أنشودة التين

[عبدالإله المالك]

عبداالله المالكي

أنت شاعر تستحق أن ترفع لك القبعة

 

[بلقيس الرشيدي]

لـ الحُزنِ صَوتٌ خفِي رُغمَ كِبريائِهِ يُلامسُ الرُوحَ بِرَوعته !
الإبداع هُنا كانَ مُختلِف يَسرقُ منَّا لَحظاتٌ من الدَهشَه تِلو الدَهشَه .

سَلم الإحسَاس والبَنان وَ . ماشَاء الله يَاعَبدالله

 

[عبدالله المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشعل الغامدي

أيها القدير
حق لهذا النص أن يكتب بماء الذهب ويعلق على جدار الذائقة
تحية تقدير وإعجاب

الأنيق / مشعل الغامدي
سعدت بك كذلك الرذاذ الجميل في أحضان الطائف
شكراً لجمالك

 

[عمرو بن أحمد]

أحتاج لتركيز أفتقده هذا المساء لارتشاف نصك دفقة دفقة


لي عودة

 

[حمود الحجري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله المالكي

يحكيني الظل البعيد
...صاخب و ناسي .. أسمعه
الليل ألفية ... نشيد
..... و أشرعه تلو .. أشرعه
مملي من الصبح الجديد
....... ظالم و لا أقدر أمنعه



شارعك منفى يتامى مرّ عانيها
......... ودروب ربكة وطن عثره ورى عثره
ووجيه ملّ الفقر ترديد أغانيها
....... أحلامها الأمس تتلاشى على / بكره
منّي أغاني حزن تعبت حزاويها
....... كانت فـ غربة شعر وأتراحها / جمره
انشودة التين مرتني .. أمانيها
....... وهناك طاح الحطب في مقتبل عمره

توريقة النور / توريقة رجاويها
........ حنان موطن ينوت الليل من ذكره
كان اللقا ديم في .. غمرة أياديها
...... رتبت فيه .. إنتظار الممتلي / عبره
حنيّت لين إرتمى صمتي يناديها
........ و تبعثر الحلم فيني و إنتهى أمره
طوّل غياب / الأحبه عن موانيها
........... كأن هذا المسا طفلِ نفذ صبره

مثقل مع الناس في جرّة خطاويها
....... كافر في الحظ بل! مذنب أنا جهره
تجفل هنا سنين في وحشة ثوانيها
...... وتذبل مع اليمّ في مده و في جزره
كانت هالأيام ما .. تسرف مواريها
.... حتى / ابتدى الوقت يعطيني كذا فكره
أزريت أدين البشر وأقول وش فيها
... خايف على الضيق منّي يختنق صدره

ملامحك مين عن بالي .. يخبيها
...... عتيق خبري و أنا للحين .. أنتظره
أسهبني البرد وعيونك وغافيها
... كافر في الحظ .. ما ارتديت في كفره
أنفاس عتمي تَنَاثر في محانيها
... لما .. تدندن على الأحلام .. كم زفره
أمنّي الذاكرة عنِّك .. و أناغيها
... طوّل غيابِك و أبطى الصبح من كبره




عليك تمر .. غيّابك حنين
تردك من شتا الزوّار .... ثاني
نسيت النوم ماكنتي تجين
غلبني الشوق .. غلّبني زماني

حزينة أنشودة الطين
يا عبدالله
ولكن يظل الأمل
يسرب بصيصه في عتمة الحزن

مبدع
بارع
وفارع الحزن والقصيدة

تقبل مرور أخيك

 

[عبدالله المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله سماح المجلاد

وتعود يامالكي وبعودتك تعيد الروح لجسد الشعر وتعيد للذائقه ماتحتاج أن تتنفسه من النقاء
تبقى ياعبدالله المالكي حكايةً من الإبداع الشعري تبدء ولاتنتهي ونحن أكبر الرابحون
ـــــــــ
توليفه شعريه لايتقن صياغتها سوى المالكي عبدالله الذي يأخذنا معه
ويبدء بالظل البعيد الذي يحاكيه
ثم يعرّج بنا إلى منفى اليتامى
ويختم بالحنين ومرور الغيّاب
ولكن لازال لحكاية المالكي الشعريه بقيةً تتلهف لمعانقتها قلوب العاشقين للشعر بمبناه ومعناه

أستاذ / عبدالله سماح ..
مدين لهذا الشعور .. قدّ لا أكون ملمّ بهذا النص كـ قراءتك له .. شكراً لإحساسك الجميل

 

[عبدالله المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارا

مبدع
بتفاصيل الأنشوده
سلمت

الألق سارا .. الشكر لحضورك هُنا ..

 

[فاطمة ناصر]

حـنيّت لين إرتمى صمتي يناديها
و تبعثر الحلم فيني و إنتهى أمره

طـوّل غـياب / الأحبه عن موانيها
كـأن هـذا المسا طفلِ نفذ صبره

صح شعورك..وسِلم إحسآسك اخي عبدالله
نص عَذب آرتوى به الـ قلب وأكثر
لا عدمنا الابداع


.