وجـــهاً لوجــه ـــ مع ــ [ زهـــرة زهير ] ,

[زهرة زهير]

الفراشة ميرال

و أسألني عنكِ كثيراً أطلتِ أطلتِ مقيلاً يا عزيزتي ..
عبوركِ اعادني لــ تلك الحقيبة التي ملأناها بــ الأمان بكلتا يدينا معاً ..
بــ الأسئله .. بــ الحزن .. بــ الضحك .. بــ الهدوء .. بالحكاية .. وعناقد الكلام ..
ليتهم يعلمون حجم القلب الذي تحملين , وليتهم يتعلمون البياض كأنتِ !

لــ حتى عودتكِ لكِ الإنتظار يناجي

 

[زهرة زهير]

الهدوء حنين
أهلاً بــ هذا الحضور الذي يشع كـ الشمس في ليالي معتمه ..
دعيني أخبركِ امراً يا حنين
صدق من أسماكِ حنين لأنكِ تشبهين هذا الإسم في هدوءه كثيراً والله

وإجابة على سؤالكِ أقول
بلا تقنين لم أصل إلى الكثير يا حنين إذ أن الوصول لا يختلف عن الطموح كثيراً ..
حالياً أحتاج إلى الصدق والتفاني والأمان والتضحية والإرشاد ..
أحتاج لــ يد قابضة .. تخشى عليّ كثيراً ..
هذه الطقوس ستوفر لي كثيراً من غاياتي ..

شكراً لــ الصدفة التي جاءت بكِ
نورتي

 

[تهاني سلطان]

.



تصحيحٌ لِـ ذاتيّ بعد تنبه ..
حظور = حضورٌُ ملاحظ



و : ) ..



.

 

[زهرة زهير]

أهلاً بـــ السديم ومساؤكِ رحمة كهذا اليوم

سعيدة أن هدوءي أجاد إستقطاب ذائقتك وإختلاسها و راق لكِ كثيراً يا عزيزتي
أثق بسعادته و رحابتك
أتفق معكِ أن لغتي واضحة وشعوري غامض في بعض المواطن ..
حينما أكتب فأنا أرسم لوحة أبعادها لا شأن لها إلا بما يصرح به خاطري ..
لذلك أنفّس عنه بطريقة لا مباشرة وما يعجبني في الأمر أني اكتب بفكرة عمومية ..
قد تطابق مشاعر القارئ مع إختلاف المواقف !
لذلك أحترم حرية القارئ وأشرّعها له .. فيخرج بــ أفكار تلائمه وربما قد لا تمت إليّ بِصله لكنه شعر بملامستها خاطره .
ناهيكِ عن نقاط التوقف التأملية التي أتركها خلفي وما تسميها أنتِ [ غموض يثير الفضول ] ,, هي فسحة أتركها خلفي لــ تحفيز تفكير المتابع عمداً ..
اللغة التي تشرحيها تفقد متعتها , لذلك أدعها تشرح نفسها ... و لن أسحبني لهذه الهاويه ..

إزفري بينما أعاكسك وألتقط أنفاسي

________________________________________


عودة إلى أطروحاتك
_ المرآة تمنحني الكثير من الأسئلة بينما ملامحي تمنحني الأجوبة فوراً
لذلك نحن أصدقاء وعلاقتنا أريحية جداً ..

****
_
[ الغرابة ]
يحددها الشخص فــ كلاً على بيئته , ما يكون غريب لــ شخص أو مجتمع قد لا يكون في نطاق آخر !

[ الحرية ]
عامل مشترك بين المجتمع الذي يطرح الضوابط وبين الشخص الذي يقبل أو يتمرد ...

[ الموضوعية ]
أنظر إليها إلى أنها حيز ثلاثي الأضلاع يشترك به الــ الشخص والتعامل والمجتمع ,, تختلف بإختلاف أسبابها وتكوينها ..

[ الجرأة ]
عامل شخصي يؤثر عليه المجتمع والمحيط فهو الذي يصنع القواعد والعقوبات .. وجميلة في حدود الأدب فقط ,,

****

_ مممممم في الحقيقة أنا والكتاب لسنا أصدقاء كثيراً لا أعلم ربما مسألة إعتياد فقط ولم أعتاد عليه لحضور البديل ( الكمبيوتر )
لكن هذا لا يمنعني من المطالعة والقراءة لبعض الكتب وحمل قلم ضوئي [ فسفوري ] أو قلم [ رصاص ] يحدد ما وضحه شخصكِ آنفاً مع طي طرف الصفحه لتسهيل الرجوع ..
وفي بعض الأحيان ألجأ لوضع بطاقة فاصله فقط
حتى القلم لا يربطني به صداقة حميمية في حين أن الكيبورد تفوق عليه كثيراً .. !

_ زهرة زهير دائماً بــ عقل رجل وقلب أنثى .. ولا أخفيكِ هناك من ظن بأني رجلاً لــ صرامة مواقفي ربما !



وأخيراً سعيدة لهذه الوقفات التي أظهرت بعضي وأخفت الآخر
أشرقي أشرقي و كثري طلّاتك عليّ
كل الهلا

 

[زهرة زهير]

السديم

تصويبة و ترحيبة

حياكِ يا رائعه

 

[زهرة زهير]

إضاءة

أختي السديم قلتِ لي
- عندما تقفُ زهرة زُهير أمام المرأة .. وتبدأ في تأمل ذاتها .. و تسرحُ في أعماقها .. و
تحاول أن تستنج من هي تحديداً .. و كيف أبحرت حتى و صلت إلى ما هي عليهِ ..
أهذهِـ الأسئلة و تلك التراكمات من الأفكار مُتفذه أو مقيّدة لِـ روح زهرة ..!

وقرأتها المرآة بناء على التوقف و تأمل الملامح وعلى إثرها كانت الإجابة
أما إن كان قصدكِ المرأة .. فلم أفهم كيف أقف أمامها ,, !
< توها تستوعب

تقبليني بـــ رحابة

 

[تهاني سلطان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة زهير

إضاءة

أختي السديم قلتِ لي
- عندما تقفُ زهرة زُهير أمام المرأة .. وتبدأ في تأمل ذاتها .. و تسرحُ في أعماقها .. و
تحاول أن تستنج من هي تحديداً .. و كيف أبحرت حتى و صلت إلى ما هي عليهِ ..
أهذهِـ الأسئلة و تلك التراكمات من الأفكار مُتفذه أو مقيّدة لِـ روح زهرة ..!

وقرأتها المرآة بناء على التوقف و تأمل الملامح وعلى إثرها كانت الإجابة
أما إن كان قصدكِ المرأة .. فلم أفهم كيف أقف أمامها ,, !
< توها تستوعب

تقبليني بـــ رحابة

.

كان خطأ سريع مع ضربات الكيبورد و لم أتنبه له ..
شكراً لكِ : ) ...

.

 

[غنج نجد]

زهره زهير


عندما أتـأمل هذا الأسم أشعر بحنين لكتابتها ( هي ) كما عرفتها حديثـاً
لا كما قرأتها سـابقاً .. !
صعب جداً تحديــد أبعادها ومفارقاتها , كبيره كما كنت معتقده قبل قربي لها
وبعد اقترابي اكثراً من روحها رأيتها كما مشاكسات دانه ابنتي وقلتها لها
كثيراً ( ابنتي الصغيره ) ..
تحمل روح طفله وتلبس ثــوب ( لبؤه ) لمن لا يعرفها ..
احببتها ويشهد الله لنقاء القلب فيها والذي لا يعرفه الكثيرون عنها ..
حساسه جداً , ومتسامحه اكثر , وصاحبة وقفات انسانيه لا ننكرها لها ..
الحديث عنــك يا زهره صعب جداً والله .. وانتي تعلمين مدى اعجابي وحبي لكِ ..

سؤالي او اسئلتي

س 1 / مابين الجميــل والـ / نافع في الطرح فرق في الكتابــه , ما مدى الوفاء الذي تكنه
وتكتبه زهره لأحد المبـدأين ..؟

س 2 / من لم يعرف زهره زهير عن قرب يعتقد بـأنها شرسه , ولكنها طفله تحلق بسماوات
الحريه والجمال بجناحين من نور وحدها .. لماذا لم نقرأ الوجه الآخر ( المرِح ) لزهره ,
كي يعرف الجميـع بـأنها زهره خاليــه من الأشــواك ؟

س 3 / يقول الشاعر الجميل ( ناصر السبيعي ) :

ما ملكني الزعل , تخطي وادوس الزعل
وان بغى الظن يقفي بــك نثرت السماح

لمن تهدي زهره هذا البيت ؟

<< تحن للشعر

اكتفي بهذه الأسئله ولو تركتي لي المجال لتعمقت اكثر بالخصوصيات... ( الشغل التجاري والشركه ورحلة الصين ههه )
ولكن تعرفي اختــك شرووود اخاف تعصبين وتلبسين ثوب اللبؤه وتكشري انيابك <<

سعيد موسى

لروحك فضاء ممتلئ بالورد والود لهكذا طرح


غنج نجد