مُذَكِرَاْتٌ نَزْوَاْنِيَّةٌ جِدَاً ! - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
آهات متمردة (الكاتـب : أحمد آل زاهر - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 12 - )           »          مُتنفس .. شِعري ! (الكاتـب : سعيد الموسى - آخر مشاركة : صالح العرجان - مشاركات : 782 - )           »          تبـــاريــح : (الكاتـب : عبدالعزيز التويجري - مشاركات : 41 - )           »          العيد والغياب!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          جواب (الكاتـب : إبراهيم بن نزّال - مشاركات : 1 - )           »          [الحُسنُ أضحكها والشوقُ أبكاني] (الكاتـب : محمد بن منصور - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          Bonsoir (الكاتـب : مي التازي - مشاركات : 47 - )           »          [ سُلافة ] في لزوم ما لا يلزم .. (الكاتـب : خالد صالح الحربي - آخر مشاركة : خالد الداودي - مشاركات : 50 - )           »          بدر المطر (الكاتـب : وليد بن مانع - آخر مشاركة : خالد الداودي - مشاركات : 3 - )           »          لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 508 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-10-2010, 04:37 PM   #1
مريم السيابية
( كاتبة )

الصورة الرمزية مريم السيابية

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 14

مريم السيابية غير متواجد حاليا

Smile مُذَكِرَاْتٌ نَزْوَاْنِيَّةٌ جِدَاً !


مَسَاْءٌ / تَغِييبٍ أرْجوَاْنِي ..

الأُنْــ/ــثَى مُفْتَعِلَةُ تَعَاْوييذِ / اْلفَقْدِ / اْلقُيودِ
(نَزْوّى)


’.


اْلمَسَاْءُ (1) :

تستقطبني اليومَ الكثيرُ من رائحةِ الـ(حواير) وأزقةِ نزوى !
أسفاً يا نزوى ما عادَ اسمُكِ يثمرُ في روحي سِوى الغُربةَ والرغبةَ في الإنضمامِ
إلى جمعِ المنفيينَ إلى العاصمةِ !
ذريني وما بي من شهوةِ الرحيلِ , واعتبريني ابناً عاقاً أنجبته ولمْ يُحسنْ
ردَّ الجميلِ !!
يا نزوى , يا ربّة الوجهينِ والمرايا المعقوفةِ بالثرثرةِ , كنتُ لا أزالُ
أربطُ شالَ السنينِ إلى مِعطفي خوفاً من بردِ النزوحِ إلى مكانٍ لا يُشبهُكِ مُطلقاً
وَلكِن سلي قلبي عنكِ الآن !!
غارقٌ في لعنةِ الغُربةِ , وأنتِ تحضُنينهُ في التو واللحظةِ
أخبريني يا قناعَ الموتِ البطيءِ كم مرّةٍ دسستُ في تُرابكِ أحلاميّ
الجميلةِ , ولمْ تُزهِر سِوى صَمتٍ وانتظارٍ , وَعمرٍ يمْضي آيلاً للاندثارِ
كنتُ قد درّبتُ نفسي للُمضي دونكِ , تاركاً رائحتكِ التي تشبعت بها
جسدي وزوايا غُرفتي , وخطواتيّ في الحي الذي أمشيْ إليهِ
يوماً بعدَ يومٍ وفي كلّ مرّة اسألهُ عنكِ يا أمّهُ !!
وينغمسُ في ترتيبِ فوضاكِ , وتسطيرِ أمجادكِ , وأنا أصغي وقد هربتْ مني
مسبحةُ الصبرِ , فتوضأتُ بالصمتِ وتسوكتُ بتغييبِ اسمكِ عن ذاكرتي وتيممتُ
بحفنةِ تُرابٍ من أرضِ جاري الذي علمتُ أنّهُ يستوردُ تُراباً من الخارجِ حتّى
يزرعَ فيها وروداً لا تذبُلْ!!
حتّى جاري يا نزوى علمَ بأنكِ لا تصلُحينَ للزراعةِ فكيفَ بي أدسُّ أحلامي
في تُرابكِ ؟
كنتُ قدْ نشرتُ غسيلَ صمتي إلى رفيقٍ , وأنا أرسمَ دوائِرَ فارغةٍ عن
منظومةِ نزوى , وعن قناعاتها اللائي تهوى تبديلهُن كثيراً , فقال لي بإبتسامةٍ بيضاءَ :
يا رفيقي لا تأتي إلى نزوى ومن شابهها إلا في الأسبوعين مرّةً , حتّى تتقي شرَّ ثرثرتها !!
فأجبتهُ وقد امتقعَ لون ابتسامتي للأصفرِ :
دعها تفلُّ قيدي قبلاً ؛ حتّى لا ترى وجهي هذا إلا في الشهرينِ مرّةً !!
أعلمُ يا نزوى أنّكِ لا تنامينَ بلْ تُقيمينَ في كُلِّ ليلةٍ مأدبةً على شرفِ عابرٍ
أتى ليتوسّد احدى شوارعكِ الناضجةِ بالانتظار وعلى يمنيكِ كثيرٌ ممنْ يُحتضرون
ولمْ تُثمرْ أحلامُهمْ !!
وها أنا الآن أفيقُ على صوتِ عُصفورٍ عند شباكِ غُرفتي , وقد سجنتُ
عينيّ بظلامِ المكانِ لا رغبةَ لي إلّا بأنْ أرى شروقَ الشمسِ من ظلامِ
غُرفتي لأتيّقنْ أنني كبرتُ بكِ 30 عاماً
ولمْ أعثُر على حُلميّ المدسوسِ فيكِ !!


.’

يُتَبّعُ /
الغيّابُ الذي يصنعُ دهشةَ الحُضورِ المُؤقتِ !!

 

مريم السيابية غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-10-2010, 04:43 PM   #2
عبدالعزيز رشيد
( شاعر وكاتب )

افتراضي


جميلٌ شعورك اتّجاه "نزوى" الموطن الذي اتّسع لكلّ تلك الأحلام والرغبات لكنّ مع الأسف وكعادة الأوطان الصغيرة لاتستطيع تلبيتها! . هل نعتب عليها؟ هل نلومها على قلّة حيلتها؟؟ ؛ لنهدّدها بالرحيل عنها وإن كانت رائحة ترابها تفوح بنا! . في الكثير من كلامك كلامٌ وافق قولي ووافق شعوري اتّجاه وطني الصغير والذي أتمنّى أن أعود إليه ساكانا في يومٍ ما .

تحيّتي لك.

 

عبدالعزيز رشيد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-11-2010, 12:37 AM   #3
مريم السيابية
( كاتبة )

افتراضي


اْلمَسَاْءُ (2) :

مذُ خمَس أعوامٍ وأنا أقفُ على نفسِ اْلمُنحدرِ المُطلُّ على
اْلوَادي الأبْيضِ وهُو الدعّامةُ التَي تسنِدُ نزوى ظَهرهاْ بِهِ !
كَانتَ علَاقتِي بِها أشبهُ بِموَاعيدِ زيارَتي لطبيبِ الأسنانِ
كُلّماْ آلمتنيْ سِنّةٌ , أخَذَتْ نَزوى البِنْجَ , وخَدرَتني
حَتّى لا أعودُ أشعرُ بأعضائيَّ مُطلقاً !
اْلكثيرُ من واديْها جفَّ معْ مُرورِ السنينِ وما زِلْتُ أنا مُبللاً
بكُلِّ (حكاويها) الكاذِبةِ , وهِي تتعمّدُ إغوائيَّ كُلّما
أسبَل العَصرُ إزارهُ !
كنتُ أملك ساعةً بيولوجية لها وفقطْ , وهي كانَتْ تغارُ
إذَاْ مَا وجِدّت أخرى لغيرِها !
وأجبرَتني قصراً أن أصومَ عن سَاْعاتِ اليدِ , الحائِطِ
وَكلُّ ما لهُ علاقةُ بالزمنِ !!
هَكذاْ مَضَت خَمسُ سِنينَ مِن فُرجَةِ عينيها شاهدَتُ العالمَ
وماْ أصغرهُ وأقصرهُ من عالمٍ !
حَتّى اليومَ , وأنَا أحاولُ الانسلاخَ من تَكورِها في أشيائيَّ
وَحُضورِها إلى مراسيمِ صمتيَّ , ولكِنَها تحشرُ نفْسها
دُونَ إذنٍ , لربَما وجدَتْ بابَ قَلبي موارباً , وأيقَنتْ
أن ما من أنثى قادرةٌ على قَلْعِ جُذورِها المُمتدةِ إليَّ
إلَّاهاْ , ومَا أصعَبها من أنثى !!
آهٍ نسيتُ حَانَ مَوعِدُ الذَهابِ إلى المُنحدرِ
حسبَ التوقيتُ المحلي لجنَابِ ساعتي البيولوجيةٌ
فَـ نَزوى بانتظاريَّ !
ولا أظن أن أحداً منكُم يُطيقُ زعل (نزوى)!

’.
يُتَبّعْ

 

التوقيع

وَأَنا الآن المْجرّدةُ مِن كَلام الله
المَرْسولَةُ إلَى إنْغلاقِ القُلوبِ التائِهةِ
إنّهُ لَيُقْلقُ "آيات" رُوْحي كُلُّ هَذَا
المُتكسّرُ مِنْ شظاياْ اليَقينِ عَلى
أَكْتافِ المُعْدمين..!

مريم السيابية غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-11-2010, 12:47 AM   #4
خالد صالح الحربي

شاعر و كاتب

مؤسس

عضو مجلس الإدارة

الصورة الرمزية خالد صالح الحربي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 50601

خالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


:
واصلي ألَم المدينَة و إدانَة الألم !

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

خالد صالح الحربي متصل الآن   رد مع اقتباس
قديم 07-11-2010, 07:36 AM   #5
سعد المغري
( كاتب )

افتراضي


..

أورسولا .
بل لانطيق أن يتوقف هذا الـ نهر الـ منهمر من فم الـ غيم ..!
امطري لـ نثمل .

 

التوقيع

الـ كتابة معركة:- وأنبل فرسانها الـ حزن ..!

سعد المغري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-11-2010, 11:43 AM   #6
فرحَة النجدي
( كاتبة )

الصورة الرمزية فرحَة النجدي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 744

فرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي




لعنة الوطن التي تلاحقنا سيان إن قربنا أو بعدنا ،
و لا ذنب لنا سوى أن بذرتنا علقت على أرضه و كُفنت بتربته و سقانا ماءه فنبتنا
و أينعنا و سامنا صنوف اليأس و الخيبات حتى ذبلنا و لا زالت اللعنة تلاحقنا و لن تنصرف !
بعض اللعنات مؤبدة ، لا تدفعها شفاعة !




يــ تبع ، تعب و عتب !
أهلا بك بيننا يا جميلة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع



قَدْ سَفِهَتْ عُقولُ بَعْضِ الّناسِ حَتى اعْتَبَروا
قِلَةَ الّتَأَدُبِ مَعَ اللّهِ في أطروحاتِهمْ أَدَباً .!!


.



لله رب العالمين ،
ثابتة على قيَّمي نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


My Facebook
https://www.instagram.com/alnajdi_f/

فرحَة النجدي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-11-2010, 05:01 PM   #7
مريم السيابية
( كاتبة )

الصورة الرمزية مريم السيابية

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 14

مريم السيابية غير متواجد حاليا

افتراضي


اْلمَسَاْءُ (3) :

نَزوى صغيرُكِ اليومَ تتآكلهُ رغبةُ الموتِ !
وأنتِ تلعبينَ بنردِ حظّهِ العاثرِ , وترمينَ حيثُ
يُعلقهُ القدرُ بينَ سماءٍ بلا أعمدةٍ , وأرضٍ بلا سُلّمٍ
فـ كيْفَ بهِ سيمْضي ؟
سُحقاً !
متّى افاقو من مرقدهِم ذاكَ ومَضو؟
خلفُوني وحيداً / أتجرّعُ غبنَ الفقدِ
وأحثُّ على وجهكِ تُرابَ الحسرةِ
وقد عَضضتُ على سِني , ولمْ يُخففْ ذلكَ
من وطأةِ رحيلهِم !
كنتُ أقولُ لهُم :
اذْهبو دونَ أن تدوسو على حبلِ يقظتي !!
ولكنهُم عمدو قهراً لأن يطأوه فأفيقُ على صُراخِ
أسمائِهمْ , وأنا أستحِثُ خُطوتي , دونَ أن ألحقَ بهمْ !!
كانُو لصوصاً يا نزوى , وأنتِ من أدخلهُم إليَّ
رغبةً منكِ في أن أعقد صداقةً مع غيركِ
لتختَبري صبري بفقدهِم , فـ كنتِ (الحامي والحرامي)!
ليلةَ أمسٍ مرّت ذِكراهُم فِي شُؤمِ نُعاسيْ
وَهم في هالةِ ملائِكةٍ مُلثمونَ إلا من أعينهِم
فأفقدني شهوةَ النومِ !
وسهرتُ حتّى بزوغِ الخيطِ الأبيضِ حارساً
ليأتو ويأخذونني معهم و وما كانَ زاديّ سِوى دروسكِ
وتاريخَ هوائيَّ يومَ ذقتهُ منكِ !
هو ذا المساءُ يا نزوى يبسطُ غطاؤهُ عليّ الآنْ
وأنا أستعدُ لأطلقَ جناحيّ وأطيرَ لوكري حاملاً معي
أنتِ , وعشاءَ الفقدِ !



تُمسين على حُضورهمْ يا نزوى !

.’

يُتَبّعْ

 

التوقيع

وَأَنا الآن المْجرّدةُ مِن كَلام الله
المَرْسولَةُ إلَى إنْغلاقِ القُلوبِ التائِهةِ
إنّهُ لَيُقْلقُ "آيات" رُوْحي كُلُّ هَذَا
المُتكسّرُ مِنْ شظاياْ اليَقينِ عَلى
أَكْتافِ المُعْدمين..!

مريم السيابية غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-12-2010, 10:51 AM   #8
مريم السيابية
( كاتبة )

الصورة الرمزية مريم السيابية

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 14

مريم السيابية غير متواجد حاليا

افتراضي


اْلمَسَاْءُ (4) :

اللغةُ المُستخدمةُ في التفاهُمِ معكِ يا نزوى صعبةٌ اليومْ
فآثرتُ الصمتَ , وآثرتِ أنتِ رفعَ كُلفةِ الصمتِ !!
ولمْ تُطيقي ذلكَ , فبلغَ الغضب اشدّهُ لديكِ
وحملّتِ الطيرَ والريحَ والسماءَ والجبالَ حديثكِ إليَّ
وأنا الجاهلُ الذي لا يُتقنُ سوى لُغةَ الحُزنِ والغُربةِ
فكيفَ لي أن أعقدَ حلقةِ تفاهُمٍ مع كائناتكِ تلكَ؟
مجبولٌ أنا يا نزوى بكِ وبكل جنونكِ الذي
تُحيكينَهُ في كُلّ مساءٍ باللهِ عليكِ فِلّي قُيوديّ !!
دعيني أتبخرُ قليلاً في فضاءِكِ أنتشرُ في الحيّز الواسعِ
بلا هذا الجمادِ / جُثةٍ تسكُنني , وتشلُ حركتي هكذا!
المادةٌ وَحدهاْ تُفقدنا طعمَ الخواءِ تتكوّمُ في المكانِ
شاغلةً بذلكَ كل فراْغاتِ الوجودِ , وأنا أرغبُ كثيراً
في مساحةٍ تبقى محصورةً بي ولي فقطْ / ذلكَ
أنني كائنٌ غازيُّ يهوى التطايرَ دونَ قيودٍ
حدَّ التلاشيّ / ولكنكِ تُرغمينني , وكأنكِ الوليّ عليّ
أن ابقى محصوراً في قطعةٍ جسدٍ خاويةٌ منْ أسبابِ الحياةِ
جرِبيني مرّةً يا نزوى وأنشريني في هواءِكِ / دعيني أكونُ أكسجينكِ
الذي يملوءُ رئةَ رعاياكِ !
فقطْ فلّي قيوديّ رجاءً

.’

يُتَبّعْ

 

التوقيع

وَأَنا الآن المْجرّدةُ مِن كَلام الله
المَرْسولَةُ إلَى إنْغلاقِ القُلوبِ التائِهةِ
إنّهُ لَيُقْلقُ "آيات" رُوْحي كُلُّ هَذَا
المُتكسّرُ مِنْ شظاياْ اليَقينِ عَلى
أَكْتافِ المُعْدمين..!

مريم السيابية غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:48 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.