بعثرة ...! - الصفحة 11 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
مِن ميّ إلى جُبران ... (الكاتـب : نازك - مشاركات : 875 - )           »          الغُرفــة ! (الكاتـب : نوف الناصر - آخر مشاركة : عبدالإله المالك - مشاركات : 7 - )           »          مُتنفس .. شِعري ! (الكاتـب : سعيد الموسى - مشاركات : 787 - )           »          [ بكائية ] في فقد البدر .. (الكاتـب : خالد صالح الحربي - آخر مشاركة : سعيد الموسى - مشاركات : 5 - )           »          ....&& ندبات وجراح&&... (الكاتـب : زكريا عليو - آخر مشاركة : عبدالإله المالك - مشاركات : 2 - )           »          عزاء (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - آخر مشاركة : عبدالإله المالك - مشاركات : 3 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : موزه عوض - مشاركات : 75169 - )           »          ؛؛ رسائِل للغائِبين ؛؛ (الكاتـب : رشا عرابي - آخر مشاركة : موزه عوض - مشاركات : 389 - )           »          عندما تشيخ الحروف (الكاتـب : جاك عفيف الكوسا - آخر مشاركة : موزه عوض - مشاركات : 43 - )           »          البحيرة والنورس (الكاتـب : حمد الدوسري - مشاركات : 3514 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد الهدوء

أبعاد الهدوء اجْعَلْ مِنَ الْهُدُوْءِ إبْدَاعَاً

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-09-2012, 01:34 AM   #81
فهد الرويلي
( كاتب )

الصورة الرمزية فهد الرويلي

 







 

 مواضيع العضو
 
0 بعثرة ...!

معدل تقييم المستوى: 13

فهد الرويلي غير متواجد حاليا

افتراضي


عندما تراقب المشهد الثقافي السعودي من خارج دائرته، قطعاً ستصاب بحالة من الإحباط والتشاؤم والخوف أيضاً، ليس بسبب ضحالة مضامينه ومخرجاته، وليس بسبب سطحية الأفكار والممارسات التي تنطلق من خلالها آفاقه الجدلية؛ لأنك تدرك بالبديهة أن كل ما يدور لا يمثل سوى مرحلة مخاض حتمية ستؤدي لمراحل قادمة أكثر نضجاً.
المحبط والمخيف ليس هو طبيعة الأفكار أياً كانت مدلولاتها، ولا المحتوى الثقافي أياً كانت مضامينه، إنما هو ذلك السلوك الذي نتعاطى به مع الأفكار والمضامين الثقافية، والذي لا يؤدي إلى تعطيل الحراك الفكري والحضاري والتنموي للمجتمع فحسب، وإنما يدل، بما لا يدع مجالاً للشك لدى أي باحث أنثوربولوجي مبتدئ، على أننا نعاني شرخاً اجتماعياً قاتلاً، ما بين أدوار ووظائف مجتمع الصناعة المعقد والبنى الذهنية (طريقة التفكير) لمجتمع القبيلة البدائي، البدائي هنا نسبي.
أضحك وأبكي مع كل قضية خلافية تظهر على سطحنا الثقافي، سواء كان هذا الاختلاف حول مفهوم أو سلوك بين أفراد أو تكتلات؛ لأن الحدث سيتجاوز الاختلاف ويتحول مباشرة إلى خلاف، لا حضور فيه للصراع الخلّاق ما بين الأفكار ووجهات النظر التي هي محور الحدث، ويتحول إلى نزاع ما بين الأشخاص القابعين خلف هذه الأفكار.
فلايزال المشتغلون بالجدل والكلام من أدباء وكتاب وصحافيين ورجال دين، يتعاملون مع الأفكار والرؤى ووجهات النظر بثوب وبمنطق المثقف الذي يرتكز على التنوع، وبقلب وعقل رجل القبيلة الذي يرتكز على التفرد. ونظراً للكم الهائل من وسائل الإعلام أصبح خطاب المشتغل بالثقافة متسعاً ومباشراً أيضاً مع رجل الشارع، بالشكل الذي أصبح فيه هذا المتلقي مراقباً لآفاق الجدل وقريباً منها، لتسقط الصورة المتخيلة لديه مع أول اختلاف فكري لهذا المثقف مع آخر، ولتنزل معها أطروحاته من سماء المقدس إلى أرض هذا المتلقي.
الثقافة ليست علماً ولا معارف ولا معلومات من السهل اكتسابها، وإنما هي، ببساطة، مجموعة الأفكار والمشاعر والعلاقات وطرق الحياة اليومية المشتركة ما بين الناس، التي تنتج بسبب تفاعل أفراد مجتمع ما مع بعضهم البعض. لهذا تصبح دراسة المشهد الثقافي أداة علمية فعالة لمعرفة الآليات العقلية والنفسية التي توجه سلوك الأفراد، بحكم أن هناك دائماً مجموعة منتجة للثقافة العليا.
الحضارة المعاصرة، وبعكس كل الحضارات الإنسانية السابقة، ارتكزت على الاختلاف بين أفراد المجتمع، وليس التشابه، تثرَى مجتمعاتُها بالاختلافات والجدل والتباين الذي يتوزع بين أعضائها، وينخرطون فيه كحقول ثقافية كما يسميها بيير بوردو، والثقافة متحركة وسريعة، تتشكل بتلاقح الأفكار المختلفة، فيسمى مجتمعاً متطوراً ومعقداً وقادراً على أن يتثاقف وأن يمتلك الحضارة. بعكس المجتمع التقليدي الذي يرتكز على التشابه بين أفراده، يمارسون اجترار ذات القيم البسيطة التي يتفق عليها الجميع، وتوجِد لهم الأمن والسكينة على عكس المجتمع المعقد. نعم، ولكنها تقوم في الوقت ذاته بتدوير الجهل والتخلف وعدم القدرة على التغيير حتى لو لم تمتلك أدوات التقنية.
لو قمنا الآن بإسقاط هذا المعنى لمجتمع الحضارة المعاصرة وثقافته، على مشهدنا الثقافي الحالي، لوجدنا مشهداً وجدلاً ومثقفاً مختلفاً، وكأننا خارج العصر الذي ندعي أننا نتعامل بأفكاره. فالمشهد برمته مازال يرتكز بالمجمل على مبدأ أساسي وثابت، وهو التشابه المطلق أو الابتعاد المطلق. والجدل لايزال إقصائي لا يقوم بإلغاء الآخر وتهميشه فقط، وإنما يمارس عليه التجريح والاغتيال بفظاظة. أما المشتغل بالثقافة، فهو مفصوم ما بين المعرفة والسلوك، ما بين النظرية والتطبيق، ما بين ذاته الفردية وماهيته الاجتماعية، ما بين موروثه الفارغ من المعارف وواقعه المشبع بالمعرفة. من هنا نجد هذه المفارقة المضحكة ما بين حديث السعودي النخبوي المشبع بالمفردة المثقفة والفكرة المثقفة، وما بين سقوطه مع أول ممارسة نقد تواجهه. من خلال هذه المعطيات، نحن بالتأكيد لانزال نعيش بقيم وتصورات المجتمع التقليدي (مجتمع القبيلة)، وبنظامه الاجتماعي، ليس على مستوياتنا كأفراد، ولكن على مستوى النخب المنتجة للأفكار، وهذا في رأيي مؤشر يستحق أن نتوقف أمام خطورته كثيراً.في الجانب الآخر، أتمنى أن يتوقف من يشتغل بالجدل والأفكار والثقافة عن التسطيح والبتر، وأن يسعى للضغط على عقليته الصدامية المشغولة بالمكانة الاجتماعية والسلطة؛ ليتجاوز ضيق هذه المكانة إلى رحابة الحياة في ظل تنوع البشر.
وأتمنى أن يدرك أن جيل الفيسبوك وتيوتر أصبح أكثر وعياً معرفياً وعمقاً فكرياً يحتاج لأطروحات حقيقية، لا لحروب طواحين يغيب الشرف المعرفي والمهني عن كثير منها.





تركي الرويع
"كاتب وباحث إنثروبولوجي"
المصدر (صحيفة الشرق)
يوم الأحد8/ 1/|2012

 

التوقيع

لاشيء برأيي أشد قسوة ومراوغة
ولاامتداد زمني من حلم يتداعى ب إتجاه الموت ...!
" تركي الرويع"
fahadd_23@

فهد الرويلي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-09-2012, 04:33 AM   #82
فهد الرويلي
( كاتب )

الصورة الرمزية فهد الرويلي

 







 

 مواضيع العضو
 
0 بعثرة ...!

معدل تقييم المستوى: 13

فهد الرويلي غير متواجد حاليا

افتراضي





ممتع وجدا سماع سورة يوسف خصوصا من صوت شجي
وفيها من الآيات والعبر الشيء الكثير
ثمة ألبوم ل د ناصر العمر تأملات في سورة يوسف
صدقا جميلة وتربوية

 

التوقيع

لاشيء برأيي أشد قسوة ومراوغة
ولاامتداد زمني من حلم يتداعى ب إتجاه الموت ...!
" تركي الرويع"
fahadd_23@

فهد الرويلي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-09-2012, 12:38 PM   #83
فهد الرويلي
( كاتب )

الصورة الرمزية فهد الرويلي

 







 

 مواضيع العضو
 
0 بعثرة ...!

معدل تقييم المستوى: 13

فهد الرويلي غير متواجد حاليا

افتراضي


 

التوقيع

لاشيء برأيي أشد قسوة ومراوغة
ولاامتداد زمني من حلم يتداعى ب إتجاه الموت ...!
" تركي الرويع"
fahadd_23@

فهد الرويلي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-10-2012, 02:43 AM   #84
فهد الرويلي
( كاتب )

الصورة الرمزية فهد الرويلي

 







 

 مواضيع العضو
 
0 بعثرة ...!

معدل تقييم المستوى: 13

فهد الرويلي غير متواجد حاليا

افتراضي


 

التوقيع

لاشيء برأيي أشد قسوة ومراوغة
ولاامتداد زمني من حلم يتداعى ب إتجاه الموت ...!
" تركي الرويع"
fahadd_23@

فهد الرويلي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-13-2012, 09:06 PM   #85
فهد الرويلي
( كاتب )

الصورة الرمزية فهد الرويلي

 







 

 مواضيع العضو
 
0 بعثرة ...!

معدل تقييم المستوى: 13

فهد الرويلي غير متواجد حاليا

افتراضي


سرعة التصديق وسرعة الإنكار كلاهما يدلان على سذاجة غير محمودة ...!


علي الوردي

 

التوقيع

لاشيء برأيي أشد قسوة ومراوغة
ولاامتداد زمني من حلم يتداعى ب إتجاه الموت ...!
" تركي الرويع"
fahadd_23@

فهد الرويلي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-15-2012, 03:53 AM   #86
فهد الرويلي
( كاتب )

الصورة الرمزية فهد الرويلي

 







 

 مواضيع العضو
 
0 بعثرة ...!

معدل تقييم المستوى: 13

فهد الرويلي غير متواجد حاليا

افتراضي


صلى أعرابي مع قوم فقرأ الإمام : "قل أرأيتم إن أهلكني الله ومن معي أو رحمنا"
فقال الأعرابي أهلكك الله وحدك إيش ذنب الذين معك .

فقطع القوم الصلاة من شدة الضحك .


المصدر" طرائف وأخبار الفقهاء والأعراب " كتاب ظريف وممتع

 

التوقيع

لاشيء برأيي أشد قسوة ومراوغة
ولاامتداد زمني من حلم يتداعى ب إتجاه الموت ...!
" تركي الرويع"
fahadd_23@

فهد الرويلي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-15-2012, 04:01 AM   #87
فهد الرويلي
( كاتب )

الصورة الرمزية فهد الرويلي

 







 

 مواضيع العضو
 
0 بعثرة ...!

معدل تقييم المستوى: 13

فهد الرويلي غير متواجد حاليا

افتراضي


قيل ل أعرابي
إن شهر رمضان قد تقدم
فقال :
والله ل أبددن شمله بالأسفار .

 

التوقيع

لاشيء برأيي أشد قسوة ومراوغة
ولاامتداد زمني من حلم يتداعى ب إتجاه الموت ...!
" تركي الرويع"
fahadd_23@

فهد الرويلي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-19-2012, 01:11 AM   #88
فهد الرويلي
( كاتب )

الصورة الرمزية فهد الرويلي

 







 

 مواضيع العضو
 
0 بعثرة ...!

معدل تقييم المستوى: 13

فهد الرويلي غير متواجد حاليا

افتراضي


لا أعتقد أن رجل الشارع العادي في العالم معني بالحقد على العرب والإسلام والضغينة على المسلمين لمجرد أنهم كذلك. ولا أعتقد أن نجاح الحملات الصهيونية والاستعمارية بشكل عام في النيل من ديننا وتاريخنا يعود لقدرة هذه الحملات وحدها، وإنما يعود في جزئه الأكبر إلى حالة التخبط التي نعيشها نحن كعرب وكمسلمين، وللطريقة التي سوقنا فيها أنفسنا للعالم، وذلك من خلال سلوكياتنا الشخصية والاجتماعية والسياسية. وللنظر بموضوعية وحيادية لهذا الموضوع، فإن مجرد محاولة شمولية ومن خارج الدائرة لأحوال إنسان العالم العربي كفيلة بتحديد أي صورة يعيشها ويعكسها عن ثقافته وعن دينه لأي شخص قابع في البعيد عنه.
فدول عربية مثل الصومال والسودان تأتي في صدارة دول العالم من حيث كونها الأكثر فسادا وسرقة للمال العام، وبقية دول العالم العربي ليست ببعيدة عنها في الترتيب مع بعض الاستثناءات القليلة. على الجانب الآخر تعتبر الدول العربية من أكثر دول العالم عنفا ودكتاتورية وغيابا لحقوق الإنسان، وتعاني بشكل عام من عدم وجود استقرار سياسي وأمني وغياب شبه كامل للديمقراطية وحقوق الإنسان. وخير مثال على ذلك هو كمية العنف الذي تواجه فيه الحركات التحررية في دول الربيع العربي.
فشل حركات الإصلاح السياسي والاجتماعي التي ظهرت بعد خروج الاستعمار من العالم العربي في منتصف القرن الماضي ، خلق نوع من الهزيمة في ضمير الإنسان العربي و المسلم وشعورا خفيا بعدم القدرة على مواجهة الآخر/الغربي بكل ما يحمله من أدوات الحضارة الحديثة. مما جعله يحاول الالتفاف على هذا الشعور غير المعلن بالهزيمة بتبنيه أفكار إصلاحية جديدة متطرفة في رؤيتها وتعاطيها مع الذات ومع الآخر. انقسمت وما بين الدعوة إلى رفض الآخر و حضارته والانغلاق على الذات تحت مسمى الأصالة. وما بين الدعوة الى تقليد الحضارة الجديدة بكل ما تحمل تحت مسمى المعاصرة و التخلي عن كل ما هو متعلق بالحضارة الإسلامية لكون هذا المسلك هو السبيل الوحيد برأيهم للنهوض بالأمة.
مثل هذه الرؤى لتحقيق النهضة في العالم العربي تحمل الكثير من التطرف و ضيق الأفق الفكري، فالانغلاق على الذات هو نوع من فقد الثقة بالنفس والإدراك الخفي بعدم القدرة على مواجهة الآخر و التفاعل معه لإيمان المجتمع المنغلق في قرارة ذاته بهشاشة القيم و الأفكار والثقافة التي ينطلق من خلالها، ولخوفه المسبق بأنها ربما تتلاشى وتذوب في الآخر مع أول مواجهة ثقافية معه، ولذلك فهو يحرص على التقوقع على نفسه تحت حجج وذرائع ليست حقيقية بالمطلق، ولعل أهم المؤشرات التي تعتبر تداعيا مباشرا لهذا الانغلاق ومبررا له، هي التصاعد المبالغ فيه للأنا والتفاخر بالماضي وتهميش الآخر وإلغاء الجوانب الإيجابية لديه، بالإضافة إلى عدم احترام الاختلاف ولا القدرة على رؤية العالم بغير ذات المنظار الأحادي للصح وللخطأ، للخير وللشر.
أما الرأي الداعي إلى تقليد الآخر والتخلي عن الموروث الإسلامي والعربي بالكامل، فلا شيء ينطبق عليه أكثر من مقولة ابن خلدون (المهزوم مفتون بتقليد المنتصر) وهذا ما يحدث بالفعل للمجتمعات المهزومة ثقافيا و فكريا قبل الهزيمة العسكرية، والتي تداري – كما يفعل بعض أصحابنا – فتنتها بتقليد هازمها بهذا الكم من التبريرات في مدى رجعية الموروث لدينا وعدم قدرته على التماهي مع متطلبات العصر العلمية والحضارية. لتجعل من هذه التبريرات مجموعة من التحصينات الفكرية و الأيديولوجية التي تدفن رأسها تحت ترابها.
برأيي أن مثل هذه الأطروحات لم تكن سوى مواقف قائمة على ردود أفعال لتدهور المناخ الفكري وغياب الأمن والطمأنينة والخوف من المستقبل. بالشكل الذي خرجت معه مغالية بتعاطيها مع متطلبات الواقع وضرورة المرحلة التاريخية والثقافية والاجتماعية التي يعيشها مجتمعنا العربي الإسلامي، لأسباب قد تكون شخصية فردية ونفسية تخص المنظرين لهذه الأطروحات، أو للأسباب الفكرية التي ذكرت والتي لم تجعل هذه الأطروحات قادرة على استيعاب الحراك الثقافي نحو التطور والذي لا يمكن أن يتبلور بشكل صحي و سليم سوى بتمازج الموروث الفكري للمجتمع وتلاقحه مع ثقافة الآخر و حضارة العصر التي يحمل لواءها.
فنحن بحاجة لأن نثق بأنفسنا وبديننا وبحضارتنا وبموروثنا أولاً. وأن نؤمن بأنه لا يمكننا أن ننطلق وننهض بمعزل عن ثقافتنا التي تمثل الهوية التي لن نرتقي بدونها، وفي المقابل أن ندرك أيضا بأننا لن نرتقي بدون أن نأخذ من الآخر مكتسباته الفكرية والحضارية والتقنية دون أن نذوب فيها.




تركي الرويع
"كاتب وباحث إنثروبولوجي"
المصدر (صحيفة الشرق)
يوم الأحد 15/ 1/|2012

 

التوقيع

لاشيء برأيي أشد قسوة ومراوغة
ولاامتداد زمني من حلم يتداعى ب إتجاه الموت ...!
" تركي الرويع"
fahadd_23@

فهد الرويلي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:17 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.