إِنْشِـطَـارْ!

[بلقيس الرشيدي]

.
الْغَلا \ سُكُونْ .!
وَإبْتسَمَ الألَمُ بِمَقدِمُكِ يَاحبِيبَهْ فَطِبْتِ حُضُوراً وصَخباً .. وصَمتاً .!
لكِ كُلْ الْوُدْ والْتَقدِير

,’

 

[الحكم السيد السوهاجى]

أميرتى بلقيس الرائعة:
يا جمال الحرف حين يكتب بريشتك
و يحلق إلى فضاء بعيد
يشبه روحك سيدتى
أخيرا : أردد فى مسمعك
و مسامع الورد
ما أجملك و ماأروعك
مودتى لك بحجم البحر
وعذوبة النهر
دمت بخير

 

[رشا عرابي]

ويبقى الأمل يقتات من فُتات أحلامٍ يُبصر دواخلنا

ويمنحنا قبساً من نور في غيهب المقدور

كما الغمام رقيّاً وإرتقاءً حيكت المفردة بمداد إحساسٍ مشبع بالشفافية

بلقيس الجمال والرقّة

أيتها الغالية سلمت روحاً بأعماقك تسمو بالعطر

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

وكأني أنا من يكتب هذه المقطوعة يا بلقيس
أو لكأنك تكتبيني بلغتك و مساحات روحك
لشدّ ما وجدت بك بعضي يا غادة الحروف
ولكني هنا أجدني بعضك
رائعة بتراتيل الجمال و أنات الألم
رائعة بكل ما تعني هذه الكلمة من عمق يا بلقيس
سلمت لنا يا راقية

 

[بلقيس الرشيدي]

أهلاً بـ الحَكَم وسَعيدةٌ أنَّكَ أيقضتَ زمَانَ العِطرِ هُنا .
الرَوعة إطلالتُكَ وإستحسَانِكَ بعثرةُ قَلمِي ذَاتُ حِين !

شُكراً كـ المَطر وأكثَر

 

[بلقيس الرشيدي]

ورُغماً عن أنفِ الحُزنِ نحنُ نختَالُ أملاً وسرُورَاً يَابِنت المهَا !
كيفَ أغبطُنِي سَعداً وأُلملمُنِي حُسناً مُبعثراً فِي حضرتكِ وأنَا بكِ أختالُ فَرحاً يَاغالِية .

ممتنة لـ رقة عِطركِ بين سطُوري .

 

[بلقيس الرشيدي]

أهلاً بـ رونقِ الأبعاد إِيمان . أهلاً بـ الهُدوءِ والسَلام .
ماأسعدني أن لامَسَت رِقَّة شعُورِك ولاأراكِ الله حُزناً أبداً ولاحَرمني كُل هَذَا الغَيم المَاطِر .

مِن القَلبِ شُكراً كـ إِتسَاعِ المَدى ياغَلا

 

[عبدالرحيم فرغلي]

حين قرأت اسم حمد الرحيمي .. قلت في نفسي .. هل عاد
ليمتعنا بتواجد تعليقاته .. وعطائه .. وحثه للنصوص ..
وانتبهت بعدها .. أن النص بتاريخ قديم .. من سنوات ..
فقلت .. سبحان الله .. قد يتقادم التاريخ .. ويبقى الجمال
ليس له تاريخ .
صورتنا هنا كما تشتهي لنا الحياة .. فنحن منها بين يأس وأمل
.. بين فرح وترح .. أحيانا يملك أحدنا أن يصيغ الحقيقة المرة بجمال ..
كما تفعلي أنت هنا .
ألف تحية وتقدير