[ رسالة ] إلى يَعرُب ...!

[عبدالرحيم فرغلي]

أياً كان يعرب هذا .. وما رميتي إليه بذكرك إياه ..
فأنا أمام نص شهي .. ممتع .. انتقل بي من عطر لعطر .. ومن رؤية لأخرى ..
وفي كل عطر نكهة ومعنى .. وفي كل رؤية جمال وحضور بأدب راق وصياغة رائعة ..

انتقلت من ألم الكتابة وأسهبت فيها .. وأخرجت كنوزها .. إلى الحياة ومصيبة الإغترار بها .. والركون لحالها .. والإقتتال عليها ..... إلى العزلة والإنتقاص من أمرها .. وبيان أثرها .. كل ذلك جاء بجمال الحرف وروعة المعنى وبهاء التركيب ..

بعض العبارات أخذتني إليها .. كقولك
تُشبه الانتظار الذي لا ننتظر منه شيء،
لكن الحكاية تكمُن فيما نُخلده من أثر ؛ لا فيما نرثه من وجع .!
وغيرها كثير وكثير ..
شكرا لك .. شكرا لأن الكتابة لم تزل بخير
تحياتي وتقديري

 

[عبدالرحيم فرغلي]

اشتقت إلى الجمال هذا الصباح .. فجئت إلى هنا

 

[زكيّة سلمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

رسالة إلى يَعرب
هي ليس ككل الرسائل التي يوصلها ساعي البريد المنهك
هي رسالة كنا في أنتظارها بدون أن ندرك ذلك ونحن نستحقها لانها
حكم من الحياة والواقع لصاحبة بوح لم تبخل علينا در تملكه في نفسها وبوحها.
رسالة إلى يَعرب هيأت متلقيها للخوض في رهيف الهوى فإن أصاب النسيان الجفاف
فهي تغيثه وتحي خلايا كادت أن تجف .
رسالة إلى يَعرب وصلت إلينا يا كاتبتنا وكانت هدية أجمل هدية في سبتمبر.

حضوركِ كالغيم الذي نهفوا إليه لإستقبال المطر..
الهدية أنتِ يانادرة.

ممتنة جداً

 

[زكيّة سلمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مياسين

ياااااا الله
يموت الكلام والصّمت يقيّدني
يا زكية
أي لغة هنا ؟!
أي حديث رأته عيني ؟!
والله إن الصمت في حرم الجمال جمال
أجمل ما قرأت اليوم
وإلى ما بعد غد

مياسين

بعض الأحاديث لاتراها العين فحسب..بل وحده القلب من يخفق بحضورها /كأنتِ!

شكراً لأنك منحتني ردا جميلا لإحياء ذكرى هذا النص من جديد!

 

[زكريا عليو]

يا لجمال هذه المحبرة ، وهذه الريشة التي تحسن مزج الالوان ، فترسم بها أجمل اللوحات
طوبى للحروف حين تداعبها اناملك ، فهي مطواع لخيال ،
… . بوركت من ادبية

 

[زكريا عليو]

الادبية ركبة سلمان
هنيئا لك هذه المحبرة الغنية ، وهذه الريشة البارعة في مزج الألوان ، ترسم لوحة
ادبية غاية في الاتقان ، كل الحروف مطواعة لخيالك الادبي الجميل
… . بوركت ودام الابداع

 

[عبدالرحمن عبدالله]

هكذا بلا مقدمات

لله أنت لله أنت