لـِ [ روحْ المُـوجْ ] . . الغائِبَة . . ! - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
(( أبْــيَات لَيْسَ لَهَــا بَيــْت ...!! )) (الكاتـب : زايد الشليمي - مشاركات : 13 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 3845 - )           »          غياب القناديل (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          تخيل ( (الكاتـب : يوسف الذيابي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 428 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75147 - )           »          ورّاق الشعر [ تفعيلة ] (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 5 - )           »          بُعدٌ جديد ! (الكاتـب : زكيّة سلمان - مشاركات : 1 - )           »          عَـيني دَواةُ الحـرفِ (الكاتـب : حسن زكريا اليوسف - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 4 - )           »          " قلطة " : اقلطوا .. (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 94 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 423 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد الهدوء

أبعاد الهدوء اجْعَلْ مِنَ الْهُدُوْءِ إبْدَاعَاً

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-12-2009, 08:31 PM   #1
الموج
( كاتبة )

Post لـِ [ روحْ المُـوجْ ] . . الغائِبَة . . !


[overline]( 1 )[/overline]

هيَ : همممْ . . !
ما تحدّثت مَعكَ يوماً عنْ اجْتياح الحنينْ الذيَ يرْهق عَضلةَ قلْبيّ الضّعيفة جداً فيْ حضْرة اسْمِكَ . .
اقْتربت السّاعة من الخَامسَة والنّصف فجْراً . . ولا زِلتَ تعْبثُ بأفْكاريّ . .

تمرّر أصابعَ يدِكَ فوْقَ احْلاميّ . . تدغْدغُ ذاكرتيّ المزْدحمة بإسمْكَ . .!
هوَ : ...................... !
هي : متّى ستكفَ أطيافُك عَن مُطاردتيّ . ؟
هوَ : ...................... !
هيّ : اتْعبتنيّ كثيراً . . ولا زلتْ ؛!

بيّنها وبيّن نبْضهَا قَالتْ هامِسة :
" سامَح الله جُمودَ مشاعِركْ "
: )





[overline]( 2 )[/overline]

فكَّ قيديّ يا سيّديِ . . أحْتاجُ كثيراً أن أحلِّقَ بعيّداً عنكَ . !
أريّد أن أتنفّس . . أن أمشيّ بحرِّية دُون ظِلالِ أطْيافِك
التيّ تُلاحقنيّ . !
أريّد أن أبصِرَ الاشْياءَ حوْلي . .
أشياءً غيّر رسائِلك التيّ تشْبهك . .
ورودُك التيّ تشْبهك . .
هداياكَ التيّ تشْبهك . .
و البَحر الذيّ يشْبهك . .
أشياءَ أخْرى , , غيّر مرْتبطَة بكَ أبداً . !
ولا تعْرف حُروفَ اسمِكَ . .
أشياءَ لا تتقِنُ أبداً ابْتسامتكْ . . ولا الاسْلوبَ فيْ حديثكْ . .
أريد أنْ أرىَ شيئاً مخْتلفاً جداً عنّك . . !
" هلْ أيقنْتَ الآن بأن عالميّ لا يزْدحمُ إلا بِكَ ؟ "



[overline]( 3 )[/overline]

اخْتنقَت روحيّ بِكَ هذَا الصّباحْ . . وغصّت ذاكِرتيّ باسْمكَ . .
ورجوتُ الله كثيّراً وأنَا أصليّ أن اسْتفرغَ مِن فكْري كلّ أياميّ معَك ،
وبكيّت كثيراً لأنّني لمْ أستَطع نسْيانَك ولوْ لـ لحظَة . !

تصوّر حجَم الألمْ الذيّ ينْتابنيّ وأنا أحاول استئْصالَك منْ رحمِ قلْبيّ !
وقدّر أنتَ مقدَار دمعيّ المنْهَمر حيّن أقْطعُ آخر شرْيانٍ حبٍ يرْبطنيّ بكْ . .

رغمَ مزاحَمةِ الحَنينْ للهَواءِ فيْ صدْريّ . .
إلا أننيّ عبثاً اُحاولَ تجَاهلْ هذا العَالمْ / عالميّ الذيّ لا يضمّ سِواكْ .!
ولأنّني مخْتلفَة جداً عنْهُنَّ حتَى فيْ حنِينيّ إليّك . .
فإنيّ فيْ ساعاَت محَاولاتيّ الفاشِلة في نسْيانكَ أبكيّ عَدم رغْبتيّ
في التّخليّ عنْ عذابِكَ . .!
كيفَ أجرّد نفْسي مِن قوانينْ واقِع لنْ يجْمعنيّ بَك / لنْ يسمَح ليّ بأن أضمّك إليّ / لنْ يمْنحنيّ فرْصة البُكاءَ عَلى كتِفيكْ / . . ؟

قَوانينُ حمْقاء تِلك التيّ ترغمنيّ عَلى تقفّي أثركَ ليلاً . .
والنَحيب في مساءات البَرد أمامَ أطيافُك . !

والأكثَرُ حماقَة هؤُلاء الذيِنَ يزْهِقونَ روحيّ ببطءْ ساعَة الحديثِ عنْك . !
فأكرَهُك علَناً / أمامَهمْ . .
وأحبّكَ أكثَر بلْ وأكْثَر ، وأكْثر كثيييييييراً بينيّ وبينَ قلْبي و / بيّنك !



[overline]( 4 )[/overline]

سأحاولْ قدر الإمكَانْ أن لا أشْتَاقكَ هذا الصّباحْ . .
ومتيّقنة بأنّك سوْف تخْترق أضْلع صدْري كمَا تخْترق أشعّة الشّمسِ
ستائِرَ غرْفتيّ التيّ أرهَقها الحَنينْ إليّك ، مثْليّ تماماً . . !
لكنّنيِ سأتَجاهَلُكَ وأديرُ وجْهيّ عنكَ رغْماً عنْ قلبيّ ؛
وأعْلَم بأنيّ سأبكيّك كطَفلة إذا ما مضيّت درْبي مِن دونَك . .
وهَذا لأننيّ قد تعبتُ من كلِّ شيءٍ حتّى نفْسي التيّ باتَت ترْفضنيّ
وتحْتاجُك [ أنتَ ] دونَ من حوْليّ . !
لنْ أكتَفيّ شوْقاً . .
وأعْلَم بأنيّ سأنْهَار فيْ نِهايّة الأمرْ أمَامكْ . .
وستَشْعُر بإهتزِازِ قلبيّ أماَم صوُرتِك . . وسيّدْهِشُك أننّي كلّما
حاولتُ التّلفظَ بأسْمك أختَنقْ !




* سأكونْ هنا كلّ مساءْ ، أبعثُ برسائِل [ لن تَصلْ ] . .
قدْ تَكونْ فقطْ من أجْلِ الـ " ف ض ف ض ـه " / أو مجرّد ف ض ف ض ـه . . !

 

الموج غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-13-2009, 08:43 PM   #2
الموج
( كاتبة )

افتراضي لا تخلييييني !


ياااااااا الله . . !
مال بالْ ذلك الحُلُم لا يفارقْ تفكيريّ . .
كيفْ حدث أن ضممتنيّ إليّك ، ، كيفَ أمتَلكتْ تلْكَ القُوة التيّ
أشعرتنيِ بأن أضلَع صدريّ تتكسّر في داخليِ . . !
كيفَ نطَقتَ بها " لا تخليني بروحي " . . !
كيييفْ استطعْتَ أن تمْسكنيّ من معْصمي أمامهم جمييييعاً . .
وكيفَ دفعتُك بشدة محاولةً ابعادكَ عنّي ، وأنا الذي فقَط أردتُ لو أن تمسك
بيديّ مرّة واحدة في العمر . . !
ولمْ أعلم بعد أي نظَرة ضييق كانت في عينيك حينها ، ولا أي كلمة عتب
وقفت على شفتيك . .

تصوّر كم بكييييييييييت
وانا اردد بيني وبين نفسي " لا تخليني بروحي ، ، لا تخليييني "
تصوّر أي رعشَة انتابة قلبي ، واوردةَ جسدي ، وانا أفكر بك كيفْ كنتَ ضعيفاً جداً في حلمي . . !
تصوّر كمْ مرّة امسَكتُ هاتفي اللعين ، الذي لا يأتي أبداً بأي خبر عنك
احاول عبثاً أن أكتب اي شيء لكْ ، ،
ولا استطيييع ، والله ما استطعت وكله بسبب دموعي التي اغرقت عيناي
وانا اخفي وجهي الحزيين جداً والبارد جداً كقطعة ثلج تحت غطاء سريري خوفاً من أن يفتضَح أمري أمام صديقتي . . !

والله احتجتك كثييييرا ذلك الفَجر ، واكثَر من اي مرة !
احتجت بجنوون إلى اي شيء يقول لي بأنك بخير ، وأنك لم تكن تقصد أبدا عبارتك الـ قلتها لي في الحُلُم . . !

اوجعتني كثيراً بغيابك الـ لم يكن له أي داعٍ ، ،
واحرقتَ قلبيّ والله والله ، رغم أنها لم تكنْ إلى عبارة في حُلُم . . !

 

الموج غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-13-2009, 09:01 PM   #3
الموج
( كاتبة )

الصورة الرمزية الموج

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 15

الموج غير متواجد حاليا

افتراضي


يالمَطرْ . .
ليه ما جَبته معاك . . ؟!

 

الموج غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-15-2009, 12:11 AM   #4
الموج
( كاتبة )

افتراضي


سقَطْ منيّ شيءٌ ماَ . . حيّن تعمّدوا هذا المَساءْ التّلفظ باسْمِكَ أماميّ .!
رَفعتُ يدايّ إلى حيّث تسْكُن فيني / أقصِد قلبيّ . . فارتَعشتْ اطرافي خوفاً مِن أن يلْحَظوا
فقدانيّ إيّاكْ . . !

ترا هل فقدّتك حقاً . . ؟؟
هل فقدتُك . . ؟
إذا من الذي يبعثر عطرك في ارجائي . . ؟
ويقرأ على قلبي رسائِلك . . ؟
ويمْسُك بيدي حين أنام وأنا أهذي بكْ . . ؟

هل فقدتك . .؟؟

 

الموج غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-16-2009, 01:19 AM   #5
الموج
( كاتبة )

افتراضي


كمْ من العُمر يلزَمني لأبكي . . حتّى تعودْ . . ؟
كمْ . . ؟؟

 

الموج غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-16-2009, 01:28 AM   #6
الموج
( كاتبة )

الصورة الرمزية الموج

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 15

الموج غير متواجد حاليا

افتراضي


رفقاً بي ، قد نال مني رحيله ما نال
وإن كنتم في عجالة .. هذا وريدي ، وقلبي الميّت المفجوعْ
لكن اتركوا امانييّ وأحلامي البائسة
فقد وعدّته بأن كل أحلامي سأهديه حين أ م و ت . .
حتّما سيعود ، اذا ما عرف بأن هنالك عزاء يقام لوفاة احداهن التي لم تتجاوز بعد الـ عشرونْ
سيتسأل من هي ؟
ما الذي كانت تعانيه ؟
وستمر في فكره العبارة المتداولة في هكذا قصص
" إن لله وإنا إليه راجعون ، لا تزال شابة ما عاشت في الحياة شيئا "

ومتأكدة جداً بأنه سـيتحطّم إذا ما رأى تقاسيم الوجع
تقتات وجه أبي / وبكاء اخي الأصغر
وحسّرة أخي الآخر الذي رفض أن يأخذني للبحر ذات لحظة ضييييق
حيّن يعيّ بأنها تلْك التي سوفَ يصلّى عليها [ أنا / روحُه ]

ومتأكدة أكثر بأنه سيحترق ألف مرة في الثانية
حين يتخيل شكل أمي التي استيقظت تبحث عني في ارجاء غرفتي
في كتبي ، كراريسي ، في صوري
ثم أيقنت أن الموت أخذني وهي نائمة
حيّن يعيّ بأنها تلْك التي سوفَ يصلّى عليها [ أنا / روحُه ]
وكلهم ، إلاه لا يعلمون بأن الألم الأكبر كان يسكنني أنا
والوجع الأكبر كان يستعمرني أنا
والفقد الأكبر كان يقتات مني أنا
بسَببه . . . .

اعلم يقين العلم ، بأنه لن يستوعب أبداً أن اكون أنا تلك التي سيصلي عليها صلاة الجنازة
واكييدة من أنه سيتذكر فجأة آخر ما طلبت منه ، وهو دعاؤه لي في كل سجده
ومع كل قطرة مطر تسقط على جبينه وتبلل وجه

سيتألم كثيراً ، لأنه لم يمنحني فرصة أن أبرر له موقفي منه ذات عمر
وسيتألم كثيرا ، لأنه كان يحرمني فرحة العيد حين يغيب
وسيتألم كثيراً ، حين تعطيه صديقتي آخر رسائلي إليه
وسينهار بكاءً كالطفل ، حين يقرؤها

يا رجلا احببته طيييلة عمري ، وتمنيته لي في كل سجود
يا رجلا اهديته قلبي وانا مغمضة العينين لأرى بعد أن فتحتهما نزيفاً يغرق كفاي
ومن هول الدهشّة مددت يداي بخوف إلى صدري
أبحث عن عضلة كانت تنبض لك وحدك . .
فرأيتها ممزقة تحت قدميك !!

يا رجلا سامحتك على كل الخيانات
وعلى كل الغيابات
وعلى كل المساءات
الـ كنت اموووت فيها بكاءً
تخيل أنني انتظرتك دون أن امَلّ
وبكيتك دون اكتراث لكل من حولي
فقط لأنك كنت تختلف عنهم في كل شيء
حتى قسوتك وكنت ارغب بك كما لم ارغب اي شيء آخر في حياتي !
ابداً لا اعاتبك ، لكنك فعلاً كنت فرحة عمري المنتظره ، ولم تأتِ .. !

لا شيءَ الأن ، سوى أنني فقط اعلمك بقدر الحب الذي كان يسكنني إليك
فهل فعلتُ ذلك . . ؟

 


التعديل الأخير تم بواسطة الموج ; 12-16-2009 الساعة 01:31 AM.

الموج غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-16-2009, 10:35 PM   #7
الموج
( كاتبة )

افتراضي


لمْ يكنْ قراريّ أن احتسيتْ ما احتسيت من كأس الوجَع والفقدْ ، وكانَ لكَ النّصيبْ الأكبرْ
في إرغامي على اتّخاذ هذا المصيرْ حلاً حتّى تفكّ قيد حبيْ من يدكْ . .
فكنتَ قاسياً حدّ الدّهشة ، وابداً ما تخيّلت أن تكونَ يوماً هكذا تلتحف الجفاااء . .
شكْراً كبييييييييييييييييرة على الخذلانْ ، والنسيانْ . . !

هلْ حقاً نسييت ،، أجبنيّ هل نسييييت ؟!!!

 

الموج غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-16-2009, 10:38 PM   #8
الموج
( كاتبة )

افتراضي


منذُ أيامٍ أحاولْ جمَع تفاصيّلك ، وجهُكَ ، رائِحة عطْرك المبعثَرة فيْ أرجاءِ قلبي / ذاكرتيّ
لكنّي أصابُ بالذُّهول حيّن أرى أن الغيّابْ أقرَب ليْ ، وأن الغيّاب هو الكفْ التي صفعْتني ذاتَ مسَاءٍ
فقطْ قضيتُه بحْثاً عنْك . . !

يالله يا رجُل أخذتَ منيّ أكثَر مما أعطيّتُ لنفسيّ . .
كمْ كانْ سيكلّفك إنْ أدفَأتْ أصابِع يديّ فيْ ليّلة باااردة / كـ غيابكْ . . ؟
كمْ كان سيكلّفك إنْ ربّت فوقَ كتفيّ حزني الـ لا يصاحِبنيّ إلا ساعَة / غيابِك . . ؟
كمْ كان سيكلّفك إن سمَحت لدمعيّ أن يسْتند عَلى صدركْ حيّن حدّثتُك عنْ / غيَابكْ . . ؟
كمْ كانَ سيكلّفك إن منحْتَني أماناً ، صدقاً ، قلباً . . ؟


أيا روْحاً [ هجَرتنيّ ] ، / و أحرقتنيّ بجمْر هجْرانِها !
أ كانَ نصيبيّ أن أحببتُك كما لمْ أحببْ أحداً قبْلك . . ؟
أم أن يدْ الأقدار لا تعترف بالحُب . . ؟

أهي الأقدار فعلاً ، يا رجلاً لطالما اختَبأتْ فيْ ثنايا الأقدارْ . .
متجّجاً بأن القدار لمْ تكتُب لنا نصيباً . . / يأوينا . .
وبالصّدفه أن جاءَتْ أياميّ ضائِعة ، خاليّة منْك . . !

أكرررررهنيّ جداً . . لأنّني أحببتُك ، وجمّلتكَ في صدْر قلبيّ كثيييييييييراً . .
رغمَ أن طعونُك الـ سكنتْ في ظهري تشْهد بغيّر الجمال الـ رسمتُك به . . !
أكرررررهني جداً . . لأنّني أحببتُك ، وكنتَ فيْ نظَري أوفى قلب خُلق على هذه الأرضْ . .
رغمَ أن سهْم خيانتِك قدْ اخترق ناظريّ ، وبكيييييييت دماً على ما جنتهُ يداكْ بيّ . . !

عذْراً يا قلبيّ / عفواً أقصدْ البقايا من قلبيّ . .
لا أزال ْ ، مقيّدة به ، ، [ م ن ك س ر ة ] بسَببه !

 

الموج غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:53 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.