طرائف ونوادر - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
العيد والغياب!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - آخر مشاركة : سعيد الموسى - مشاركات : 1 - )           »          ماذا تكتب على جدار الوطن ؟ (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 1558 - )           »          [الحُسنُ أضحكها والشوقُ أبكاني] (الكاتـب : محمد بن منصور - آخر مشاركة : قايـد الحربي - مشاركات : 2 - )           »          بدر المطر (الكاتـب : وليد بن مانع - آخر مشاركة : قايـد الحربي - مشاركات : 2 - )           »          آ... (الكاتـب : د. لينا شيخو - مشاركات : 13 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 428 - )           »          s o s (الكاتـب : أحمد الحربي - آخر مشاركة : د. لينا شيخو - مشاركات : 17 - )           »          مُعْتَكَفْ .. (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 60 - )           »          المجنونة " لمـــاذا " (الكاتـب : سيرين - آخر مشاركة : نادية المرزوقي - مشاركات : 23 - )           »          غياب القناديل (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - آخر مشاركة : نادية المرزوقي - مشاركات : 6 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات العامة > أبعاد العام

أبعاد العام لِلْمَوَاضِيْعِ غَيْرِ الْمُصَنّفَةِ وَ الْمَنْقُوْلَةِ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-04-2015, 06:10 PM   #1
عبدالله باسودان
( شاعر وكاتب )

الصورة الرمزية عبدالله باسودان

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 315

عبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي طرائف ونوادر


طرائف ونوادر - الجزء الأول - 1 -

يقول الرسول صلى الله عليه وآله وسلم روحوا عن القلوب ساعة بعد ساعة فإن القلوب إذا كلت عميت وقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه " روحوا القلوب واطلبوا لها طَرف الحكمة فإنها تمل كما تمل الأبدان " . وعن أسامة بن زيد رضي الله عنه قال: روحوا القلوب تعي الذكر . وكان ابن عباس رضي الله عنهما إذا جلس مع أصحابه حدثهم ساعة ثم قال : حمضّونا ، فيأخذ في أحاديث العرب وأخبارهم ونوادرهم ثم يعود ويفعل ذلك مراراً. وكان الزهري رحمه الله يحدّث ثم يقول : هاتوا من ظرفكم هاتوا من أشعاركم أفيضوا في بعض ما يخفف عليكم وتأنس به طباعكم فإن الأذن مجاجة والقلب ذو تقلب .
وكان نعيمان بن عمرو بن رفاعة رضي الله عنه وهو من أهل بدر مولع بالمزاح والضحك ولم ينكر صلى الله عليه وآله وسلم ذلك بل قال " يدخل الجنة وهو يضحك " وروي عن أبي هريرة الصحابي الجليل رضي الله عنه أنه كان محباً للمزاح والدعابة وكان يفاجئ الأطفال وهم يلعبون فيلعب معهم. فالنفوس تسأم كما تسأم الأجسام وتمل كما تمل الأبدان ولهذا كان لابد من الترويح عنها بالتماس الطرائف والنوادر والفكاهة التي تبقي على أجواء الاحترام بين المتمازحين ولا تذهب بوقار المجالس .


وهنا ننقل بعض ما اخترناه من الطرائف والفكاهه :

سوقال :
كان لبعض الأدباء ابن أحمق ، وكان مع ذلك كثير الكلام، فقال أبوه ذات يوم : يابني
لو اختصرت كلامك إذا كنت لا تأتي بالصواب ، قال نعم .
فأتاه يوماً فقال : من أين أقبلت يابني ؟
فقال : من سوق .
قال لا تختصر هنا ، زد الألف واللام .
فقال : سوقال .
قال : قدم الألف واللام .
قال : ألف لام سوق .

نار الأعرابي :
أوقد أعرابي ناراً يتقي بها برد الصحراء في الليالي القارصة ولما جلس حولها وارتاح للدفء ردد : اللهم لا تحرمني منها لا في الدنيا ولا في الآخرة.

يتمنى أن يمسخ حورية :
قيل إن الحسن بن عبد الله الجصاص كان ينسب إلى الحمق والبله ، فقال يوماً : اللهم امسخني حورية وزوجني بعمر بن الخطاب - رضي الله عنه – فقالت زوجته : سل الله أن يزوجك من النبي – صلى الله عليه وسلم – إن كان لا بد أن تبقى حورية . فقال : ما أحب أن أكون ضرة لعائشة -رضي الله عنها .


ما أردت غيرهما :
دخل ابن الجصاص على ابن مات له ، فبكى وقال : كفاك الله يا بني محنة هاروت وما روت ! فقيل له : وما هاروت وما روت ؟ فقال : لعن الله النسيان ، إنما أردت يأجوج و مأجوج ! قيل وما يأجوج ومأجوج ؟ قال : فطالوت وجالوت ! قيل له لعلك تريد منكراً ونكيراً ، قال : والله ما أردت غيرهما .

أنقعها من أول الليل :
سأل رجل الشعبي عن المسح على اللحية فقال : خللها . قال أتخوف أن لا نبلها ، فقال الشعبي : إن تخوفت فانقعها من الليل .

ما الفرق بينهما :
قال رجل لآخر: قد أحكمت النحو كله إلا ثلاث لفظات أشكلت عليّ . قال: وما هي؟ قال : أبا فلان ، وأبو فلان ، وأبي فلان ما الفرق بينهما ؟ قال له صاحبه :

أما أبو فلان فللملوك والأمراء والقضاة والحكام وأما أبا فلان للتجار وأرباب الأموال والوسط من الناس ، وأما أبي فلان فللسفلة والأسقاط والأوباش من الناس .

وفوق ذلك أنا صائم :
كان أعرابي يصلي ، فأخذ الناس يمدحونه ويصفونه بالصلاح والتقوى ، فقطع صلاته، وقال : وفوق ذلك أنا صائم .

الله يعوض عليّ :
كان جحا جالساً على شاطئ نهر ، فجاء إلى الشاطئ الثاني عشر عميان فاتفقوا وإياه على أن ينقلهم ، على ظهره واحداً واحداً لاجتياز النهر ثم يدفعون له عن كل منهم درهماً فنقل منهم تسعة إلى الشاطئ الآخر ، ولما جاء دور العاشر شعر جحا بالتعب الشديد ، فحمله وهو منهك القوى حتى وصل إلى نصف النهر ولم يعد في إمكانه اجتياز النصف الثاني فرمى به في النهر فجره التيار وقام رفاقه يصرخون ويعولون فقال لهم :ولماذا هذا الصراخ والعويل ؟ كل شيء بحسابه ادفعوا لي تسعة دراهم ، والله يعوض عليّ .

فائدة الأذنين :
حكيُ أن جماعة تذاكروا في حديث عن الأعضاء ومنافعها فقالوا : الأنف للشم والفم للأكل واللسان للكلام فما فائدة الأذنين ؟ فلم يتوجه لهم في ذلك شيء ، فأجمعوا على قصد بعض القضاة ليسألوا ، فمضوا فوجدوه في شغل ، فجلسوا على باب داره ، وإذا هناك خياط فتل خيوطاً ووضعها على أذنه فقالوا قد أتانا بما جئنا نسأل القاضي عنه ، وإنما خُلقت للخيوط . وانصرفوا مسرورين .

وصفة طبيب :
كان طبيب أحمق قد أعطى رجلاً شربة فأقامته قياماً حتى مات منه ، فجاء الطبيب يتعرف خبره فوجده قد مات فقال : لا الله إلا الله من شربة ما كان أقواها لو عاش ما كان يحتاج أن يشرب الدواء سنة كاملة .

لا حاجة لي في هذا الحكم :
اختصمت الطفاوة وبنو راسب في رجل ادعى هؤلاء وهؤلاء فيه فقالوا : قد رضينا بحكم أول طالع يطلع علينا ، فطلع عليهم هبنقة ( هو يزيد بن ثروان ويكنى بأبي الودعات . ضرب المثل بحمقه حتى قيل أحمق من هبنقة ) فلما دنا قصوا عليه القصة ، فقال هبنقة : الحكم في هذا بين ، اذهبوا به إلى نهر البصرة فألقوه فيه ، فإن كان راسبياً رسب ، وإن كان طفاوياً طفا . فقال الرجل لا أريد أن أكون من أحد الحيين ، ولا حاجة لي في هذا الحكم .

رجلي اليُسرى غير متوضئة :
توضأ جحا يوماً وكان الماء قليلاً فبقيت رجله اليسرى بغير غسل ، فلما وقف للصلاة رفعها كما يرفع الأوز

رجله ، فقالوا له : ماذا تصنع ؟
فقال: رجلي اليسرى غير متوضئة.

هملاج :
قال أحد القصاصين : كان اسم الذئب الذي أكل يوسف هملاج ، فقالوا له إن يوسف لم يأكله

الذئب ! قال : فهذا اسم الذئب الذي لم يأكل يوسف .

ضعه حيث ينفع :
سقط أعرابي عن بعير له ، فانكسرت ضلع من أضلاعه، فأتى الجابر يستوصفه فقال له: خذ تمراً جيدا فانزع أقماعه ونواه واعجنه بسمن ثم أضمد عليه ، فقال الأعرابي : أي بأبي أنت من الداخل أم من الخارج ؟ قال : من الخارج ، فقال الأعرابي : إني لأحوج إليه من الداخل ، فقال له الجابر ضعه حيث ينفع لك .

أأخبزه لك :
تنازع رجل مع زوجته ، وكانت تخبز وبين يديها بقية دقيق فوضعته في صرة وجعلتها تحت حزامها وذهبا إلى القاضي ، فلما رأى القاضي الصرة ظنها دراهم جاءت بها معها لتعطيه إياها ، فجعل القاضي كلما جاء الزوج بحجة أبطلها وكلما جاءت الزوجة بحجة أيدها حتى حكم لها عليه ثم خرجا فلما رآها أنها لم تعطه شيئاً أرسل وراءها وأشار أنه يريد الصرة ، فأخرجتها فإذا بها دقيق فقالت أأخبزه لك أو تأكله دقيقاً ؟ فقال القاضي : بل أنثريه على لحية من يحكم قبل أن يقبض .

إلا زوجك :
تزوج جحا امرأة حولاء ، فلما أراد الغداء أتى برغيفين فرأتهما أربع ثم أتى بالإناء فوضعه أمامها ، فقالت له : ما تصنع بإنائين وأربعة أرغفة ؟ يكفي إناء واحد ورغيفين ، ففرح جحا وقال يالها من نعمة ! وجلس يأكل معها ، فرمته بالإناء بما فيه من الطعام وقالت له : هل أنا فاجرة حتى تأتي برجل آخر معك لينظر إليّ ؟ فقال جحا : يا حبيبتي أبصري كل شيء اثنين إلا زوجك

إن شاء الله :
قال بعضهم : خرج أبو الجوالق ( أحد الحمقى المشهورين ) يوماً فلقيه بعض أصدقائه فقال :

إلى أين يا أبا الجوالق ؟ فقال : اشتري حماراً فقال صديقه : قل إن شاء الله . فقال : ما هذا موضع إن شاء الله ، الدراهم في كمي والحمار في السوق . ومضى إلى السوق فسرقت دراهمه فعاد فرآه مرة أخرى صديقه فقال له : اشتريت الحمار ؟ فقال : سُرقت الدراهم إن شاء الله .

جنابات الشتاء :
رؤي أعرابي يغطس في البحر ومعه خيط ، وكلما غطس عقد عقدة ، فقيل له : ما هذا ؟ قال جنابات الشتاء أقضيها في الصيف .

الحمد لله الذي لم أكن لابساً حذائي الجديد :
كان جحا في يوم يحرث أرضه ، فدخلت في رجله شوكة آلمته كثيراً ، فغسل رجله بالماء البارد ولفها وقال : الحمد لله إذ لم أكن لابساً حذائي الجديد الذي اشتريته أمس .

أخاف أن تدركه رقة فيسجد .
سافر جحا ، ذات يوم إلى إحدى المدن ، ونزل في أحد خاناتها ففي اليوم التالي قال لقيم الخان :يا أخي ، إني أسمع ،طوال الليل قرقعة في سقف الغرفة التي نمت فيها فيا ليتك تأتي بنجار ماهر فيكشف على أخشابها ليرى ما فيها . فقال له القيم : يا سيدي هذا البناء قوي لا يتهدم وليس ما تسمعه من فرقعة السقف إلا تسبيحاً بحمد الله ، الذي يسبح بحمده كل ما في الوجود ، فأجابه جحا قائلاً : صدقت ، وإنما خوفي العظيم من تسبيحه وتهليله ، لأني أخاف أن تدركه رقة فيسجد سجدة طويلة على غير انتظار .

نعوذ الله :
سأل تيمور لنك جحا قائلاً : تعلم يا جحا أن خلفاء بني العباس ، كان لكل منهم لقب اختص به فمنهم " الموفق بالله " و " المتوكل على الله " و " المعتصم بالله" وما شابه ذلك ، فلو كنت أنا واحداً منهم فماذا كان يجب أن اختار من الألقاب ؟ فأجابه ا جحا على الفور: يا صاحب الجلالة لا شك بأنك كنت تدعى بلقب " نعوذ بالله " .

آخذ بالاحتياط :
خرج رجل إلى قرية فأضافه خطيبها فأقام عنده أياماً ، فقال الخطيب : أنا منذ مدة أصلي بهؤلاء القوم وقد أشكل عليّ في القرآن بعض المواضع ، قال : سلني عنها ، قال : ( في الحمد لله ) إياك نعبد وإياك ، أي شيء تسعين أو سبعين ؟ أشكلت عليّ فأنا أقلها تسعين آخذ بالاحتياط .
.
لوقعت الأرض :
قيل لجحا يوماَ : نرى الناس منهم من يسير هنا ومنهم من يسير هناك فلماذا ؟
فأجابهم : لو ذهبوا كلهم إلى جهة واحدة لاختلت موازنة الأرض ووقعت .

وليس لداء الركبتين طبيب :
عاد أحد المغفلين رجلاً مريضاً ، فقال له : ما علتك ؟ قال: وجع الركبتين ، فقال : والله قال جرير بيتاً ذهب مني صدره وبقي عجزه وهو يقول : - وليس لداء الركبتين طبيب - فقال المريض : لا بشرك الله بالخير ، ليتك ذكرت صدره ونسيت عجزه .

مصعد أم أشعة :
حدث أن رجلاً لم يعرف من حضارة المدن شيئاً ، مرض يوماً مرضاً شديداً فأخذ إلى أحدث المستشفيات الكبيرة وبعد أن فحصه الطبيب قال له : اذهب إلى تلك الغرفة واخلع ملابسك واعمل أشعة ، وأشار إلى أحد الأبواب القريبة ، فأخطأ الرجل ودخل إلى المصعد وخلع ملابسه وبدأ المصعد يتحرك فظن أن الأشعة تعمل ثم توقف المصعد وفتح الباب فرأته إحدى عاملات المستشفى عارياً كما ولدته أمه ، فصرخت مذعورة ، فصاح الرجل ( لا يكون سرطان بس )

غفلة مزين :
وعظ بعض القصاص فقال: إذا كان يوم القيامة خرج من النار رأس عظيم، من صفته كذا و كذا وفي المجلس رجل يميد من الخوف فقال له : ما الذي بك أتنكر قدرة الله ؟ قال : لا بل إني رجل مزيّن فلو كلفت حلق هذه الرأس كيف كنت أعمل .


مختارات من كتابنا : سياحة في عالم الفكر والأدب.

 

عبدالله باسودان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-06-2015, 12:09 PM   #2
سيرين

(كاتبة)
مراقبة

الصورة الرمزية سيرين

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 180143

سيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعة


مـجـمـوع الأوسـمـة: 1

وسام التميز ابعاد



افتراضي


ما احوج القلوب المثقلة بالهموم المصقلة بالاحزان
الي هذا الترويح وليته يأتي بنتيجة

اسعدك ربي كاتبنا القدير وجعل لك من السعادة اوفرها
تحية وتقدير

~ ~

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

سيرين غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-07-2015, 11:20 PM   #3
عبدالله باسودان
( شاعر وكاتب )

افتراضي


ما احوج القلوب المثقلة بالهموم المصقلة بالاحزان
الي هذا الترويح وليته يأتي بنتيجة
اسعدك ربي كاتبنا القدير وجعل لك من السعادة اوفرها
تحية وتقدير

سيدتي سيرين أميرة الحرف الأدبي البليغ، النتيجة هى أن تعيشي لحظات في هذا الترويح.
يقول الإمام الزهري :
وكان الزهري رحمه الله يحدّث ثم يقول : هاتوا من ظرفكم هاتوا من أشعاركم أفيضوا في بعض ما يخفف عليكم وتأنس به طباعكم فإن الأذن مجاجة والقلب ذو تقلب .
دمتِ دائماً مع أحلى المنى.

 

عبدالله باسودان غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:15 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.