التسوول العاطفي ؟!!! - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
ارتداد (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 324 - )           »          [ #مَعْرِضٌ وَ تَعْلِيْقٌ ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : ماجد العيد - مشاركات : 8212 - )           »          العيد والغياب!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 6 - )           »          غُربة .. (الكاتـب : نوف مطير - مشاركات : 13 - )           »          الهبوب الصلف (الكاتـب : عادل الدوسري - مشاركات : 0 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 3847 - )           »          صالون النثر الأدبي 3 (الربيع ) (الكاتـب : نادرة عبدالحي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 66 - )           »          مَا لَمْ أقله لكـ (الكاتـب : محمد سلمان البلوي - آخر مشاركة : صالح العرجان - مشاركات : 1977 - )           »          بَازَلْت (الكاتـب : عَلاَمَ - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 12 - )           »          ورّاق الشعر [ تفعيلة ] (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 12 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات العامة > أبعاد العام

أبعاد العام لِلْمَوَاضِيْعِ غَيْرِ الْمُصَنّفَةِ وَ الْمَنْقُوْلَةِ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-11-2009, 10:51 PM   #1
ريما الخالد
عضو أبعاد أدبية

الصورة الرمزية ريما الخالد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 18

ريما الخالد غير متواجد حاليا

Lightbulb التسوول العاطفي ؟!!!









كنت أعتقد ان الأمور الأخلاقيه والمبادىء الأنسانية هي ثوابت كالشجرة الشامخة المثمرة أصلها ثابت وفرعها في السماء
لاتطالها يد العابثين أو طيش المراهقين لكن كل يوم إن لم يكن كل سويعات من اليوم أو قل من ذلك أرى واقرأ عن مبادىء تتحطم على صخور الواقع المرير وأخلاق تتصدع تحت وطأة الجشع الإنساني

أنا لا أتحدث عن غزة وما يحدث بها من دمار شامل قابل للزياده والتصعيد في ظل صمت إسلامي من قبل كبار الصامتين والسلبيين والخائفين والمرجفين فالموقف هنا واضح للطفل قبل الكبير وأيقنا أننا كشعوب بائسه لا نملك من أمرنا شيئا سوى الدعاء ثم الدعاء فهو سلاحنا الذي لا يخطىء بإذن الله
أتحدث عن عجائب أخلاقيه بتنا نراها بيننا ويمارسها أ صحابها بكل جرأة كالمتسولين عاطفيا!!!!!!!!
هم من يركضون خلف الضعفاء وصغار السن ويستدرون حبهم ومن ثم يبدأون بالتشكي لهم عن قلة المال وضيق الحال
فما يكون من فئة الضعفاء والسذج واللذين يصدقون
أي كلمة جميلة تقال لهم ويفرحون بمعسول الكلام إلا الوقوف بجانب الحبيب والصديق فهو في مأزق ومن المفترض الوقوف بجانبه وهذي فرصة لإثبات الحب المزعوم فتبدأ الضحيه بجمع المال وإغداقه على المتسول بكل الأشكال وهي لا تعلم أعني الضحيه أنها أصبحت مصدر مادي وعاطفي هام لايمكن الإستغناء عنه في حياة هذا المتسول
إنتشرت هذه الظاهرة بيننا بعد إنتشار النت بشكل كبير فاصبح التسول النتي وظيفة من لا وظيفة له!!!!
فأنا أتعجب أشد العجب من اولئك اللذين يعيشون عالة على ضعيف كيف يهنأ بحياته كيف ينام قرير العين وهو يتلاعب بعواطف الضعفاء وأموالهم في السابق كنا نسمع عن التلاعب بالعواطف من قبل الذئاب البشرية والآن تطورت الجريمة فأصبحت المهمه أكبر وهي سلب الضحية ماديا ومعنويا !!!!!
فإلى متى يعيش بيننا مجرمون بثياب الصالحين وإلى متى السذاجة بالتفكير وتصديق كل ما يقال

انا لا أقصد بالضعفاء فئة البنات فقط وإنما أيضا هناك من الرجال من يصدق المتسولين ويفزع لمساعدتهم دون التأكد منهم فهذه سذاجة للأسف ومساعدة في إنتشار المكر والخداع والأساليب الملتوية بيننا وليست كرما حاتميا ؟!!!


ريمــــــــاااا

 


التعديل الأخير تم بواسطة ريما الخالد ; 01-11-2009 الساعة 10:52 PM. سبب آخر: خطأ أملاءي

ريما الخالد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-11-2009, 11:45 PM   #2
أسمى

قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ

مؤسس

افتراضي


ظاهرة كَ كثير من ظواهر نشأت في ظل هذا التغيير،
من سلبيات التقنية هذي السهولة في الخداع، وليسَ دِفاعا أبداً عن من خُدِع..
مُستمرئ الخطأ..سـ يجد له سُبلهـ..في أيِ زمانٍ أو مكانٍ كان..
يتبقى التوقي، وسبر الناس بمسبار العقل والروِّية...و التمحيص.
والله خيرٌ حافظا.
* مسمى التسول العاطفي أصح مايكون حينَ يُطلق على من يستدر الحب.
لكن الباحثين عن المال من خلال رحمة الناس يُسمون : مُستعطفين..ومستدري الرحمة.
هي وجهة نظر ..فقط.

"
سعيدة بـ قراءة فكركِ النِّير.

 

التوقيع

[الحياة ليست كما تبدو ]
هو كل مافي الأمر .
t _ f

أسمى غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-12-2009, 08:08 AM   #3
صالح العرجان

شاعر

مؤسس

افتراضي




ريما الخالد


هذه الفئة تصور حياتها بكهف لا يدخله النور من أجل كلمه دافئة أو مقابل مادي
والمصيبة ليست فيمن يستدر العطف من اجل المال فهو لا محالة سيجد من ينهره
ولكن من يستدر عطف الآخر من أجله كلمه دافئة يريد بها الحنان والإطمئنان وهو يعلم
في قرارة نفسه أنها حين تقال له تكون خالية من الحس فقط من أجل شعور لحظي مؤقت


كل الشكر لكِ على تناول هذه الفئة في طرحك
ملامسة الواقع تحتاج الجرأة

رد ود


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع




:
:
يااامفاتيح الفرج ..
اللي دخل باب الصبر ،
عمره خرج !!؟


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

صالح العرجان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-13-2009, 01:56 PM   #4
ريما الخالد
عضو أبعاد أدبية

الصورة الرمزية ريما الخالد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 18

ريما الخالد غير متواجد حاليا

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ مشاهدة المشاركة
ظاهرة كَ كثير من ظواهر نشأت في ظل هذا التغيير،
من سلبيات التقنية هذي السهولة في الخداع، وليسَ دِفاعا أبداً عن من خُدِع..
مُستمرئ الخطأ..سـ يجد له سُبلهـ..في أيِ زمانٍ أو مكانٍ كان..
يتبقى التوقي، وسبر الناس بمسبار العقل والروِّية...و التمحيص.
والله خيرٌ حافظا.
* مسمى التسول العاطفي أصح مايكون حينَ يُطلق على من يستدر الحب.
لكن الباحثين عن المال من خلال رحمة الناس يُسمون : مُستعطفين..ومستدري الرحمة.
هي وجهة نظر ..فقط.

"
سعيدة بـ قراءة فكركِ النِّير.

غاليتي قيد من ورد

من كل قلبي اشكرك على اضافتك وروعة حضورك العطر

دمت بود

ريمـــاا

 

ريما الخالد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-13-2009, 01:58 PM   #5
ريما الخالد
عضو أبعاد أدبية

الصورة الرمزية ريما الخالد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 18

ريما الخالد غير متواجد حاليا

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان مشاهدة المشاركة


ريما الخالد


هذه الفئة تصور حياتها بكهف لا يدخله النور من أجل كلمه دافئة أو مقابل مادي
والمصيبة ليست فيمن يستدر العطف من اجل المال فهو لا محالة سيجد من ينهره
ولكن من يستدر عطف الآخر من أجله كلمه دافئة يريد بها الحنان والإطمئنان وهو يعلم
في قرارة نفسه أنها حين تقال له تكون خالية من الحس فقط من أجل شعور لحظي مؤقت


كل الشكر لكِ على تناول هذه الفئة في طرحك
ملامسة الواقع تحتاج الجرأة

رد ود


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

صالح العرجان

روعة وبهاء حضورك اثلج صدري

اضافة رائعه منك

دمت بخير

ريمـــاا

 

ريما الخالد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-13-2009, 02:03 PM   #6
عبدالعزيز رشيد
( شاعر وكاتب )

افتراضي


"الغاية تبرّر الوسيلة"
المصيبة أن الغاية تخفي بشاعة الوسيلة كثيرا وهذا مايجعلنا نرى العجب وقد نرى الأعجب وأيدينا على قلوبنا حسرة من وجود مثل هؤلاء
تحيّتي لك

 

عبدالعزيز رشيد غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:06 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.