من أشعار فاروق شوشة - الصفحة 2 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
نفثات مقدسة من أنحاء اخرى .. (الكاتـب : محمد الجهني - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 1 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : ماجد العيد - مشاركات : 75161 - )           »          غُربة .. (الكاتـب : نوف مطير - آخر مشاركة : نوف الناصر - مشاركات : 14 - )           »          مُعْتَكَفْ .. (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 62 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 430 - )           »          لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 510 - )           »          مُتنفس .. شِعري ! (الكاتـب : سعيد الموسى - آخر مشاركة : نويّر الحربي - مشاركات : 786 - )           »          - من يسجن الشمس ؟! (الكاتـب : نويّر الحربي - مشاركات : 73 - )           »          البحيرة والنورس (الكاتـب : حمد الدوسري - مشاركات : 3512 - )           »          النهر الجاري مسودة خاصة .؟!! (الكاتـب : عبدالله العتيبي - مشاركات : 45 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات العامة > أبعاد أبعَادية > أبعاد المكشف

أبعاد المكشف يَفْتَحُ نَافِذَةَ التّارِيْخِ عَلَى شَخْصِيّاتٍ كَانَتْ فَكَانَ التّارِيْخُ

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-17-2014, 12:17 AM   #9
عماد تريسي
( أديب )

افتراضي




هل تذكرين !؟


إذا رن صوتك في مسمعي

وطوف في العالم الأوسع

رأيتك في كل شئ معي

وأطرقت اصغي إلى همسة

ترفرف في خافقي المولع

****

بأعماق عينيك أبصرت حبسي

وأبصرت واحة امني وخصبي

تفجر دنياك في خاطري

ترانيم شوق توسدن قلبي

فيا طائري الحلو,عيناك افقي

وخطوك لحني,ودربك دربي

*****

غدا.... سوف يعبر يومي غد

وتمتد خلف رؤانا يد

تطوق أيامنا بالحنان

ليجمعنا في غد موعد

ويرتاح قلبي إلى شاطئ

يطوف فيه الهوى الأسعد

غدأ..... إن عُُُُش هوانا غد

*****

سأذكر بارقة من حنين

أضاءت بقلبي فراغ السنين

وأذكر موجة حب دفين

تداعب أحلامنا كل حين

وتطفو على صفحات العيون

سأذكر ماعشت هل تذكرين.


 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عماد تريسي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-28-2014, 01:59 PM   #10
عبدالإله المالك
إشراف عام

الصورة الرمزية عبدالإله المالك

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16866

عبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماد تريسي نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



بغداد يا بغداد


كيف الرقاد ! وأنت الخوف والخطر

وليل بغداد ليل ماله قمر !

ها أنت فى الأسر : جلاد ومطرقة

تهوي عليك وذئب بات ينتظر

وذابحوك كثير ؟ كلهم ظمأ

إلى دماك ؟ كأن قد مسهم سعر

أين المفر؟ وهولاكو الجديد أتى

يهيئون له أرضا فينتشر

أنى التفت فثم الموت ؟ تعزفه

كفان بينهما التاريخ ينشطر

بغداد حلم رف واستدار

كما يزف طائر

نأى به المدار

وحينما قصدت بابها الوصيد ذات يوم

على أضيع فى رحابها الفساح

أسلمت نفسى للهوى القديم واستكنت

فتحت هذه الحجارة المهمشة

يرقد

-في شوارع الرشيد والمنصور أو أبى نواس -

جميع من قرأت من نجومها

ومن رجالها الأقمار

ومبدعى ديوانها المملوء بالفتوح

والأفراح والجراح والعمران

والخراب والفنون والجنون

والثورات والثوار !

وليلها المزهر فى سماء عنفوانها !

كأنه نهار

وها أنا

أسير بين الكرخ والرصافة

أبحث عن عيون هاته المها

أسأل كيف طاب لابن الجهم

موسم الغرام ؟ والأشعار !

وحينما تمتد ساعة التسيار

أعود من مسيرة الأشواق

مستلقيا على ضفاف دجلة

والسمك المسجوف يشعل الحنين

والتذكار

أسير فى تزاحم الوجوه والرفاق

هنا توقف أيها الدليل

فهذه مكتبة المثنى

تفتح أبوابا من الكنوز

تنفض الغبار

عن كتب مطوية عتيقة

لما تبح بما حوته من غرائب الأسرار

وتنزل الستار !

أبحث فى بغداد والعراق

عن شاعر يعيش لحظة المحاق

ويدرك الأفول

والذبول

ملء عيون لم تزل

تعيش لحظة انتظار

لقادم يجئ ؟ عله ؟

أو لا يجئ

وما الذى يحمله الغد الخبئ

من ظلمة ؟ ومن دمار !

وهل ترى ينبه الصحاب والرفاق

إلى الغد الذى يلاحق الصغار !

أبحث فى بغداد والعراق

أبحث فى لفائف الذهول والإطراق عن صاحب وعن دليل

يرشدنى إلى مواطئ القدم

لواحد من عترة الأخبار

كان إذا مشى ؟ وإن أشار أو تكلما

فوجهه الوضئ يمنح الوجود

دارة وأنجما

يعطيه أنسه وحسه

ومجلسه ..

وكان من شذا يديه تورق العطور

وتهطل الخيرات والثمار

ومن جنى لسانه تساقط اللآلئ

عقدا من النجوم

كأنه فيض الندى ؟ تغتسل القلوب فيه

أو كأنه در البحار !

أبحث عن هذا الحكيم

فى زمن للتيه والضلال والنزق

لعله الحلاج...

أو لعله الجاحظ ؟

أو أبو حيان...

أو واحد لا نعرفه

فى موكب النفاق والخديعة اختنق

أبحث عن هذا الحكيم

لعله يعود بالضياء للحدق

لعله ينجى من الغرق

من قبل أن يهدم ذاك المسرح الكبير

وتنزل الستار !

******

دار السلام ! وهل جربته أبدا

وأنت قنبلة بالهول تنفجر

طاشت رصاصاتك اللاتى قذفت بها

فى كل صوب ؟ فزاغ العقل والبصر

كيف ارتضيت خنوعا لا مثيل له

والروح فى قبضة الطاغوت تعتصر

كم نافقوك ؟ وكم صاغوا ملاحمهم

والحلم يطوى ؟ وظل المجد ينحسر

داست سنابك جلاديك فوقهمو

فالناس صنفان : مقتول ومنتحر

ياكم جنيت وقد أبقيتنا بددا

فى أمة ساد فيها الذل والخور

ماذا ترومين ؟ جلاد وعاصفة

ونحن بالصمت والخذلان نعتذر

جيكور ماتزال ؟ والسياب

يبحث فى الشناشيل التى تهدمت

عن ابنة الحلم ؟ وعن جبينها الوضاء

مازال واقفا يصيح :

كيف ارتضيت أن تكونى للطغاة

سدرة ومتكأ ؟

وأن يعشش الخراب فيك سيدا ملكا

وصبح الزمان داجى الرؤى ؟ محلولكا !

يا ويل من أن ببابهم أو اشتكى

فصار للكلاب عظمة ؟

ومضغة لكل من روى ومن حكى !

وفى البعيد يضرع النخيل ؟ والهواء

منعقد ؟ كأنه أنشوطة المخنوق

ساعة الإعدام ..

ثم شئ ضاغط ؟ كهجمة الوباء

وقع الدرابك التى تهتز بالغناء

كأنه النشيج ? أو لعله البكاء

الأرض قد ضاعت

فأين طلة السماء !

وأين وجه شارد قد هام فى العراء

وأين ظل ؟

كان فى جيكور ظل باذخ وماء !

وكان نخل شامخ ؟

فيه شموخ العراق

وكان صوت هاتف يفترش الآفاق

وينشد الأطفال من قصيدة السياب :

يا مطرا يا حلبى

عبر بنات الجلبى

يا مطرا يا شاشا

عبر بنات الباشا

يا مطرا من ذهب !

الموت فى جيكور ؟ فى جنين ؟

فى الأقصى ؟ وفى بيسان

وموكب الدمار يسحق النخيل والزيتون

ويخرس الأطفال فى عرائش الكروم

ويطفئ النجوم

ويملأ الحلوق بالرمال

بغداد

يا بغداد

يا بغداد

يا روعة الحلم الذى .. هل يستعاد ؟

ترى يصيح الديك فيك من جديد

ويصدح الناقوس والأذان !

وتشرق الشمس على دروبك السجينة

وهل ترى ينداح فيك من جديد

صوت أبى تمام

مبددا كآبة الأحزان

من قبل أن تضيع عمورية المحاصرة

ملء دفاتر الهوان !

هذا يهوذا قادم فى شملة المسيح

ولص بغداد الجديد طائش غرير

يحلم بالمجد ؟ وبالفتوح

أم أن هولاكو يعود فى زماننا الكسيح

مراوغا ؟ كعهده ؟بالغمز والتلميح

أمامه الأعلام والأوهام والبيارق

وخلفه الحشود والرعود والصواعق

تسد عين الشمس ...

يظنها..

تستر وجهه القبيح !






فاروق شوشه

الله الله


يذكرني مؤلفه الذي اعتنيته منذ نعومة أظفاري ذات يوم وحفظت ما فيه عن ظهر قلب قصيدة حب في الشعر العربي


أمتعت الذائقة بمثل هذا الموضوع الثري أخي أستاذ عماد

 

التوقيع

دعوةٌ لزيارةِ بُحُورِ الشِّعرِ الفصيحِ وتبيانِ عروضِهَا في أبعادِ عَرُوْضِيَّة.. للدخول عبر هذا الرابط:

http://www.ab33ad.com/vb/forumdispla...aysprune=&f=29


غَـنَّـيْـتُ بِالسِّـفْـرِ المُـخَـبَّأ مَرَّةً

فكَأنَّنِيْ تَحْتَ القرَارِ مَـحَـارَةٌ..

وَأنَا المُـضَـمَّـخُ بِالْوُعُوْدِ وَعِطرِهَا ..

مُــتَـنَاثِـرٌ مِـثلَ الحُــطَامِ ببَحْرِهَا..

وَمُــسَافِرٌ فِيْ فُـلْـكِـهَا المَـشْـحُـوْنِ
@abdulilahmalik

عبدالإله المالك غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-28-2014, 06:19 PM   #11
عماد تريسي
( أديب )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك مشاهدة المشاركة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماد تريسي نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


بغداد يا بغداد


كيف الرقاد ! وأنت الخوف والخطر

وليل بغداد ليل ماله قمر !

ها أنت فى الأسر : جلاد ومطرقة

تهوي عليك وذئب بات ينتظر

وذابحوك كثير ؟ كلهم ظمأ

إلى دماك ؟ كأن قد مسهم سعر

أين المفر؟ وهولاكو الجديد أتى

يهيئون له أرضا فينتشر

أنى التفت فثم الموت ؟ تعزفه

كفان بينهما التاريخ ينشطر

بغداد حلم رف واستدار

كما يزف طائر

نأى به المدار

وحينما قصدت بابها الوصيد ذات يوم

على أضيع فى رحابها الفساح

أسلمت نفسى للهوى القديم واستكنت

فتحت هذه الحجارة المهمشة

يرقد

-في شوارع الرشيد والمنصور أو أبى نواس -

جميع من قرأت من نجومها

ومن رجالها الأقمار

ومبدعى ديوانها المملوء بالفتوح

والأفراح والجراح والعمران

والخراب والفنون والجنون

والثورات والثوار !

وليلها المزهر فى سماء عنفوانها !

كأنه نهار

وها أنا

أسير بين الكرخ والرصافة

أبحث عن عيون هاته المها

أسأل كيف طاب لابن الجهم

موسم الغرام ؟ والأشعار !

وحينما تمتد ساعة التسيار

أعود من مسيرة الأشواق

مستلقيا على ضفاف دجلة

والسمك المسجوف يشعل الحنين

والتذكار

أسير فى تزاحم الوجوه والرفاق

هنا توقف أيها الدليل

فهذه مكتبة المثنى

تفتح أبوابا من الكنوز

تنفض الغبار

عن كتب مطوية عتيقة

لما تبح بما حوته من غرائب الأسرار

وتنزل الستار !

أبحث فى بغداد والعراق

عن شاعر يعيش لحظة المحاق

ويدرك الأفول

والذبول

ملء عيون لم تزل

تعيش لحظة انتظار

لقادم يجئ ؟ عله ؟

أو لا يجئ

وما الذى يحمله الغد الخبئ

من ظلمة ؟ ومن دمار !

وهل ترى ينبه الصحاب والرفاق

إلى الغد الذى يلاحق الصغار !

أبحث فى بغداد والعراق

أبحث فى لفائف الذهول والإطراق عن صاحب وعن دليل

يرشدنى إلى مواطئ القدم

لواحد من عترة الأخبار

كان إذا مشى ؟ وإن أشار أو تكلما

فوجهه الوضئ يمنح الوجود

دارة وأنجما

يعطيه أنسه وحسه

ومجلسه ..

وكان من شذا يديه تورق العطور

وتهطل الخيرات والثمار

ومن جنى لسانه تساقط اللآلئ

عقدا من النجوم

كأنه فيض الندى ؟ تغتسل القلوب فيه

أو كأنه در البحار !

أبحث عن هذا الحكيم

فى زمن للتيه والضلال والنزق

لعله الحلاج...

أو لعله الجاحظ ؟

أو أبو حيان...

أو واحد لا نعرفه

فى موكب النفاق والخديعة اختنق

أبحث عن هذا الحكيم

لعله يعود بالضياء للحدق

لعله ينجى من الغرق

من قبل أن يهدم ذاك المسرح الكبير

وتنزل الستار !

******

دار السلام ! وهل جربته أبدا

وأنت قنبلة بالهول تنفجر

طاشت رصاصاتك اللاتى قذفت بها

فى كل صوب ؟ فزاغ العقل والبصر

كيف ارتضيت خنوعا لا مثيل له

والروح فى قبضة الطاغوت تعتصر

كم نافقوك ؟ وكم صاغوا ملاحمهم

والحلم يطوى ؟ وظل المجد ينحسر

داست سنابك جلاديك فوقهمو

فالناس صنفان : مقتول ومنتحر

ياكم جنيت وقد أبقيتنا بددا

فى أمة ساد فيها الذل والخور

ماذا ترومين ؟ جلاد وعاصفة

ونحن بالصمت والخذلان نعتذر

جيكور ماتزال ؟ والسياب

يبحث فى الشناشيل التى تهدمت

عن ابنة الحلم ؟ وعن جبينها الوضاء

مازال واقفا يصيح :

كيف ارتضيت أن تكونى للطغاة

سدرة ومتكأ ؟

وأن يعشش الخراب فيك سيدا ملكا

وصبح الزمان داجى الرؤى ؟ محلولكا !

يا ويل من أن ببابهم أو اشتكى

فصار للكلاب عظمة ؟

ومضغة لكل من روى ومن حكى !

وفى البعيد يضرع النخيل ؟ والهواء

منعقد ؟ كأنه أنشوطة المخنوق

ساعة الإعدام ..

ثم شئ ضاغط ؟ كهجمة الوباء

وقع الدرابك التى تهتز بالغناء

كأنه النشيج ? أو لعله البكاء

الأرض قد ضاعت

فأين طلة السماء !

وأين وجه شارد قد هام فى العراء

وأين ظل ؟

كان فى جيكور ظل باذخ وماء !

وكان نخل شامخ ؟

فيه شموخ العراق

وكان صوت هاتف يفترش الآفاق

وينشد الأطفال من قصيدة السياب :

يا مطرا يا حلبى

عبر بنات الجلبى

يا مطرا يا شاشا

عبر بنات الباشا

يا مطرا من ذهب !

الموت فى جيكور ؟ فى جنين ؟

فى الأقصى ؟ وفى بيسان

وموكب الدمار يسحق النخيل والزيتون

ويخرس الأطفال فى عرائش الكروم

ويطفئ النجوم

ويملأ الحلوق بالرمال

بغداد

يا بغداد

يا بغداد

يا روعة الحلم الذى .. هل يستعاد ؟

ترى يصيح الديك فيك من جديد

ويصدح الناقوس والأذان !

وتشرق الشمس على دروبك السجينة

وهل ترى ينداح فيك من جديد

صوت أبى تمام

مبددا كآبة الأحزان

من قبل أن تضيع عمورية المحاصرة

ملء دفاتر الهوان !

هذا يهوذا قادم فى شملة المسيح

ولص بغداد الجديد طائش غرير

يحلم بالمجد ؟ وبالفتوح

أم أن هولاكو يعود فى زماننا الكسيح

مراوغا ؟ كعهده ؟بالغمز والتلميح

أمامه الأعلام والأوهام والبيارق

وخلفه الحشود والرعود والصواعق

تسد عين الشمس ...

يظنها..

تستر وجهه القبيح !






فاروق شوشه

الله الله


يذكرني مؤلفه الذي اعتنيته منذ نعومة أظفاري ذات يوم وحفظت ما فيه عن ظهر قلب قصيدة حب في الشعر العربي


أمتعت الذائقة بمثل هذا الموضوع الثري أخي أستاذ عماد


أنرتَ المكان و أبقظت عطر هذا المتصفح بحضوركَ النبيل أخي أ. عبد الإله .

أوقنُ تماماً أنَّ منْ لم يقرأ لـ فاروق شوشة فقد فاته خيرٌ شِعريٌّ كثير ,

كل التحيات




مودتي

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عماد تريسي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:25 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.