رغبة الإفصاح

[عوض احمد]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي
يالله يا طيب...
وربي هكذا يُرام القصيد صدقاً وحقّا

سلم اليراع وملهمه...
جورية عاطرة بامتنان عميق

/

/

ألف شكر لحسن ظنك

أوقاتك الخير والسعادة يا طيبة

 

[عوض احمد]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك
رائع هذا الإيمان
أيها العفيف السمح
الشاعر الخنديد
والصادح الغريد
نثرت لنا العقد الفريد

عزيزي أخي عوض القرني
لقد أبدعت وهذه الباسقة المتموسقة

أُحييك



/
/
في القلب أنت يا عبدالإله
ولي ولقصيدتي الشرف بمرورك
لا عدمت عذوبتك

 

[عوض احمد]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبود القحطاني
الله يشهد ما قصدت غواية
لصبية هدهدتها بجناحي

اذا اجتمعت المتناقضات وتباينت الافكار
هنا يتوقف من له ذائقه ويعلم انه أمام
نموذج من الشعر الفصيح قل أن يتواجد مثله
الشاعر عوض. انت تكتب باللسان ابن الرومي
وعذوبته ابن زيدون ووصف علي بن الجهم.


إني يساري الهوى بطبيعتي
في الحادثات مفوه وألاحي

تحتاج القصيده الى من يبدع في
قراتها. واتمنى ذلك من مبدعي ابعاد
فهي تحفه فنيه.
اتمنى لك التوفيق


/
/
أكرمتني وأغدقت علي من لطفك وذوقك يا عبود
فألف شكر لمرورك ولكلماتك ورؤيتك
أوقاتك الخير والسعادة والطمأنينة

 

[نادرة عبدالحي]

فشاعرنا يؤمن ان الشعر هو طريقه وقت الضيق وعندما تصيبه الجراح
لأن هذا الشعر الذي يخرج من داخلنا ولا يخذلنا يحمل مع كاتبه الاحلام
وعند خروجه إلى النور يشعر كاتبه بالإرتياح .إذا هو دواء لهذا الضيق وهذه الجروح

آمنت أن الشعر في الألواح
هو مقصدي في ضيقتي وجراحي

فالجراح كانت كريمة الجود في تواجدها ونزفها وألمها
فتعامل معها بطريقة التعفف والسماح لكي تلتئم

بالأمس كانت بالجراح سخية
فرددتها بتعففي وسماحي

الشاعر القرني الشعر الذي يمتلك في جوفه الكثير من الدرر
هو شعر قابل للعودة إليه ...سلم المداد

 

[عوض احمد]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية المرزوقي

أستغفر الله الذنوب بركعة
وبسجدة لله في الإصباح

،

رسالة نبيلة علها تسكن أعماقنا ثبات بدء و مسير و ختام ،
و تصل للمرسل إليهم
فيكفون شرنا عن نفوسنا و نفوسهم بنأي الطرفين.

و إن يتفرقا يغن الله كلا من سعته.

،

بوركت و طاب المداد شاعرنا المفوه:


عائض القرني

دمت بخير في حفظ الله و رضاه.

نـ ..

/
/
/
/
بوركت وبورك حضورك ونورك يا نادية
تشرفت وتشرف متصفحي بك
لا عدمتك

 

[م.رضوان السباعي]

أغويتَ القصيدة بها

دمت بشعر