كيد الرجال

[عروب باكير]

أهلا بك يانهار في جميع الأوقات
تحياتي لك

 

[نهار الجهني]

هذه ( صرخه ) من قبل المرأه بوجه الرجل وكأنها تقول .. كفي اذلالا واستحقارا مع ان هناك من يقدس المراه ويقف لها اجلالا ويكن لها كل الاحترام والتقدير لأهميتها في ابحار السفينه الاسريه بكل يسر وطمانينه ، ومسالة الكيد ربما
واقول ربما كي لا تغضب الكاتبه ان المرأه اعلى نسبة من الرجل لانها مجرد التفكير قد تكون قاتله فما بالك بالفعل !
واخيرا
المرأه هي برواز الرجل في المجتمع قد يكون جميلا او عكس ذلك وهذا البرواز لا يراه الا العقلاء من القوم

 

[عروب باكير]

أهلا بك من جديد يانهار
أعلم ذلك عزيزتي ومن يكن للمرأة الاحترام هو المحترم
الكثرة تغلب القلة
وأعلم أن بعض النساء كذلك تمارس ألوان الظلم ! ولكن انظري جيدا حولك وستجدين ماأقوله واقعا ملموسا
يانهار سرني تواجدك
تحياتي لك

 

[مريم الضاني]

إنهم يأخذون من الدين ما يتفق مع أهواءهم ويعرضون عن ما يتعارض معها مثلا : يرددون أحل لكم مثنى وثلاث ورباع ولكن لا يذكرون حديث النبي صلى الله عليه وسلم ما معناه أن من كانت لديه زوجتان ومال لإحداهما أتى يوم القيامة وشقه مائل ، وقيسي على ذلك ....

 

[عروب باكير]

أشكرك على مرورك أختي مريم
تحياتي لك

 

[عروب باكير]

أعتذر للأخ نهار وأشكرك على مرورك
تحياتي

 

[علي آل علي]

الاستنارة بنور الله تعالى ، والانصياع حبًا وكرامة لأوامره ونواهيه ، عبادة لها تأصيل يجب أن نتأصّل بها ، ونؤمن بها عقيدة ملازمة لنا في حياتنا ، وحتمًا لو تم هذا كما ينبغي لكنا بخير ، حتى وإن لم يؤخذ به جملة وتفصيلا وأن يكتفى بمعظمه ، سنكون بخير أيضًا ..

النساء سابقًا وشيء من الحاضر يشتكين من أمور كثيرة ولا تثريب عليهن ، فالجهل كان مهيمنًا على المجتمع ، حتى أراد الله أن يتم نوره وذلك بأن فتح أبواب العلم على مصارِعها ، فتعلّم الصغير والكبير ، وفهم الأغلبية أنّهم على خطأ عظيم ، وسبحان الله عندما قُررَّ تصحيح الوضع كان تصحيحًا مبالغًا فيه ، فالرجال اليوم وخاصة الجيل الحديث قد قدم تنازلات فادحة بأن سمح للمرأة بأن تنعم بما أرادت حتى وإن كان قهرًا للرجل ، والشواهد على ذلك كثيرة ، إلّا من هداهنَّ الله لتقوم بموازنة الحال فأعطي ذلك الحق كما يجب وكما ينبغي .

انعكس الحال وأضحى مريبًا ، فبعدما كانت المرأة كسيرة إذ بها كاسرة ، ترفع شعارًا تقوم به دون علمها بتجريد الرجل من جميع الأخلاق والقيم ، في أغلب المحافل والميادين ، تطالب بأمور تخرج عن منهاج الشريعة وتدعو إلى التحرر من جميع القيم والعادات السليمة ، حتى سدّت الطرق أمام العرف ليحتار أي الفريقين على حق .
للرجل نصيب من العدل كما هو الحال للمرأة ، هما كيانان مكمّلان لبعضهما ، فلو نبذ أحدهما الآخر من الحياة بالكليّة فكيف سيعيش أو يهنأ ، حينها سيكون (ولات حين مناص ) .

شكرًا لكِ عروب وعذرًا على اسهابي بهذه الصورة لكنه الواقع وما قد يحتم علينا أن نجتهد فيه لكي يعاد ميزان المجتمع لا كفة فيه راجحةٌ على الأخرى ..
( آل علي )

 

[عروب باكير]

اهلا بك أخي علي

اسمحلي أن أوضح لك أن الجهل مازال موجودا في مجتمعنا
بربك من جعلها كاسرة ؟ومن سمح لها بذلك ؟أليس الرجل ؟
الكاسرة تلك على حسب مقايسك أصبحت تقوم بدور الرجل والمرأة
الكاسرة هي التي تحاول الحفاظ على عفتها على الرغم من صعوبة وضعها وظروفها
الكاسرة هي التي أجبرتها ظروف الحياة أن تكافح من أجل العيش
بالله عليك من دعى لتحرر المرأة أليس الرجل ؟
الواقع ليته كان واقعا !
تحياتي