الوردةُ الأولى - ضياع - (1) - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
الهبوب الصلف (الكاتـب : عادل الدوسري - مشاركات : 0 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 3847 - )           »          صالون النثر الأدبي 3 (الربيع ) (الكاتـب : نادرة عبدالحي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 66 - )           »          مَا لَمْ أقله لكـ (الكاتـب : محمد سلمان البلوي - آخر مشاركة : صالح العرجان - مشاركات : 1977 - )           »          بَازَلْت (الكاتـب : عَلاَمَ - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 12 - )           »          ورّاق الشعر [ تفعيلة ] (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 12 - )           »          خربشات لا أكثر .. (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 9 - )           »          فَــوَاق ! (الكاتـب : ماجد العيد - آخر مشاركة : نوف الناصر - مشاركات : 13 - )           »          مُعْتَكَفْ .. (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 60 - )           »          سقيا الحنايا من كؤوس المحابر (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 7436 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي > أبعاد القصة والرواية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-09-2012, 04:43 AM   #1
بشرى المطر
( كاتبة )

الصورة الرمزية بشرى المطر

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 0

بشرى المطر سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية

افتراضي الوردةُ الأولى - ضياع - (1)












لماذا نشعر دائمًا وفي أحلك الأوقات أننا لانعيش الوقت الحالي ، نظنّ بأن الغفلة جعلتنا نعيش في مؤامرة ؛
نُمضي الوقت الباقي نفتّش عن خيوط هذه المؤامرة ودون أن نتنبّه إلى مانحنُ عليه نضيع أكثر .
كنتُ استمع إلى أغنيةٍ ارمنية واحتسي القهوة ، واكتب إليك .
هكذا في أسوأ أوقاتي لا أفعل شيئًا سوى أني أدخل في حالة ضعف وأفكر فيك ، أنا أعتبر تفكيري بك هو الضعف هو الهزيمة
هو العقاب الذي تعاقبني به ذاكرتي عندما أصرّ على النسيان جميعهم ينظرون إلى بأني مذنبة ؛ لأني لا أفعل شيئًا سوى أني أغلق على نفسي الباب وأضل لساعات في العزلة أفكر فقط !
لا يعلمون بأن التفكير هو من أهم الأشياء التي خلقنا لأجلها ، لكنني في قرارة نفسي أعلم بأني مذنبة لأني لا أمنح الأشياء قدرًا من التفكير كالذي أمنحك إياه منذ سنوات ،
أنا عاتبةٌ على نفسي الضعيفة ، عاتبةٌ على كل الأحداث التي أوصلتني إلى هذا المآل ، عليك وعلى جرحي وعلى قوقعتي السوداء وأحزاني .
أتساءل ألا يمكنُ ولو لمرّة واحدة أن أعيش دون أن يداهمني الحزن في عينيك فأجثو بقلبي وروحي وجميع جوارحي !
أصبحت أكثر إنطوائية وأكثر عزلة ، عقدت صداقاتٍ مع المقاهي ومع المكتبات وعلى أعتاب المساجد والمجمعات ، أخالُ بأنها المكان الأنسب للمجروحين للمتذبذبين بين قرارات الحياة ،
الذين لايخجلون من إعلان الهزيمة عند أول منعطف بمعنى أدق الضعفاء الذين انحازت الحياة ضدهم ، فأصبحوا لايرون إلا الأضداد ،
لاشيء معهم ، حتى الهواء الذي يتنفسونه يختنقون به .

لاشيء معي ، لا أملكُ شيئًا ، بعد ضياعك أضعتُ كل شيء ، حتّى سجل الأرقام الذي كان يوصلني بالآخرين أضعته .
وحيدة للحد الذي يجعلني أصرخ وأتمزق من الضجر ، للحد الذي جعلني أكسر الأكواب كي يُشعرني صوت تكسرها بأن هنالك صوتٌ غير صوتي ، بأن هنالك من يشاركني المكان .
النوافذ التي يدخل منها البرد تقتلني ، تمتدّ يد الشمس كل صباح لتخبرني بأني سأعيش هذا اليوم أيضًا وأضيفه إلى بقية أوجاعي ، كل يومٍ تشرق فيه الشمس على روحي الفارغة هو يوم جنازتي
أمشي على إثرها أنا وذكرياتي معك ، كأنني في فيلم درامي حزين كل من فيه يلبسون السواد ويقدمون التعازي بيد أني لا أقدم التعازي لأحد ، أقدمها لي فقط
وأشربُ على إثرها كأسًا من الدموع علّه يُطفيء ثوران الجوع بداخلي .
جائعة لكل شيء ، لصوتك وتطليعة عينيك وغطرستك وكبريائك كلّما ناديتك واحتجتك .
جائعة لدويّ غضبك كلما صرختُ بأني نادمةٌ على معرفتي إياك ، وعلى إقدامي نحوك وعلى إهدار كرامتي كلّما هاتفتُ قلبك بأني أشكّ بمقدار الحب فيه،
فتقول بكل هدوء " أحبك " كلما احتجتي إليها ستسمعينها منّي ، كأنك لاتعطيها لي إلا بعد أن أدفع كرامتي ثمنًا لها فسحقًا لحبك يا هذا ،
وسحقًا لكل المواعيد التي تجعلني أبكي بعدها وأنت متصلّبٌ كالحجر لاتشعر بي ، أو على القليل ليتك تهدّيء من روعي أو تربت على كتفي أو تمسك معصمي وتصنع سوارةً من القُبل لترضيني
كيف أنساك وأنا أشعر بأنه لايأتيني وحي الكتابة إلا بقدوم طيفك ، كيف أنساك وأنا أدخل حالةً من اللاوعي وأكتبك بنهمٍ مريب دون أن أحصي عدد الأسطر التي خلّفها طيفك اللعين ،
كيف أنساك وأنا أنفضُ رأسي ألف مرةٍ كل يوم لمجرد قدومك في ذاكرتي ، كيف أنساك وأنا أشعر بأن روحك اتخذت عقلي موطنًا ، والأقوياء لايتركون أوطانهم بهذه البساطة
وإن تركوها فلن يفعلوا دون أن يخلفوا فيها الدمار ، وروحك من أقوى الأشياء في هذه الدنيا ،
ليس لشيء بل لإيماني الشديد الذي لن يتغير ولن يُخذل بأنك تملكُ روحًا قوية ، روحًا أتخيل دائمًا بأنها ستقشع هذا العالم ، بأن لها وهجًا من الهيبة ينتشر في المكان الذي تلجُ فيه .
أحد المعجزات في هذا العالم هي معجزة حبي لك رغم أنك لا تستحقّ الحبّ وأنا لا أستحق الجرح .



-



كانت الصدف جميعهَا ضدي ، عندما كنتُ أرتاد المجمّعات و أمسحُ المقاهي بعيني أم تبحث عن وليدها ولكَ أن تتخيل حجم الألم في المشهد
عندما تبحث الأم عن وليدها فهذا يعني بأنها تبحث عن قطعةٍ منها وأنها تبحث وهي تنزف وهي على وشك الموت تريد فقط مايدل على بقائه ، على وجوده ، ولو كانت ستحس بذلك فقط .
كم هي قاسية الصدف في الوقت الذي أبحث فيه عنك كانت تتضاءل حتى اختفت فرصة الإلتقاء بك مصادفة ، حتى فقدت الأمل وتوقفت عن الذهاب إلى المجمعات .
في الوقت الذي أصبحت أنت تذهب بشكلٍ شبه يومي ، ودلني على ذلك أحد تحديثاتك في المواقع الإجتماعية ، علمتُ وقتها بأن كل شيء في هذه الأرض ضدّ إلتقائنا ،
بل لنقل بأن الله ليسَ يرضى بأن نلتقي وبيننا ألف حاجز وألف جدارٍ وألف مانع سيقتلني قبل أن يحييني برؤيتك .
لستُ نادمة لأنني لم أكن هناك ولم أراك ، بقدر لهفتي فأنا قانعةٌ بأنه خيرٌ لي ، لأنني ربما أتقلص بعد رؤيتك وأتوه وأفقد توازني الذي يبقيني على قيد الحياة .
لأنني مهما رأيتك ومهما تمنيت ذلك فلن أسر به بل سأموت لأنني لا أستطيع الإقتراب لأنني سأذبل أكثر مما أنا عليه ،
يااه كم من الدهشة تداهمني الآن ، يااه كم من الألم يجتاحني ، يااه و ياااه و يااه . . .

أنت الوحيد الذي واجهتني بحقيقتي ، وتحدثت بما أنا عليه وكنتَ أصدق مني مع نفسي ، وأكثر صراحة لدرجة أنك جرحتني جرحًا عميقًا لم تشعر به ،
ضللتُ أئنُّ من وجعه وأشكو لك منه وأنت تهزأ بأنه ليس هنالك مايجرح .
ثقتك بنفسك تجرحني ، صدقك معي يجرحني ، وتصالحك مع نفسك يجرحني ، كل ذلك يُشعرني بضعفي ، بأني أصغر حجمًا .
رغم أنك تخطيء مثلما أُخطيء وترتكب الحماقات ذاتها ؛ إلا أنك متصالحٌ جدًا مع نفسك لاتلقي عليها اللوم بل تضعها دائمًا في الصف الصائب وكل مادونك خاطيء
كل من يعارضك هو الذي لا يفهم ولا يعي ولا يستحق الحياة أصلًا ، تحب الظهور مثلي.
لكن قوتك على الظهور تفوق قوتي ، تملك جاذبيةً تُشعرني بأن كل من هم حولي ينحازون نحوك لذلك أنا وحيدة وأحاول سرقة من هُم حولك لألفت إنتباهك نحوي ،
كي تشعر بي ، كي أخبرك بأنني مثلك ، بأني ظلك ، و الفرق هو أنك مطليٌ بالألوان تراوغ وتربح وأنا لا أملكُ ألوانك لأتباهى بها لذلك أكون دائما خلفك ، أقتبسُ من ضوءك وجودي .
ما أسوأ الشعور بأنك تعيش على أثر شخصٍ ما لاتستطيع الإنفكاك عنه ، لاتستطيع أن تكوّن ضوءك الخاص بك إلا بقربه ،
لا تسدّ رمقك نجاحاتك في الأماكن التي لا يتواجد بها ولو حققت نجاحات مُبهرة ، هدفك في الحياة أن تظهر بالقرب منه أن تتفوق عليه ،
أن تعقد الدهشة في عينه ، أن تجعله يندم على عدم إهتمامه بك وعدم تقديره لك .
كم من البؤس يحمله التفكير بك ، وكم من الضعف وكم من المواجهة التي أكرهني فيها عندما أكون صادقة وأتحدث عنك مع نفسي ، و آهٍ لهذا البؤس . . آه !


-


أشعر بأني في مواجهة مع الحياة ، في تحدٍّ بأنها ستسلبُ منّي كل منهم في قلبي ، بأنها ستخطفهم كالطير ، وأني سأبقى في نهاية المطاف الوحيدة والقوية التي تخشى أن يقترب منها أحد فتضعُ فيه قلبها .
لكم تراودني فكرة الإستلقاء على كرسي الطبيب ، والبدء في سرد سلسلة الأفكار والتخيلات التي تحاصر عقلي .
عندما أفكر بالأمر أشعر بأنه داعٍ جيد للراحة والتخلص من أثقال هذه الذاكرة الضخمة ، إلى جانب أن الفكرة تبدو مرعبة من زاوية أُخرى !
ولكن أليست الفكرة أشبه بوقوفي أمام المرآة والتحدث بكل شيء لنفسي ، والنظر إلى عيني بثقة أن اطمئني يانفسي أنتِ لستِ على خطأ ، الأمور تسير بشكل خاطئ وأنتِ مضطرة لمسايرتها .


لستُ بتلك التي تطحنها الحياة وتظل صامتة تدور في فوهة الضياع دون أن تهتدي ، ولستُ بتلك الجيدة الغير آبهه بما سيجري لها أو بما ستتوصل إليه بعد إصرارٍ على تحدي الجميع ،
أنا لا أثبت براءتي من أمرٍ ما في الوقت ذاته لا أوجه الإتهامات لنفسي .
أنا أتحدث في الحلم وأتحدث في الحقيقة ، أتحدث لمن يسمع ومن لا يسمع ، فرط مني عقد خصوصيتي فأصبحت حباته بيد العالم أجمع .

مشكلاتي مع من أحب لا تؤذيني لأنها تحدث فقط ، بلا تؤذيني لأنني أعتبرها مشكلات مع قلبي ، كل الأشخاص الذين أحبهم أظن دائمًا بأنهم القلب الذي أعيش به
لذلك هذا الظن يؤذيني كثيرًا إذ كيف للقلب أن يغدر بالجسد !
هو يغدر في حين أننا مقبلون على الحياة ، ومتأملون للمستقبل يتوقف فجأة وينتهي كل شيء ، تماما كالأشخاص عندما يغدرون بنا في لحظة الإقبال الكبير نحو الأحلام والطموحات والمشاعر فينهون كل مايحدث في لحظة .
يانسيان ، هب لي نصيبي منك في حين يفعل بي أحدهم ذلك !

لا أعلم إن كانت الكتابة دواء لقلبٍ معطوب ، أو وطن لفقير لاجيء ، أو حتى سيناريو لحياة مليئة بضجيج الأحداث ؛
لكنها تنتهي في أنها هوية ، ورقتنا في هذه الحياة ، ورقتنا التي نستطيع أن نمسك بها ونمزقها متى شئنا ، لننسى بعدها .
عندما أكتب فأنا لا أرصف الحروف فقط ، أنا أتعاطاها لأنسى ، لأخدر الألم وأُصمتُ الوجع وأخون القهر وأمضي لحيث لا أدري .















مخرج :



صدقني :
حين أكونك لمرّة واحدة ..
حين أقطف من الشتَاء ملامح وجهك ،
حين أرصفُ الأحجار وأكون بها وجهك القاسي ،
حين ينقطعُ صوتُ ندائي لمجرد التلعثم بحرفٍ زائد هوَ " أول حروف اسمك " !
لم تبقي لي شيئًا مني !
أخذتني معك وكنتُ أتعقبُ خطوات أقدمي لكي أعود إلي يومًا ما .
فقدت العنوان والبيت والجيران ، فقدتُ الدفاتر والألوان ، فقدت الأراجيح والحلوى والرمان .
كان يومًا معك هو ألف عامٍ من النسيان ، يومٌ معك هو ميلٌ من الفرح وألفُ ميل من الوجع .
أي قدرة لديك حتى أسقطت هيكلي وأعدت تشكيلي ،
جعلت الشرق مني هو أقصَى ما يتمناهُ أحبتي لكي يروني ،
باعدت بيني وبينَ الحياة ، أخذتني للموت وأنت تضحك .
وأنا . . . !
أنا كنتُ أضحك أيضًا ؛ ولكن بغباء .
كنتُ كمن لايملك من أمره شيئًا ، جعلتني اندمجُ في تلك التفاصيل التي أضاعت تفاصيلي .
كنتُ أمشي معكَ بقدمك ، لأنه لم تكن لي مساحةٌ في الأرض ،
طرتُ من نفسي ، طرتُ من عالمي .
لا تلمني حين أقول أنا أنت ، لأني لستُ شيئًا في هذه الحياة سواك .
حين تؤمنُ بي أبدأ بالتواجد ، وحين لاتلمحني لا أشك مقدارَ أنملة بأنني لستُ هنا !
كلّ مافيني أنت ، وكل مافيكَ عالمي .

لكن ، ونقطة في منتصف السطر .

ماذا حدثَ لتغرزَ ني في الأرض بعدما اخفيتني ، وترحلُ مع الراحلين
ألسنَا في النهاية أنتَ وأنت .


















 

التوقيع



في مُنتصفِ السطرِ الأخير !

twitter

سؤالك؟

بشرى المطر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-10-2012, 01:05 AM   #2
عبدالإله المالك
إشراف عام

الصورة الرمزية عبدالإله المالك

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16866

عبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


بشرى المطر

المشكلة تقع فيما بين الحب والرغبة بالتملك الإنفرادي!
هنا الفاصل خيط دقيق .. لا يرى بالعين المجردة!
ولكنه يمزج ما بين العقل والقلب والتكامل الحسي والمعنوي

جميل طرحك وأكثر

تقبلي تحياتي

 

التوقيع

دعوةٌ لزيارةِ بُحُورِ الشِّعرِ الفصيحِ وتبيانِ عروضِهَا في أبعادِ عَرُوْضِيَّة.. للدخول عبر هذا الرابط:

http://www.ab33ad.com/vb/forumdispla...aysprune=&f=29


غَـنَّـيْـتُ بِالسِّـفْـرِ المُـخَـبَّأ مَرَّةً

فكَأنَّنِيْ تَحْتَ القرَارِ مَـحَـارَةٌ..

وَأنَا المُـضَـمَّـخُ بِالْوُعُوْدِ وَعِطرِهَا ..

مُــتَـنَاثِـرٌ مِـثلَ الحُــطَامِ ببَحْرِهَا..

وَمُــسَافِرٌ فِيْ فُـلْـكِـهَا المَـشْـحُـوْنِ
@abdulilahmalik

عبدالإله المالك غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-15-2012, 11:41 PM   #3
نادرة عبدالحي
مشرفة أبعاد النثر الأدبي

الصورة الرمزية نادرة عبدالحي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 72240

نادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعة


مـجـمـوع الأوسـمـة: 1

فعالية النثر الوسام الفضي



افتراضي


وكم كانَ الذي يسمونهُ حبا. قاسيا بحق من يمتلكه ُ بين ضلوعهُ .
نص ملئ بمشاعر من جوى وجوى عنيف . وبعضا من العتب مذاقهُ حلو
فالعتب يعطي المقطوعة الأدبية رونق ساحر . كبحيرة هادئة تحيطها الأشجار
وتعيش فيها الطيور هانئة لا صائد لا بشري .

اقتباس:
عندما أكتب فأنا لا أرصف الحروف فقط ، أنا أتعاطاها لأنسى ، لأخدر الألم وأُصمتُ الوجع وأخون القهر وأمضي لحيث لا أدري .
الكتابة هي الدواء لكل داء روحي لا يخطر على مداوي وصفهُ .....
الكاتبة بشرى المطر
كنتِ كريمة في نفسكِ ومشاعركِ وإلهامكِ وهبتنا بحيرة جميلة

 

نادرة عبدالحي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عضوة أبعاد أدبية أمنة محمد دغريري تصدر مجموعتها الأولى المنبر أبعاد الإعلام 9 06-08-2012 01:03 AM
قال وداعاً وابتسم_ إلى قطرة الدم الأولى في مدينتي أحمد رشاد أبعاد الشعر الفصيح 6 04-18-2012 12:03 AM
ضياع القطار سعيد الغامدي أبعاد الشعر الشعبي 4 09-25-2011 04:48 PM
تـركيبة شـعر ناديه المطيري أبعاد الشعر الشعبي 35 01-16-2010 01:05 PM


الساعة الآن 03:18 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.