عن كل شيء .. أتحدث

[د. فريد ابراهيم]

الزميلة العزيزة نوال

همسة :

طالما أن الحياة بصفة عامة مركبة
على متناقضات -فمن الأولى أن يكون
الناس أجناس- ولو ما حصل هذا التناقض
لما أمتلأت -اللغة العربية-بالنقيض -والمتضادات
فهناك الخير والشر وهناك الصفات المتناقضة في
بني البشر..

صدقت يا عزيزتي. . همستك اصابت قلب الحقيقة
دمت لي و دام رقيق حضورك
تحياتي و باقات من الورود

 

[د. فريد ابراهيم]

اخي العزيز رشاد العسال

الكلاب تتبول على الجدران، والأشجار لترسم حدودها، ثم إنها تحتج نباحا كلما حاولنا الاقتراب من حقوقها، في حين إن الرقيق الأبيض من بني البشر لا يستطيعون فعل ذلك !.

ما يبعث على الحزن يا صديقي هو إن ابراهام لنكولن مات، وهو لا يعلم شيئا عن الرقيق الأبيض !.


تحية، وإجلال.

صدقت اخي الكريم. . لازلنا نحتاج الى سبارتاكوس جديد مع العلم اننا قد نصلبه ثانية
مشكور اخي الكريم علي المرور و المشاركة الرائعة
تحياتي و ود لايبور

 

[د. فريد ابراهيم]

الزميلة العزيزة منى مخلص

حديث مهم ورائع للغاية


الله يافريد


سلمت يدااااك

الله علي مرورك المشرق المبهج
دمت لي و دام فضل مرورك
تحياتي و باقات ورود

 

[رشا عرابي]

لِـ حديثك نكهةٌ مائزة
وأبعادٌ أُخَر
تجعل زوايا التّأويل أرحب حيناً
حيناً تضيق

عن كل شئٍ تحدثت
ولبّ الحديث حكمة

لله أنت !

 

[د. فريد ابراهيم]

الزميلة رشا العزيزة

لِـ حديثك نكهةٌ مائزة
وأبعادٌ أُخَر
تجعل زوايا التّأويل أرحب حيناً
حيناً تضيق

عن كل شئٍ تحدثت
ولبّ الحديث حكمة

لله أنت !

لمرورك تتفتح الازهار و تغدق الكون بكرم من رقيق الرحيق
لله انت.. اخجلتي تواضعي و اسعدتي مهجتي
ادامك الله لنا يا عطر ابعادنا
تحياتي و كل التقدير

 

[د. فريد ابراهيم]

:2006102523424 873:

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

هذا النص الجميل نافذة للقلب و البوح

وكأننا كلنا كنا نطلّ من هذه النافذة

متمثلنا محطات هذه الحوارات

وأنا هنا :

عن الحرب أتكلم

عن صورة للموت الجماعي

عن أطفال متناثرة

وقلوب ممزقة

و حياة مهدمة تحت أنقاض المنازل

عن الغوطة أتكلم

الوجع الذي استنزف أرواح المئات

و العجز الذي كبّل الأيادي

و الحيرة التي ملأت العيون

عن هذا الزمان أتحدث

اعذرني فقد سرقني هذا النص لأغوار روحي

أخشى أني لا أستطيع وقف الكلام

أحببت هذا النّص جدا

و الإسلوب الذي اتبعته كاتبنا الجميل بالسرد

سلمت روحك الشاعرة

 

[د. فريد ابراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب طهماز

هذا النص الجميل نافذة للقلب و البوح

وكأننا كلنا كنا نطلّ من هذه النافذة

متمثلنا محطات هذه الحوارات

وأنا هنا :

عن الحرب أتكلم

عن صورة للموت الجماعي

عن أطفال متناثرة

وقلوب ممزقة

و حياة مهدمة تحت أنقاض المنازل

عن الغوطة أتكلم

الوجع الذي استنزف أرواح المئات

و العجز الذي كبّل الأيادي

و الحيرة التي ملأت العيون

عن هذا الزمان أتحدث

اعذرني فقد سرقني هذا النص لأغوار روحي

أخشى أني لا أستطيع وقف الكلام

أحببت هذا النّص جدا

و الإسلوب الذي اتبعته كاتبنا الجميل بالسرد

سلمت روحك الشاعرة

اسعدني حقا مرورك و يشرفني ان نصي المتواضع
استثار قلمك ليعزف دون توقف هذه الالحان الادبية
البديعة..

دمت كما انت.. رقيقة الطلة