نخرجُ … حيثُ خارجاً
قرأتُ واستمعتُ إلى :
فراس سواح وخزعل الماجدي وفاضل الربيعي
بلا ألقاب !
أحذروهم …
سأقولُ لكم والحقُّ أقولُ لكم
أولهُم أعْلَمُهُم ولكنّهُ يبني كلَّ نتيجةٍ على حقيقةِ علمٍ لمْ يكتملْ
فمَا أثبتهُ إكتشافٌ فهُو الجهْلُ مُجَسَدَاً
فاحذروهُ ولَنْ أخوضُ في كُلِّ ماقالَ وسَطَرْ …
وخزعل الماجدي أفَّاكٌ أشِرْ
فالدينُ هُوَ ماقالهُ البَابليُ والسُومريُ ومُلوكٌ وأساطيرٌ
فلا آدمَ … ولاَ حَواء
ولا أنبيآءَ … وإنْ تجمَّلَ بِعبارةٍ وعِبَرْ
وأمَّا ذاكَ مَنْ تَأخَرَ وَأُخِرْ
فهُوَ الدعيُّ الذي نقلَ التوراةَ وموسى إلى يمنٍ وتركَ
أرضَ النِيلِ وَمَصرْ
وتَجَاهَلَ قُدْسُ الأقْداسِ
فَمَا أجْهَلَ مِنْ جَاهِلٍ قَدْ جهِلْ
خاتمةُ الخاتمةِ وتوصيةٌ مِنْ عابِرٍ مرَّ هُنَا وعَبَرْ
فإنَّهُمُ العَدوُ فاحْذَرُوهُم …