رحيل : الأديب الطيّب صالح - الصفحة 2 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
آهات متمردة (الكاتـب : أحمد آل زاهر - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 12 - )           »          مُتنفس .. شِعري ! (الكاتـب : سعيد الموسى - آخر مشاركة : صالح العرجان - مشاركات : 782 - )           »          تبـــاريــح : (الكاتـب : عبدالعزيز التويجري - مشاركات : 41 - )           »          العيد والغياب!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          جواب (الكاتـب : إبراهيم بن نزّال - مشاركات : 1 - )           »          [الحُسنُ أضحكها والشوقُ أبكاني] (الكاتـب : محمد بن منصور - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          Bonsoir (الكاتـب : مي التازي - مشاركات : 47 - )           »          [ سُلافة ] في لزوم ما لا يلزم .. (الكاتـب : خالد صالح الحربي - آخر مشاركة : خالد الداودي - مشاركات : 50 - )           »          بدر المطر (الكاتـب : وليد بن مانع - آخر مشاركة : خالد الداودي - مشاركات : 3 - )           »          لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 508 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات العامة > أبعاد أبعَادية > أبعاد الإعلام

أبعاد الإعلام مِنْبَرُ الْمَنَابِرِ وَ حِبْرُ الْمَحَابِرْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-19-2009, 02:17 AM   #9
عبدالله الدوسري
( كاتب )

الصورة الرمزية عبدالله الدوسري

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 51

عبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


الأدب موات والأديب خالد ،،
رحمة الله عليك أستاذنا الطيب ،،
أحييت وأثريت ما قد يرثيك ،،

 

التوقيع

المتشرد

عبدالله الدوسري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-19-2009, 09:37 PM   #10
عبد الله العُتَيِّق
( كاتب )

الصورة الرمزية عبد الله العُتَيِّق

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16

عبد الله العُتَيِّق غير متواجد حاليا

افتراضي


رحمه الله و غفر له
ليسَ عموداً بل أعمدة من ثقافة خبرته سقطت معه

 

التوقيع

twitter: ALOTAIG

عبد الله العُتَيِّق غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-20-2009, 12:13 AM   #11
ريم علي

كاتبة وصحفية

مؤسس

افتراضي


دبي - العربية.نت
يوارى جثمان الروائي السوداني الراحل الطيب صالح الثرى صباح غد الجمعة 20-2-2009 في مقابر البكري في أم درمان، بعد وصوله فجرا من لندن -التي توفي فيها يوم الأربعاء الماضي- بعد صراع طويل مع المرض.

وسيكون في استقبال جثمانه بمطار الخرطوم عدد كبير من المثقفين والأدباء والإعلاميين، كما سيشارك في تشييعه كبار رجال الدولة وسفراء عرب وأجانب.

وتوقعت مصادر في العاصمة السودانية أن يحضر الرئيس عمر البشير مراسم التشييع، رغم أنه لم يصدر إعلان رسمي بذلك، ربما بسبب تزامن الجنازة مع وصول أمير قطر الذي سيقوم بزيارة للسودان.

وسيرافق جثمان الروائي الشهير في رحلته الأخيرة من العاصمة البريطانية إلى الخرطوم، شقيقه بشير محمد صالح، وصديقه محمود عثمان صالح.

وغادر الطيب صالح الخرطوم لأول مرة في فبراير/شباط عام 1953 في رحلة طويلة امتدت أكثر من نصف قرن.


"أم درمان" التي عشقها

وحسب الكاتب السوداني طلحة جبريل في جريدة "الشرق الأوسط" اليوم الخميس، فإن مدينة أم درمان التي سيواري ثراها جسده، كانت محببة إلى نفسه وقال عنها: "إنها المدينة التي يرنو إليها باقي بلاد السودان. كان كل واحد منا يجد أن لديه أقارب أو أهلا في أم درمان.. مكانا "ميكروكوزم". لقد بدأت أم درمان تتكون بكيفية طبيعية، لكننا كسرناها لسوء الحظ".

وأضاف جبريل أن آخر مكالمة هاتفية بينهما تناولت هذه المدينة، وأنه قال لصالح إنه ربما يعود إليها عودة عاطفية هذه المرة: "ولم يكن يدور بخلد أحد منا أن الطيب نفسه سيعود إلى أم درمان ليوارى الثرى في المدينة التي درس خلالها المرحلة الثانوية في واحدة من أهم ثلاث مدارس ثانوية في أربعينات القرن الماضي".

صاحب "موسم الهجرة إلى الشمال" التي اختيرت واحدة من ضمن أفضل مائة عمل في تاريخ الإنسانية، لم يكن بتواضعه الجمّ، كما يقول طلحة جبريل، لديه أي إحساس بأهمية ما كتب، وينقل عنه قوله: "لا أحس أنني مهم، هذا ليس تواضعا، لكنه الحقيقة، إذا اعتقد الناس أن ما كتبته مهم، فهذا شأنهم، لكنني قطرة في بحر، قصيدة واحدة للمتنبي تساوي كل ما كتبته وأكثر".

ويضيف جبريل أن من مفارقات لعبة التواريخ في حياة الطيب صالح، أنه ولد عام 1929، واحتفظ برقم تسعة أيضا وهو يغادر.

أطلقت والدته عائشة أحمد زكريا عليه اسم "الطيب" بعد أن فقدت اثنين من أشقائه قبل أن يأتي إلى الحياة. وكان الناس في قرى شمال السودان يعتقدون أن "الطيب" اسم تحل به البركة إذا كانت الأسرة تفقد مواليدها.

والده محمد صالح أحمد، وأهله يتوزعون ما بين "الدبة" و"العفاض" وهي من قرى منطقة مروى. عاش الطيب مثل أهله حياة المزارعين، لذلك يعتقد أن بيئة القرية في المجتمع المتساكن والمندمج هي التي ستحفزه بعد ذلك بسنوات طويلة على الكتابة.


قريته سر عالمه الروائي

عاش الطيب صالح في قريته كما يعيش أهلها، ويكشف النقاب عن أن قريته كانت مختلفة عن الأماكن والمدن الأخرى التي عاش فيها، وأن هذه المنطقة هي التي خلقت عالمه الروائي.

انتقل إلى مدينة بورت سودان على البحر الأحمر للدراسة في المرحلة المتوسطة، لكنه ظل مشدودا إلى قريته، "في بورت سودان بدأ يراودني إحساس بأن هذا الشيء الجميل الذي تركته خلفي سيضيع". وبعد تلك المرحلة انتقل إلى أم درمان ليتابع دراسته الثانوية في مدرسة "وادي سيدنا" والتي يقول عنها إنها كانت مدرسة فاخرة، بناها الإنكليز بناءً باذخاً على غرار أعظم المدارس في إنكلترا، وكنا ندرس تماما كما يدرس الإنكليز في مدارس الارستقراطيين أيتون وهارو.

كان طموح صالح أن يدرس في كلية الزراعة بعد المرحلة الثانوية، لكن ميوله الأدبية كانت حاضرة وهو يفكر في دراسته الجامعية، وشجعه ناظر مدرسة "وادي سيدنا" على دخول كلية الآداب.


الإعلان الذي قلب حياته



بعد التحاقه بجامعة الخرطوم عام 1949، قرر ترك الجامعة برمتها، عندما وجد أن السنة الأولى في كلية العلوم التي ستقوده بعد ذلك إلى كلية الزراعة، تتطلب منه تشريح الصراصير والفئران. والتحق بالتدريس ليدرس اللغة الإنكليزية في مدينة رفاعة في وسط السودان.

لكن إعلاناً من هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" يطلب مذيعين ومترجمين ومحررين سودانيين، قلب حياته رأسا على عقب، فهذه التجربة القاسية لشاب عمره 24 سنة هي التي منحتنا كاتبا وروائيّا عالميّا، لأنه كتب فقط ليقيم "جسرا بيني وبين بيئة افتقدتها بدون سبب".

ولم يكن الطيب سعيدا على الإطلاق في هجرته إلى لندن "جئت إلى بلد لم أكن أرغب فيه، لأعمل عملا هو كذلك ليست لي رغبة فيه. تركت الأهل والأحباب والدور الفسيحة والتواصل الاجتماعي لأجد نفسي داخل غرفة صغيرة، برودتها لا تطاق، في بلد غريب بين غرباء".

كتب أول قصة قصيرة عام 1953 بعنوان "نخلة على الجدول" نشرت فيما بعد ضمن المجموعة القصصية "دومة ود حامد". بعدها انقطع عن الكتابة 7 سنوات، ثم كتب "حفنة تمر" و"دومة ود حامد" التي نشرتها مجلة "انكونتر" الأدبية الإنكليزية، التي كانت آنذاك زوبعة ثقافية، واعتبر نشرها لقصة الطيب صالح، بمثابة الميلاد الحقيقي لأديب عالمي.

وفي عام 1964 كتب روايته الأولى "عرس الزين" وبعدها بسنتين كتب روايته ذائعة الصيت "موسم الهجرة إلى الشمال". كثيرون يعتقدون أن بطل هذه الرواية مصطفى سعيد فيه بعض ملامح الطيب صالح نفسه، وفي هذا السياق يقول: إن "الذي يطرح أفكاره على الناس علناً، عليه أن يتحمل تبعات ذلك، لذلك لا يزعجني أحيانا حين يسألني بعض الناس، هل مصطفى سعيد يشكل جزءا من سيرتي الذاتية".

وهنا يقول الروائي الراحل: "يبدو لي أحيانا أن البشرية تائهة وأنا تائه معها، لذلك أطالب الناس بأن تفهمني كما أريد، الكاتب نفسه لا يعرف ماذا يقول وماذا يكتب".

 

ريم علي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-20-2009, 06:31 PM   #12
فاطمه الغامدي
( شاعرة وكاتبة )

الصورة الرمزية فاطمه الغامدي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 755

فاطمه الغامدي لديها سمعة وراء السمعةفاطمه الغامدي لديها سمعة وراء السمعةفاطمه الغامدي لديها سمعة وراء السمعةفاطمه الغامدي لديها سمعة وراء السمعةفاطمه الغامدي لديها سمعة وراء السمعةفاطمه الغامدي لديها سمعة وراء السمعةفاطمه الغامدي لديها سمعة وراء السمعةفاطمه الغامدي لديها سمعة وراء السمعةفاطمه الغامدي لديها سمعة وراء السمعةفاطمه الغامدي لديها سمعة وراء السمعةفاطمه الغامدي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


رحم الله العلم الأديب الطيب محمد صالح
وأسكن روحه الجنة

 

التوقيع

مدونات chemistryinth83
العربية
https://www.blogger.com/blogger.g?bl.../src=dashboard


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




الأشرار يسرقون اللوز يايوشا

فاطمه الغامدي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-28-2009, 12:29 AM   #13
نوف عبدالعزيز
( كاتبة )

افتراضي


و أنا كل ما عشقت كاتب مات نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

يا الله صدمة و رب الكون رحمة الله و أسكنه فسيح جناته

 

التوقيع


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


أن يقول أحدهم .. أن للحزن حكمه فأنا أتفهم هذا
لكن ما لا أتفهمه ..!!
لماذا تجد الحياة بي ملجأ لطعناتها .؟!
وكأن الأرض لا تخلو من سواي
أؤمن أن للحزن حكمه لكني لم أعد أرى هذا ..!

نوف عبدالعزيز غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:16 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.