أنَّ سيفانِ سيفَكَ..
صوتانِ صوتَكَ
أنك إن متَّ:
للبيت ربٌّ
وللطفل أبْ
هل يصير دمي بين عينيك ماءً؟
أتنسى ردائي الملطَّخَة ..
تلبس فوق دمائي ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟
إنها الحربُ!
قد تثقل القلبَ..
لكن خلفك عار العرب
لا تصالحْ..
ولا تتوخَّ الهرب!"

( أمل دنقل)

عمرو مصطفى غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-03-2022, 04:32 AM   #2
سيرين

(كاتبة)
مراقبة

الصورة الرمزية سيرين

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 180143

سيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعة


مـجـمـوع الأوسـمـة: 1

وسام التميز ابعاد



افتراضي


كالجراح اصبت موطن الداء والدواء
اوجزت بمهارة الفكر السليم والرؤية المعتدلة التي تهدف الاصلاح
تقييم الوضع ليس سهلا
لكن في طرحك كان دقيق العنوان في كلمة حوت المشكله. و سبب تدهورها
فجوة تزداد اتساعها وتمتليء بكل اسلحة د مار الاوطان
ليتهم يعوا
شكرا


،،

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

سيرين غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-04-2022, 04:50 PM   #3
عمرو مصطفى
( كاتب )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين مشاهدة المشاركة
تقييم الوضع ليس سهلا... كلمة حوت المشكله. و سبب تدهورها
فجوة تزداد اتساعها وتمتليء بكل اسلحة د مار الاوطان
ليتهم يعوا
شكرا


،،
أحسن الله إليكم..
لاشك أن المعركة الدائرة بين من يوسعون الفجوة، ومن يحاولون سدها ما أمكن، مرتهنة بالوعي. ومن الوعي ألا ننشغل بمعارك الحواري الجانبية، ونغفل عن الميدان الرئيس. والله المستعان.
بوركتم.

 

التوقيع

" تلك الطمأنينة الأبدية بينكما:
أنَّ سيفانِ سيفَكَ..
صوتانِ صوتَكَ
أنك إن متَّ:
للبيت ربٌّ
وللطفل أبْ
هل يصير دمي بين عينيك ماءً؟
أتنسى ردائي الملطَّخَة ..
تلبس فوق دمائي ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟
إنها الحربُ!
قد تثقل القلبَ..
لكن خلفك عار العرب
لا تصالحْ..
ولا تتوخَّ الهرب!"

( أمل دنقل)

عمرو مصطفى غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-03-2023, 10:04 AM   #4
فيصل خليل
( كاتب )

الصورة الرمزية فيصل خليل

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 104872

فيصل خليل لديها سمعة وراء السمعةفيصل خليل لديها سمعة وراء السمعةفيصل خليل لديها سمعة وراء السمعةفيصل خليل لديها سمعة وراء السمعةفيصل خليل لديها سمعة وراء السمعةفيصل خليل لديها سمعة وراء السمعةفيصل خليل لديها سمعة وراء السمعةفيصل خليل لديها سمعة وراء السمعةفيصل خليل لديها سمعة وراء السمعةفيصل خليل لديها سمعة وراء السمعةفيصل خليل لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


الفجوة الكبيرة التي تتحدث عنها خلقت فجوات أصغر منها .. ولعلاج الفجوة الكبيرة يجب أيضا انهاء الفجوات الصغيرة بالتزامن

علاقة الحاكم مع من حوله من أركان النظام قائمة على الخوف والغيرة والترقب
علاقة المحكومين بعضهم ببعض قائمة دائما على النزاع والشقاق
الجو العام للمجتمع اختلف وخلق فجوات فكرية وثقافية وعقائدية مما تسبب في فقدان الهوية والتراث
لم يعد وصف الوصف حاليا يليق بالوصف المعروف عنه قبل مئة عام وأكثر

سيدنا علي بن أبي طالب عندما حدثت فتنة الخليفة عثمان رضي عنهم قال { لا يصلح آخر هذا الأمر إلا كما صلح أوله }

العلاج يجب أن يكون وفق الإرشاد النبوي

ودمت بخير

 

التوقيع

ابـتـسـم وإن طـال بـك الألـم
وإصـبـر رغـم شـدة الـوجـع

فيصل خليل غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-13-2023, 11:39 PM   #5
عمرو مصطفى
( كاتب )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل خليل مشاهدة المشاركة
الفجوة الكبيرة التي تتحدث عنها خلقت فجوات أصغر منها .. ولعلاج الفجوة الكبيرة يجب أيضا انهاء الفجوات الصغيرة بالتزامن

علاقة الحاكم مع من حوله من أركان النظام قائمة على الخوف والغيرة والترقب
علاقة المحكومين بعضهم ببعض قائمة دائما على النزاع والشقاق
الجو العام للمجتمع اختلف وخلق فجوات فكرية وثقافية وعقائدية مما تسبب في فقدان الهوية والتراث
لم يعد وصف الوصف حاليا يليق بالوصف المعروف عنه قبل مئة عام وأكثر

سيدنا علي بن أبي طالب عندما حدثت فتنة الخليفة عثمان رضي عنهم قال { لا يصلح آخر هذا الأمر إلا كما صلح أوله }

العلاج يجب أن يكون وفق الإرشاد النبوي

ودمت بخير
بارك الله فيك.. نسأل الله أن يهيء لأبناء هذه الأمة التعاون على سد الفجوة التي بينها وبين منهجها القويم، والذي به سيكون مفتاح النصر بإذن الله في معركتها الكبرى مع عدوها الأول بالمنطقة، الذي نساه البعض في زمن الغفلة..
ولا يهم أن نصل في النهاية .. المهم أن نموت ونحن على الطريق.. "والله غالب على أمره، ولكن أكثر الناس لا يعلمون"{يوسف:21}

 

التوقيع

" تلك الطمأنينة الأبدية بينكما:
أنَّ سيفانِ سيفَكَ..
صوتانِ صوتَكَ
أنك إن متَّ:
للبيت ربٌّ
وللطفل أبْ
هل يصير دمي بين عينيك ماءً؟
أتنسى ردائي الملطَّخَة ..
تلبس فوق دمائي ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟
إنها الحربُ!
قد تثقل القلبَ..
لكن خلفك عار العرب
لا تصالحْ..
ولا تتوخَّ الهرب!"

( أمل دنقل)

عمرو مصطفى غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لغز الفجوة الزمنية ، تحدي رمضاني ! يوسف الأنصاري أبعاد العام 33 06-01-2019 09:57 PM
رواية كاملة بقلمي بعنوان ......رجل بدون ملامح..... حسن التازي أبعاد القصة والرواية 6 09-29-2018 03:29 PM
ليس الآن.. (رواية) عمرو مصطفى أبعاد القصة والرواية 35 08-11-2018 10:34 AM


الساعة الآن 10:14 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.