يصعب أن نعيش في مدينة ونحن نعاني منها كل هذا العناء ..
أحب مدينتي كعاشق .. لذا أجدها تعزية لي من كآبات الحياة وأرزاءها ..
التصوير النفسي لحالة الكاتب كانت مدخلا جميلا للنص .. سحب القارئ
لأن يعيش في جو الكاتب ويشعر به .. فيما تبعه من مقاطفع .
ذكر أسماء بعينها .. لا أرى فيه مدعاة .. خاصة وأن النص أدبي ..
والتعيين نقله لمقالية لا تتناسب معه ..
الخاتمة كانت موفقة وكأنها الزفرة الأخيرة التي زفرها الكاتب ..
يلخلص من عبء ثقيل .. رافقه في كتابة المقاطع السابقة له .
عفوا .. مرحبا بك في منتداك .. وأهلا بك زميلا مميزا بقلم مميز
تحياتي وتقديري