خَلوَة [ مَاجدية ] و رَقصة عَلى سيمفونية القَمر .. !

[م.ماجد محمد]

في عَالمِ الأروَاح
حُرمّ عَلى موجَاتَنا أن تَرتَدي الـ Diode* معصَماً لَها

وأوجَب القَدر علينَا أن نَكون كَما أوجدَتنا الموَجَات
مُتقلبين كالأجوَاء تَماماً .. !

*Diode : قِطعَة الكترونية تَقوم بتثبيت الموجة بوضعٍ وَاحِد

 

[م.ماجد محمد]

الحُسّاد كـَ الشَمس
نَحصل عَلى دفئهم الذي يدفعَنا دَوماً للأمَام

وبذات الوَقت .. ننعَمي من شدَة تسلطهم على أعينِنَا
فــَ نضطَر إلى إرتِدَاء نَظاراتٍ من آيَات الكِتَاب الكَريم
ليحمينا خَالق الشَمس من ضررها !

... !

 

[م.ماجد محمد]

طبياً

إختِلاف درجَة النَظر بإحدَى العَينين
يُؤدي إلى صُداعٍ مُؤلم بأحيانٍ كَثيرَة

كذلكَ نظرَاتَنا القَاصرة بالمُجتَمع لــِ كَثيرٍ من الأمور
يَنظر الأخيَار من عينٍ مُكتَملة
و يتمعّن الآخرون بالأخرى التي تُعاني من قصراً بالنَظر

النَتيجَة .. !

صُدَاع اجتِمَاعي مُزمن لأمرٍ يحتَاج إلى قَرارٍ يجمَع شتاتهمَا .. !

 

[م.ماجد محمد]

الحب لا يَعترف بــِ قِيَم الأفرَاد بقدر اعترافه بالعطاء !!

- م.اجد

 

[م.ماجد محمد]

بُلوغَنَا لدَرجَات عَاليَة من العِلم .. لا يَجعَلنا مَعصومينَ من الوُقوع بالخَطأ ..
فــَ علمياً صُعودَنا للأعلَى يُشَكل ظلاً يتسَربَل من ذواتَنا ..


وذلكَ الظِل عِبَارة عَن اخطَائنا ..
وبــِ صُعودَنا تزدَاد البُؤرَة حَجماً وعلى ذلك
" تُصبِح الغَلطَة بــِ حَجم مُحيط تلكَ الدَائرة " .. !


وعَلى هذا .. نَجد أن بَعض العُلمَاء والمفكرين ..
من كَثرَة علمهِ ألحَد ... !

 

[م.ماجد محمد]

لــِ كُل حَاله عُملتَها الخَاصَة للتَداول ..
فالحُزن يُتدَاول بالدُموع ..
و الفَرح بالإبتسَامات ..
و الإستصنَاع بالصَمت المَعكوس !!

 

[م.ماجد محمد]

لَيسَ مُهماً أن يَعلم النَاس ماهي خُطوَاتَنا التي وصلنَا بِهَا لأمرٍ مَا ..
المُهم هو أن تظهَر نُقطَة الوُصول كَما ينبَغي أن تَصل ..
لأن تلكَ النُقطَة تشرَح بذاتها الكثير :
* كيفَ تّم الوصول لَها .
* الطَريق المُؤدي لَها .
* العُمر الإستهلاكي لمن عَبرها للوصول إليها .

 

[م.ماجد محمد]

آمنتُ بأنَ مابينَ الـ [ عُمقِ ] و الـ [ سَطحِ ]
طَبقَه رَقيقَه تُحَف بالكَثير من الشَوائِب
إن زَالَت غَطسنَا ..
وإن بَقَت مَارسنَا الـ [ طَفوَ ] على ذاتَ الشَيئ !