( 1 )
بعض الشّاعِراتْ
يُراودِنْ القَاريءْ عَنْ نَفْسُهْ في قَصَائِدُهنْ
وَيَجْعَلْنَهُ يُعاني مِنَ [ الأحْوِلالْ ]
ولا يَتَجَرأ أحَدْ عَلى سُخُونَةْ طَرحْ كـَـ..هَذا
النّتَاجْ [ ........ ] أبدا ً ،
ذَواتْ الكيبورداتْ الحَمْراءْ ، أخْجَلْتُنْ [ الصّعاليكْ ] : )
أنَا معَ الإبْدَاعْ أيا ً كانْ مَكانُهْ وكَيفْ كَانَتْ صِفَتُهْ
وَمَعْ خَلقْ مَسَاحُهْ فْضفاضَهْ للـ.. تَفكيرْ بِــ الموجودْ !
إنْ كَانْ بـِـ.. [ رَمْزِيّهْ ]
مِثَالْ [ إضَاءَهْ ] :
[ كيفْ تَشْتُمْ وَتَجعَلْ المَشْتومْ يُصَفّقُ لَكْ ] !
سَبَبْ :
هُنا وَفي هذَا المُنْتدى نُصوصْ تَفوحْ [ جِنسْ ] ،
وَتَقْطُرْ إبَاحِيّهْ ، وَلِكنْ تَغْليفُها الرّمزي [ خَمس نجوم ] !
هُنا الإبْداعْ أنْ تَكْتُبْ ما تُريدْ [ ويَتِمْ تَمْريرُهْ ]