(( قيسُ المُنتَـظَـــرْ )) ... !!!

[عقيل اللواتي]

(( قيسُ المُنتَـظَـــرْ ))

إسراءُ أحمدَ
وحَّـدَ الدُّنيا انتماءً لإنتماءاتِ
الحياةْ ..
هيا نقفْ عند الزَّوايا المُشرعاتِ الحُـبَّ في معراجِ طــه
و الصَّـفاءْ ..
معراجُنا نحو النَّجاحاتِ التي من مبعثٍ يُهدي جَوانا نغمَةً من أُمنياتْ ..
أو من صفيٍّ
يمنحُ الكونَ النَّقاءاتِ / البهاءْ ..
فلترسلونَ القلبَ نحو قَداسةٍ
اللهُ يمنحُها الوِسامَ بقُبلَـةٍ
قولوا لها :
سيطولُ وَجدُكِ يا غريبةَ مجدِنا
ليلى .. و قيسُكِ في غيابْ
إنِّي أُطمئنُ يا غريبةُ
يا هوىً
الكُـلُّ عاشَكِ غادَةً حسناءَ تسكُنُ مقلةَ السَّلوى دماً
لكنَّـنا
لسنا كقيسَ المُنتظَـرْ
لا
لمْ يكنْ يوماً نبيَّـاً
أو رسولَ المُعجزاتِ الخُضرِ
في صحراءنا
لا
لنْ يكنْ
إلا كحلمٍ سائغٍ
لو جاءَ يا ليلى كـحُلمْ ..
لكنَّهُ حتماً يجيئ ببلسَمٍ يُشفي الجراحْ
بقصيدةٍ
مكتوبةٍ من سورةِ الإسراءْ
منقوشةٍ بالأحمرِ القاني
و من آلاءِ كُـلِّ الأولياءْ
حتماً يجيئُ
و في يديهِ مفاتِحُ الأقصى
و
ورداتٍ ستُزرعُ في عِراقِ الأنبياءْ ...

*****
عقيل اللواتي
9/8/2007 م
ج / م / ع

 

[خالد صالح الحربي]

:

هذا النَّص كَنَافِذَة أمَل مُوَارَبَة ،
تُدْخِلُ النُّور في الصَدر وَ تُخْرِجُ الظَّلام !
رجوعٌ للذّاكرة وَ رُؤيةٌ للغَد ..
_ تقديري للرأس وَ الأصابِع _

 

[قايـد الحربي]

عقيل اللواتي
ــــــــــــــ
* * *


أنْ تحيل القلب عقلاً ، أمرٌ عظيم
والأعظم من ذلك أنْ تكون الإحالة شعراً
يكاد يموج من زُرقته .

عقبل اللواتي
من الشعراء القادرين على منح اللغة
فرصةً للركض _ ودائماً هو الفاعل ذلك .

شكراً أيّها الجميل .

 

[عقيل اللواتي]

استاذ : خالد صالح الحربي


أيها الأعذب في سماوات أبعاد


لك الورد / الود


مرورك في القلب

 

[صهيب نبهان]

..

أرى أنَّ الجَوَّ القاهريَّ قد ألقى بظلالهِ عليك

شكراً لك وابتسامة

..

 

[عقيل اللواتي]

قايد

أراك في كل آن تمارس فعل القيادة


بوركت من


قايد


مودتي

 

[أصيله المعمري]

عقيل


يا عقيل




لا يفهمك إلا من عشق حروفك نبضاً بنبض



ألن تعود


فالوطن يشتاقك !!




رائع وجدائل شوقك والشعر


تقودني لـ عالم حتماً يكون بـ أحمد أجمل




كن بخير

 

[د.باسم القاسم]

عقيل اللواتي ...
أسقيتنا شربة ماء ..وتعلم بأننا أيقونة عطش..
لاينبغي أن يتوقف هذا النص ..
أكمل ياعقيل ...
ويعذرني من قال :
كلما صحا من سكرته ...جذب الزقّ إليه واتكأ