مأساة غرَام . . - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
فَــوَاق ! (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 14 - )           »          وصب ! (الكاتـب : تركي المعيني - مشاركات : 155 - )           »          هــايــكــو (الكاتـب : حسن زكريا اليوسف - آخر مشاركة : تركي المعيني - مشاركات : 299 - )           »          لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 509 - )           »          ارتداد (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 325 - )           »          جُمُوحُ العَاطِفة (الكاتـب : محمّد الوايلي - مشاركات : 1682 - )           »          [ #مَعْرِضٌ وَ تَعْلِيْقٌ ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : ماجد العيد - مشاركات : 8214 - )           »          تبّت يدين البُعد (الكاتـب : عبدالله العتيبي - مشاركات : 14 - )           »          [ رَسَائِل أُخَوِيّة ] : (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 41 - )           »          العيد والغياب!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 6 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي > أبعاد القصة والرواية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-11-2012, 11:35 PM   #1
بشرى المطر
( كاتبة )

الصورة الرمزية بشرى المطر

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 0

بشرى المطر سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية

افتراضي مأساة غرَام . .










نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



قال لي يوماً صديق
قد تأكّدت أخيراً دون رَيبةْ
أن ما من شاعر يولد إلا
يوم مأساة غرام .. بعد خيبةْ
وتوقفت أمام القول حيرى
أصحيحاً صار عمري اليوم عام ؟

*أحلام مستغانمي




الآن أنا أتساءل هل ولدت حقيقةً من الخيبة المتواترة في قلبي , وهل كبرتني تلك الخيبة للدرجة
التي أصبحت فيها شاعرةً دون أن أعلم ..!
***
دعنا منّي الآن .
ماذا عنك !
كيف تبدو لك الأيام في الغربة , أرسلت لي يومًا وكان قبل عامين من الخيبة ومن مأساة الحب الأول
في تاريخنا , قلت في رسالتك بأنك موجوعٌ جدًّا , الناس هناك بعيدين جدًّا عن بعضهم ,
يبدون كفقاعات الصابون ما إن تقترب من بعضها حتى تنفجر , لذلك هم يخشون الاقتراب ,
أخبرتني بأنك تعيش حالة مأساويّةً من الوحدة بأن الليل يجعلك تخرج رأسكَ من النافذة وتبكي
لتمتزج دموعك بالمطر
وعن جارتك الهندية التي ترى فيك ابنها , تقوم بطهي الطعام وإرساله إليك ,
كنت تحن كثيرًا لبيتك , ونافذتك الملاصقة لنافذتِي , وللأوراق التي نرميها لبعضنا ليلًا ,
نحاول أن نصنع لنا طقوس الحب القديم , أنا وأنت مشتركان في أننا نشعر بالانتماء إلى الستينيات ,
أسطوانات أغانينا العربية جدًا المتأصلة في عروقنا , أدبياتنا , أذواقنا التي رغم خلافاتنا الكثيرة حولها
إلا أننا نتفق في أنني أحب ماتحبه أنت طوعًا .

تعتقد أنتَ بأن أحلام مستغانمي تفسد الكثير من النساء , وتدعوهم إلى خوض تجربة حب بجميع مأساتها
وأخبرك بأن مأساة الحب رغم وجعها إلا أنها لذيذة , إن لعق الجراح الناتجة من الحب لذيذ دائمًا ,
وتضحك أنت حتى أرى الدمع يلمع في عينيك , سألتك لماذا عندما تضحك تجتمع الدموع في عينيك
أخبرتني وأنت لا تزال تضحك
: ربمّا يا حبيبتي دموع فرح , تعلمين أنتِ بأن قنوات الفرح تفتح على مصراعيها و أنا معك .

هكذا هي جملك التي تعقد في لساني الصمت فاكتفي بتأملك , وأنت تشيح بنظرك بعيدًا عني
محاولاً الهروب من سؤالٍ آخر , هكذا أنت لا تجيد سوى الهروب من أسئلتي , تخشاها كثيرًا ,
دائمًا تخبرني بأن أسئلتي تجعل تفكيرك يشيخ وهو يبحث عن إجابة , تطلب مني التخفيف منها ,
لم تكن تعلم يا زياد بأني أسألُ كثيرًا حتى أشغلك عن التفكير بغيري , عن التفكير بأي شيء
قد يسرق الثوينات الصغيرة التي أسرقها منك رغمًا عن تذمرك وانشغالك ,
كنتُ معك كطفلة تخشى أن يحين الصباح وتستيقظ . دون أن تجد أحد !
لا تلمني يا زياد إنها العقدة التي نمت بداخلي , عندما كنت أستيقظ لأجد والدَي يذهبان إلى عملهما
وأنا أبقى أدور في غرف المنزل وأصرخ حتى أنام على سجادة صلاة والدتي ,
إنها العقدة التِي خلفها بداخلي والداي الطبيبان , غيابهما الكثير والمتكرر عني جعلني أخشى كثيرًا
على نفسي من الوحدة .
كيف تنسى يا زياد بأنك وعدتني مرارًا بأن تكون الحاضر إذا ما غاب الجميع , المساند إذا ما خذلني الكثير
, بأن تمسك بيدي لنحقق أحلامنا معًا , كيف تنسى ذلك .
كنتَ أول من ابتعد عني وأنا في ذروة الحاجة إليك , تذكر يا زياد أو دعنا نعد للوراء ,
خلافك مع والديك بسببي , طردهم لك في أنصاف الليالي , فأنا الفتاة التي لا تليق ,
الفتاة التِي نامت سنوات على نافذة غرفتها , الفتاة التي رمت بعينيها وقلبها وروحها من نافذة غرفتها ,
وراهنت الحياة عليك , الفتاة التي تهرب من الحياة إلى نافذة , التي تنتظر على النافذة وتبكي عليها
وتحكي وتشكي , أنا كانت حياتي كلها معلقة على النافذة , و أنت كنت في الطرف الآخر ,
أنت كنت الحياة التي أريد الوصول إليها .


ليلتها وعندما طردت من المنزل , تسكعت كثيرًا في الشوارع , هاتفتني وأنت تلومني محاولًا إثارة شفقتي
, وأنا لم أكن أحتاج للومك , كنت أبكي وأشهق بمرارة
وأنت تردد علي : أشعر بالبرد يا حبيبتي ولم آخذ معي معطفي

كنت تقولها وأنت تبتسم بخبث لأجهش بالبكاء أكثر , لا أعلم أي لذة كنت تجدها في خوفي عليك
وحرصي الشديد الذي تسميه أنت مرضًا , أنا مريضةٌ بكَ يا زياد , حبك نصل سام يتشعبُ في أوردتي ,
حبك الحرب التِي حطمتني من الداخل , حبك رغم قسوته إلا أنني أحبه ,
ليلتها بحثت كثيرًا عن معطف بين ملابسي قد يكون بإمكانه تدفئتك , كلنا يعلم برد الرياض ,
البرد الذي أحببته بالرغم من كرهك له , لم أجد سوى معطف والدي , نزلت سريعا وأنا أتعثرُ مرارًا ,
أخاف أن يطول انتظارك بضع دقائق على بابنا فتذهب ككل مرة , وأجن أنا بالبحث عنك لإيجادك ,
كنت أنا من يبحث عنك بعد كل غياب لك , فتحت لك الباب لأناولك المعطف ,
شددت يدك على المعطف بطريقة غريبة ومفاجئة , لم أتخيل يومًا بأني سأراك بهذا الضعف وهذا الانهزام ,
كنت كطفلٍ صغير وأنت تبكي , وأنا كمن صبّ فوق رأسها ماءً ساخنا , رغم برودة الشتاء ,
كانت حرارة دموعك كالماء المغلي , لم أستطع الحراك , توقفت عن الكلام وعن التنفس وربما أيضا
تباطأ نبضي , ابتعدت أنت بهدوء ودون أن تأخذ المعطف ,
خرجت و أغلقت الباب خلفك , تركتني بدهشتي الكبيرة يا زياد , بخليط المشاعر الثائرة بداخلي ,
راقبتك وأنت تخرج وتغلق الباب خلفك , أردت إعطاؤك المعطف أردت مناداتك ,
كنتُ كمن شلت أطرافه , لم أستطع أن أفعل شيء , استغرق الأمر مني جهدًا كي أتحرك من مكاني ,
وأدلف إلى المنزل دون أن تغمض عيناي , أو تتحرك شفاهي ,
شعرت بغصة البكاء عندما سمعت صوت هاتفي يتبعه تنبيه لوصول رسالة .

" أنتِ معطفي , وسكني , ومأواي
كوني لي "

لم أعرفك وقتها يا زياد , لأول مرة منذ عرفتك ظهرت أمامي بهذا الضعف , كنت دائمًا تصف الرجل
الذي يبكي أمام امرأة بأنه مهزوزٌ من الداخل , وأن الرجل الحقيقي يجب أن يكون قويًا من الداخل ,
فالمظاهر تخدشها المواقف , لذلك على الرجل أن يبقى رغم الظروف وإن استعسرت قويا .

فأين هي قوتك يا زياد , أين جبروتك , أنت من كنت تُبكيني قبل قليل , وتضحك على بكائي ,
وتصرخ بي " كوني قوية يا بنت , يجب على أم أولادي أن تكون قوية "
لطالما ناديتني بـ أم أولادي , تشعرني دائمًا بأنني لكْ , و أشعر كثيرًا بأني منك ,
لدرجة أشك فيها بأنه يمكن للفتاة أن تُنجب من قلب حبيبها , أنا لم تنجبني والدتي ,
أنا أنجبني قلبك , أنا لم يربيني والدي , رباني حبك , أنت من كنت يرافقني إلى مدرستي ,
ومن يصطحبني منها , من يحضر لي أدواتي المدرسية , من يذاكر لي دروسي ,
أنت كنت الكبير الذي رباني , والصديق الذي استمع إلي , والحبيب الذي آواني ,
أنت منحتني الحياة في قالبِ حبّ , أنت من احتفل بأعياد ميلادي , و أنت من اختار لي اسمي ,
كيف لم يخافا والداي علي منك , كنت كبيرًا بالنسبة لي , العشر سنين تصنع فارقًا كبيرًا بيننا ,
لكنك كنت كالأخ أكثر من كونك الحبيب .


كنتُ معك في أوقات حاجتك , في الأوقات العصيبة التي مررت بهَا ,
اأتذكر الفترة التي سجنت فيها , لم يكن لأحد أن يواسيك خلال تلك الفترة سواي ,
كنت في كل زيارة أحضر لكَ فرحًا وابتسامة وأشواقا
تهمس بصوتٍ مليء بالحزن : حبيبك مسجون لا يليق بك زوجٌ مسجون أليس كذلك يا شمس .
أنكر و أنا أنفض رأسي : حبيبي أخطأ ويدفع الآن ثمن غلطته , لو أنك كنت حليمًا أكثر على الفتى
لما كنت الآن هنا .
صرخت بجنون : لكنه كان ينظر إليك .
أقدر تلك الغيرة الجامحة فيك يا زياد , وأقدّر الحب في عينيك , أحترم كلّ تصرفٍ يبدر منكَ تجاهي ,
أحترم صراخك وتوبيخك لي , أحترم كل ما يأتي منكَ لي ومن أجلي .

أنا الصغيرة النامية على نبضة قلبك , أنا الطفلة الرابية على كتفيك ,
أنا التي تذهب إلى عينيك بكل ما لديها من حبّ .

أتمنى لو تخبرني يومًا بأن الحب العظيم الذي كبرَ معنا لا يستحق هذه النهاية ,
لو تخبرني بأنني لا أستحق بعدك الفظيع والمرعب عني , وتخبرني بأنك ستنهي هذا العذاب
وتنهي هذه المأساة بعودتك القريبة .

فأنا وبكلّ وحلٍ حملَه هذا الشوق ودنّس أمان الحب وسكينة القرب ,
أحتاج لأن يطبطب عليّ نسيم الرياض ببعض أنفاسك .





بقلم : بشرى المطر











 

التوقيع



في مُنتصفِ السطرِ الأخير !

twitter

سؤالك؟

بشرى المطر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-12-2012, 12:46 AM   #2
ابنة الظلال
( كاتبة )

الصورة الرمزية ابنة الظلال

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 13

ابنة الظلال سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية

افتراضي


رغم اعتمادك تقنية المناجاة والرسالة... وفي مواضع تقنية الخطف إلى الوراء باستعادة هذه الذكريات

لكن القصة كانت تزخر بصور شفيفة ورقيقة

وربما أضفت عليها الأسماء شيئا من واقعية...

بشرى المطر

كان هطولك زاخرا هذا الصباح

تحياتي

 

التوقيع

لا تـــــثريب على الفرسان أن يترجلوا !

ابنة الظلال غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-12-2012, 01:46 AM   #3
إيمان محمد ديب طهماز
( شاعرة )

الصورة الرمزية إيمان محمد ديب طهماز

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 41193

إيمان محمد ديب طهماز لديها سمعة وراء السمعةإيمان محمد ديب طهماز لديها سمعة وراء السمعةإيمان محمد ديب طهماز لديها سمعة وراء السمعةإيمان محمد ديب طهماز لديها سمعة وراء السمعةإيمان محمد ديب طهماز لديها سمعة وراء السمعةإيمان محمد ديب طهماز لديها سمعة وراء السمعةإيمان محمد ديب طهماز لديها سمعة وراء السمعةإيمان محمد ديب طهماز لديها سمعة وراء السمعةإيمان محمد ديب طهماز لديها سمعة وراء السمعةإيمان محمد ديب طهماز لديها سمعة وراء السمعةإيمان محمد ديب طهماز لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


بشرى المطر :

قصة مؤثرة حيث اغترفت مواجعها من نهر واردوه الكثيرات من النساء

ربما لإسلوب المراسلة وقع كبير في القلوب

واسلوبك أنت بشكل خاص جاء رهيفا محببا يا بشرى

تقديري لروحك العذبة

 

التوقيع


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
(هتفت باسمكِ في الآصال والسحر
كأنه دندنات العود في الوتر
)


هتفت باسمي في الآصال تنشره
كالعطر يهمي بنفح الروح في الزهر
فكنت رجع الصدى ياخير من هتفوا
باسمي كرعد بكاء الروح في الأثر
وقلت أورقت بي ياخير عازفة
في مسرح الوجد بين الصفو والكدر


(إيمان محمد ديب) ألحان الفلك

إيمان محمد ديب طهماز غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-13-2012, 04:31 PM   #4
حياه
( كاتبة )

الصورة الرمزية حياه

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 19

حياه سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية

افتراضي


..

آه يا بشرى المطر .. آه يا شمس
الرياض طاغية .. و جبروتها مقيت و صارم لا خروج عنه لا مفر
الرياض تصنع القساة .. تصنع الحب المستحيل ..
الشوق البعيد الآهة المطعونة بالبعد بالألم
بصخب الأنثى المغلوبة ..
أنبضي صحة يا بشرى
تيقني أن في أنفاس زياد صوتك الحي و أغنيتك الوفية و روحك المشرقة
التي تعذبه

جميلة جدا هذه القصة جميلة جدا جدا جدا
أحببت كل ما قرأت
خصوصا هنا
كنتَ أول من ابتعد عني وأنا في ذروة الحاجة إليك , تذكر يا زياد أو دعنا نعد للوراء ,
خلافك مع والديك بسببي , طردهم لك في أنصاف الليالي , فأنا الفتاة التي لا تليق ,
الفتاة التِي نامت سنوات على نافذة غرفتها , الفتاة التي رمت بعينيها وقلبها وروحها من نافذة غرفتها ,
وراهنت الحياة عليك , الفتاة التي تهرب من الحياة إلى نافذة , التي تنتظر على النافذة وتبكي عليها
وتحكي وتشكي , أنا كانت حياتي كلها معلقة على النافذة , و أنت كنت في الطرف الآخر ,
أنت كنت الحياة التي أريد الوصول إليها .

حزينة . متعبة

أمنياتي لك بالتوفيق ..
كثيرة أنتِ

 

التوقيع

:


حَسبُنَا الله سيؤتينا الله من فضله إنا إلى الله راغبون .

حياه غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-14-2012, 12:53 AM   #5
بشرى المطر
( كاتبة )

الصورة الرمزية بشرى المطر

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 0

بشرى المطر سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية

افتراضي



ابنة الظلال
مرحبًا بكِ , ولتعقيبك على القصة كل شكر
ربما جررت خيالي جرًّا لكي أصل إلى قصة تبدو كالواقعية
ولربما كانت واقعية في مكان ما وزمن ما !
على الكاتب أن يشاهد الحياة في قلوب من حوله
ويرسمها بالحرف كي ينادي القلوب الأخرى لتعيشها ..


إيمان محمد ديب
أن تثني على اسلوبي بشكل خاص هذا جميلٌ منكِ
ولأسلوب الرسالة المنتجة على هيئة عدة مشاهد ربما دورٌ في ذلك
أشكركِ ..

حياة ..
آهتك هيَ الوردة التي يصنعها الحرف , وعذرًا لذلك
لستُ شرسة لأتلذذ بتعب القراء وألمهم حيال الحدث
الرياض , وعشاق الرياض, وحب الرياض؛ هم الصحراء المترفة بالعذاب
ومااخترت الرياض إلا عنوةً لأن لها في الليل لصٌّ يسرق القلوب
ولها في النهارِ شوق يحرق الأفئدة
وزياد وشمس هما القالب الذي شكلت فيه الحب ..
فكوني دائما قريبة من كل ما أكتب ..
تحيةٌ لكِ



 

التوقيع



في مُنتصفِ السطرِ الأخير !

twitter

سؤالك؟

بشرى المطر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-14-2012, 03:45 PM   #6
فاتن حسين
( كاتبة )

الصورة الرمزية فاتن حسين

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 937

فاتن حسين لديها سمعة وراء السمعةفاتن حسين لديها سمعة وراء السمعةفاتن حسين لديها سمعة وراء السمعةفاتن حسين لديها سمعة وراء السمعةفاتن حسين لديها سمعة وراء السمعةفاتن حسين لديها سمعة وراء السمعةفاتن حسين لديها سمعة وراء السمعةفاتن حسين لديها سمعة وراء السمعةفاتن حسين لديها سمعة وراء السمعةفاتن حسين لديها سمعة وراء السمعةفاتن حسين لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي




سردكِ واحة غناء تشبه إطلالتك يـ بشرى..
لروحك وابل الطهر..!

 

التوقيع



كم أتوق للتنفس..
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

فاتن حسين غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-14-2012, 06:15 PM   #7
عبدالإله المالك
إشراف عام

الصورة الرمزية عبدالإله المالك

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16866

عبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


استهلالة جيدة
وحبكة متميزة
المطر لكِ يابشرى المطر

 

التوقيع

دعوةٌ لزيارةِ بُحُورِ الشِّعرِ الفصيحِ وتبيانِ عروضِهَا في أبعادِ عَرُوْضِيَّة.. للدخول عبر هذا الرابط:

http://www.ab33ad.com/vb/forumdispla...aysprune=&f=29


غَـنَّـيْـتُ بِالسِّـفْـرِ المُـخَـبَّأ مَرَّةً

فكَأنَّنِيْ تَحْتَ القرَارِ مَـحَـارَةٌ..

وَأنَا المُـضَـمَّـخُ بِالْوُعُوْدِ وَعِطرِهَا ..

مُــتَـنَاثِـرٌ مِـثلَ الحُــطَامِ ببَحْرِهَا..

وَمُــسَافِرٌ فِيْ فُـلْـكِـهَا المَـشْـحُـوْنِ
@abdulilahmalik

عبدالإله المالك غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-15-2012, 09:18 PM   #8
بشرى المطر
( كاتبة )

الصورة الرمزية بشرى المطر

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 0

بشرى المطر سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية

افتراضي




أهلًا بكم هنا , وكثيرٌ من شكر ..







 

التوقيع



في مُنتصفِ السطرِ الأخير !

twitter

سؤالك؟

بشرى المطر غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:16 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.