"
"
ابو غثيث .... قربان هالخشه
مية هلا وغلا ... بهالحضور .. مابغينا الله يهديك
شرفتني بهالقصيده واتمنى ان يرتقي ردي المتواضع اليها
استلم لاهنت
"
"
حييت , يالقرم , الأصيل ,, الشرعبي
........................ من قلب مخلص ,, مايغيّر نيّته
قلبٍ ,, يحبك ,, حب ,, يادين النبي
........................ لو يدركون الخلق , وش كميّته
ان كان يعذلني , بك ابن امي وابي
........................ ومن زود غلّه ,, تسمع بمرثيّته
وياصفوة القيفان فزي , واكتبي
........................ ردي على ابن حنيف في قافيّته
اللي لها مفعول ,, سحر المغربي
........................ تروي العروق اليابسات , الميّته
فيها من دروس الأمام " الثعلبي "
........................ واسلوب ابن مالك بنهج الفيّته
ويانصفي الآخر وبعضي واغلبي
........................ لا والله , الاّ , خالد , وماهيّته
لاشفت شخصك شفت من شخصي كٌبي
........................ لولا اختلاف الشكل , في كيفيّته
ابك انت تامر ياعضيدي وش تبي
........................ شرواك مندوبه , يسد , عن تيّته
البكري للبكري لاهاش التغلبي
........................ ويالايم البكري ,, على بكريّته !!
وانت العرندس مايجفّلك الظبي
........................ خل الظبي مبسوط , في محميّته
لن الغبي يبقى على قولك غبي
........................ دون الصداقه ,, تفضحك , نديّته
لاتقربه , وان جاك يحبي لك حبي
........................ ولايشغلك , وان ساق عدوانيّته
ولاتحسبه رجّال لو ذب , العبي
........................ ولايخدعك , بعقاله ,, وكيتيته
ولا تلتفت للنمل , لو يدبي دبي
........................ لاصار عارف , مستوى , عقليّته
بعض البشر , خيره يعم الأجنبي
........................ وبعض البشر , مافيه خير لخيّته
وانت اللبيب ابن اللبيب اليعربي
........................ افهم من , الدكتور , في كليّته
ولا انته بحاجه , يالشجاع لمخلبي
........................ مخلبك يكفي , لا افترس ضحيّته
لكن , نصيحه , من ثوابت مذهبي
........................ مذهبك , لايفقد , مدى فوقيّته
الخلق هذي , مايسنّعها , نبي
........................ والصدق فيها فاقدٍ ,, عذريّته
هذي نصيحه , يالاصيل الشرعبي
........................ من قلب , مخلص , مايغيّر نيّته
وكان الفجيره , ناشبت ابو ظبي
........................ على طريقٍ , جاهله , بـ آليته
ياعل تلحقها , على الضيعه دبي
........................ ابو ظبي , ماهي عليهم , ميّته
"
"