مطاليب...

[أحلام مؤجلة]

دام المطر يغسل عيوب المرازيب
راع الرضا يلقى العوض في عياله


هنا نكتفي من كل كلام ومن كل بشر ومن كل طلب
ننظر للأمام ولانلتفت لحاقد ومحبِط
وسنجد نتيجة نياتنا واعمالنا
التي لانرجو من وراءها سوا رضا الله والعوض الطيب



ابدعت

 

[بحني عسيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي

ونعم بالله،
جزالة قصيدك تُبيح لك إشباع إنصاتنا
حتى الثمالة

لله أنت!

سيدة المساحة,,, سيدة القلم
سيدتي...

 

[بحني عسيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

‎إذا ما اشتدت وطأة الحياة وعجز العقل عن التمييز بين الواقع والخيال
‎عندئذ نلجأ لخلاصة التجارب والحكمة وما أحوج الإنسان لمثل هذا الشعر
لمثل هذا الكنز الذي لا ينتهي ،
الله على كلام يرد الروح وأعظم عيوب الشخص الظلم والجهل
الذي يعمي البصيره ويجعل الإنسان لا يرى الحق والسبيل النير ،

والنفس القارئة المُحبة لكل جميل تبقى تشتاق لشعر إن ظهر لا يغيب ،

نعم ,, ما أحوجنا سيدتي لمثل تلك الخلاصات
إن لما يمر به المرء من تجارب حياتية عصارات خاصة غير قابلة تماما لتغيير لأنها جوهر ...
شكرا لمداخلتك العطر.

 

[بحني عسيري]

جزيل الشكر والتقدير
لكم جميعا على مايجده قلمي المتواضع من مساحات واسعة وتراحيب اوسع

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي

ونعم بالله،
جزالة قصيدك تُبيح لك إشباع إنصاتنا
حتى الثمالة

لله أنت!

 

[سعيد الموسى]

صح لسانك ياإبن عسير ..
ودمت باسقاً مضيئاً

 

[بحني عسيري]

صح الله بدنك ياغالي
ميزني مرورك الجميل ايها المسكون بالبدر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد الموسى

صح لسانك ياإبن عسير ..
ودمت باسقاً مضيئاً

 

[خالد الرويلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بحني عسيري

مطاليب...



مالّذ لي تعكير صفّو المشاريب
هنّي.. من جدول حياته.. صفاله

ليه أنزعج.. لاجا يزف التراحيب
ويهذب المعنى..غريب المقاله

في غيبتك يحكي.لذيذ الأكاذيب
في بسمته تقرأ خفايا..النذاله

الممتهن شيمّة رجال المواجيب
ما قّدر المعروف.واللي إرتكاله

يرعى مع الراعي ويأكل مع الذيب
مدري هبّل!.. والا يسوق الهباله

النفس ما تخلا من النقص والعيب
واعظم عيوب الشخص ظلم وجهاله

يالله.يامنشئ سحايب من الغيب
ويا ملتجأ غافل..عليك..إتكاله

دام المطر يغسل عيوب المرازيب
راع الرضا يلقى العوض في عياله

مالي على عدوان ربعي. مطاليب
ولا أنتظر .. من غير ربي عدالة

بحني عسيري...

مليئة بالابداع

تقبل مروري شاعرنا

دمت بود

شبل الشمال