[ أجْنِحَةُ الْغِيّابْ ]

[عبدالله عليان]

عبدالله السعيد
إشتقنا إليك

 

[إبراهيم بن نزّال]

أفقتد أدميرال،
افتقاد يعيه القليل منكم فقط.

 

[عبدالله عليان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم بن نزّال

أفقتد أدميرال،
افتقاد يعيه القليل منكم فقط.

[font="arial black"][size="5"][color="teal"]

أدميرال في إستراحة محارب
وهو مقيم في قلوبنا إلى أن يعاود الركض ..
هنا وهناك وفي كل مكان .
لك وله ألف تحية وتحية


أدميرال والإبداع ..
وجهين لعملة واحدة .

 

[إبراهيم بن نزّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله عليان

[font="arial black"][size="5"][color="teal"]

أدميرال في إستراحة محارب
وهو مقيم في قلوبنا إلى أن يعاود الركض ..
هنا وهناك وفي كل مكان .
لك وله ألف تحية وتحية


أدميرال والإبداع ..
وجهين لعملة واحدة .

كثّر الله خيرك وعلا شانك.
صدقني ماهي استراحة محارب، هذه فقد هوية الكتابة بكل صراحة.
كن بخير ياصديقي، يكفيني وفاء يسكنك ياعبدالله.

 

[ضوء خافت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم بن نزّال

أفقتد أدميرال،
افتقاد يعيه القليل منكم فقط.

لا تتركها تهجرك ... تمسك بتلابيبها أخي إبراهيم ..
روح الكتابة راسخة فيك ... و أنت بملء روحك ستعيدها إلى أبعاد .. و تعيد لمذكراتك الحياة .. و البحر ينتظرك

تحياتي أخي القدير الأدميرال

 

[إبراهيم بن نزّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوء خافت

لا تتركها تهجرك ... تمسك بتلابيبها أخي إبراهيم ..
روح الكتابة راسخة فيك ... و أنت بملء روحك ستعيدها إلى أبعاد .. و تعيد لمذكراتك الحياة .. و البحر ينتظرك

تحياتي أخي القدير الأدميرال

شكرا جزيلا لهذا التحفيز ياضوء.

وهل التمسك بها يعني أن أكتب الرث والهزيل ؟
ذاك الرث ممتلىء بدفتري، بيد أني أنفيه عن مذكراتي،
أفتقد الكثير من ذاك الرسوخ، ربما صدقت مقولة :
وإن الكتابة لتشيخ إن كُسِر إبهامها.
أما البحر ؟! فذاك افتقاد قصم ظهري وإبهامي.
كوني بخير ياضوء ولا تركني لخمول القلم فتكوني كما حالي.
تحياتي

 

[صالح العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زايد الشليمي

؛
؛
افتقد
من زمن قديم
اقدم من عمر أطفالي
شهيق ورده
عطر جنّة
؛
؛

اذكرونا مثل ذكرانا لكم
ربّ ذكرى قرّبت من نزحا .. ؟!

 

[ضوء خافت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم بن نزّال

شكرا جزيلا لهذا التحفيز ياضوء.

وهل التمسك بها يعني أن أكتب الرث والهزيل ؟
ذاك الرث ممتلىء بدفتري، بيد أني أنفيه عن مذكراتي،
أفتقد الكثير من ذاك الرسوخ، ربما صدقت مقولة :
وإن الكتابة لتشيخ إن كُسِر إبهامها.
أما البحر ؟! فذاك افتقاد قصم ظهري وإبهامي.
كوني بخير ياضوء ولا تركني لخمول القلم فتكوني كما حالي.
تحياتي

تواضعك رفعك أخي ... و ما قرأنا لك رثاً و لا هزالا ..
و للقلم يا إبراهيم أحوال ... ما بين الحرف و الحرف و النقطة و الفاصلة تموت أشياء و تعود للحياة أخرى ...
ما دمنا نُبقي على عجلة الشعور دائرة ... ستبحث اليد عن سلاحها و تدافع عن ذاتها على ساحات الورق ..
كن بخير ... كما ترجو لك إنسانيتنا ...