اعتذارية لـ سيدة الماء أ. رشا عرابي

[عبدالله عليان]

ع

لك أن تتخيل كيف يحيل هذا الحرف الموغل في الجمال القابع بين رشا وأبيها
- بعفوية -
" الظبي أبن الغزال إلى إثم وخطيئة وظلم ".
فهو كان يريد أن يكون بالقرب من رشا في هذه اللحظات الصعبة المؤلمة
التي تصل حد الخرف " تعمد الموت " !
كي يربت على كتفها ويكون خلفها كجدار تستند عليه في مثل هذه المواقف ألم تقل :
- كن لي جدرا يقيني وزر ما اقترفوا ! –
ويحميها ويكفر عن غيابه الغير مبرر في :
- كنازحين من الأقدار نعتكف - !
هنا في هذه العجالة الخفيفة الطريفة ..
نقدر لهذا الحرف الجميل حسن النية
ونعتذر لرشا ونقول :
" لم يدر أنا على أنقاضنا نقف "!

 

[رشا عرابي]

حيثُك يكون للحرف قراءاتٍ أُخَر،وحكاياتٍ بكر لم يمسسها سوء الطالع بحال
الـ ع جاءت كي تفقَأَ عين المعنى وتَقلِبُ السطر رأساً بلا/نيّة و .... علانيّة ....!
علياننا علّمني كيف ترانا من تلك الزوايا الممتلئات بنا في حين مَررناها ولم نرانا !
علّمني كيف تُجمع التفاصيل بالتّفصيل دون الغفلةِ عن الحنوّ
علّمني~أحتاج هذا

ماااااااااا أكثرنا بك
ولا زلتُ على يقينٍ عجيب أنك وعبدالله السعيد جُبلتما من نفس الطين الطيّب الحاني

طوبى لقلبك يا علياننا~

 

[جليله ماجد]

حبيبتي هذه الياسمينة النقيّة..
و هو خطأ مطبعي غير مقصود
لأن الحب في قلوبنا مطبوع لك يا غالية..
و الغلا مرصود لك.. دون شك يا فتاة..
نحن مع عليان.. نحبج و نموت عليج و الله..
شكراً عبدالله..
شكرا رشا..
شكراً أبعاد..
شكراً لكل الأخطاء التي تجعلنا نشعر بحجم محبتنا لرشا 💕💞

 

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جليله ماجد

حبيبتي هذه الياسمينة النقيّة..
و هو خطأ مطبعي غير مقصود
لأن الحب في قلوبنا مطبوع لك يا غالية..
و الغلا مرصود لك.. دون شك يا فتاة..
نحن مع عليان.. نحبج و نموت عليج و الله..
شكراً عبدالله..
شكرا رشا..
شكراً أبعاد..
شكراً لكل الأخطاء التي تجعلنا نشعر بحجم محبتنا لرشا 💕💞

فيكِ من الجمال ما يُميّزنا يا جليلتي،
يا بنت يجب على المسافة أن تخجل وتأتينا بنا
كي أضمك للقلب و.... [نشرب قهوة] ...ونثرثر

 

[عبدالله عليان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جليله ماجد

حبيبتي هذه الياسمينة النقيّة..
و هو خطأ مطبعي غير مقصود
لأن الحب في قلوبنا مطبوع لك يا غالية..
و الغلا مرصود لك.. دون شك يا فتاة..
نحن مع عليان.. نحبج و نموت عليج و الله..
شكراً عبدالله..
شكرا رشا..
شكراً أبعاد..
شكراً لكل الأخطاء التي تجعلنا نشعر بحجم محبتنا لرشا 💕💞

والشكر موصول لك أ. جليلة ماجد
لاخلا ولا عدم .. شكرا

 

[سليمان عباس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي

حيثُك يكون للحرف قراءاتٍ أُخَر،وحكاياتٍ بكر لم يمسسها سوء الطالع بحال
الـ ع جاءت كي تفقَأَ عين المعنى وتَقلِبُ السطر رأساً بلا/نيّة و .... علانيّة ....!
علياننا علّمني كيف ترانا من تلك الزوايا الممتلئات بنا في حين مَررناها ولم نرانا !
علّمني كيف تُجمع التفاصيل بالتّفصيل دون الغفلةِ عن الحنوّ
علّمني~أحتاج هذا

ماااااااااا أكثرنا بك
ولا زلتُ على يقينٍ عجيب أنك وعبدالله السعيد جُبلتما من نفس الطين الطيّب الحاني

طوبى لقلبك يا علياننا~

هذا العبد لله يضيف للنور نور
ويسكب الجمال على الجمال
له مجهره الخاص واظن انه اخر قطعه في السوق
اوافقك يا رشا
هذا الرجل في الوقت الذي نقرأ تجده ينغمس ويندمج مع ما يكتب ليأتي بلألئ لم يلتفت لها الكاتب غالبا
شكرا يا عبدالله لهذا الجمال

 

[عبدالله عليان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان عباس

هذا العبد لله يضيف للنور نور
ويسكب الجمال على الجمال
له مجهره الخاص واظن انه اخر قطعه في السوق
اوافقك يا رشا
هذا الرجل في الوقت الذي نقرأ تجده ينغمس ويندمج مع ما يكتب ليأتي بلألئ لم يلتفت لها الكاتب غالبا
شكرا يا عبدالله لهذا الجمال

الشكر وكل الشكر لك
أ. وأخي سليمان عباس
لهذا الإطراء متمنيا أن أكون عند حسن الظن دائما وابدا
عيدك مبارك
وألف تحية وتحية لشخصك الكريم النبيل

الله عليك .

 

[عبدالله عليان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي

حيثُك يكون للحرف قراءاتٍ أُخَر،وحكاياتٍ بكر لم يمسسها سوء الطالع بحال
الـ ع جاءت كي تفقَأَ عين المعنى وتَقلِبُ السطر رأساً بلا/نيّة و .... علانيّة ....!
علياننا علّمني كيف ترانا من تلك الزوايا الممتلئات بنا في حين مَررناها ولم نرانا !
علّمني كيف تُجمع التفاصيل بالتّفصيل دون الغفلةِ عن الحنوّ
علّمني~أحتاج هذا

ماااااااااا أكثرنا بك
ولا زلتُ على يقينٍ عجيب أنك وعبدالله السعيد جُبلتما من نفس الطين الطيّب الحاني

طوبى لقلبك يا علياننا~

" ولو " !!..
كل الحِرف والحَرف التي لدينا وحوالينا والحنو من خيرك :
" شعراً ونثرا " نحن من تلاميذك ومعجبينك ومتابعينك
أنت سراجنا المنير سيدة الماء ، أشكر لك هذا الإطراء وتواضعك الجم .
والعين ما تعلى على الحاجب



وبـ النسبة لعبدلله السعيد أتشرف ، أذكر بيننا صلة رحم من آدم !