تجربة نقدية لِـ شعر إبراهيم الشتوي - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
(( أبْــيَات لَيْسَ لَهَــا بَيــْت ...!! )) (الكاتـب : زايد الشليمي - مشاركات : 13 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 3845 - )           »          غياب القناديل (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          تخيل ( (الكاتـب : يوسف الذيابي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 428 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75147 - )           »          ورّاق الشعر [ تفعيلة ] (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 5 - )           »          بُعدٌ جديد ! (الكاتـب : زكيّة سلمان - مشاركات : 1 - )           »          عَـيني دَواةُ الحـرفِ (الكاتـب : حسن زكريا اليوسف - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 4 - )           »          " قلطة " : اقلطوا .. (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 94 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 423 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النقد

أبعاد النقد لاقْتِفَاءِ لُغَتِهِمْ حَذْوَ الْحَرْفِ بِالْحَرْفْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-17-2015, 06:30 AM   #1
تلاهيف العمري
( شاعرة )

Post تجربة نقدية لِـ شعر إبراهيم الشتوي



_ إبراهِيم الشِتوي


شَاعِر يُتِقن الصُعود عَلى أعلى دَرَجات سُلم الإحسِاس دًون أن " يَنشز" المعنى،
وَ بإحتِراف نَرى لَه تِلك " الوَثبات" الثَابِته فِي الأثر وَ المَحمودة بـ " الفِكَرْ" على خِلاف الموسيقي " بِاخ ،
فَقد كَان شَاعِرنا لَا يَتَكلف بـ تِنويع الألحَان لِيثبت " مِقدار المَهارة" وَلكن كَاَن وَ لا زَال
يَستقي الشُعور وَ " الجَمال الدَاخلي "
بِمنهجية الكِباار وَ بِإسراف زَاهِد وَ وَرع حَريص ، فَـ كُل مَا يقَع تَحت تأثيرهِ يُصبح " عَتيقاً " " عشيقاً" له .
وَ لا تَقف عِند ذلك " الحواس" بُل تُرشِدنا فِي إستشعار مَكامن " الإبداع" وَ قَواعِد الإبتكار والإنصهار في " ابياته" .




_ يُذكرني كثيراً بـ آلة " كلافيكورد" عتيقة ذَات أخشَاب وَ أطياب تُضْرِمُ بِنا كُل " تَرنِيمٍ" عَاطِرٍ رقيق !




النص :


بعد الموادع / جمعت الآه.. يا مسافر
__ وعلقت جرحي.. على جدران تلويحك


_ كَيَف لِهذا الشعُور أن يَتجسّد فَي أبيَاتِه ، دِون إخلالٍ وَ إقلال ..
المُوادع " وَ ما اتى بعده " بِداية زَمنيِة تنقلنا إلى " قابس الإضاءة" وَ تِشعل " التوق" لِـ ما بعد " الموادع" !
ماذاا حدث .. أخبرنا
بعد أن إستوقفت النبَضات وَ الأنفَاس ماذا بعد .. ماذا بعد
وَ كانت الصُورة هُنا أشبه بِالخُرافة .. بَعث فِكرة ، وَ نَفخ " معنى"، تجسيداً وَ توليداً لِـ حبيس " إبداعٍ" ، مكنونٍ وَ مَوزون ,
" جَمعت الآه _ يَا مَسافر" .. حِينما تَكون "الآه" حَقيبة وَ مُستحقات شَخصية يَكون " السَفر" [ بَين] !
أو [ فِراق ] .. أو شيٌ ما بين ذلك !
جَمعت الآه .. هّذه الآه لًم تَكن لَها رُبمَا ، فـ المُخاطب آلآن لم يَظهر حَتى " ينتهي مِن لَمّ الآهات "
يِشحذ إبراهيم هُنا هِمة " المَعنى للظهور " بَعد أن أتقن تَشذيب " الصورة" وَ أطفأ خجلها ..
بَعد الجَمع " كان التعليق" للجروح ، متى ماكان الإحساس " غُرفة مُتكاملة الأثاث " لن يُصبح هُناك فَراغ أو ثَغرات في " المعنى" فقط سِيكون هناك " ترتيب " وَ عِتقُ " ريب" وَ إيضاااح !


لم يُجبرهُ نَجاح التجسيد وَ الإبداع فِي تَكلف الإنتقالات الموسيقية بين " تضَمين" وَ " تخمين" وَ إظِهار
بل كإن لإثر " الإنقلاب" التجسيدي للفكرة سَلاسة تُوحيّ بالإندماج كلياً مَع الخيال ،
هَكذا تكون " جدران التلويح" لِأحدهم عِبارة عَن " حيِّز "لتعليق الكثير مِن الجُروح ، جُزافاً بعد أن كانت الآهات فيِ جُعبة الإسترداد !
الجدير بِالذكر هُنا أن الجَمَاد يَتحدث بـ وَصلات حِسية عَميقة فِي السيولةِ والليِن ، فكان التلويح " جماد" يُسقط على " مكنون قسوة"
في " جُدران" وَ ... أيضاً بِالجَمع تَضمين آخر لإشتراك القسوة بإكثر من " رمز" قَد يُفسر بـ " أعذار" أو " أشياء أخرى " تكون أكثر فتكاً عِند قَسوتها وَ صلابتها < لم أتحدث بعد عن سِلاح " الجريمة " !


" تَلويحك " أظهر المُخاطب بِـل وَ سلّط عليه الإضاءة وَسط مَسرح الخَيال ، فـكانت الستائر" حِساً" شديدة القَتامة إلى حين " إنبلاج"
مِن هُنا يبدأ التَحليق وَ التوفيق بين أكثر من عُنصر يِربطهما " الجمال" من كل نواصي الكمال ، مُتفقاً فيها الإبداع وَ مُقبّلاً للتشويق وَ مُقبِلاً نَحو " حُضن الإختلاف" !


فـعندما كَانت "اللحظة" " مَريرة " بـ ثمراتها وَ " بئيسة " بِكل ما بالإحساس مِن " مغنى"
إنشغَل الشَاعرِ المُرهَف " نبَضاً" في أفَعَال حَاضِرة تُخَفف مِن مِقدار " الصَدمة" أو حتى " الألم" فكما هو حال اللحظات الباهته
حين مرورها ، وبقدر ماتحمل من ألم ، و أمل ، نَحاول تمريرها بـ الإنغماس في " الأفعال" والإنشغال " بِإلتبرير !

هزيت جذع الكلام .. افبعدك السافر
__ وفزت.. يمامات ثكلى من تباريحك


جَمَعت" " عَلّقت" " هَزيت" .. وَ تستمر الإنفعالات هًنا فِي " أفق" الإسترسال شِعراً وَ تَأويلاً لِصورة شِعرية سابقة " التألق"
إبتدت الخَطوات تتَلاقى نَحوى مَنظور عَارِم بالخيال وَ صَارِم فَي التَحليل وَ التهليل َتَحت تنوير " المُجسدَات " فَي [ لوحة الألم ] المرسومة بكل شَفقها وَ شغفها فَي كُل المحسوسات الخارجية وَ الملامسات الداخلية للنفس البشرية الفارهة بالإبداع وَ المتنوعةِ بالألوان والأطباع
!
هزيت جِذع الكَلام ... هُنا عَرج بِنا الشاعر لسماء " زرقاء " صَافيِة مِن سُحب " الشُعور" المُتراكمة " غَضباً " فأردف الأمل صُورةً تَنبض بالجمال ، وَ كأن الروح هنا بِقدر قُبح فِعل الجُروح فيها " تتعلق طردياً" بـ تَجميلها وَ تشميلها فَيضاً
مِن الكَرم فِي تناول "الأحداث" !


وَ لإن إبراهيم _ مُحترف _ في تقريب " فِكرة" وَ تَسريب" "مدلول" كَان الشطر الثالث يَحكي وَ يُسفر وَ لكن بِخجل إبداعي
عن ما سبق مِن مُضامين ! ...


الغمُوض فِتنة حِينما يُنسجه وَ يُعيد نَقضه لِنسج جديد .. !


قال : هَزيت جذع الكلام ... في بعدك السافر
_ هَنا يكون السَفر " إختياراً " بالبُعد / وَ ليس معياراً لِثبوت المعنى متى ما تعارض التحليل
مع مدلول آخر ناقضاً لَه ، ولكن عَلى " وَجه التمحيص " تَبقى المَكشوفات في أوج " الإدراك" وَ " التَدَارُك !


هَزيت جِذع الكلام .... فَزّت يمامات ثكلى مِن تباريحك ..


التَجميع " فن" لايُتقنه إلا مُبدع وَ تَجميع المعاني في هكذا قالب فنّي " يُكْسِبها خصائص مُبصرة فَي البحث عن المغزى !
وَ مابين الصورة البيئية اللتي تَعمل مَثابة " المَسرح " وَ مابين " المُمثلين" وَ النص .. تتنقل المشاهد في قُوتّها مِن عاطفة جيّاشة تارةً
الى .. مَكانٍ يِحلم ، وَ يَمامةٍ تألمْ ، وَ غابات مِن الكلامٍ مُتجذرة وَ متأصلة في جوفِ هذا " الشَاعرِ" !


فبعدما أحْضر جَميع العَناصر وَ سلّط الإضاءة وَ أسبل السِتار ، إبتدت الشخصيات هُنا تتجسد في الأشياء مِن حوله
على مَقربة مِن " الليل " وَ النَهار" فَـ الشاعر كـ شخصية مُتَشربة في الأبيات يُسْقِطُ ضياءهُ كَالشمس عَلى الأرض وَ يُكسبِّ النور للقمر وَ هو مَا قَبع تَحت " كَاف الخِطاب" كـ شخصية أخرى يَدور حَولهما " الحديث "!


في المُفردات ... " تباريحك" وَ جذع" وَ يمام " " فزت" " ثكلى
أتقّن الشاعر بـبراعة في حقن " المُفردات" المُختارة بِـ الجَرس الموسيقي المناسب " للمعنى" فلا يذهب لِـ " دو " حينما يكون المعنى " ري" و لا إلى " مي" حينما تكون " الفِكرة " " صول" !






مما أذهلنّي
مِقدرة الشَاعر في " الإستفادة " مِن الطَوابع الديِنية وإقحامها في النَص بِكل " نوافلها" مُكسِبة النص بذلك
سِمة ذات أبعاد " زاخرة" بَـ المعرفة" وَ الثقافة ، وَ متأرجحةً بَذلك الى مستوى لَحني " أسمى" في أذن كُل قارئ !
يقول


في ذمتي / ما توقعت النوى كافر
__ ليني دعيته / وفاء ..وارتد في شيحك




هُناك " مَلكة " للإبداع مَ إن تتوافر فَي " عَقل" إنسَان ، حَتى أحالت الفَنون بِكل انواعها
إلى [ رِحلة إستكشاف وإستشفاف ] .. نابِعة بِالضياء !


_ بالحديث عن ذلك ، وَ بما أن " التفكير الإبداعي" مُمارسة ، هَناك تأثر وَاضح في كماليات المبنى والمعنى
وجماليات المحتوى مِن خلال إتقان الشَاعر إبراهيم لِكل مَلكات التَذوق لدى " الإنسان" المُتلقي ، وَ ايضاً قُدرته في توجيه الإبداع
وَ مَهارة الإبتكار كـ " شاعر" ونبوغة في مِضمار النقَد بِكل الأدوات المتاحَة لدى النُقَّاد !


مِما يُدهشِني كـ مُتذوقة للجمال ، مِقدار الذَكاء في أسلوبه ، فَـ هُو يِمزج الإحسِاس
بـ قاعدة " نفسية " باهضِة التأثير على المُتلقي، فـ قاعدة الضَوء وَ الموسيقى وَ الحِس تجذب جميع الشخصيات
البصرية والسمعية والحِسية بِمقدار يتفاوت مِن تِركيب لآخر ، فـ هنُا بِهذا البيت المُبتكر :


يا سيد الضوء / ..حتى الضوء متنافر
__ تركت بعضك هنا ..واربكته أبريحك


أجاد في جذب الشَخصيات البَصرية بـ نسبة 50% وَ الحسية ايضاً بِنفس النِسبة ، فلو كان مُقدّرلنا توزيع الدرجات على المفردات اللتي تحمل الإيحاءات البصرية لكان الناتج هنا [ الضوء + الرائحة ] = [ 50 + 50 ] % فالمفردة دائماً ما تقود الصورة الشعرية الى [ المَشهد ] ويختلف في ذلك المشهد ما إن كان " سمعي ،بصري،حسي " بإختلاف المفردات المختارة ، .فَـ التوازن هنا حصيلة التمّكن وَلهذهِ الحصيلة خُصوصية تَختلف مِن شِاعر الى آخر .


مِن الجماليات اللتي تأخذ الفِكر في " نُزهة سِحر" هي أن تتفق المفردة بـ المبنى مع أخرى وتختلف بالمعنى
تاركةً وراءها سيلاً جارفاً مِن التحليلات والتعليلات والتخيُلات ...


عِندما قال إبراهيم في البيت الأول :
وعلقت جرحي.. على جدرانتلويحك


وَ أختلفت في الأخير :
__ وعلقت قلبي.. على بيبان تلويحك


تَرك هَذا الفِكر سائِحاً يجوب " الخيال" بِلا دليل ، إلا أن أهدت " التِيه" نَجمة ، كَانت قُد غُرسَت على ناصية " المعنى" !
نَعم ، ربما بمجازفة التحاليل تُقلب المَجاهيل أعلاماً !


في نَظري أن سبب إختلاف .. الجدران الى " بيبان" هي أمنيةً " للعودة " مَكنونة فِي النَفس !
بالأخص حينما كَان المُعلقّ على الباب [ قلب ] وَ ليس [ جَرح ] ، مَا أجمل هذهِ الروح اللتي تُحيل الضيم " املاً" وَ الجَرحَ [ صَفْحَاً ] وَ مغفِرة ! .






بِ قلم : تلاهيف نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

تلاهيف العمري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-18-2015, 12:34 AM   #2
بلقيس الرشيدي
( " تِملأك بالأسئِلة " )

الصورة الرمزية بلقيس الرشيدي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 18760

بلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


سيِّد الشِعر إبراهِيم قامَة أدبيَّة لاتُعنى بِالشِعر فقطْ بَل يَسترسلُ بِنا لعُمقِ سَماءِ الأدب والفِكر العرِيق !
رُؤيَة مُمتِعة جدًا منْ قلمكِ ياتلاهِيف وأهنيكِ كثِيرًا على هَذِهِ التجرُبَة . شُكرًا لمسَاحاتِ الضَوء هُنا ولروحكِ الوُد .

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع


..
..

ذَاتُك مرآتُك فأنظُر كَيف تُحب أن تكُونَ " ملامِحُك " !

https://twitter.com/ja_top?lang=ar

.

بلقيس الرشيدي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-22-2015, 02:30 AM   #3
زيدون السرّاج
( شاعر )

الصورة الرمزية زيدون السرّاج

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 13

زيدون السرّاج لديه هالة مذهلة حولزيدون السرّاج لديه هالة مذهلة حولزيدون السرّاج لديه هالة مذهلة حول

افتراضي


مستمتع هنا
تحليل رائع وقامة تستحق الدراسة والإشادة
شكرا لك تلاهيف العمري
والشكر متصل بسبط البلغاء الناقد الحكيم إبراهيم الشتوي

 

زيدون السرّاج غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-12-2015, 09:42 PM   #4
عبدالله مصالحة
( كاتب )

الصورة الرمزية عبدالله مصالحة

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 21731

عبدالله مصالحة لديها سمعة وراء السمعةعبدالله مصالحة لديها سمعة وراء السمعةعبدالله مصالحة لديها سمعة وراء السمعةعبدالله مصالحة لديها سمعة وراء السمعةعبدالله مصالحة لديها سمعة وراء السمعةعبدالله مصالحة لديها سمعة وراء السمعةعبدالله مصالحة لديها سمعة وراء السمعةعبدالله مصالحة لديها سمعة وراء السمعةعبدالله مصالحة لديها سمعة وراء السمعةعبدالله مصالحة لديها سمعة وراء السمعةعبدالله مصالحة لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


تأدية فريدة لقامة فريدة , كنتِ بارَّة بالأداء في المقاربة والتنويع النقدي ومستشفة لما يحوز الفيء في جعبة الشاعر الانيق ابراهيم الشتوي وعهدنا به ذا ظلّ ادبيّ وارف المعين مخضب بالحصافة والإدلاق

وأنتم أخيَّة جديرون بالنقد أدباً وصوتا ً للحس التحليلي والنتاج البديع ... شكرا ً للأداء والأمانة والنقد الحكيم , تقديري .

 

التوقيع

اللهم نصرك الذي وعدت ..

عبدالله مصالحة غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
للتنوية : غداً بإذن الله يلتقيكم إبراهيم الشتوي في معرض الكتاب. سعيد الموسى أبعاد العام 17 03-14-2012 05:51 PM
مسارب ضوء البدر للناقد إبراهيم الشتوي المنبر أبعاد الإعلام 15 03-14-2012 08:27 AM
إبراهيم الشتوي [ وملامح التجربة الشعرية للأمير سعود بن عبدالله ] سعيد الموسى أبعاد الإعلام 5 12-18-2011 10:20 AM
نادي حافظ .. كرسيُه شاغرٌ عبدالناصر الأسلمي أبعاد الإعلام 8 07-19-2011 04:57 PM
واحد منهم أشرف نبوي أبعاد المقال 4 12-19-2009 02:31 PM


الساعة الآن 05:47 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.