مقهى [ دعوةٌ لِلثرثرةِ ]

[لحظة]

والله وجا دور الدور .... وصرنا ندوّر لنا طابور ...!



وين طابور الصباح يا مقهى .... ووين المقهى ...!



نضحك وتضحك معنا الفناجيل ... والأكواب ....



بس اللي واخذ باله وحده اللي جالس في زاوية المقهى يشرب السيجار ...



ويحلف على صفحة الجريدة اليومية ..... ماينتظر الدور ولو بعد مليون عام ...



صباح الخير يا مقهى الأدوار ....




دمعة في زايد

 

[غدير العمري]

..:..

يبدو المَقَهَى فَارِغًا إلا مِنِي
صَبَاحُ الخَيْر يَارُوحِي



...!

 

[لحظة]

البارحة ... شربت كثيرا ً من القهوة ....


النسكافيه .... ثم اللاتيه ....


لا أعرف ما الفرق .... لماذا هذا التنوع في التّسمية ..!!!؟



والطّعم واحد ....



يذكرني هذا بكل الإجابات المتشابهة


احسست بأننا نتلاعب حتى على تذوقنا للأطعمة




دمعة في زايد

 

[بدرالموسى]

أنا : لو سمحت
النادل : نعم سيدي
أنا : أريد قهوه بفنجان
النادل : عذراً يا سيدي لا يمكنني تلبية طلبك
أنا ( مستغرباً ) : ولماذا !!
النادل : لأن القائمة لا تحوي طلبك ، و الأقرب له ( فنجان قهوه ) ، هل هذا ما تقصده يا سيدي ؟
انا : معك حق الإختلاف بينهما شاسع
أنا ( أهم بالرحيل ) : عمت مساءاً
النادل ( بذهول ) : على الرحبة والسعه

 

[نور]

يوميا اصحى باكرا ,,


انزل الى المقهي المحاذي " للعمارة " التي اسكنها !

يأتي " الجرسون " بطلبي دون ان اطلب ,,

فقد تعود على ارتشافي كوب " الكابتشينو " يوميا في هذا الوقت ..


أجمل ما في المكان صوت فيروز ,,


يحملني بعيدا عن هذه المدينه ,,


يعود بي الى منزلي البعيييييد ..


يعود بي الى وطني..


يعود بي الى قلبك ..


قريبا سأحرم حتى من النزول للمقهى !!




نور..

 

[غدير العمري]

..:..


قَهوة ومَساءٌ لا أحد فِيه رُبمَّا


...!

 

[غدير العمري]

..:..

يَقُولُ جيماترك
وَحدهُم مُعتكرو الأمزّجة قادرُون على تَسلية الآخَرين.

فأين تُرَانَا نَجدهُم ..!؟



...!