[ هدمٌ أم بناء, ضربُ الأطفال / دعوةٌ للحوار ] - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
مَا لَمْ أقله لكـ (الكاتـب : محمد سلمان البلوي - آخر مشاركة : صالح العرجان - مشاركات : 1977 - )           »          بَازَلْت (الكاتـب : عَلاَمَ - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 12 - )           »          ورّاق الشعر [ تفعيلة ] (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 12 - )           »          خربشات لا أكثر .. (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 9 - )           »          فَــوَاق ! (الكاتـب : ماجد العيد - آخر مشاركة : نوف الناصر - مشاركات : 13 - )           »          مُعْتَكَفْ .. (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 60 - )           »          سقيا الحنايا من كؤوس المحابر (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 7436 - )           »          مُتنفس .. شِعري ! (الكاتـب : سعيد الموسى - آخر مشاركة : صالح العرجان - مشاركات : 784 - )           »          Bonsoir (الكاتـب : مي التازي - مشاركات : 48 - )           »          آهات متمردة (الكاتـب : أحمد آل زاهر - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 12 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد المقال

أبعاد المقال لِكُلّ مَقَالٍ مَقَامٌ وَ حِوَارْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-02-2009, 03:49 PM   #1
د. منال عبدالرحمن
( كاتبة )

افتراضي [ هدمٌ أم بناء, ضربُ الأطفال / دعوةٌ للحوار ]


- “انه مؤذ ومؤلم في الداخل، وألمه مثل تكسير العظام” فتاة تبلغ من العمر سبع سنوات تصف شعورها عندما يصفعها والداها، في تقرير منظمة انقاذ الاطفال

- " من الضّروريّ أن أستخدمَ الضّرب مع ابني , فهوَ بهذهِ الطّريقة يتعلّم انّ هناكَ عقاباً للإساءة و الخطأ مثلما هناكَ ثوابٌ للتّصرف الجيّد "

- " خلافاتي مع زوجي سببها غالباً ضربهُ للأطفال , عليَّ دائما بعدَها أن أراضيهم سرّاً ثمَّ أتشاجر معه "

- " زوجتي تضربُ ابني كثيراً , تقولُ أنّهُ يفعلُ ما يستحقّ الضّرب عليه و أنّهُ يحتمي بي و يتظاهرُ بالأدبِ أثناء تواجدي في المنزل فقط "

- " لا أضرب أطفالي أبداً , هناكَ وسائلُ أكثر فائدة و أقلّ ضرراً , كحبسهم في غرفةٍ مظلمةٍ أحياناً أو حرمانهم من الحلوى و الألعاب أو المصروف "

- " عندما تضربني أمّي أكرهها كثيراً و أدعو لله أن يأخذني إليهِ أو أفكّر بالهربِ من المنزل " طفل عمره 9 سنوات

- دراسة أمريكيّة تُثبت أنَّ ضربَ الأطفالِ يؤدّي إلى اصابتهم بالاكتئاب في عمرٍ متقدّم

- أكثر من 70% من الأطفال العرب يتعرّضونَ للضّربِ من والديهم

- الضّرب على الوجه و المؤخّرة و استخدام العصا بالضرب على اليدين و الرجلين و القرص و العضّ و الرّكل و استخدام القصبة أو الخرطوم أو الحزام , أساليب يستخدمها الأمهات و الآباء بنسب متفاوتة .

- الضرب وسيلة معروفة ثقافياً و متسامح معها قانونيّاٌ في الكثير من البلدان العربيّة .

- ضرب الأطفال في ألمانيا يعاقب عليه القانون بالسّجن و الغرامة الماليّة و قد يؤدّي إلى حرمان الوالدين من طفلهما و انتقاله للعيش في كنف المؤسسات التي تعنى بالطّفل و حقوقه .

- "العقاب يجب أن يكونَ منطقيّاً و لهُ صلة بتصرّف الطّفل الذي استحقّه لأجله , كما يجبُ ألا يكون هناك فاصلٌ زمنيٌّ كبير بينهُ و بينَ الفعل " طبيبٌ نفسيّ .

- "أنتم الأقواس وأولادكم سهام حية قد رمت بها الحياة عن أقواسكم" جبران خليل جبران

ما رأيكَ بضربِ الأطفال ؟

هل ضرورتُهُ أكثرُ من أضراره ؟

إذا كنتَ مؤيّداً لضربِ الأطفال , ما هي كيفيّته ؟

و محاورَ أخرى يثيرها حضوركم و تثريها أراؤكم ,

أهلاً بكم .

 

التوقيع

و للحريّةِ الحمراءِ بابٌ
بكلِّ يدٍ مضرّجةٍ يُدَقُّ

د. منال عبدالرحمن غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-02-2009, 04:34 PM   #2
فاطمة العرجان
( كاتبة )

الصورة الرمزية فاطمة العرجان

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 20

فاطمة العرجان غير متواجد حاليا

افتراضي


من أبشع المشاهد التي قد أراها طفلٌ يضرب : (
,
قد يكون ضرب الأطفال ضرورة لدى البعض ليكون رادعاً لهم عن ترك واجب أو عقاباً على خطأ صدر منهم .. ولكن الضرورة الحقيقية تكمن في التعليم والتأديب وإشعار الطفل بأنه معاقب وهذا له أكثر من طريقة قد تغنيك عن الضرب بل وقد تكون أكثر فائدة وجدوى .. أظن كافٍ جداً أن يحرم الطفل ولفترة ما من لعب أو رحلة أو مصروف أو أي شيء آخر يحبه هذا الصغير ..
أما الأضرار فإن لم تظهر على الطفل في صغره .. تركت آثارها على شخصيته ونفسيته عندما يكبر .. إذ الكثير من المشكلات النفسية والاجتماعية كانت بدايتها عقاب جسدي في الطفولة ..!

,

أستاذة منال
طرح موفق كعادتك وهذه الزاوية
شكراً لك



 

التوقيع

الروشن ~

فاطمة العرجان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-02-2009, 06:47 PM   #3
نورا إسماعيل
( كاتبة )

افتراضي


أتمنى أن لانضربهم ..
هناك طرق آدمية كثيرة لتوجيههم وتدريبهم وتعليمهم ..

لاأنسى ذات يوم عندما كان ابني في بداية خطواته ..
بحثت عنه في البيت فلم أجده وفوجئت أنه جالس على السلالم في الطابق الثاني ومطل برأسه من
بين فتحات سور الحديد وينادينى ولاأنسى كيف وصلت إليه .. أهم شىء ماذا فعلت به وكيف عدت به إلى الطابق الأول ..
سنوات مرت وأنا أبكي هذا المشهد وأقسم ((كلما تذكرته ))على تصميمي على التحكم بنفسي أمام أي موقف
فالضرب باب من أبواب القتل النفسي والمعنوي لنا .. ولهم

شكرا لك عزيزتي



 


التعديل الأخير تم بواسطة نورا إسماعيل ; 09-02-2009 الساعة 06:51 PM.

نورا إسماعيل غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-02-2009, 07:44 PM   #4
صالح العرجان

شاعر

مؤسس

افتراضي



أ.منال عبدالرحمن

الضرب قيمة يحددها نوع الجرم المعاقب عليه الطفل فالعقل لا يستسيغ ضرب طفل من أجل كسره لكوب أو لـ لعبة بصوت عالي وتتحظ ضرورته في سن معين لـ الأمر بالصلاه شريطة ان لا يضرب الوجه فقد نهى رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم عن ذلك .
هناك مقوله لـ خليفة المسلمين علي ابن أبي طالب كرم الله وجه تعد منهج قائم بحد ذاته في هذه المسأله
[ لا تُكرهوا أولادكم على أخلاقكم , لأنهم ولدوا لزمان غير زمانكم ]

كلمات في جوهرها الكثير من السنابل وفي كل سنبله مائه حبه

رد ود




 

التوقيع




:
:
يااامفاتيح الفرج ..
اللي دخل باب الصبر ،
عمره خرج !!؟


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

صالح العرجان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-03-2009, 07:20 PM   #5
د. منال عبدالرحمن
( كاتبة )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة العرجان مشاهدة المشاركة
من أبشع المشاهد التي قد أراها طفلٌ يضرب : (
,
قد يكون ضرب الأطفال ضرورة لدى البعض ليكون رادعاً لهم عن ترك واجب أو عقاباً على خطأ صدر منهم .. ولكن الضرورة الحقيقية تكمن في التعليم والتأديب وإشعار الطفل بأنه معاقب وهذا له أكثر من طريقة قد تغنيك عن الضرب بل وقد تكون أكثر فائدة وجدوى .. أظن كافٍ جداً أن يحرم الطفل ولفترة ما من لعب أو رحلة أو مصروف أو أي شيء آخر يحبه هذا الصغير ..
أما الأضرار فإن لم تظهر على الطفل في صغره .. تركت آثارها على شخصيته ونفسيته عندما يكبر .. إذ الكثير من المشكلات النفسية والاجتماعية كانت بدايتها عقاب جسدي في الطفولة ..!

,

أستاذة منال
طرح موفق كعادتك وهذه الزاوية
شكراً لك



حتّى العقاب الجسديّ يا فاطمة يأخذُ أحياناً شكلَ العنفِ المتمثّل
في الأذى الظّاهر على جسد الطّفل ,
أذى بالغ من الممكن أن يسبّب مشكلةً جسديّةً دائمةً للطّفل .

شُكراً لنورِ الحضور .

 

التوقيع

و للحريّةِ الحمراءِ بابٌ
بكلِّ يدٍ مضرّجةٍ يُدَقُّ

د. منال عبدالرحمن غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-04-2009, 01:37 AM   #6
صبا الكادي
( كاتبة )

الصورة الرمزية صبا الكادي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 15

صبا الكادي غير متواجد حاليا

افتراضي


الأخت/منال

بارك الله فيك وفي طرحك

-هدم أم بناء ضرب الاطقال-

العنوان في حد ذاته من يكرر قرائته يلمس مدى شفافية هذا الطفل ومدى حاجته للقيادة من الكبار

من يحمل فكر نير وخلق حسِن عرف كيف يتعامل مع الأطفال.

شفافيتهم وإن كانوا أشقياء لا تتحمل الضرب يكفي نبرة صوت عالية أو نظرة صارمة ليعرف مدى خطأه.

ومن يقول إن هذا الأسلوب لا ينفع مع أطفاله فعلية مراجعة اسلوب تربيته حتى كانوا أبنائه متمردين

او ربما متبلدين من كثرة الضرب..فلن تنفع نظرة او صرخة.

أعتذرعن الإطالة مسبقاً ولكن الموضوع في فترة سابقة لمس إحساسي كثيراً

وخاصة بعد ظهور حالات وفيات بسبب الضرب ف كان القلم خير متنفس لي:

طفلة أنا

أمنيتي أن أكبر..فقط لا غير

لعل يتسع قلبي لهمي

ولربما تحمل فكري هواجس ظني

أو عسى أن أجد لأسئلتي إجابة تريح عمري

أودع عالم الطفولة...بل أهرب منه

فلم يعد يناسبني... فالحزن فيه يقتلني

والوحدة منه تسلبني

أن لم أحصل في طفولتي سوى قهري.. وألمي..وخوفي.

فيا ليت أكون امرأة ولو ضعيفة

وأتسع لمصاعب الحياة المريرة

وأودع ألم طفلة

قابعا بين حنايا روحها البريئة

أخاف

أن أرتكب خطأ ولو لمرة

أفقد بعده روحي كتلك الطفلة

شرعاء

ضاع صوت جدتها

بين قلوب تحجرت

صرخت استغاثت

طفلتي الصغيرة

تُعذب

فصُمت الآذان واستدارت الظهور

ولم يعاد النظر لها

ولم يعي العقل واقعها الأليم

إلا بعد أن صارت تلك الفراشة

جثة هامدة

وحان وقت

اللوم والأعذار وحكاية الأحداث

والنتيجة هي

موت طفلة...كانت في يوما لا تحمل

غير براءة وإن شابتها شقاوة يبتسم الزهر لها.




همسة:

سبحانه وتعالى يرحم بني آدم فلا يحاسبهم وهم لم يبلغون الحلم

ونحن البشرنضيق ذرعا بخطأ طفل ونحاسبه ونقسو عليه

منجرفين للحظة غضب تملكنا.ولم نركز النظر ولو لقليل لإرتجاف

أعينهم في لحظة الخوف منا.متناسين ما يترسب في أنفسهم من

هذا الخوف.

ياترى كيف كانت دقات قلب شرعاء وهي تعيش لحظة الخوف من والدها

وهو ينهال عليها ضرباً.كيف كان ألم جسدها الغض.كيف كانت انفاسها وهي تحاول

الهروب من بين يديه.ماذا كان يجول في فكرها....؟؟؟؟؟ حقا أسئلة تخنق روحي

همسة أخرى:

شكر خاااص للأدارة المختصة عن العنف ضد الطفل والمرأة


http://www.arabvolunteering.org/corner/avt3547.html


متمنية حقا أن يكون لهم دور فعال لا يقتصر على عبارة

(الصلح خير) حتى يقع الفأس في الرأس



ولي عودة عزيزتي بإذن الله فالموضوع يستحق النقاش

سلمت وسلم قلبك

 

التوقيع

فراغٌ مُزدحم..


التعديل الأخير تم بواسطة صبا الكادي ; 09-04-2009 الساعة 01:55 AM.

صبا الكادي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-04-2009, 02:27 PM   #7
د. منال عبدالرحمن
( كاتبة )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورا إسماعيل مشاهدة المشاركة
أتمنى أن لانضربهم ..
هناك طرق آدمية كثيرة لتوجيههم وتدريبهم وتعليمهم ..

لاأنسى ذات يوم عندما كان ابني في بداية خطواته ..
بحثت عنه في البيت فلم أجده وفوجئت أنه جالس على السلالم في الطابق الثاني ومطل برأسه من
بين فتحات سور الحديد وينادينى ولاأنسى كيف وصلت إليه .. أهم شىء ماذا فعلت به وكيف عدت به إلى الطابق الأول ..
سنوات مرت وأنا أبكي هذا المشهد وأقسم ((كلما تذكرته ))على تصميمي على التحكم بنفسي أمام أي موقف
فالضرب باب من أبواب القتل النفسي والمعنوي لنا .. ولهم

شكرا لك عزيزتي



أهلاً يا نورا ,

نعم هناكَ طرقٌ أخرى للتأديب بعيداً عن حجم الإيذاء النّفسي للأطفال و الوالدين سواءاً بسواء ,
و لكن يا نورا هناكَ من يقولُ بأنَّ الضّربَ بأثرهِ في نفسِ الطّفل يعلّمهُ عدمَ العودةِ إلى ما فعل ,
لأنّه يرتبطُ بذاكرتهِ بالخطأ !

سعيدةٌ بحضوركِ ,
حفظَ اللهُ ابنكَ و أقرَّ عينكِ بهِ .

 

التوقيع

و للحريّةِ الحمراءِ بابٌ
بكلِّ يدٍ مضرّجةٍ يُدَقُّ

د. منال عبدالرحمن غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-04-2009, 02:33 PM   #8
د. منال عبدالرحمن
( كاتبة )

الصورة الرمزية د. منال عبدالرحمن

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 459

د. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان مشاهدة المشاركة
أ.منال عبدالرحمن


الضرب قيمة يحددها نوع الجرم المعاقب عليه الطفل فالعقل لا يستسيغ ضرب طفل من أجل كسره لكوب أو لـ لعبة بصوت عالي وتتحظ ضرورته في سن معين لـ الأمر بالصلاه شريطة ان لا يضرب الوجه فقد نهى رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم عن ذلك .
هناك مقوله لـ خليفة المسلمين علي ابن أبي طالب كرم الله وجه تعد منهج قائم بحد ذاته في هذه المسأله
[ لا تُكرهوا أولادكم على أخلاقكم , لأنهم ولدوا لزمان غير زمانكم ]

كلمات في جوهرها الكثير من السنابل وفي كل سنبله مائه حبه

رد ود





أهلاً بكَ أخي صالح ,

لا شكَّ أنَّ مفهومَ العقابِ يجبُ أن يُدرجَ في تربيةِ الطّفلِ و اداراكهِ , تماماً كمفهومِ الثّواب ,
و الاثنان يجب أن يخضعا لمنطقٍ يفهمهُ الطّفل بعيداً عن التّعسّفِ المقترنِ غالباً بالظّلمِ على الأقلّ عندَ الطّفل .
و أظنُّ أنَّ الضّربَ لأجلِ الصّلاةِ ليسَ هوَ ما يُطبّقهُ الآباءُ في هذهِ الأيّام كآخرِ الحلولِ متجنّبينَ الوجهَ و العنفَ المؤذي لثقةِ الطّفلِ فيمن حولهِ و فيما يُضرَب لأجله .

شُكراً لحضوركَ .

 

التوقيع

و للحريّةِ الحمراءِ بابٌ
بكلِّ يدٍ مضرّجةٍ يُدَقُّ

د. منال عبدالرحمن غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:44 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.