:
الإهْدَاء لـْ... أبعاد أدبيّة _ فَقَط _.
مَا للشِّعْر مَعْنَى إذَا كَان [ مَعْنَى ]
ــــــــــ الشِّعْر عُتْمَة ضَوء ، مَمْهُورَة : امْضَاء .
بالمُخْتَصَر هُو شيء في شيء يَعْنا
ــــــــــ ابْلَغْ من الْوَمْضَة على صَفْحَة المَاء .
نْصِيع به ونْضِيع .. لَحْظَة وَرَعْنَا
ــــــــــ وْنِتْصَوّفِه لَمّا يِجِي بحالة : إغْرَاء !
هو عُشْب مَدْري شَعْب ، والله ضِعْنَا
ــــــــــ لاَ شيء وْيوَدّي بَنَا لْكُلّ الاشْيَاء !
سِيجَارِتِه ، سَنّارِتِهْ ، تِقْتِطعْنَا
ــــــــــ سَنّارِتِهْ ، سِيجَارِتِه : مَوْضِعْ اخْفَاء.
جِرِيدتِهْ ، تَغْرِيدِتِهْ ، تِبْتِدِعْنَا
ــــــــــ تَغْرِيدِتِهْ ، جِرِيدِتِهْ : نُقْطَة اعْيَاء .
قِل : جُوعَنَا و ارْجُوعَنَا ، قِل: وجَعْنَا
ــــــــــ مَا عَاد لِهْ وِجْهَهْ وهُو كُلّ الارْجَاء.
من طِينِهْ وتَوْطِينِهْ إنْ مَارَضَعْنَا
ــــــــــ صَعْبَة نلاَقِي لـِ...انفِعَالاَتَنَا اسْمَاء.
تَدْرِي متَى يَافِي وَلا يْخُون مَعْنَا!
ــــــــــ إذَا شَطَبْنَا من "اللُّغَه" مَاقَبِلْ هَاء !