الجنة ههنا - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
( كان لا مكان ) (الكاتـب : ضوء خافت - مشاركات : 580 - )           »          (( أبْــيَات لَيْسَ لَهَــا بَيــْت ...!! )) (الكاتـب : زايد الشليمي - مشاركات : 15 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75148 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 3845 - )           »          غياب القناديل (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          تخيل ( (الكاتـب : يوسف الذيابي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 428 - )           »          ورّاق الشعر [ تفعيلة ] (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 5 - )           »          بُعدٌ جديد ! (الكاتـب : زكيّة سلمان - مشاركات : 1 - )           »          عَـيني دَواةُ الحـرفِ (الكاتـب : حسن زكريا اليوسف - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 4 - )           »          " قلطة " : اقلطوا .. (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 94 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي > أبعاد القصة والرواية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-23-2018, 09:33 AM   #1
عمرو مصطفى
( كاتب )

الصورة الرمزية عمرو مصطفى

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 2618

عمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي الجنة ههنا




زبالة الشمعة تتراقص
.. نظر إليها .. لم يعد حجم الشمعه كما كان ...
مر وقت طويل وهو يكتب ويدون .. دون كلل أو ملل ...
لكن الشمعة المصنوعه من الدهن .. أعلنت أنها ستنتهى عما قريب ...
ومعها ينتهى أخر أمل فى أن يكتب ثانية ...
هل سيحضرون له شمعة أخرى ..؟
هل سيهتمون بما يكتب .. ويتركون له أخر متنفس باقى لديه ..
الكتابه؟...
هل يطلب منهم ...؟
هو الذى لم يتعود أن يطلب أى شئ من أى أحد ...
هو الذى عاش حياة حافلة.. مليئة بالانتصارات والكروب ...
هو الذى اكتسب أعداء بعدد النجوم .. قلوبهم هى ظلمة الليل البهيم ...
وانتهى به المطاف كما كان متوقع له ... فى سجن القلعه...
وسرح بذاكرته للوراء قليلا ..

***

الأقدام القاسية فى الأحذية الجلدية الأشد قسوة تؤلم الأرض طيا ...
لقد جاؤوا أخيرا من أجله..

***



- لقد بلغ السيل الزبى ...وأرى أن يرفع الأمر الى السلطان ...
تأمل نائب السلطنة الورقه التى يلوح بها القاضى أمام عينيه.. قال:
- هل صحت نسبة هذه الفتوى إلى تقى الدين ؟
قال القاضى كأنما وجهت له إهانه:
- وهل يفترى الدعاة إلى الله على هذا المارق ...؟!!
- حاشا لله ..
- إذن ارفع الأمر يا نائب السلطنة إلى السلطان .. الرجل بعقيدته المنحرفه عن صحيح الدين يضل العوام ويحرفهم عن الصراط المستقيم.
قالها القاضى ثم أرسل نظرة جانبيه إلى لفيف من أصحاب العمائم
والتى تدل عمائمهم وثيابهم على أنهم أصحاب رتب دينيه، كان كأنما يستحثهم على المشاركة في الكلام.
فانبرى أحدهم وهو يلوح بذراعيه حانقا :
- تقى الدين يشهر الخلاف على سائرعلماء القبلة.. إنه يخالف أصحاب المذاهب الأربعه ويجهر بالمخالفه.. تذكروا فتواه الشهيرة فى مسألة الطلاق ...
وأزره أخر قائلا :
- أنه مازال يفتى بها رغم أنه حذر من ذلك .. واليوم فتوى تحريم زيارة القبور.. وغداً يأتى المزيد...
وعلت الأصوات:
- هذا يفرق الأمه.. ويفقدها الثقة فى علمائها ...
هنا التفت القاضى إلى نائب السلطنة وقال بلهجه تقطر حقدا :
- إن استقرار الدوله وهيبتها تحتم على أولي الأمرحسم هذا الأمر....
تأمل نائب السلطنة الوجوه الغاضبة الحانقة..
هذه الوجوه من المفترض أنها تغضب للحق ..ولا لشيء سواه.
لكن للأسف هو يدرك جيداً أنهم فقط يمقتون تقى الدين، لعلو كعبه عليهم في العلم الذي يمتهنونه.. ولن يهدأوا حتى ينمحى ذكره من الوجود ..
وعلم كذلك أنه لا مناص من رفع الأمرالى السلطان ...
كانت علاقة السلطان بتقى الدين علاقة حديديه .. لكن حتى الحديد يلين تحت ضغط الوشايات ...

***

الأقدام القاسية فى الأحذية الجلدية الأشد قسوة تؤلم الأرض طيا ...
لقد جاؤوا أخيرا من أجله.. ربما هم لا يحبون ما سيفعلون ، لكنها الأوامر ..
ظلوا يطرقون الباب حتى انفتح أخيراً
ليبرز لهم وجه تقى الدين .. كان هادئا .. وكان لبريق عينيه
معنى واحد ..
أنه كان يتوقع حضورهم ...
- كنت انتظركم ...
وهكذا سار تقى الدين مع كوكبة فرسان المماليك الذين جاؤوا لاعتقاله .. كان سجن القلعه ينتظره .. وعندما أغلقت عليه الزنزانة سمع الجند صوته يتردد من خلف الباب :
- فضرب بينهم بسور له باب .. باطنه فيه الرحمه وظاهره من قبله العذاب ..

***
زبالة الشمعه تكاد تنطفئ .. إنها النهاية إذن ....
هكذا الحياة ذاتها ..
كم حاولوا إثنائه عن عقيدته .. وزحزحته عن أرائه.. وكم هددوه ...
وكم آذوه... لكنه ذلك الجبل الأشم.. الرجل الذى لا يتكرر ..
وتحسس الجدار الصلد .. وأطلق زفرة حارة أودعها كل ما يعتمل فى نفسه
من هم وغم وأحزان، وردد سجن القلعة بدمشق كلماته :
- ما يصنع بي أعدائي.. إن جنتي وبستاني فى صدري.. أينما ذهبت فهي معي..
كان ذلك اليوم هو اليوم الذى قرروا فيه منعه من الكتابة والتدوين ..
وجاء السجان ليحمل المداد والورق خارج الزنزانة..
شعر تقى الدين أنهم ينتزعون روحه من جسده ..
كانوا قد قرروا قتله بطريقه نظيفه دون دماء ...
لكنه كان ينزف ..
من داخله كان ينزف ..
وشيع السجان بنظراته وهو يحمل الورق والمداد
ويغادر...
- جنتي وبستاني فى صدري .. أينما ذهبت فهي معى..
توقف السجان .. ثم استدار إليه ببطء..
واكتست ملامحه بالأشفاق على هذا الإمام الجليل،
الإمام الذي وقف ينظر في عين السجان بثبات وهو يردد :
- جنتي لن يستطيع أحداً انتزاعها مني ..
وضم قبضته إلى صدره قائلا :
- لأنها ههنا ..
وأطرق السجان برأسه إلى الأرض في أسى، ثم رفعها وأرسل إلى تقي الدين نظرة حاول أن يجعلها مشجعة ، ثم غادر
وانغلق باب الزنزانة من خلفه...
ظل تقى الدين جامداً في مكانه برهة وقبضته ما تزال مضمومة إلى صدره...

ثم صرف بصره إلى نافذة السجن المرتفعة حيث انعكس ضوء القمر المتسلل على تقاسيم
وجهه لتزيده حزناً ..ونبلا..
- سجنى خلوة .. ونفيي سياحة ..
ثم استطرد كأنما ينتزع الكلمات انتزاعا من صدره:
- وقتلى شهادة..

وانطفأت زبالة الشمعه.. وعم الظلام المكان ...
إلا من ضوء القمر الباهت الحزين.


***

فى الصباح ردد سجن القلعة نعي تقي الدين ...
بعد موته أخرج من زنزانته العديد والعديد من المؤلفات والمصنفات
التى كتبها الشيخ من صدره ..
حاولوا أن ينسبوا إليه مكتوب يتراجع فيه عن عقيدته .. لكن هذا لم يفلح ..
وتبين أن فتوى تحريم زيارة القبور مدسوسة على الشيخ .. وأثبت العكس..
كانت جنازته المهيبه تعبر بقوةعن مدى علو قدره عند العوام والخواص ..
واليوم، وبعد مرور سبعة قرون ..
صارت عقيدته تدرس فى كثير من بلدان المسلمين ومرجعا لهم فى أصل اعتقادهم ...
وصارت فتاواه مرجعاً للعلماء من بعده ..

والغريب أن فتواه فى مسألة الطلاق التى حورب من أجلها، صارت هى الفتوى المعتمده
اليوم فى مصر .

***

"ما يصنع بي أعدائي.. إن جنتي وبستاني في صدري أينما ذهبت فهي معي"

شيخ الإسلام،أبو العباس، أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام ابن تيمية الحراني،قدس الله روحه ...

***


تمت



 

عمرو مصطفى غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-25-2018, 05:31 PM   #2
نادرة عبدالحي
مشرفة أبعاد النثر الأدبي

افتراضي



هذا النوع من القصص التاريخية التي لا ينساها التاريخ بُرمته . من حق الأجيال الحاضرة والقادمة

والتعرف بهم وبيان عقيدتهم والمبادئ التي ساروا عليها . والنظر في الظروف القاسية التي مروا فيها .

العالم والفقيه أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام ابن تيمية هو من ابرز العُلماء المُسلمين

ويذكر المؤرخون أنه أخذ العلم من أزيد من مائتي شيخ في مختلف العلوم منها التفسير والحديث والفقه والعربية .

الكاتب الفاضل عمرو مصطفى سلم البنان يا طيب ,

 

نادرة عبدالحي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-26-2018, 10:47 AM   #3
عمرو مصطفى
( كاتب )

الصورة الرمزية عمرو مصطفى

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 2618

عمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي مشاهدة المشاركة

هذا النوع من القصص التاريخية التي لا ينساها التاريخ بُرمته . من حق الأجيال الحاضرة والقادمة

والتعرف بهم وبيان عقيدتهم والمبادئ التي ساروا عليها . والنظر في الظروف القاسية التي مروا فيها .

العالم والفقيه أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام ابن تيمية هو من ابرز العُلماء المُسلمين

ويذكر المؤرخون أنه أخذ العلم من أزيد من مائتي شيخ في مختلف العلوم منها التفسير والحديث والفقه والعربية .

الكاتب الفاضل عمرو مصطفى سلم البنان يا طيب ,
شيخ الإسلام يعرفه العدو قبل الصديق، وهذا واضح من خلال الحرب الشعواء التي أعلنتها أجهزة الاستشراق على منهجه..
تقديري لحضوركم الكريم.

 

عمرو مصطفى غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-26-2018, 12:18 PM   #4
سيرين

(كاتبة)
مراقبة

افتراضي


أئمة الدين قامات علم درست وتعمقت واستخلصت مايعطي فتواها مصداقية
وليس ممن يأخذون القشور ويجهلون وسطية الاسلام السمح
لذا كان الثبات ديدنهم والفضيلة مسراهم بدروب النور والحق مهما اتهمومهم بما ليس فيهم
لن يزعزعهم سلطان ولن ترعبهم زنزانة لأنهم يرجون وجه الله
قصة لها دلالة علمية وفقهية وسياسية بأسلوب سرد سلس
وصوغ ادبي مبهر .. جمل كثيرة اعجبتي بلاغتها وجمالها مثل :
الأقدام القاسية فى الأحذية الجلدية الأشد قسوة تؤلم الأرض طيا ...
- جنتي وبستاني فى صدري .. أينما ذهبت فهي معى..
شكرا لكل هذا الجمال كاتبنا المبدع \ عمرو مصطفى
عندما ألمح اسمك اعلم اني علي موعد مع ابداع استثنائي الفكر والجمال
مودتي والياسمين


\..نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

سيرين غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-26-2018, 02:23 PM   #5
عمرو مصطفى
( كاتب )

الصورة الرمزية عمرو مصطفى

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 2618

عمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين مشاهدة المشاركة
أئمة الدين قامات علم درست وتعمقت واستخلصت مايعطي فتواها مصداقية
وليس ممن يأخذون القشور ويجهلون وسطية الاسلام السمح
لذا كان الثبات ديدنهم والفضيلة مسراهم بدروب النور والحق مهما اتهمومهم بما ليس فيهم
لن يزعزعهم سلطان ولن ترعبهم زنزانة لأنهم يرجون وجه الله
قصة لها دلالة علمية وفقهية وسياسية بأسلوب سرد سلس
وصوغ ادبي مبهر .. جمل كثيرة اعجبتي بلاغتها وجمالها مثل :
الأقدام القاسية فى الأحذية الجلدية الأشد قسوة تؤلم الأرض طيا ...
- جنتي وبستاني فى صدري .. أينما ذهبت فهي معى..
شكرا لكل هذا الجمال كاتبنا المبدع \ عمرو مصطفى
عندما ألمح اسمك اعلم اني علي موعد مع ابداع استثنائي الفكر والجمال
مودتي والياسمين


\..نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
شيخ الإسلام انتحلته فرق وعصابات التكفير والتفجير في هذه الأيام، تشويهاً لصورته من جانب، وترويجاً لبضاعتهم
التفجيرية على العوام من جهة أخرى، والغريب أن سيرة شيخ الإسلام عكس ما يتم الترويج له الآن، بأنه شيخ الدم، كأنه
البغدادي في زمانه.
المفاجأة أن شيخ الإسلام كان يجاهد الخوارج والمارقين الذين كانوا يتعاونون مع عدو الخارج من تتار وصليبيين، مع جيش الدولة المملوكية في ذلك الوقت، أي أن شيخ الإسلام كان في معسكر الدولة المسلمة لا في معسكر من يكفرها ويخرج عليها
ويزعم أنه مجاهد، ومعلوم أن دولة المماليك كان بها مخالفات عقائدية ومنهجية وكانوا يسنون قوانين تخالف الدين، لكن هذا لم يجعل شيخ الإسلام يتركهم ويقف في جانب الخوارج أعوان المحتل الغاصب في كل زمان ومكان، وهذا بالرغم مما انتهى به الحال مع سلطان تلك الدولة، فلم يغضب شيخ الإسلام لنفسه ولو كان لقامت
الدنيا لقيامته، لكنه كان عالماً على عقيدة السلف، ينصح للسلطان المسلم ويسمع له ويطيع في غير معصية متبعاً أمر نبيه.
وهكذا أئمة الهدي في كل العصور .. يختلفون مع حكامهم بلا شك .. لكن لا يختلفون عليهم ..
تقديري البالغ لك يا أختنا الفاضلة، وعفواً للإطالة.

 

عمرو مصطفى غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الجزيرة التي ليست كذلك! (السندباد الفقري) عمرو مصطفى أبعاد القصة والرواية 10 09-25-2018 11:09 AM
في الجنة أنتْ مريم الخالد أبعاد النثر الأدبي 7 12-19-2015 12:09 PM
تعريف كـلمـة التوحيد ومقتضياتها عبدالله باسودان أبعاد العام 1 11-06-2015 07:59 PM
التوحيد مفتاح الجنة جلال علي أبعاد العام 6 01-20-2015 02:41 PM


الساعة الآن 01:25 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.