الله// الكون// الإنسان - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
مُتنفس .. شِعري ! (الكاتـب : سعيد الموسى - مشاركات : 783 - )           »          آهات متمردة (الكاتـب : أحمد آل زاهر - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 12 - )           »          تبـــاريــح : (الكاتـب : عبدالعزيز التويجري - مشاركات : 41 - )           »          العيد والغياب!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          جواب (الكاتـب : إبراهيم بن نزّال - مشاركات : 1 - )           »          [الحُسنُ أضحكها والشوقُ أبكاني] (الكاتـب : محمد بن منصور - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          Bonsoir (الكاتـب : مي التازي - مشاركات : 47 - )           »          [ سُلافة ] في لزوم ما لا يلزم .. (الكاتـب : خالد صالح الحربي - آخر مشاركة : خالد الداودي - مشاركات : 50 - )           »          بدر المطر (الكاتـب : وليد بن مانع - آخر مشاركة : خالد الداودي - مشاركات : 3 - )           »          لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 508 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد المقال

أبعاد المقال لِكُلّ مَقَالٍ مَقَامٌ وَ حِوَارْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-30-2017, 06:42 PM   #1
أحمد العربي
عضو أبعاد أدبية

الصورة الرمزية أحمد العربي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 62

أحمد العربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد العربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد العربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد العربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد العربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد العربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد العربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد العربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد العربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد العربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد العربي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي الله// الكون// الإنسان


الله// الكون// الإنسان
(((عندما تنهار المنظومة الأخلاقية يسقط العالم)))
إنا المادة الذي يتألف منها الكون بعضها مرئيا في أبصارنا و بعضها غير مرئي حسب تركيبها الفيزيائي و الكيميائي
))فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون )) الحاقة 38-39
نحن لا نرى الهواء و كثيرا من الغازات التي ليس لها لون أو رائحة لا نشعر بوجودها و قد تكون مميتة لنا و نحن لا نرى الضوء إلا إذا انعكس على الأشياء الأخرى و لم نكن نعرف بوجود البكتيريا إلا بعد اكتشاف المجهر الإلكتروني حتى في مجال رؤية الفضاء الكوني يوجد من يقول لو تمكنا من الحصول على تلسكوب أكثر دقة من الذي بين أيدينا سوف تتغير صورة العالم التي نعرفها و كذلك لو تمكنا من تكبير صورة الأشياء الكبيرة بمجاهر أكثر دقة سوف نتعرف على أشياء كانت خارج معرفتنا حتى الآن بالرغم تطورنا العلمي الهائل إلا أننا لم نعد نعتقد بأن أجزاء الذرة هي أصغر الأجزاء في الكون إنما هناك أشياء أصغر من الإلكترون و البروتون و النيوترون و هناك من يتحدث عن أصغر منها الكواركات و الخيوط المهتزة و هذه الأشياء أصبحت فرضيات لأنها خارج مجال رؤية المجاهر الالكترونية الحديثة
جاء في سورة يونس 61
((و ما يعزب عن ربك من مثقال ذرة في الأرض و لا في السماء و لا أصغر ن ذلك و لا أكبر إلا في كتاب مبين ))
بالرغم من أن الإنسان اكتشف الصبغيات في الكائنات الحية و هي خيوط دقيقة داخل نواة الخلية و هي بشكل أشفاع مسؤولة عن حمل الصفات الوراثية و عددها ثابت في النوع الواحد
في خلايا جسم الإنسان عدد الصبغيات 46 أي 23 شفع
في خلايا القردة عدد الصبغيات 60 أي 30 شفع
جاء في سورة آل عمران الاية 6 ( هو الذي يصوركم في الارحام كيف يشاء لا إله الا هو العزيز الحكيم )
و بالرغم من هذه الحقيقة العلمية يدرسون نظرية التطور و النشوء و الإرتقاء التي تقول أن القرد يمكن ان يتحول إلى إنسان لماذا يصرون على مخالفة العلم و يستخدمون فرضيات الجهل و يعتبرونها علما إن السبب الوحيد أنهم يريدون إنكار ما ورد في الكتب السماوية بأن الله خلق الإنسان مع العلم أن هذا الإنكار لا يعفيهم من الاعتراف بأن أصل المادة الكونية التي عرفناها حسب جدول ماندلييف تضطرنا إلى الإيمان بأن هناك من أوجدها بهذا النظام العجيب المكين و لكن إنهم يريدون ان لا يعترفوا بأن الله خلق الإنسان حتى لا يتحملوا المسؤولية الأخلاقية و حسب فرضيتهم التي تجرده عن تميزه عن الحيوان باعتباره حيوان متطورا ناطقا و قد شكلوا له لجان حقوق الإنسان كما شكلوا جمعيات حقوق الحيوان و هذه اللجان تحتاج إلى إثباتا لأنها لا تعرف الغيب و من أين تحصل على الدليل في الأماكن التي لا يوجد فيها كاميرات تصوير أو شهود عيان إن العالم اليوم أصبح غابة تحت سيطرة الطغيان البشري حتى الدول المتطورة تبدو عاجزة عن حماية الناس المسؤولة عن أمنهم ما هو الحل
أن علم النفس أثبت أن داخل النفس الإنسانية يوجد الضمير الذي يراقب سلوك الإنسان حسب إيمان ذلك الإنسان فإن كان يؤمن بأن الإنسان خلقه الله و يجب أن يعمل على الحفاظ على كرامة هذا من أجل تقديم المساعدة له و رفع الأذى و لكن إذا كان يعتقد بأنه ليس إلا قردا شاردا فلن يعبئ به إذا كان يعاني من الفقر و الجوع و الاضطهاد
إن تفعيل هذا الضمير لا يستقيم إلا عندما يصبح الإيمان بالله الذي خلق هذا الإنسان ة أمر الملائكة بالسجود له لتكريمه و لعن الشيطان الذي حاول تضليله عن الحق على هذا الأساس يبنى القانون الذي يحاسب كل من يعتدي على هذا الإنسان
جاء في سورة النحل 90
(( إن الله يأمر بالعدل و الإحسان و إيتاء ذي القربى و ينهى عن الفحشاء و و المنكر و البغي يعظكم لعلكم تذكرون))
و قد أرسل الله موسى عليه السلام لإنقاذ بني إسرائيل من فرعون بأمر من الله تعالى لينصر الضعفاء من بني إسرائيل
إن العلم الذي نعيش فيه يزدحم في العاطلين عن العمل هناك نسبة كبير من العاطلين عن العمل تزيد عن 7% و لا يمنحون الرعاية الصحية بسبب التمييز العنصري رغم وجود الأموال و تصل نسبة العاطلين عن العمل في الدول فقيرة إلى 30% أي أن متوسط 15% من المجتمع الإنساني و هذا ما يعادل مليار نسمة من عدد السكان الحالي في العالم
ان عالمنا المعاصر بحاجة إلى احياء الضمير الإنساني من أجل أن يمنعه من الطغيان ويجب ان يبنى هذه الضمير على الإيمان بالله العلي العظيم الذي يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر والفحشاء والبغي ويساعد الناس ويستجيب دعاءهم
أن عالمنا يغرق في المخدرات والفواحش والإيدز واللواطة التي اطلقو عليها المثلية الجنسية التي سبب رئيسي للأنتشار الإيدز وضعف المناعي
إذا علينا الإيمان بالله تعالى رب موسى وهارون
اللذين أنقذوا بني إسرائيل من طغيان آل فرعون ورب عيسى عليه السلام الذي أراد إنقاذ الناس من طغيان رجال الدين أن علينا التعامل مع الله تعالى الذي لانستطيع رؤيته بأعيننا ولكن يمكن أن يتجلى بعقولنا كما تجلى للأنبياء صالحين مثل موسى وإبراهيم وعيسى ومحمد صلى الله عليهم اجمعين منهم من كلم الله ومنهم من كلم الملائكة
إنهم قد وضعوا أساس النظام الإخلاقي في المجتمع البشري وقانون الحلال والحرام في نظام الأسرة ان الأنسان الذي يعيش على الأرض يحتاج الى الاستقرار الاقتصادي بنفس الوقت ان الاموال التي تصرف على الحروب ولعب القمار والمخدرات تكفي لخلق فرص عمل لجميع سكان العالم
من هو الله الذي يجب ان نؤمن به ليس كمثله شيء وهو السميع البصير هو الله أحد ولم يكن له كفوا أحد هو الذي يحي ويميت وإاليه ترجع الأمور هو الذي خلق آدم وحواء وبني آدم كلهم أخوة من نسل واحد
وهو الله الذي أرسل الأنبياء لإصلاح البشرية وهدايتهم ومنع الطغيان والفساد وأرسل الكتب
التي فيها مناهج النظام الإنساني وهي التوراة والأنجيل والقرآن كما يفهمها كل الناس عندما يقرؤنها وليس كما يفسررها الكهنة اللذين يجعلونها بأالوان أافكارهم المذهبية والفلسفيية ليفرقوا الناس عن بعضهم البعض وليجعلوهم جنودا للشيطان والطغيان
جاء في سورة النساء الاية 1 ( ياآيها الناس اتقوا الله الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجال كثيرا ونساء واتقوا الله الذين تسألون به والأرحام أن الله كان عليكم رقيبا )
جاء في سورة البقرة 62(ان الذين أمنوا واللذين هادوا والنصارى والصابئين من أمن بالله واليوم ألآخر وعمل صالحا فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولاهم يحزنون ).
صدق الله العظيم .

 

التوقيع

الخائفون لا يصنعون الحرية ...والمترددون لن تقوى أيديهم المرتعشة على البناء

أحمد العربي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-30-2017, 07:33 PM   #2
سيرين

(كاتبة)
مراقبة

الصورة الرمزية سيرين

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 180143

سيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعة


مـجـمـوع الأوسـمـة: 1

وسام التميز ابعاد



افتراضي


إن العالم اليوم أصبح غابة تحت سيطرة الطغيان البشري
نعم كم نحتاج الي تفعيل الضمير البشري الذي انتهت صلاحيته للاسف
وكان السبب في الدمار والقتل وشتى انواع الجرائم التي يخجل منها الشيطان
إنما الأمم الأخلاق ما بقيت … فإن هُمُ ذهبت أخلاقهم ذهبوا
لذا صلاح النفس وتقويم الذات بالعودة الي تعاليم الاسلام الحقيقية
وليست المشوهة من الغرب لتغييب عقول اجيالنا واستخدامهم سلاح يدمر وطنه
بعدما اصبح آلة في ايدي الاعداء وقنبلة مفخخة لأهله
مقال غاية الروووووعه يدق ناقوس الخطر للملمة البقية الباقية منا
ليتنا نعي ونحتوي شبابنا وتوفير فرص العمل التي اصبحت حكرا علي المفسدين
خُذُوا مَا آتَيْنَاكُمْ بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُوا مَا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴿٦٣ البقرة﴾;
كم نحتاج الي منظومة الضرب بيد من حديد لكل ما اوصلنا الي ذلك
لتحجيمه والعودة الي فطرتنا التي اوجدنا بها الله " خير امة "
كاتبنا المبدع \ احمد العربي
كل التحية والتقدير لهذا الطرح الراائع والشامل بالدليل والبرهان
حفظ الله اوطاننا واعادها الي خير امجادها
مودتي والياسمين

\..نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

سيرين غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-30-2017, 08:13 PM   #3
رشاد العسال
( كاتب )

افتراضي


الله تعالى خلق كل شيء، وهو بكل شيء عليم.
الإنسان عقل، وروح، ومادة، ويُقصد بالمادة جسد الإنسان، أي الإناء الذي يحتوي العقل، والروح، وللعقل خمس ملكات ( غير مرئية ) وهي الذاكرة، والخيال، والحافظة، والمبدعة، والمفكرة، وللعقل خمس أدوات مادية ( مرئية ) وهي العين، والأذن، والأنف، واللسان، والجلد، وهي أدوات مادية لأنها تتعامل مع المادة مثل العين - مثلا - تستطيع التمييز بين المسافة، واللون، ومثل الأنف التي تميز - مثلا - بين الروائح العطرة، والروائح الكريهة، وهكذا الأذن تميز بين الهديل، والنهيق.... إلخ.
في حين تكون الروح هي المسؤولة عن القيم المعنوية ( غير المرئية ) أي القيم التي ليس لها محددات، أو أبعاد مادية مثل الحب، والكره، والفرح، والحزن... إلخ.
وهكذا هي أيضا الفطرة، والإكتساب، أي ما فُطر عليه الإنسان وهي فطرة جامعة للبشر، وما يكتسبه الإنسان من دين، وتعليم، ولغة، وثقافة وهي مكتسبات تميز المجتمعات عن سواها، وإن مضينا يعيدا فهناك الكثير من المعارف التي تحدد طبيعة فعل العقل صحيحه من خطأه مثل النسبية، والمطلق، والحق، والحقيقة، والجزء، والكل، وهكذا تمضي الفلسفة في تجزئة المعارف، أو بالأصح خصخصة المعارف ليتسنى للإنسان معرفة كنه الأشياء التي تقود بالنتيجة إلى الإيمان بالله تعالى، وإلى معرفة إن الإنسان قد خُلق في أحسن تقويم، وإذا كان الأمر هكذا فأننا لسنا مجبرين لأخذ بعض القوانين الفكرية التي لا تتناسب مع قيمنا المجتمعية، بل لا تتناسب حتى مع المجتمعات التي ظهرت فيها، ولا تتناسب وطبيعة العقل البشري، بيد أنه يجب علينا ألا ندير ظهورنا لما فيه الفائدة لمعارفنا، فالمعايير العقلية هي من الأهمية بمكان لأنها تجعلنا نعرف إذا ما كنا نعمل العقل بالشكل الصحيح، أم أننا نرمي الكلام على عواهنه.

/

الأستاذ القدير / العربي

إطلالة تستحق الشكر، والتقدير، وتنم عن رؤية سليمة في زمن باهت قلت فيه الرؤى.

ود لا يبور.

 

التوقيع








لا تلمس يداكِ مقابري،
ولا تطأ قدماكِ ثراها.









رشاد العسال غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-12-2018, 06:52 PM   #4
عَلاَمَ
( هُدوء )

الصورة الرمزية عَلاَمَ

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 50467

عَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


مقال إنساني جميل!
شكرا لك

 

عَلاَمَ غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كيف تستعد لشهر رمضان ؟ ~ نوف سعود أبعاد العام 15 07-17-2012 07:22 AM
يُقال: حياتي تعيسة اذًا الله ليسَ موجودًا! سُلاف أبعاد المقال 7 04-27-2012 09:49 PM
اليأس (فَلا تَكُنْ مِنَ الْقَانِطِينَ ) روآء الروح أبعاد العام 10 09-26-2011 03:37 PM


الساعة الآن 12:27 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.