[ يَوْمِيّاتُ صائمٍ ]

[العام]

كُلُّ عامٍ وأنْتًمْ بخيْرٍ




يومِيَّاتُ صائمٍ ؛
هي مُدوَّنةٌ لمواقِفٍ ، يتعرَّضُ لها الصَّائمُ
فِي يوْمهِ الرَّمضانِيّ
والتي تسْتَحِقُّ التَّدوينَ ...
في هذا الشَّهْرِ الفَضيلِ ،
يَرى الكثِيرُ مِنّا أحْداثاً
لا تُنْسى ، ولا تتكَرَّرَ
فِي أيِّ شهْرٍ آخرٍ
منْ شُهورِ السَّنة ..
لِذا ؛
دعُونا نبدأ بِذِكْرها هُنا ..
.

 

[زخات مطر]

موضوع جميل

" اللهم اجعلنا من صوامه وقوامه ،
اللهم تقبله منا قبولا حسنا "

---


موقف لا أنساه وأعتبره درس لي ..

في رمضان - 1430 هـ

كنتُ مسافرة إلى الرياض .. وحيث لا بد من التسوق :d
كنت عائدة مع أختي من مجمع تجاري ، فكرنا ..
دعينا نذهب إلى هذا السوبرماركت ، نشتري شيئا للسحور ..
دخلنا ..
السوبرماركت كان يقع على شارع وليس في مجمع تجاري
( أي أن الشباب مسموح له بدخوله )

وكنا نمشي داخل السوبرماركت وخلفنا أحد الشباب _هدانا الله وإياه_ ويلقي علينا بالكلمات من أجل التواصل !
قلت لها دعينا نعود لن نشتري شيئا ، حيث أن صديقه أتى من الجهة الأخرى !

المفاجأة عندما استوعبت الوقت ..
قلت انظري كم الساعة ؟!
كانت الساعة الثالثة فجرا !
يالله لم ننتبه للوقت
قلت دعينا نعود سريعا ..
خرجنا إلى الرصيف ، ننتظر "الليموزين"
ثم تجمع الشباب بسياراتهم !
حتى صعدوا بها إلى الرصيف
ونحن ننظر لبعضنا في رعب !

والحمد لله عدنا سالمتان إلى حيث نسكن ..
واتفقت مع أختي في أنه درس لنا ، بأن لا نخرج إلى مكان كهذا وحدنا وفي ساعة متأخرة !


أتمنى أن يستفيد الجميع ..

 

[نوف سعود]

في رمضآن لعآم 1430 ه ..
تحديداً في اليوم الخامس عشر في الساعة العاشرة صباحاً ..!
حينها دخلنا الحرم المكي لأداء العمرة وكانت برفقتي كاميرتي الصغيرة ألتقط ما تعشقه نفسي من الكعبة المشرفة وساحة الحرم وهنا وهناك ..؟
لأيقاف لحظات من أجزاء الزمن لتبقى ذكرى لأحب بقعه لله ورسوله عند زيارتي لها ..
عدنا إلى الريآض حيث منزلنا فتصفحت ألتقاطاتي ففاجئتني جداً صورة ما بين تلك الصور ..!!!
يالله لم أستطع أن اصدق سماء الحرم المكي كتب فيه لفظة الجلاله ( لله ) بالسحآب ..؟
وكانت هذه هي ::




شكراً شآهقة / العام ..
تقديري وتحيه ..

 

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجدولينا

في رمضآن لعآم 1430 ه ..
تحديداً في اليوم الخامس عشر في الساعة العاشرة صباحاً ..!
حينها دخلنا الحرم المكي لأداء العمرة وكانت برفقتي كاميرتي الصغيرة ألتقط ما تعشقه نفسي من الكعبة المشرفة وساحة الحرم وهنا وهناك ..؟
لأيقاف لحظات من أجزاء الزمن لتبقى ذكرى لأحب بقعه لله ورسوله عند زيارتي لها ..
عدنا إلى الريآض حيث منزلنا فتصفحت ألتقاطاتي ففاجئتني جداً صورة ما بين تلك الصور ..!!!
يالله لم أستطع أن اصدق سماء الحرم المكي كتب فيه لفظة الجلاله ( لله ) بالسحآب ..؟
وكانت هذه هي ::




شكراً شآهقة / العام ..
تقديري وتحيه ..

سبحان الله ...
شكراً مجدولينا

 

[حياه]

..

صار لي موقف بقوله بالعاميه .. < ترددت تكتبه
اليوم بالمسجد وانا أصلي التراويح اول يوم أروح له
كانت قدامي بنت صغيره باكستانيه لابسه برجل خلخال والرجل الثانية خلخال ثآني
طقم الثآني وتتلفت علي بنظراتها البريئه
وطول ما أنا أصلي وهي تتلفت علي وتتحرك وخلخالها بإذني تناظرني وماتوخر عيونها تتمقل بطريقه قويه ششفتها طولت بحركاتها
سحبت اختها الصغيره يمكن سنه ونص سحبت المويا من قدامي ورجعت لأمها اما هذي
واقفه تمد رجلها وتسحب نقابي رميته قدامي وتسحبه برجلها وانا انغثيت حتى مادري وش يقرأ الشيخ قاعده اتابعها
وبعدين ترجع ثاني مره بعد ماسلمنا وركعتين الثانيه
وترجع لي .. مسلطه علي هالبنت
وأجي اـشر بيدي وأقولها وخري
وأرجع ثاني مره أأشر لها . ومير انها ماتفهم
وبعدين وووخرت ورجعت مدت رجلها وانا اسجد قبل الكل وامسك رجلها بقوه واقولها هناك وخري
سحبت رجلها هههههههههههههههههههه
اللي قاهرني امها قدامها وخلت الدنيا سايبه تشتغل فيني بنتها شغل
وبنتها تلف واخرتها قلت بصوت وخرررري وأأشر بيدي وقلت استغفر الله واحرك راسي
جنبي خواتي على يميني يضحكن وانا منغثه ومندبله كبدي منها
ويضحكن خواتي استغفر الله
بعدين هي كأنها تبي تروح للحمام تناظرني مسويه تستأذن مني
وأوخر لها ابيها تمر ترجع ورا
وحده بنت عن يساري تصلي تقولها تعالي تأشر وتتكلم تقولها تعالي
انا هنا خفت حدة المغثه واضحك
كل هذا وحنا نصلي
المفروض ممنوع أي طفل يدخل المسجد خربت علي الصلاه

 

[فرحَة النجدي]

ههههههههه حياه موقف و لا أحلى يا زينه زيناه بودي لو كنت أناظرك بس من خلف الكواليس
و نتي تشتغلين على البنت مدري هي تشتغل عليك ههههههههه

مجدولينا سبحان الله إلتقاطة و لا أروع .

إيمان عشان مرة ثانية لا حرتي السوبرماركت تاخذيني معاج تفهمين
لالا أقصد عشان ما تطلعين الأسواق هالحزة حريم آخر زمن



يوميات حلوة ،
شكرا لكن يا بنات

 

[بندر الصقر]

رغم قوة الصدمة والفجيعة لم يستطع خبر الوفاة أن يفسد روحانية تلك الليلة التي سبقت رمضان , بل اني إثق تماما انها ساعدت على تلقي تلك الصدمة بإيمانٍ أكثر وإطمئنان أكبر
في أول أيام رمضان كانت الإتصالات تحمل شيئًا من تناقض , فالجميع كان يبدأ المحادثة معزّيا ومواسيا وينتهي بالمباركة بالشهر الكريم ,
وكنت أشكره على مواساته وأرد له المباركة ولم أستثقل أيٍ منهما , ومع كل إتصال كنت أستشعر عظمة روابط الإسلام وما يحييه فينا من نقاء .. وكذلك مر اليوم الذي يليه ..
في ثالث أيام العزاء _ وهو ثالث أيام رمضان _ كانت الإتصالات أكثر غرابة ,
حيث كان الله رحيما بنا ليفرحنا بالإفراج عن أخٍ آخر طال مكوثه خلف القضبان ( لإختياره الطريقة الخاطئة للتعبير عن أرائه ومعتقداته )
وبعد أن بكينا لبكاء حزن وفقد ابناء الأول , بكينا لبكاء فرح ابناء الآخر بلقاءٍ كانوا قد يأسوا منه بعد ان فارقهم اطفالا وعاد لهم شبابا ..
فكانت دمعة الفرح تدفع دمعة الفقد ..

فسبحان من أجرى الدمع في ساعة واحدة لسببين مختلفين ومتناقضين ..


كل عامٍ والجميع بخير ..

 

[موزه عوض]

يوميات طاهرة جميلة في شهر العبادة رمضان

شكرا للعام

وان تذكرت أو حدث موقف لي سأكون هنا

كل عام وانتم بخير