دعوة للقراءة بتمعن شديد موضوع غاية في الخطورة - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
Bonsoir (الكاتـب : مي التازي - مشاركات : 48 - )           »          مُتنفس .. شِعري ! (الكاتـب : سعيد الموسى - مشاركات : 783 - )           »          آهات متمردة (الكاتـب : أحمد آل زاهر - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 12 - )           »          تبـــاريــح : (الكاتـب : عبدالعزيز التويجري - مشاركات : 41 - )           »          العيد والغياب!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          جواب (الكاتـب : إبراهيم بن نزّال - مشاركات : 1 - )           »          [الحُسنُ أضحكها والشوقُ أبكاني] (الكاتـب : محمد بن منصور - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          [ سُلافة ] في لزوم ما لا يلزم .. (الكاتـب : خالد صالح الحربي - آخر مشاركة : خالد الداودي - مشاركات : 50 - )           »          بدر المطر (الكاتـب : وليد بن مانع - آخر مشاركة : خالد الداودي - مشاركات : 3 - )           »          لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 508 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد المقال

أبعاد المقال لِكُلّ مَقَالٍ مَقَامٌ وَ حِوَارْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-21-2014, 12:15 AM   #1
طلال قطان
عضو أبعاد أدبية

الصورة الرمزية طلال قطان

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 11

طلال قطان لديه هالة مذهلة حولطلال قطان لديه هالة مذهلة حول

افتراضي دعوة للقراءة بتمعن شديد موضوع غاية في الخطورة


السادة الاكارم
وددت ان اناقش مقال دعيت في احد المنتديات
لأزور صفحة ناقله عن الكاتب الاصلي
الذي يدعى (محمود كرم )
والمقال هو بعنوان الإبادة الفكرية
ويناقش موضوع الفكر الحر

ولكنني وجدت ان هذا الفكر يدعوا للإلحاد
فهل سمحتم بأن تبدوا بأرائكم بهذا الخصوص


المقال وكما ورد

عنوانه
الإبادة الفكرية
بـقـي الـفـكـر الـحـر عـلـى امـتـداد الأزمـنـة يـكـابـد كـل أشـكـال الـعـسـف والـقـمـع والاضـطـهـاد وبـقـي
أصـحـابـه يـدافـعـون عـن حـقـهـم الـكـامـل فـي وجـودهـم وممـارسـة فـعـلـهـم الـثـقـافـي والـفـكـري

ولـم تـسـتـطـع مـحـاولات الإبـادة الـفـكـريـة وعـمـلـيـات الأدلـجـة اعـتـقـال الـفـكـر الـحـر داخـل الـمـربـعـات الـخـانـقـة أوسـجـنـه فـي الـسـراديـب الـمـعـتـمـة وشـهـدت الـمـعـركـة بـيـنـهـمـا فـصـولا كـثـيـرة فـي الـصـراع الـحـاد وكـانـت أن ألـقـت بـتـداعـيـاتـهـا الـقـاتـلـة عـلـى أصـحـاب الـفـكـر الـحـر واتـهـمـوا دائـمـا بـتـخـريـب روح الأمـة والـعـبـث بـالـتـراث والـنـيـل مـن الـمـقـدسـات والـعـمـل ضـمـن الـطـابـور الـخـامــس

وتـوضـحـت مـعـالـم ومـلامـح الـفـكـر الـحـر مـع بـدايـات الأزمـنـة الـحـديـثـة حـيـنـهـا أخـذ مـنـحـى واضـحا فـي تـبـنـي الـفـكـر الانـسـانـي الـكـونـي الـبـعـيـد عـن جـغـرافـيـة الانـتـمـاءات الـضـيـقـة و الـهـويـات الـخـانـقـة وثـقـافـة الأفـضـلـيـات الـقـاتـلـة وقـداسـة الـتـابـوهـات الـسـيـاسـيـة والـديـنـيـة وعـمـل عـلـى الانـحـيـاز الـمـتـفـهـم لـروح الأخـوة الـبـشـريـة وقـيـم الإنـسـانـيـة بـعـيـدا عـن تـنـاقـضـات الأديـان وحـروبـهـا الـفـكـريـة وأحـقـادهـا الـمـتـوارثـة

ولـيـس مـستـغـربـا أن الـفـكـر الـحـر الـمـنـعـتـق مـن أدران الـمـلـوثـات الـمـؤدلـجـة يـجـابـه بـحـرب ٍ شـرسـة مـن قــبـل الـذيـن يـجـدون فـيـه تـهـديـدا حـقـيـقـيـا ً لـمـوروثـاتـهـم الـمـاضـويـة وهـشـاشـتـهـم الـفـكـريـة الـتـي لا وسـيـلـة للـحـفـاظ عـلـيـهـا مـتـمـاسـكـة إلا بـمـحـاربـة الـفـكـر الـحـر ونـعـتـه بـالـشـيـطـانـيـة والـعـمـالـة وإفـسـاد الـمـعـتـقـدات والـتـطـاول عـلـى الـمـقـدسـات

ولـم يـتـجـه الـفـكـر الـحـر فـي حـراكـه الـثـقـافـي الـفـعـال لـمـخـاطـبـة الـعـواطـف ودغـدغـة الـمـشـاعـر بـل اتـجـه بـصـورة أسـاسـيـة لـتـحـريـك الـعـقـل وتـحـريـره مـن الأغـلال والـقـيـود الـتـي لا زال يـرسـف بـهـا ولـذلك دعـوتـه لـمـواجـهـة الـتـابـوهـات الـعـريـضـة فـي ثـقـافـة الـمـجـتـمـع لـيـس الـغايـة مـنـهـا نـسـفـهـا لـمـجـرد الـنـسـف فـقـط بـل لـكـي تـكـون هـنـاك مـسـاحـة حـقـيـقـيـة وحـرة للـعـقـل يـتـحـرك فـيـهـا ويـنـظـر إلـى الأمـور بـعـقـلانـيـة ومـنـطـقـيـة وكـلـمـا اتـسـعـت هـذه الـمـسـاحـة فـي الـتـفـكـيـر كـلـمـا كـانـت قـدرة الإنـسـان عـلـى الـتـحـرر مـن الـمـوروثـات الـفـكـريـة الـمـقـيـدة للـتـفـكـيـر الـحـر والـمـسـتـقـل كـبـيـرة وفـاعـلـة

ولا يـعـنـي تـركـيـز الـفـكـر الـحـر عـلـى إيـجـاد مـسـاحـات رحـبـة للـعـقـل إهـمـالـه للـجـانـب الآخـر فـي الـذات الا نـسـانـيـة وهـو جـانـب الـروحـانـيـة بـل يـسـعـى الـفـكـر الـحـر لـتـرسـيـخ هـذا الـجـانـب فـي الإنـسـان مـن خـلال تـركـيـزه عـلـى أن الـروحـانـيـة الـفـردانـيـة مـهـمـة لأنـهـا تـعـنـي تـشـرب الـفـرد الأخـلاق الـعـامـة الـتـي تـهـدف إلـى تـأسـيـس قـنـاعـة فـكـريـة لـديـه مـفـادهـا أن هـدفـه فـي الـحـيـاة أن يـكـون مـفـيـدا لـنـفـسـه ولـعـائـلـتـه ولـكـل الـذيـن مـن حـولـه ولا يـتـعـمـد إلـحـاق الأذيـة بـنـفـسـه وبـاالاخـريـن

هـل تـجـدون أن هـنـاك عـقـلانـيـة ومـنـطـقـيـة فـي الـمـسـلـكـيـات وأسـس الـتـفـكـيـر لـدى أغـلـبـيـة مـجـتـمـعـاتـنـا الإسـلامـيـة مـن حـيـث إنـهـا لا زالـت تـمـارس فـعـلـهـا الـثـقـافـي وفـق مـقـتـضـيـات الـنـصـوص الـتـراثـيـة الـمـاضـويـة وتـدافـع عـنـهـا وكـأنـهـا مـنـاطـق مـحـرمـة لا يـجـوز أن تـجـوسـهـا أقـدام الـنـقـد الـفـكـري الـحـر ولا زالـت غـارقـة فـي وحـول الـخـرافـات والأوهـام والـخـزعـبـلات الـديـنـيـة ولا زالـت تـرهـن عـقـولـهـا لـتـفـسـيـرات ديـنـيـة وأصـولـيـة ربـمـا كـانـت صـالـحـة لـذلك الـوقـت الـغـابـر والـبـدائـي ولازالـت مـجـتـمـعـاتـنـا غـيـر قـادرة عـلـى تـجـلـى الأبـعـاد الـروحـانـيـة فـي مـنـطـق الأديـان مـن حـيـث إنـهـا عـلاقـة وجـدانـيـة وروحـانـيـة مـبـاشـرة بـيـن الإنسـان والـسـمـاء ولا يـحـق لأحـد الـتـدخـل فـيـهـا فـي حـيـن حـولـت مـجـتـمـعـاتـنـا الـديـن إلـى مـجـرد أشـكـال هـنـدسيـة مـزخـرفـة مـسـلـوبـة الـروح و الـمـعـانـي وجـمـالـيـة الـعـلاقـة الـخـاصـة الـمـبـاشـرة ولـذلك حـيـنـمـا يـسـعـى الـفـكـر الـحـر إلـى مـواجـهـة تـلك الـممـارسـات والـمـسـلـكـيـات والـثـقـافـات والـتـابـوهـات فـأنـه يـركـز عـلـى أن للـعـقـلانـيـة دور مـهـم وأسـاسـي فـي تـجـلـي الأبـعـاد الـحـقـيـقـيـة للأشـيـاء ومـن ثـمّ الـتـعـامـل مـعـهـا عـلـى هـذا الأسـاس الـذي يـرى كـل شـيء عـبـر عـدسـة صـافـيـة لا تـفـسـد عـلـيـه رؤيـة كـل مـاحـولـه بـوضـوح تـام ويـعـرف مـن خـلالـهـا مـسـئـولـيـاتـه تـجـاه نـفـسـه ومـجـتـمـعـه والـديـن وتـحـدد لـه عـلاقـتـه بـالـواقـع الـسـيـاسـي والـثـقـافـي ويــرجـع الأمـور إلـى مـقـيـاس الـعـقـل والـمـنـطـق ولـيـس رهـن حـاضـره ومـسـتـقـبـلـه للـمـاضـي وللـتـفـسـيـرات الـمـطـلـقـة والأحـكـام الـنـهـائـيـة

الـفـكـر الـحـر لا يـقـبـل الـتـرويـض الـمـؤدلـج ويـحـارب افـة الـخـضـوع للـمـسـلـمـات الـفـكـريـة ويـؤمـن بـالافـاق الـرحـبـة ويـذهـب مـع امـتـدادات الـمـدى إلـى نـقـطـة الـضـوء الأخـيـرة لـذلك يـتـقـلـص فـيـه الـمـطـلـق إلـى درجـة اللاوجـود ويـمـارس فـعــلـه الـثـقـافـي مـدعـوما بـالـيـات الـنـقـد الـحـر وكـل الأشـيـاء تـخـضـع عـنـده للـمـسـاءلـة والـنـقـد والـمـكـاشـفـة والـتـمـحـيـص

ومـن هـنـا يـتـجـه الـفـكـر الـحـر لـكـي يـكـون مـسـتـقـلا ً بـاعـثـا ً للـضـوء الـذي يـتـمـدد فـيـه كـالـهـواء الـنـقـي ولا يـخـضـع للـفـكـر الـسـائـد الـمـتـخـشـب الـثـابـت عـنـد نـقـطـة مـعـيـنـة وكـمـا يـقـول جوستاف لوبون في كتابه سيكولوجية الجماهير

( إن الفرد لوحده يكون مستقلا عاقلا يتمتع بالقدرة على النقد فإذا انخرط بين كتلة الجماهير فقد استقلاليته وطاش لبه وماتت الحاسة النقدية عنده )

ولـيـس مـعـنـى هـذا أن الـفـكـر الـحـر يـقـبـع فـي الأعـالـي ومـنـعـزل عـن الـتـفـاعـل مـع حـركـة الـنـاس بـل يـتـفـاعـل ولـكـنـه يـحـتـفـظ بـاسـتـقـلالـيـتـه الـفـكـريـة ولا يـقـبـل الـذوبـان فـي الـثـقـافـة الـسـائـدة أو الـتـعـاطـي الـسـاذج مـعـهـا أو مـهـادنـتـهـا ولا يـتـمـاشـى مـع رغـبـة الـجـمـهـور الـخـامـلـة فـي عـدم الـتـجـرأ عـلـى كـسـر مـا هـو سـائـد وجـامـد ويـتـداخـل الـفـكـر الـحـر مـع الـنـاس ولـكـنـه يـحـتـفـظ بـقـدرتـهِ الـمـطـلـقـة عـلـى اسـتـنـطـاق الـعـقـل واسـتـحـضـار الـيـات نـقـدهِ الـثـقـافـيـة فـي تـوعـيـة الـنـاس بـضـرورة انـتـهـاج مـنـطـق الـعـقـلانـيـة واسـتـقـلالـيـة الـتـفـكـيـر والـتـركـيـز عـلـى أهـمـيـة الـتـعـدديـة الـفـكـريـة ومـحـاور الـحـداثـة

وقـد يـتـوهـم الـكـثـيـرون أن اخـتـراق الـفـكـر الـحـر لـمـنـاطـق الـتـفـكـيـر الـمـحـرمـة والاصـطـدام الـمـبـاشـر بـثـقـافـة الـمـجــتـمـع الـسـائـدة يـؤدي إلـى انـهـيـار الـتـراث أو الـديـن وكـل الـقـيـم الـتـي يـؤمـن بـهـا ولـكـن مـا يـحـدث هـو الـعـكـس فـالـفـكـر الـحـر يـسـعـى إلـى تـحـريـك الـتـراث وإزالـة الـشـوائـب مـنـه والاسـتـفـادة مـن نـقـاط الـقـوة فـيـه إن وجـدت وتـطـويـرهـا ومـعـرفـة مـدى تـمـاهـيـه مـع الـواقـع الـذي نـعـيـشـه وكـذلك الأمـر بـالـنـسـبـة للـديـن الـذي يـعـتـقـد الـكـثـيـرون أنـه يـجـب أن يـبـقـى فـوق الـنـقـد ونـأخـذه كـمـا هـو فـي تـفـسـيـرات الأولـيـن والـغـابـريـن لـذلك يـجـد الـفـكـر الـحـر أن الـديـن وتـفـسـيـراتـه ومـفـاهـيـمـه شـأنـهـا شـأن أي مـعـتـقـدات أو نـظـريـات أخـرى قـابـلـة للـخـطأ أو الـصـواب ووضـعـه عـلـى مـنـصـة الاسـتـجـواب والـتـشـريـح الـعـقـلـي والـمـنـطـقـي يـجـعـلـه فـي حـالـة مـن الـحـراك الـثـقـافـي مـع مـسـوغـات ومـقـتـضـيـات الـعـصـر

والـفـكـر الـحـر يـجـعـل الـفـرد يـتـحـسس بـعـمـق مـا يـجـري حـولـه عـبـر مـحـرك الـعـقـل لـيـتـفـهـم لـغـة الـتـطـور والـعـصـر ويـعـيـشـهـا وبـالـتـالـي يـمـلك الـقـدرة عـلـى اسـتـنـطـاقـهـا بـوضـوح تـام ولا يـتـكـيء عـلـى الـفـنـتـازيـا الـتـخـيـلـيـّـة فـي الـثـقـافـات الـتـي تـؤمـن بـالـغـيـب كـحـقـيـقـة مـطـلـقـة وتـلـغـي حـاسـة الـممـاحـكـة الـعـقـلـيـة لـهـا لـذلك
حـيـنـما يـقـع أصـحـاب الـفـكـر الـمـؤدلـج والـمـسـتـسـلـمـون بـصـحـة كـل مـا جـاء فـي الـديـن أو الـتـراث أوكـتـب الـتـفـسـيـرات وأقـوال الـفـقـهـاء الـسـابـقـيـن والـحـالـيـيـن عـلـى الاطـلاق يـقـعـون فـي ضـبـابـيـة الـتـفـسـيـر للأشـيـاء الـتـي يـريـدون الـدفـاع عـنـهـا ويـقـعـون أيـضـا ً فـي سـذاجـة الـطـرح الـعـمـومـي الـذي يـفـتـقـد أبـسـط قـواعـد الـتـفـكـيـر الـمـسـتـقـل عـن صـرامـة الـقـيـم الـدوغـمـائـيـة وقـد يـنـطـبـق عـلـيـهـم قـول بـون سـيـرل ( أن مـا لا تـسـتـطـيـع أن تـعـبـر عـنـه بـوضـوح هو ما لا تـفـهـمـه أنـت بـنـفـسـك )

ولـيـس هـنـاك أخـطـر مـن فـكـرة ، يـكـون الإنـسـان أسـيـرهـا لـوحـدهـا كـمـا يـقـول ( ايميلي اوغست ) لـذلك كـان سـعـي الـفـكـر الـحـر بـضـرورة كـسـر الـقـوالـب الـفـكـريـة الـمـعـدة سـلـفـا ً والـمـاحـطـة دائـمـا ً بـهـالات الـقـداسـة والتـبـجـيـل والـمـنـزهـة عـن أي خـطـأ لأنـهـا الأكـثـر شـرا ً عـلـى فـكـر الإنـسـان وتـمـيـت حـاسـة الـنـقـد والـتـفـكـيـرعـنـده ويـقـع فـي أسـرهـا إلـى الأبـد ولا يـعـنـي هـذا أن الـفـكـر الـحـر فـي حـراكـه الـثـقـافـي وعـدم خـضـوعـه لـسـلـطـة الـثـقـافـة الـسـائـدة وقـدرتـه الـديـنـامـيـكـيـة عـلـى الـتـجـدد والـتـطـور يـرتـكـز عـلـى مـنـطـق أنـه الأفـضـل والأقـدس والأنـقـى ويـلـغـي الآخـر ويـقـصـيـه لأن الاعـتـقـاد بـهـذه الـصـفـات تـمـيـتـه وتـقـعـده عـن الـحـركـة والـتـوثـب كـما أمـاتـت مـن قـبـل الأمـة الـتـي لا زالـت تـعـتـقـد إنـهـا الأفـضـل ولا زالـت تـعـتـمـد مـنـطـق
الإقـصـاء ونـبـذ الآخـر

وهذا رابط المقال المنقول

http://www.12allchat.com/forum/viewt...f=118&t=141694

وهذا رابط المقال الأصلي
http://www.elaph.com/Web/AsdaElaph/2...hive=AsdaElaph


أرجو المشاركة وطرح وجهات النظر
ودمتم بخير أساتذتي


 

طلال قطان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-21-2014, 01:11 AM   #2
عمرو بن أحمد
( كاتب )

افتراضي


الجدلية في مثل هذه المواضيع هي مقصد كتابها والشبكة تعج بها ولعل هذا المقال أخفها وطأة وأقلها تهجما وفي ظاهره حق أريد به باطل وعسل دُس به سم ..

ومر علي موقف ذُكر فيه أن أحد الحداثيين أصحاب مثل هذا التوجه طلب محاورة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله فرد عليه بالرفض وحينما سئل رحمه الله عن رفضه أجاب دعوه يموت ببدعته فهمُّ أمثال هؤلاء هو الجدلية العقيمة .


وإن أراد شخص الرد عليه فيحتاج إلى قراءة متأنية ورد على الجزئيات الملغومة بالمقال .

أنا بالذات ابتعد كثيرا عن هذه الجدليات بل ولا أطيق سماعها وقراءتها لأنها لا تقود الأهواء والرغائب بل الأهواء والرغائب والحقاد قادتها .

 

عمرو بن أحمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-21-2014, 01:18 PM   #3
طلال قطان
عضو أبعاد أدبية

افتراضي لفت نظر


سيدي الأستاذ عمر
بعد السلام والتحية
أود أن أذكرشيئا قد يغيب عنا في بعض الاحيان
سيدي ومن خلال قرائتي للنص ومن خلال استطلاع أراء بعض الشباب فيه
وجدت أن لدى بعض الشباب قبول لفكرة النص وهنا تكمن الخطورة
لا يهمني مهاجمة من كتب النص ولا من نقله
ولكن المهم هو تبني البعض للفكرة ككل نظرا لعدم تعمقهم لما بين السطور
وما الهدف منها
واعتقد أننا إن تجاهلنا أي نص فيه أفكار خبيثة
قد يأتي يوم ونرى إخوتنا وقد تبنوا هذه الأفكار دون دراية
طبعا سيدي أحترم وجهة نظرك بشدة
ولي وجهة نظر أحببت أن تشاركني فيها

 

طلال قطان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-21-2014, 10:47 PM   #4
طلال الفقير
( كاتب )

الصورة الرمزية طلال الفقير

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 29

طلال الفقير لديه مستقبل باهرطلال الفقير لديه مستقبل باهرطلال الفقير لديه مستقبل باهرطلال الفقير لديه مستقبل باهرطلال الفقير لديه مستقبل باهرطلال الفقير لديه مستقبل باهرطلال الفقير لديه مستقبل باهرطلال الفقير لديه مستقبل باهرطلال الفقير لديه مستقبل باهرطلال الفقير لديه مستقبل باهرطلال الفقير لديه مستقبل باهر

افتراضي


الأخ القدير طلال قطان ..

المقال برمته يندرج وفق سلسلة نظريات دارون الإلحادية التي تدعي الحرية بالفكر والتفكير رغم إنني لا اعلم من كاتب هذا المقال القاصر من رؤية نسخت جميع الأديان ببوتقة واحدة على خلفية الأديان المنحرفة والمحرفة ..!

فكاتب المقال لم يفهم حقيقة البعد الفكري لدين الإسلامي وحقيقة واقعه أو انه لا يريد أن يفهم لأن الإسلام يدعوا إلى إطلاق العنان بالتفكير والتفكر قال الله تعالى في كتابه الكريم ﴿وَاللَّهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لا تَعْلَمُونَ شَيْئاً1 وقوله تعال ﴿إِنّ‏َ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآياتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ،الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَاخَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاًسُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ2 وقوله تعالى ﴿وَفِي الْأَرْضِ آيَالِلْمُوقِنِينَ، وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلا تُبْصِرُونَ3 وقوله تعالى قال تعالى: ﴿لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيّ‏ِ17،

الحقيقة الآيات كثيرة التي تدعوا الى التفكير والتفكر والحرية بالمعتقد لكن مشكلة الغرب هو ردة الفعل العنيفة لممارسات التعسفية لكنيسة في القرون الوسطى وكذلك بعض الفلاسفة ونظرتهم القاصرة نتيجة ردة فعل والحديث يطول ولا ينبغي أن نعطي مساحة لحرية فكر ولدت من رحم مشوه والحقيقة هذا الموضوع ذكرني بمقال سابق كتبته بعنوان (تعالوا نكذب) قبل ثلاث سنوات .

تقبل تقديري

 

طلال الفقير غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-22-2014, 02:07 AM   #5
طلال قطان
عضو أبعاد أدبية

الصورة الرمزية طلال قطان

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 11

طلال قطان لديه هالة مذهلة حولطلال قطان لديه هالة مذهلة حول

افتراضي


أشكرك عظيم الشكر أستاذ طلال الفقير
على هذا التوضيح البليغ
وهل هناك أبلغ من كتاب الله
جزاك الله عنا كل خير
دمت بخير سيدي
لك مني كل التقدير

 

طلال قطان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-22-2014, 12:26 PM   #6
نواف العطا
( كاتب )

الصورة الرمزية نواف العطا

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 13100

نواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


بسم الله ابدأ وبه أستعين :




(ولا يـعـنـي تـركـيـز الـفـكـر الـحـر عـلـى إيـجـاد مـسـاحـات رحـبـة للـعـقـل إهـمـالـه للـجـانـب الآخـر فـي الـذات الا نـسـانـيـة وهـو جـانـب الـروحـانـيـة بـل يـسـعـى الـفـكـر الـحـر لـتـرسـيـخ هـذا الـجـانـب فـي الإنـسـان مـن خـلال تـركـيـزه عـلـى أن الـروحـانـيـة الـفـردانـيـة مـهـمـة لأنـهـا تـعـنـي تـشـرب الـفـرد الأخـلاق الـعـامـة الـتـي تـهـدف إلـى تـأسـيـس قـنـاعـة فـكـريـة لـديـه مـفـادهـا أن هـدفـه فـي الـحـيـاة أن يـكـون مـفـيـدا لـنـفـسـه ولـعـائـلـتـه ولـكـل الـذيـن مـن حـولـه ولا يـتـعـمـد إلـحـاق الأذيـة بـنـفـسـه وبـاالاخـريـن)
الروحانية الفردانية هل هي متمثلة في الأخلاق أم أن الأخلاق نتاج روحانية دينية تعكس أخلاق الفرد في إيمانه بكل القيم من خلال دينية ومعتقدة وروحانية الإيمان هي التي تشكل مجمل الأخلاق وتحددها وكذلك تعاملاته ومعاملاته اللحظية أواليومية أو الحولية وغيرها .
فلا أخلاق ثابته لمن لا دين له لأن إيمانه متذبذب و متغير في القيم ومدلولاتها لأنها خاضعة لمزاجه فقط وهُنا أستطيع القول أن أغلبية ذوي الأمزجه لا أخلاق لهم .
وكذلك إن كانت وفق العِلم فالعلم متجدد أي أن أخلاقة متجدده فقد تكون في حين توافق مايرفضه سابقاً أو العكس كذلك قد تكون خاطئة إن كانت معتمده على شيء ركيك وهنا يكون غير مستقر في حالته وسيكون مردوه النفسي سيء إن لم يكن خاضع لقاعدة روحانية دينية تنمي ثقته وتمده باليقين في كل مايطرح وكذلك في إكتشاف صدق ماكان معتقد حينما يكون الإكتشاف دليلاً على صدق إيمانه وما أُنزل عليه .

(هـل تـجـدون أن هـنـاك عـقـلانـيـة ومـنـطـقـيـة فـي الـمـسـلـكـيـات وأسـس الـتـفـكـيـر لـدى أغـلـبـيـة مـجـتـمـعـاتـنـا الإسـلامـيـة مـن حـيـث إنـهـا لا زالـت تـمـارس فـعـلـهـا الـثـقـافـي وفـق مـقـتـضـيـات الـنـصـوص الـتـراثـيـة الـمـاضـويـة وتـدافـع عـنـهـا وكـأنـهـا مـنـاطـق مـحـرمـة لا يـجـوز أن تـجـوسـهـا أقـدام الـنـقـد الـفـكـري الـحـر ولا زالـت غـارقـة فـي وحـول الـخـرافـات والأوهـام والـخـزعـبـلات الـديـنـيـة ولا زالـت تـرهـن عـقـولـهـا لـتـفـسـيـرات ديـنـيـة وأصـولـيـة ربـمـا كـانـت صـالـحـة لـذلك الـوقـت الـغـابـر والـبـدائـي ولازالـت مـجـتـمـعـاتـنـا غـيـر قـادرة عـلـى تـجـلـى الأبـعـاد الـروحـانـيـة فـي مـنـطـق الأديـان مـن حـيـث إنـهـا عـلاقـة وجـدانـيـة وروحـانـيـة مـبـاشـرة بـيـن الإنسـان والـسـمـاء ولا يـحـق لأحـد الـتـدخـل فـيـهـا فـي حـيـن حـولـت مـجـتـمـعـاتـنـا الـديـن إلـى مـجـرد أشـكـال هـنـدسيـة مـزخـرفـة مـسـلـوبـة الـروح و الـمـعـانـي وجـمـالـيـة الـعـلاقـة الـخـاصـة الـمـبـاشـرة ولـذلك حـيـنـمـا يـسـعـى الـفـكـر الـحـر إلـى مـواجـهـة تـلك الـممـارسـات والـمـسـلـكـيـات والـثـقـافـات والـتـابـوهـات فـأنـه يـركـز عـلـى أن للـعـقـلانـيـة دور مـهـم وأسـاسـي فـي تـجـلـي الأبـعـاد الـحـقـيـقـيـة للأشـيـاء ومـن ثـمّ الـتـعـامـل مـعـهـا عـلـى هـذا الأسـاس الـذي يـرى كـل شـيء عـبـر عـدسـة صـافـيـة لا تـفـسـد عـلـيـه رؤيـة كـل مـاحـولـه بـوضـوح تـام ويـعـرف مـن خـلالـهـا مـسـئـولـيـاتـه تـجـاه نـفـسـه ومـجـتـمـعـه والـديـن وتـحـدد لـه عـلاقـتـه بـالـواقـع الـسـيـاسـي والـثـقـافـي ويــرجـع الأمـور إلـى مـقـيـاس الـعـقـل والـمـنـطـق ولـيـس رهـن حـاضـره ومـسـتـقـبـلـه للـمـاضـي وللـتـفـسـيـرات الـمـطـلـقـة والأحـكـام الـنـهـائـيـة )
الدين الأسلامي لم يكن دين تطرف أو جمود بل دين يدعوا للتفكير والإطلاع والإجتهاد ويُكرم أهل العلم ويدعوا على أخذ العِلم من منابعه ليكون أكثر وعياً وصدقاً ووضوحاً ، قال تعالى‏:‏ ‏{‏وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ‏}‏ ‏ [‏سورة آل عمران‏:‏ آية 7‏]‏
وهناك أحاديث وأيات تبين فضل أهل العلم وتدعوا للتدبر والتفكير بشكلٍ صحيح وصادق وأخذ المؤكد من العلوم والأخبار والإبتعاد عن كل ذي شك في الحكم والقول والعمل .
وعلينا أن نعي أن القصور الحاصل ليش في الدين الإسلامي بل في عقول مطبقيه فبعضهم تجذبه الأهواء والأغواء وبعضهم الجمود والخوف من الوقوع في البدع وبعضهم لمصالح دنيويه وسياسية و..... الخ
مشكلة بعض رجال الدين أنهم لم يأخذوا الأمور بإتزان في أستنباط الأحكام ودراستها فمنهم من رجح النقل وأهمل العمل وبعضهم من رجح العقل وأهمل النقل وكلا الطرفين وقع بالكثير من الأخطاء والمثير من الأحداث ومن المفترض أن تكون العملية ذات أتزان في الأستنباط وأطلاق الأحكام ويسبقها دراسة واعيه وإدراك لجميع الجوانب لكي لا نقع فيما وقع فيه أهل الأديان الاخرى حينما ضيقوا على الناس وقتلوا العلماء مما دعى أغلبية أهل العلم للكفر والإلحاد .

(ومـن هـنـا يـتـجـه الـفـكـر الـحـر لـكـي يـكـون مـسـتـقـلا ً بـاعـثـا ً للـضـوء الـذي يـتـمـدد فـيـه كـالـهـواء الـنـقـي ولا يـخـضـع للـفـكـر الـسـائـد الـمـتـخـشـب الـثـابـت عـنـد نـقـطـة مـعـيـنـة وكـمـا يـقـول جوستاف لوبون في كتابه سيكولوجية الجماهير

( إن الفرد لوحده يكون مستقلا عاقلا يتمتع بالقدرة على النقد فإذا انخرط بين كتلة الجماهير فقد استقلاليته وطاش لبه وماتت الحاسة النقدية عنده ) )
الدين الإسلامي يعطينا أنطلاقة أكثر في الفكر والتأمل من خلال النصوص الدينية فلو درسناها دراسة عميقة كُلن وفق تخصصه أعتقد أن الجميع سيظفروا بشيء قيم ومفيد .
الدين الأسلامي قائم على الفرد ومن خلال صلاحه يصلح المجتمع فهو اللبنه الأولى والمكمله للكيان كاملاً أي أنه حرص على التنشئة القوية والحُره له ليكون مجتمع حُر ومتكاتف وذو خلق وعِلم وفِكر .

(وقـد يـتـوهـم الـكـثـيـرون أن اخـتـراق الـفـكـر الـحـر لـمـنـاطـق الـتـفـكـيـر الـمـحـرمـة والاصـطـدام الـمـبـاشـر بـثـقـافـة الـمـجــتـمـع الـسـائـدة يـؤدي إلـى انـهـيـار الـتـراث أو الـديـن وكـل الـقـيـم الـتـي يـؤمـن بـهـا ولـكـن مـا يـحـدث هـو الـعـكـس فـالـفـكـر الـحـر يـسـعـى إلـى تـحـريـك الـتـراث وإزالـة الـشـوائـب مـنـه والاسـتـفـادة مـن نـقـاط الـقـوة فـيـه إن وجـدت وتـطـويـرهـا ومـعـرفـة مـدى تـمـاهـيـه مـع الـواقـع الـذي نـعـيـشـه وكـذلك الأمـر بـالـنـسـبـة للـديـن الـذي يـعـتـقـد الـكـثـيـرون أنـه يـجـب أن يـبـقـى فـوق الـنـقـد ونـأخـذه كـمـا هـو فـي تـفـسـيـرات الأولـيـن والـغـابـريـن لـذلك يـجـد الـفـكـر الـحـر أن الـديـن وتـفـسـيـراتـه ومـفـاهـيـمـه شـأنـهـا شـأن أي مـعـتـقـدات أو نـظـريـات أخـرى قـابـلـة للـخـطأ أو الـصـواب ووضـعـه عـلـى مـنـصـة الاسـتـجـواب والـتـشـريـح الـعـقـلـي والـمـنـطـقـي يـجـعـلـه فـي حـالـة مـن الـحـراك الـثـقـافـي مـع مـسـوغـات ومـقـتـضـيـات الـعـصـر )
أعتقد أي دين يخاف من تفشي التفكير الحُر هو دين وضعي وركيك أو أن القائمون عليه والمتوهمون أنهم أوصياء على العالم لا يخدمهم الفِكر الحُر ولا يخدم مصالحهم والدين الإسلامي لم يكن بيوم من الأيام مناهضاً للفكر الحُر بل كان داعياً للتفكير والفِكر ويدعوا للمحاوره وتبيين الأحكام وتوضيحها ليكن الأيام بها أكثر عمقاً ووعياً .

هذا ما اراه وأعتقده إلا أن أغلبية مايطرح من مواضيع تتناول الإلحاد كفكر والفِكر الحُر ماهي إلا جدليه تهدف إلى إثارة الشكوك وبث الدسائس ويسهل مجابهتها لأنها لا تقوم على فِكر عميق وواعي أكثر ، وبكل أسف فأغلبية من يرددون ذلك هُم نتاج القمع أو الإقصاء أو لأهداف دنيويه شلت فِكرهم وعقولهم أو نتاج الجهل والتهميش الممارس من مجتمع بأكمله أو على المستوى الاسري .


وتقبل شُكري وودي وتقديري .

 

التوقيع

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ، وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلأَ انْتَ أَسْتَغْفِرُكَ، وَأَتْوبُ إِلَيْكَ.
،


،


،
الدنيا رحلة لذا قررت أن أرتحل، وأن لا يكون لي وطن دائم .

تجاوز كل ما لايستحق لتظفر بشيءٍ يستحق .

نواف العطا غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-22-2014, 06:22 PM   #7
طلال قطان
عضو أبعاد أدبية

الصورة الرمزية طلال قطان

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 11

طلال قطان لديه هالة مذهلة حولطلال قطان لديه هالة مذهلة حول

افتراضي تقبل عظيم إحترامي


فلا أخلاق ثابته لمن لا دين له لأن إيمانه متذبذب و متغير في القيم ومدلولاتها لأنها خاضعة لمزاجه فقط


سيدي الكريم ابدعت في شرح المقال وكلامك بمنتهى الإتزان
وقد إقتبست من كلامك الجملة السابقة لأانها تنسف المقال من أصله

أحييك على هذا الشرح العميق المستند للمنطق من جهة ولايات كريمة من جهة أخرى

لك خالص ودي وعظيم إحترامي
دمت سالما

 

طلال قطان غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
في العيد تكبر غادة محمد الخضري أبعاد النثر الأدبي 6 08-19-2013 11:36 AM


الساعة الآن 02:32 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.