لا لن اعود.....قلمي

[قايـد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم حيد الجبري

رفقاً يا كبير بالشَّاعرة !!
هي العجالة، فحسب !!
كلنا نمارس العجل، ولا نعود للتدقيق بين وصلٍ، وقطع،
أولم تكن الغيرة هنا أصالة ؟!!
ثمَّ أولم يقولوا "يجوز للشاعر ما لا يجوز لغيره"

/

رند الجميلة..

طاب الاحتراق.

جميل التَّحايا ل أنتِ،
وودٌّ لا يبور .

حقيقة ياسالم لا أعلم أين أضع ردك هذا ، لكنني
سأظن فيه حسناً وأقول :
رند تقبلتْ الملاحظة بصدرٍ رحب و خُلق جميل
ولا أظنها بحاجةٍ للدفاع عنها لأنها تعلم أنّ الدفاع
عن الخطأ خطأ أيضاً .
المهم :
طالما أننا في مكانٍ يُعنى بالأدب واللغة فليس أهم من
عرض البضاعة فيه إلا جودتها ، وأول الجودة
وأدناها سلامة الإملاء ، والتقنية وفّرت لك بالضغط المطول
على حرف الألف جميع أنواعها فلا عذر لك بالعجلة من عدمها
ولا عذر للخطأ البسيط إلا عدم معرفة الصواب ونحن كممتهنين
للكتابة لا يُقبل منّا الخطأ وعدم المعرفة ناهيك عن الدفاع عنه !!.
وما اهتمامي إلا لأن الحديث موجهٌ لأبي اللغة والنحو فعجبتٰ
كيف يساق إليه كلام يدافع عن النحو وفيه أخطاء .
؛
أعتذر من الكريمة رند أن اقتحمت متصفحها
بهذا التعليق ، لكنه حقٌ أردت إيصاله
؛
كل الشكر لك ياسالم

 

[عائشة العريمي]

جميل ما خطت أناملك

 

[عائشة العريمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

حقيقة ياسالم لا أعلم أين أضع ردك هذا ، لكنني
سأظن فيه حسناً وأقول :
رند تقبلتْ الملاحظة بصدرٍ رحب و خُلق جميل
ولا أظنها بحاجةٍ للدفاع عنها لأنها تعلم أنّ الدفاع
عن الخطأ خطأ أيضاً .
المهم :
طالما أننا في مكانٍ يُعنى بالأدب واللغة فليس أهم من
عرض البضاعة فيه إلا جودتها ، وأول الجودة
وأدناها سلامة الإملاء ، والتقنية وفّرت لك بالضغط المطول
على حرف الألف جميع أنواعها فلا عذر لك بالعجلة من عدمها
ولا عذر للخطأ البسيط إلا عدم معرفة الصواب ونحن كممتهنين
للكتابة لا يُقبل منّا الخطأ وعدم المعرفة ناهيك عن الدفاع عنه !!.
وما اهتمامي إلا لأن الحديث موجهٌ لأبي اللغة والنحو فعجبتٰ
كيف يساق إليه كلام يدافع عن النحو وفيه أخطاء .
؛
أعتذر من الكريمة رند أن اقتحمت متصفحها
بهذا التعليق ، لكنه حقٌ أردت إيصاله
؛
كل الشكر لك ياسالم

سلمت يمناك يا أخي وبارك الله فيك وجزاك الله خيراً

 

[سالم حيد الجبري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

حقيقة ياسالم لا أعلم أين أضع ردك هذا ، لكنني
سأظن فيه حسناً وأقول :
رند تقبلتْ الملاحظة بصدرٍ رحب و خُلق جميل
ولا أظنها بحاجةٍ للدفاع عنها لأنها تعلم أنّ الدفاع
عن الخطأ خطأ أيضاً .
المهم :
طالما أننا في مكانٍ يُعنى بالأدب واللغة فليس أهم من
عرض البضاعة فيه إلا جودتها ، وأول الجودة
وأدناها سلامة الإملاء ، والتقنية وفّرت لك بالضغط المطول
على حرف الألف جميع أنواعها فلا عذر لك بالعجلة من عدمها
ولا عذر للخطأ البسيط إلا عدم معرفة الصواب ونحن كممتهنين
للكتابة لا يُقبل منّا الخطأ وعدم المعرفة ناهيك عن الدفاع عنه !!.
وما اهتمامي إلا لأن الحديث موجهٌ لأبي اللغة والنحو فعجبتٰ
كيف يساق إليه كلام يدافع عن النحو وفيه أخطاء .
؛
أعتذر من الكريمة رند أن اقتحمت متصفحها
بهذا التعليق ، لكنه حقٌ أردت إيصاله
؛
كل الشكر لك ياسالم

الكبير أستاذنا القدير / قايد الحربي

شكراً لأنّكَ أنتَ، وشرفٌ لي أن أظهر عند سفح الجبل، غير إن ما قصدته أستاذي الكريم هو إن الأخطاء في النَّحو، والاملاء كثيرة، وعند الكثير، ولم يتوقف ذلك - فقط - عند الأخت الفاضلة رند، بصرف النَّظر عن أسباب ذلك، ثمَّ إن الدُّؤلي، وسيبويه، والفراهيدي، والأصمعي ليسوا أعلاماً مقدسة، فها هو الأصمعي، وقد تعالى على الأعراب يقف عاجزاً أمام أحدهم - الأعراب - في إعراب ( هكذا ) ليقول له الاعرابي : ها للتنبيه، وك للتشبيه، وذا الاشارة، وعلى ذكر الدُّؤلي، وقد قيل عنه إنّه هو من قام بتنقيط الحروف!!!، وإني لأسأل : كيف كان يتم تميِّيز الحروف الثُّنائية، والثُّلاثية عن بعضها - قبل التَّنقيط مثل ع غ، ب ت ث، ج ح خ، وهكذا....، ولا يظن أحدكم إن ذلك كان يتم من سياق الجملة، فنحن نعلم أننا نتعلم الحروف بدءً، وقبل الجُمَل، وما أظنَّه إن الحرف العربي قد جاء شكلاً - مثال - ج رأس جمل، خ رأس خروف، ح رأس حمل، وما قام به الدُّؤلي هو تعديل الحرف العربي، وليس تنقيطه، إذ أخذ النُّتوء الَّذي يشكل قرن الخروف، ووضعه على رأس الخاء ليصبح الحرف أحادي الحركة ممّا يسهل عملية الكتابة، وهكذا الحمل ليس له قرن، فجاء بدون نتوء ( نقطة ) وإذا ما كان الخطأ فيما أقول، فمن يفتيني في كيف نعرف الجيم من الحاء من الخاء، وكيف نعرف إن هذه عيناً وليست غيناً من دون تنقيط ؟!

ومعذرة.. خرجت عن السِّياق

لكَ سيدي العرفان، والامتنان،
وود يليق

 

[رند حمود القحطاني]

شكرا لكم جميعا أخوتي
والإختلاف في الرأي
لا يفسد للود قضية
والنقد يبني ولا يهدم
وكلنا آخوة ونحن كاليدين
تساند إحداهما الأخرى
ولم يحدث إلا خيرا