تَرْنِيْمَةُ وَطَن

[نادية المرزوقي]

وَقُلْ لِلْعِدَا: إِنَّنا أُمَّةٌ لَيْسَ لِلْعُقْمِ فِيْهَا وُجُوْدٌ


وَلا لِلْخُنُوْعِ ..


ولا لِلْكَلالَةْ


وَقُلْ للنَّسيْمِ:


سَلامٌ عَلى وَطَنٍ ..


بِهِ المَجْدُ


حَطَّ رِحَالَهْ



سلام سلام

يا سلام ..

ما شاء الله ..


أستظل بغلالات حرفك ..يتوارى بين ثنياته الكثير الكثير أستاذي

كم قراءة تعطي بالله عليك ، كم هي جزلة ،،بل أنت ، ابوها و سيدها ، تبارك الله ،،

وطن
و حسناوات
و تاريخ
و إباء ابن و شاب فتي و حكيم ينسج الافق بعد أن مر بكل تواريخها و ربوعها
رؤيته حسرة تارة
و أماني تارة أخرى
و أمل يدفع بقلبه و روحه مشرعة نحو المدى ، أن المجد لا لا لن يزول

رغم كل شيء صار

فشمس المجد تفرض وجودها على العالمين


،

رحلت بنا كثيرا بلا إرهاق ، بل إهراق متعة و لذة متذوق لبديع الخيال و الاحساس


حفظك الله و رعاك أخي الكريم

تقبل تقديري

أختكم الصغيرة ،،،

ال

ن

 

[عبدالإله المالك]

أيهٍ يا محمد ..
تبوك .. هيجت الأشجان ..
ووردها الساحر الفتان
لحضورك النور والتنوير

 

[الجود]

تِهَامَةُ عُرْسُ الجَنُوْبِ وَرَيْحَانةُ السَّفْحِ تَرْعَى مَجَالَهْ

تُنَاجِي رَيَاضَ الْعُرُوْبَةِ فِيْ صَحْوِهَا وَالمَنَامِ..

تُنَاجيْكِ مَهْدَ النَّدَى وَالجَزَالَةْ

وَللْمَجْدِ شَوْقٌ وَترْنِيْمَةٌ رَدَّدَتْهَا شَوَاطِى الْبِحَارِ

وَأَرْخَتْ حِبَالَهْ

؛؛؛؛؛

تبارك الله ؛ حرف فصيح مريح ينسل داخل عروق
التاريخ ويحدثنا بزهو عن جماليات الوطن ؛

لك التقدير أستاذي.

 

[عبدالإله المالك]

الشاعرة نادية المرزوقي

لقد خلعتِ على النص حللا قشيبة
ودررا لؤلؤا ومرجان

بمثل هذا الشعر يبقى ديوان العرب

لروحك النور ولقبلك السعادة والسرور

 

[عبدالإله المالك]

الرحاب

لحضورك الفل والياسمين والكادي والنرجس

تقبلي الود والتحية

 

[نوف سعود]

لِمَكَّةَ إِذْ هَاهُنَا بَيْتُ رَبٍّ لهُ عِزَّةٌ وَجَلالَةْ

وَللْعَرَبِ الْقَابِضِيْنَ عَلى جَمْرِهِمْ ..

وَقَدْ نَثَرَ اللَّيْلُ فَوْقَ الطَّرِيْقِ ظِلالَهْ

وَنَمْشِيْ يَمِيْنًا وَنَمْشِيْ يَسَارًا ..

لِنَشْرِ الْعَدَالَةْ

شكرًا لهذهِ المعلَّقة التي توجت بلاد العرب ,
وبحق ترنيمة تشرف بها أرجاء الوطن !

بوركت الأخ القدير / عبد الإله المالك ,
تقديري وامتناني وتحية ..

 

[عبدالإله المالك]

أختي نوف

عطرتِ المكانِ والزمانِ .. بروعة حضورك
وجمال عباراتك

تحية وألف تحية لكِ وزيادة

 

[يحيى الحكمي]

أَحُثُّ خُطَايَ عَلى الجَمْرِ كَيْما أَنَالَهْ
وَأَغْرَقُ فِي حَيْرَتِيْ فِي ظُنُوْنِيْ
فَدَرْبُ هُدًى مِنْ أَمَامِيْ ...
وَدَرْبُ ضَلالَةْ

سلمت يمينك ,, هذا الشعر وهنا الإبداع والتميز ..
نص يسبح في البحر ( فيغوص ) ويطير في السماء ( فيحلّق )

فدربُ هدىً من أمامي
ودرب ضلالة ،،


!!!






,