النوى كافر ..!!؟

[إبراهيم الشتوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعود الزلع

في ذمتي / ما توقعت النوى كافر
ليني دعيته / وفاء ..وارتد في شيحك

كومت.. صمت انتظاري ..داخلك وافر
ورتبت لحظة قدومك ..زاد تجريحك

ابراهيم الشتوي

عمق هذا الحرف يجعل المتلقي يقف منبهراً امام صياغته الغير عاديه التي تستحق الوقوف عنده كثيرا ..

وقفت عند شلالكـ العذب ياابراهيم وارويت ذائقتي المتعطشه لمثل هذه العذووبه النادره .. شكرا لسمو هذه الحرف ولشاعره ولمشاعره....

احترامي ومودتي

من يمام فكرك وغمام حرفك نتعلم لغة الصعود ..

ممتن لك وللمطر الذي تركته لي هنا ..

تقديري .

 

[حمود الحجري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم الشتوي

[poem="font="simplified arabic,6,purple,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
بعد الموادع / جمعت الآه.. يا مسافر =وعلقت جرحي.. على جدران تلويحك

هزيت جذع الكلام .. افبعدك السافر =وفزت.. يمامات ثكلى من تباريحك

في ذمتي / ما توقعت النوى كافر =ليني دعيته / وفاء ..وارتد في شيحك

كومت.. صمت انتظاري ..داخلك وافر= ورتبت لحظة قدومك ..زاد تجريحك

يا سيد الضوء / ..حتى الضوء متنافر =تركت بعضك هنا ..واربكته أبريحك

صحيت / غفوة غياب ..وشوق متضافر =ونامت / تفاصيل سربك دون تلميحك
قبل انتفارق / تركت الجرح.. يا مسافر =وعلقت قلبي.. على بيبان تلويحك [/poem]

الله ، الله ، الله
كل بيت قصيدة بحالة
ست قصائد باذخة
بل
ستة أقمار بديعة
مغوية

هنا الشعر بكل جماله وروعته وتمرده
شكرا استاذ ابراهيم

 

[فاطمة ناصر]

.


يكفينا العنوان لنغرق في بحر البهاء
لن أخربش هنا أكثر
صباحك السعاده والنقاء اخي ابراهيم

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

الله الله الله

هكذا يتبرج الإبداع لوجه الزمن

وهكذا ترتدي اللانهاية قلادات القصيد

أخي ابراهيم الشتوي :

سلمت للإبداع و سلمت روحك

 

[عبدالله سماح المجلاد]

أن يحكم التلميذ على أستاذ أرى أنه إجحاف حتى وإن كان الحكم لصالح الأستاذ عدلاً لا ظلما
ــــــــــــ
صدقني يأستاذي القدير أنني متحيّر أكثر من الحيرة نفسها لأنني لاأدري ماذا أكتب فأنت قامه لن ترتقي الكلمات لمقامك وشموخها
ـــــــ
والنوى كافر هي هدية كبير لكل من يريد أن يعرف كيف يكتب العمالقة الشعر في صفحات البقاء لا صفحات الفناء
ـــــــــــــــ
محبتي وتقديري وخجلي من التقصير

 

[بلقيس الرشيدي]

يبقَى صَوت الإبداعِ يَصدحُ منْ بينِ السطُور وتَبقَى الدَهشَة ولِيدة اللَّحظَة !
رُغمَ التَعبْ بَين السُطُور كانَ الإمتاعُ عالمٌ آخَر مِنْ مدائِنِ الخَيال .

لاحُرمنا هَذَا الغَيم يَامَطر