نوستالجيا - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
الهبوب الصلف (الكاتـب : عادل الدوسري - مشاركات : 0 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 3847 - )           »          صالون النثر الأدبي 3 (الربيع ) (الكاتـب : نادرة عبدالحي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 66 - )           »          مَا لَمْ أقله لكـ (الكاتـب : محمد سلمان البلوي - آخر مشاركة : صالح العرجان - مشاركات : 1977 - )           »          بَازَلْت (الكاتـب : عَلاَمَ - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 12 - )           »          ورّاق الشعر [ تفعيلة ] (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 12 - )           »          خربشات لا أكثر .. (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 9 - )           »          فَــوَاق ! (الكاتـب : ماجد العيد - آخر مشاركة : نوف الناصر - مشاركات : 13 - )           »          مُعْتَكَفْ .. (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 60 - )           »          سقيا الحنايا من كؤوس المحابر (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 7436 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-23-2019, 11:08 AM   #1
أسيف
( كاتبة )

الصورة الرمزية أسيف

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 1198

أسيف لديها سمعة وراء السمعةأسيف لديها سمعة وراء السمعةأسيف لديها سمعة وراء السمعةأسيف لديها سمعة وراء السمعةأسيف لديها سمعة وراء السمعةأسيف لديها سمعة وراء السمعةأسيف لديها سمعة وراء السمعةأسيف لديها سمعة وراء السمعةأسيف لديها سمعة وراء السمعةأسيف لديها سمعة وراء السمعةأسيف لديها سمعة وراء السمعة

Lightbulb نوستالجيا


أولئك الذين يقتاتون منَ الماضيِ باسم الذّكرى و يجعلون " الذكريات " مجسّماً !! ؟
يمارسون تقيّة النِّسيان على نحوٍ يشبهُ العثرة عند أولي النهى ./!



،،

في السادس والعشرين من هذا الشهر عند الثاني عشر وجداً
قررّ الأنا ( مِنِّي) أن يفتش عن ظله و أنا
فَكناَ كالآتيِ :



الصَبية التي تكره العودة من الشاطئ بحذاءٍ مبلل ..
وتكره السلالم الكهربائية .. وسبتمبر
وتتذوق ( شعرَ البنات) بشهية كما لا تفعل مع باقيِ الخضر

الشّقية التي تحب المشيَ عَلى أطراف الرصيف
وتضربُ بكاملِ قوتها قدمها كوخزةٍ ناعمة فِي قلب الطَريق
والحالمةُ التي تشاهد بوليانا ويونا كيم
فَيتوَرمُ داخلهاَ كله ولا تدمع لأنها ببراءة تفك رباط عينيها كقفازات ملاكمٍ مُتعَب
وتضعهما على الطاولة أمامها ، مدهوشتين بإحكام ..

منذ صغريِ أشعر أنيِ في الغياب أجمل
وأرتاب من سمةِ الحضور المفرط ..
تغرينيِ مساحات أبيِ سدير ولا أُمانع أن أتوه في عاطفة
جوستاف فلوبير كمن يتلو صلواتٍ للرب فيِ محراب الوجد

الفتاة التي ترويِ أناملها أهمَّ المحادثات " فيِ خيالها"
وتحمل في قلبها قاعة سينما فارغة
وتذاكر "محجوزة"

الفتاة التي تتمايل معَ موسيقى "يوكاتا يامادا"
تكبر كل يوم بما يكفي لتصغر أكثر
تصغر بما يكفي ليتبناها كهلٌ مسنّ ، يأخذ إلهامه من حواديتِ أصابِعِها
الفتاة التي تعنيها حياة فرونسواز هاردي ولا تعنيهاَ نوتاتها
الفتاة التيِ تعجب لإيطاليةِ إديث بياف الطاغية على فرنسيتهاَ لا يعجزهاَ
الردُ على "كيف الحال" بصوت العالم الذي يحتل رأسها
فلو كنتُ شهرزادً : "سأقول لك غدا" أو مثلاً فرانسواز ساغان : "بخير .. بشكل يفاجئ الحزن " أو على طريقةِ سقراط إن شِئتم "لا أعرف .. ولكنني أحاول أن أعرف"
"الأمر معقد" قد يكون كذلكَ إن حدثتكَ عن أوديب
و "لابأس، سَأفترض " حين يطغىَ عقلُ ديكارت وهي هكذا "الحالُ تدور " على قولِ غاليلو إلا أني لن أكتب فيكم
"رسالتي الأخيرة" كما فعلَ فان غوغ لأني كَ داروين "نتكيف" بسهولة ومن الأفضل ألا يسألنيِ أحدكم كيف لأنه "من الأفضل ألا نتحدث عن ذلك" وقد أكدت قبليِ كافكاَ ولن تُجديِ حتى " تخميناتُ " أجاثا في رصدِ كل هذا الكم الهائل من الإجابات اللاَمتناهية

الصبية التيِ كلما كبرت لا تعرف أبداً
لماذا كنتَ عزيزا إلى هذه الدرجة ؟ كان تقدير الأمور عندي يشبه تقدير الطيور كثيراً ، الطيور التي لا تهتم بالنسبية والأشكال الهندسية ، التي لا تهتم كثيراً لخطوطِ الطول و دوائر العرض و لا تثيرها ازدواجية المكان والزمان
الطيور التي تقف على الأسلاك تغني، تتسكع و تجوع غير مبالية أنها كهربائية
الطيور التي تصحو على الخامسة صباحا
دون أن تكون مضطرة لإيقاف "تاكسي" أو التعرق هلعا قبل الاقدام على أيّ اختبار

أحسدنيِ حقاً ..!

الحارة ، الطريق الممتد بينناَ ، المنزل ، كل شيءٍ يتعاطف معي
كل شيءٍ مثليِ ليس على ما يرام !
أفتح الدولاب فتتناثرُ ثيابٌ مطوية على كَتفي
أتناول تابلاً من الرف فتثور حوليِ عاصفةٌ من أوراق الغار،
أداعبُ قطي السمين فيقعُ سريعا في حبي ..
ترىُ هل هذه هي طريقة الأشياء في التعاطف .. ؟
الآن الجو حار وقد أشعر لاَحقاً بالعطش لذلكَ
أتمنى ألا يحاول كوب الماء أن يربّت على رأسي .. !
نعود :
غالباً أنا كائن أليفٌ في وحدتهِ أعتىَ نقاطُ الضعفِ عنديِ
الطفولة والقصص والألعاب القديمة لذلكَ لا أتعجبُّ حين أُحْكِمُ إغلاقَ أبوابيِ و أضمَّ قلبيِ كثيرا
كي يرتاحَ قليلا من التفكير في الحزن، الوقت، الموت، والأمكنة
و عندما يطرقُ زائرٌ هذا القلب أضعُ قليلاً من رقائق الذرة
في القليل من الحليب الدافئ
من علبة مكتوب على غلافها
"حتى 9 أشهر"

لربما
تصغر وحدتيِ قليلا .. !!

هل كان علي أن أعبرَ كلّ هذا ؟
أو ربما أفعل كما يفعل الأبطال في الأفلام والروايات الميلودرامية أبكي و ألوي بنعومةٍ ملامح وجهي .. ؟
ليبدوا لكم حزنيِ مثالياً
ولكنيِ لن أفعل ؛ لاَ لِشيءٍ فقط لأنيِ لم أعد أحزن مؤخرا
ولم أعد أسمح لنفسي بالالتفات إلى البكاء أو التصرف في عواطفي الرقيقة وفقَ أهواءٍ دخيلة
طوال الوقت كنت أنشغل عني بكل شيء وأي شيء إلا بيِ
أعتقد أني كنتُ أقسو على نفسي قليلاً حتى على لغتيِ
لأبدو على ما يرام
أطواري ليست غريبة اليوم
ولو أنها تبدو لكم كذلكَ
التعريِ من رداء المكابرة هوَ الصوت الذي تفكر به أصابعي الآن لتكتب ..
هو اليد التي تلمس بشرة أفكاري بلطف وتحنوا عليها برفق
و تضعني تحت مسامها ..
العربية هيَ الأمُّ الوحيدة التيِ نهلت من ثدييهاَ مالم تمنحنيِ إياهُ أمي ولم تستعجل فطاميِ للآن تخيلوا ..!!
تتسع لعواطفي عندما لا تستطيع أية لغة أخرى أن تحتويها
إنني أفكر و أشعر و أكتب و أفرح و أحزن و أئِنّ بالعربية
"إنكِ أمي"
لأن القوي لا يضعف إلا في حضن أمه
لأني أبكي أمامكِ كبلهاء يصيبها الهلع
عندما لا تفهم قصيدة ما ..
ولكنكِ يا أمي
تتخلين عني أحيانا حين تلبسناَ الغُصّه ورغمَ كل هذا
أشعر أن الكتابة هي الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله لأتابع الحياة وأنا أشبهنيِ لِأَكون مليئة بي ،
بكل ما أحمله من محتوياتي الهادئة المتناقضة بكلِ ما يعترينيِ و يُعرينيِ من الأقنعة
الهشة العنيدة
الجريئة و الخجولة ..
أريد أن أحتفظ بي .. سالمة، ولذلك أكتب
الكتابة لدي ليست هواية الكتابة ضرورة بالنسبةِ ليِ
أسلوب تعايش
أكتب لأحيا ، وليس العكس ..
لطالما كانت الكتابة عنديِ رد فعل لفعلِ الحياة




أَسيف

 

أسيف غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-23-2019, 02:30 PM   #2
سيرين

(كاتبة)
مراقبة

افتراضي


الحنين الى الماضي وما يتبعه من اطمئنان
يجعلنا جميعاََ في حالة نوستالجيا بحثاََ عن الذات التي تخصنا
والتي نحتفظ بالقليل منها لتساعدنا في التعرف علينا
مصافحة اولى تشي بقلم ذاخر بملامح استثنائية الابداع
اهلا عظيمة الترحاب في ابعادك مبدعتنا \ أسيف
دام غيثك مطرا مورق بأبجديات الجمال
مودتي والياسمين

\..نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

سيرين متصل الآن   رد مع اقتباس
قديم 07-24-2019, 12:13 PM   #3
رشا عرابي

( شاعرة وكاتبة )
نائب إشراف عام

افتراضي


لن أتحدث عن فكرة النص بل عن أسلوب الكتابة،
ذلك النهجُ الذي يُشعرني كقارئة متذوّقة أنني أمام قلمٍ مصقول
عانقته التجربة حتى جرّدته من مغالاة الوصف
وقلّمت الثقافة أنامل طرحه

باكورةٌ سخيّة تشي بالكثير
حُييتِ أسيف

 

التوقيع

بالشّعرِ أجدُلُ ماءَ عيني بـ البُكا
خيطٌ يَتوهُ، ولستُ أُدرِكُ أوّلَهْ!

في الشّعرِ أغسِلُني بِـ ماءٍ مالِحٍ
أقتاتُ حرفاً، ما سَمِعتُ تَوسُّلَهْ !!


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رشا عرابي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-24-2019, 02:34 PM   #4
أسيف
( كاتبة )

الصورة الرمزية أسيف

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 1198

أسيف لديها سمعة وراء السمعةأسيف لديها سمعة وراء السمعةأسيف لديها سمعة وراء السمعةأسيف لديها سمعة وراء السمعةأسيف لديها سمعة وراء السمعةأسيف لديها سمعة وراء السمعةأسيف لديها سمعة وراء السمعةأسيف لديها سمعة وراء السمعةأسيف لديها سمعة وراء السمعةأسيف لديها سمعة وراء السمعةأسيف لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين مشاهدة المشاركة
الحنين الى الماضي وما يتبعه من اطمئنان
يجعلنا جميعاََ في حالة نوستالجيا بحثاََ عن الذات التي تخصنا
والتي نحتفظ بالقليل منها لتساعدنا في التعرف علينا
مصافحة اولى تشي بقلم ذاخر بملامح استثنائية الابداع
اهلا عظيمة الترحاب في ابعادك مبدعتنا \ أسيف
دام غيثك مطرا مورق بأبجديات الجمال
مودتي والياسمين

\..نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


هناك بعض الأوقات التي لا يستطيع فيها المرء
العودة إلى نفسه القديمة وهكذا هي الحال الآن
سيرين
أحتفظ دائما بالقراءات الأولى في ذاكرةشرفية
وشكرا على. الترحيب الحار

 

أسيف غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-24-2019, 02:39 PM   #5
أسيف
( كاتبة )

الصورة الرمزية أسيف

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 1198

أسيف لديها سمعة وراء السمعةأسيف لديها سمعة وراء السمعةأسيف لديها سمعة وراء السمعةأسيف لديها سمعة وراء السمعةأسيف لديها سمعة وراء السمعةأسيف لديها سمعة وراء السمعةأسيف لديها سمعة وراء السمعةأسيف لديها سمعة وراء السمعةأسيف لديها سمعة وراء السمعةأسيف لديها سمعة وراء السمعةأسيف لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي مشاهدة المشاركة
لن أتحدث عن فكرة النص بل عن أسلوب الكتابة،
ذلك النهجُ الذي يُشعرني كقارئة متذوّقة أنني أمام قلمٍ مصقول
عانقته التجربة حتى جرّدته من مغالاة الوصف
وقلّمت الثقافة أنامل طرحه

باكورةٌ سخيّة تشي بالكثير
حُييتِ أسيف



أنا أكتب فقط
مثلما نفعلُ جميعا ..!!
لإدانة الكلام الفائض عن حاجة النفس
رشا
لإسمك وقع جميل بالنفس

 

أسيف غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-24-2019, 11:58 PM   #6
نادرة عبدالحي
مشرفة أبعاد النثر الأدبي

الصورة الرمزية نادرة عبدالحي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 72240

نادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعة


مـجـمـوع الأوسـمـة: 1

فعالية النثر الوسام الفضي



افتراضي



نوستالجيا هذا الحنين إلى الماضي يبقى في داخلنا وينمو ويكبر معنا ولكن يشيخ معنا ،

يبقى في ريعان شبابه ، الحنين إلى الماضي لا يغفو ولا يعرف النوم بل يبقى مستيقظا

رائعة يا أسيف حين تكتبين المشاعر والمشاهد والأماكن والطفولة والألعاب القديمة ،والكثير

الكثير من الأمور المذكورة في النص بإسلوب يأسر الروح ، ويجعل الفكر يُعيد التجديف من جديد

ببحر لم يقطعه ويخوض عبابه ، سلم فكرك النير يا طيبة

وننتظر قادمكِ بشوق ،

 

نادرة عبدالحي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-25-2019, 12:54 AM   #7
عائشة العريمي
( كاتبة )

الصورة الرمزية عائشة العريمي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 2959

عائشة العريمي لديها سمعة وراء السمعةعائشة العريمي لديها سمعة وراء السمعةعائشة العريمي لديها سمعة وراء السمعةعائشة العريمي لديها سمعة وراء السمعةعائشة العريمي لديها سمعة وراء السمعةعائشة العريمي لديها سمعة وراء السمعةعائشة العريمي لديها سمعة وراء السمعةعائشة العريمي لديها سمعة وراء السمعةعائشة العريمي لديها سمعة وراء السمعةعائشة العريمي لديها سمعة وراء السمعةعائشة العريمي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


رووعة واكثر من رائع ا سيف
هي رواية كلاسيكية استطعت ان تقتبس حلم كل فتاة تحلم به

 

عائشة العريمي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-25-2019, 01:42 AM   #8
هديل نجد
عضو أبعاد أدبية

الصورة الرمزية هديل نجد

 







 

 مواضيع العضو
 
0 ●♥ هَــدِيْــــــل ♥●

معدل تقييم المستوى: 7545

هديل نجد لديها سمعة وراء السمعةهديل نجد لديها سمعة وراء السمعةهديل نجد لديها سمعة وراء السمعةهديل نجد لديها سمعة وراء السمعةهديل نجد لديها سمعة وراء السمعةهديل نجد لديها سمعة وراء السمعةهديل نجد لديها سمعة وراء السمعةهديل نجد لديها سمعة وراء السمعةهديل نجد لديها سمعة وراء السمعةهديل نجد لديها سمعة وراء السمعةهديل نجد لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


/

أريد أن أحتفظ بي .. سالمة، ولذلك أكتب ..
لله دّرك ..
أبدعتِ كثيرا يا جميلة ..
مودّتي ..


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
..

 

هديل نجد غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نوستالجيا الأمكِنة ..!! جليله ماجد أبعاد المقال 12 07-05-2021 03:26 PM
نوستالجيا ... ! جليله ماجد أبعاد القصة والرواية 7 10-30-2015 08:06 PM


الساعة الآن 06:27 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.