صَبَاحُكُمْ / مَسَاؤُكُمْ وَطَنٌ أُوْرْكِيْدِيٍّ كـَ وَطَنِيْ !
؛
لأَنّيْ مِنْ عُشَّاقِ الْهُدُوْءِ وَ أَبْجَدِيَّاتِهِ ، أَتَيْتُ هُنَا لأَجِدَ اِنْتِمَاءَاتِيْ .. !
أُحَاوِرُ الرُّوْحَ وَ الْجَسَدْ ..
عَلّيْ أَكْتَشِفُ قَلَمِيَ الْمَدْفُوْنُ تَحْتَ أَنْقَاضِ الْوَطَنْ ..
هُنَا أَنَا ... وَ هُنَا قَلَمِيْ بَيْنَ سِيَادَتِكُمْ ..
هُنَا أَضَعُ أَسَاسَ عُشّيَ الْمَلِيْءِ بـِ الأُوْرْكِيْدِ ..
لَنْ أُطِيْلْ .............. أَنْوِيْ الْغَرَقَ الآنْ !
وِدّيْ
أُوْرْكِيْدٌ لأَرْوَاحُكُمْـ
[ زَهْرَةُ الأُوْرْكِيْدِ ]