[ رَجُـلٌ مِنْ ذَاكَ الزَّمَان ] -4 - - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
Bonsoir (الكاتـب : مي التازي - مشاركات : 48 - )           »          مُتنفس .. شِعري ! (الكاتـب : سعيد الموسى - مشاركات : 783 - )           »          آهات متمردة (الكاتـب : أحمد آل زاهر - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 12 - )           »          تبـــاريــح : (الكاتـب : عبدالعزيز التويجري - مشاركات : 41 - )           »          العيد والغياب!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          جواب (الكاتـب : إبراهيم بن نزّال - مشاركات : 1 - )           »          [الحُسنُ أضحكها والشوقُ أبكاني] (الكاتـب : محمد بن منصور - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          [ سُلافة ] في لزوم ما لا يلزم .. (الكاتـب : خالد صالح الحربي - آخر مشاركة : خالد الداودي - مشاركات : 50 - )           »          بدر المطر (الكاتـب : وليد بن مانع - آخر مشاركة : خالد الداودي - مشاركات : 3 - )           »          لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 508 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات العامة > أبعاد أبعَادية > أبعاد المكشف

أبعاد المكشف يَفْتَحُ نَافِذَةَ التّارِيْخِ عَلَى شَخْصِيّاتٍ كَانَتْ فَكَانَ التّارِيْخُ

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-07-2009, 01:26 AM   #1
حنان العصيمي
غُرْبة

افتراضي [ رَجُـلٌ مِنْ ذَاكَ الزَّمَان ] -4 -


طابَ مساؤكُم بكلِّ خيرِ


كثيراً ما تتمنى أن تشهد معالم مدينة في ذهنك ؛ في أحلامك ؛

والمؤسِف ... أن تـكون تلك المسافة بينَها وبين موطنك ؛ لا تتعدى أميالاً ...

قد تكون ابتعدتَ أكثر من تِلْك الأميالِ بآلاف المرّاتِ ، ولكن لم يحالفك الحظ ، بِزيارتها ...

والغريب .. أنَّكَ تشْهَدُ مُدناً قريبةً منها ، ولا تستطيع تحقيق أمنيتك ...

ولا تَزالُ أماني حتّى يتِّم تحقيقها بزيارة تلك المدينة ..

نعم ، أيّها الأحبة

إنها مدينة بالفعل .. المدينة المنورة ...!

وسُمِّيت بالمُنوّرة : بنورِ قبر رسولنا الكريم صلوات الله وسلامه عليه ..

وهي أول عاصمة في الإسلام ، تأسست قبل الهجرة النبوية بـ 1500 عام ،

حيث عُرفت قبل الإسلام بمدينة ( يثرب ) ، وذُكِرتْ في القرآن الكريم ،

قال تعالى : ﴿وَإِذْ قَالَت طَّائِفَةٌ مِّنْهُمْ يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا ) سورة الأحزاب – الآية 13 .

وتضُمُُّ المدينة بين أحضانها الكثير من المعالم والآثار،

ولعل أبرزها


المسجد النبوي
والذي يعدُّ ثاني أقدس المساجد بالنسبة للمسلمين بعد المسجد الحرام في مكة المكرمة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة














بالإضافة إلى مقبرة البقيع والتي تعد المقبرة الرئيسية لأهل المدينة

ويُروى أن عشرة آلاف صحابي دفنوا فيها ، وأمهات المؤمنين زوجات النبي محمد عدا السيّدة خديجة وميمونة ،

كما دُفن فيها ابنته فاطمة الزهراء، وابنه إبراهيم ، وعمه العباس، وعمته صفية ،


ومحمد الباقر وجعفر الصادق ، والكثير من الصحابة ،

وبها أيضاً مسجد قباء أول مسجد بُني في الإسلام ، ومسجد القبلتين، وجبل أحد الشهير ،

والكثير من الوديان والآبار والشوارع والحارات والأزقة القديمة .



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة











وشخصيتنا في هذا الطرح أيُّها الأفاضل

من تمَنَّيتُ كثيراً أن أراه ، وأشهد عهدهُ ....

الفاروق

عمر بن الخطاب رضي الله عنه ...

ولِمَ لا وهو المشهودُ له بالعدل وإظهار الحق ، ونُصرةِ المظلوم

ولنا في حياته مواقفاً عِدَّة ؛ يشْهدُ بها صغيرنا قبل كبيرنا ....

فلـ تتفضلوا معي في جولةٍ بسيطة ؛ لاكتشاف ذلك الـ [ عُمَر ] ...!


· عن أبي بن كعب أنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: “جاءني جبريل

فقلت له: أخبرني عن فضائل عمر وماذا له عند الله ؟ ، فقال لي : يا محمد ؛ لو جلستُ معك

بقدر مالبث نوح في قومه لم أستطع أن أخبرك بفضائل عمر ، وما له عند الله عز وجل ،

ثم قال: يامحمد، لـَ يبٍكيَنًّ الإسلام من بعد موتك على عمر ”.



· لما أسلم عمر ، نزل جبريل فقال : يا محمد ؛ لقد استبشر أهل السماء بإسلام عمر .

وروى البخاري ومسلم عن أبيهريرة عن النبي ( ص ) أنه قال: " بينما أنا نائم رأيتني في الجنة ،

فإذا امرأة تتوضأ إلىجانب قصر ، فقلت: لمن هذا القصر ؟

قالوا : لعمر ، فذكرت غيرته فـ وليتُ مدبراً ”، فبكى عمروقال: أعليك أغارُ يا رسول الله ؟ "



· إنه أحد العمرين الذيْن دعا النبي ربهُ بأن يعزّ الإسلام بأحدهما

فاستجاب الله الدعاء ، وأعز الإسلام بعمر بن الخطاب الذي كان إسلامه في العام السادس

من البعثة النبوية الشريفة نقطة تحوّل في تاريخ الإسلام والمسلمين ،

حيث خرجت الدعوة من الخفاء إلى العلنومن الخوف إلى الشجاعة ،

وبعد أن كان المسلمون يؤدون شعائرهم سراً ،

أصبحوا يرتادون المسجد الحرام جهراً ، فـَ بعد إسلام حمزة بن عبد المطلب

وعمر بن الخطاب رضي الله عنهما؛ صار المسلمون في قوة ومنعة ، فلما أسلم عمر

قال للنبي : يا رسول الله ؟ علام نخفي دينناونحن على الحق وهم على الباطل ؟

فقال النبي : إنّا قليل ، فقال عمر: والذي بعثك بالحقنبيا ، لا يبقى مجلساً جلست فيه بالكفر

إلا جلست فيه بالإيمان ، وقد كان ...

لم يترك عمر مجلساً جلس فيه بالكفر إلا جلس فيه وأعلن إسلامه أمام قريش غير هياب ولا وجل ،

ولدى إسلامه قاد المسلمين هو وحمزة في صفين إلى المسجد الحرام ،

ليصلوا دون أن يجرؤ أحد من مشركي قريش على أن يصيبهم بأذى .



· لم تتحقق الدولة الإسلامية بصورتها المثلى في عهد أيٍّ من عهود الخلفاء والحكام

مثلما تحققت في عهد الخليفة الثاني "عمر بن الخطاب" (رضي الله عنه)

الذي جمع بين النزاهة والحزم ، والرحمة والعدل ، والهيبة والتواضع ، والشدة والزهد .

ونجح الفاروق (رضي الله عنه) في سنوات خلافته العشر في أن يؤسس أقوى إمبراطورية عرفها التاريخ ،

فقامت دولة الإسلام ، بعد سقوط إمبراطورتي "الفرس" و"الروم" - لتمتد من بلاد فارس وحدود الصين شرقًاً

إلى مصر وإفريقية غرباً ، ومن بحر قزوين شمالاً إلى السودان واليمن جنوبًا .

لقد استطاع "عمر" (رضي الله عنه) أن يقهر هاتين الإمبراطوريتين بهؤلاء العرب

الذين كانوا إلى عهد قريب قبائل بدوية ، يدبُّ بينها الشِقاق ، وتثور الحروب لأوهى الأسباب ،

تحرِّكها العصبية القبلية ، وتعميها عادات الجاهلية وأعرافها البائدة ، فإذا بها - بعد الإسلام – تتوحَّد

تحت مظلَّة هذا الدين الذي ربط بينها بوشائج الإيمان ، وعُرى الأخوة والمحبة ، وتُحقق من الأمجاد

والبطولات ما يفوق الخيال ، بعد أن قيَّض الله لها ذلك الرجل الفذّ الذي قاد مسيرتها ،

وحمل لواءها حتى سادت العالم ، وامتلكت الدنيا ...








يتبع ...



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 


التعديل الأخير تم بواسطة رابـــح ; 09-07-2009 الساعة 01:55 AM.

حنان العصيمي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-07-2009, 01:27 AM   #2
حنان العصيمي
غُرْبة

افتراضي


· وقد بلغ من شدة عدل عمر وورعه أنه لما أقام "عمرو بن العاص" الحدّ على "عبد الرحمن بن عمر"

في شرب الخمر ، نهره وهدده بالعزل ؛ لأنه لم يقم عليه الحدّ علانية أمام الناس ،

وأمره أن يرسل إليه ولده "عبد الرحمن" ، فلما دخل عليه وكان ضعيفاً منهكاً من الجَلْدِ ،

أمر "عمر" بإقامة الحدّ عليه مرةً أخرى علانية ، وتدخل بعض الصحابة ليقنعوه بأنه

قد أقيم عليه الحدّ مرة فلا يقام عليه ثانية ، ولكنه عنفهم ، وضربه ثانية

و"عبدالرحمن" يصيح : أنا مريض وأنت قاتلي ، فلا يصغي إليه .

وبعد أن ضربه حبسه فمرض ومات ... !!


· خرج عمر بن الخطاب أمير المؤمنين ، إلى السوق يوماً في إحدى جولاته التفتيشية ،

فرأى إبلاً سِمَاناً تمتازُ عن بقية الإبل ، التي في السوق بنموّها وامتلائها ؛

فسأل : إبل من هذه ؟ قالوا: هذه إبل عبد الله بن عمر ، فانتفض أمير المؤمنين مأخوذا ً،

وقال مُتعَجِّباً : عبد الله بن عمر ؟ بخ بخ يا ابن أمير المؤمنين ، وأرسل في طلبه فوراً ،

واقبل عبد الله ، حتى وقف بين يدي والده ، وقال لابنه : ما هذه الإبل يا عبد الله ؟

فأجاب عبد الله: إنّها إبل أنضاء (هزيلة ) ، اشتريتها بمالي ، وبعثت بها إلى الحمى ( المرعى )

أتاجر فيها وابتغي ما يبتغي المسلمون ، فعقب عمر يعنف ابنه ويبكّته ،

ويقول : الناس حين يرونها ، اسقوا ابل أميرالمؤمنين ، ارعوا ابل أمير المؤمنين ،

وهكذا تسمنُ إبلك ، ويربو ربحك يا ابن أميرالمؤمنين ..

ثم صاح به : يا عبد الله بن عمر ، خذ رأس مالك الذي دفعته في هذه الإبل

واجعل الربح في بيت مال المسلمين .





· كان الجو صحواً ، والفراغ موجوداً ، والسعة حاضرة ، وفي مثل هذه الأيام التي تستهيم الناس ،

جاءت مسابقة ركوب الخيل في مصر بعد الفتح ، وكان من بين المتسابقين ابن حاكم مصر عمرو بن العاص .

وبعد جولة أو جولتين فاز بالسباق واحد من الأقباط المغمورين ، فاستدار ابن الأمير - كأنما هو جبل شامخ والناس في سفحه رمال -

فمال على رأس القبطي وضربه بالسوط وقال له: أتسبقني وأنا ابن الأكرمين ؟

فغضب والد الغلام القبطي ، وسافر ومعه ابنه من مصر إلى المدينة المنورة ،

يشكو إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب هتْكِ العدالة والحرية ، ويطلب منه إنصاف ولده .

ولما استمع عمر بن الخطاب إلى شكوى الرجل تأثر كثيراً وغضب غضباً شديداً ، فكتب إلى والي مصر عمرو بن العاص

رسالة مختصرة يقول فيها : إذا وصلك خطابي هذا فاحضر إليّ وأحضر ابنك معك !

وحضر عمرو بن العاص ومعه ولده امتثالاً لأمر أمير المؤمنين ، وعقد عمر بن الخطاب محكمةًً للطرفين

تولاها بنفسه ، وعندما تأكد له اعتداء ابن والي مصر على الغلام القبطي ، أخذ عمر بن الخطاب عصاه

وأعطاها للغلام القبطي قائلاً له : اضرب ابن الأكرمين ، فلما انتهى من ضربه التفت إليه عمر وقال له : أدِرها على صلعة عمرو ،

فإنما ضربك بسلطان أبيه ، فقال القبطي : إنما ضربتُ مَن ضربني ،

ثم التفت عمر إلى عمرو وقال كلمته الشهيرة: “ياعمرو، متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارًا”؟




· قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما معناه ( نعم يا بن الخطاب والذي نفسي بيده ،

ما لقيك الشيطان سالكاً فجاً إلا سلك فجاً غير فجك ) .رواه مسلم




· كانت السيدة حفصة ابنةُ الصحابي الجليل عمر بن الخطاب قد تزوجت ومات زوجها وهي ذات 21 سنة

فمضى عليها 6 أشهربعد وفاة زوجها ، ولم يتقدم أحد لخطبتها ،

فأراد والدها عمر أن يخطب لابنته بنفسه

فقصد أبو بكر الصديق و سأله إن كان يرغب في الزواج من ابنته حفصة ، فسكت أبو بكر ...

فذهب عمر إلى عثمان بن عفان و سأله نفس السؤال، فسكت عثمان ، وبعد أيام

عاود عمر إلى عثمان فوجده في المسجد يصلي ، ولما رأى عثمان عمر أطال صلاته ،

فتفطـّن له عمر ، وقال له : بماتجيبني يا عثمان ؟ فقال عثمان : إني الآن لاأفكر في الزواج ،

فغضب عمر من قول عثمان ، فغادر المسجد ، واتجه إلى النبي صلى الله عليه و سلم ،

وقصّ عليه ماجرى له ، فقال له النبي الكريم : إن حفصة ستتزوج من هو خير من عثمان ،

وإن عثمان سوف يتزوج من هي خير من حفصة ،

فابتسم عمر و أدرك أنّ الرسول يقصد أن حفصة ستتزوج بالرسول عليه الصلاة و السلام

وأنّ عثمان سيتزوج بإبنة الرسول السيدة أم كلثوم رضي الله عنها ، فخرج عمر وهو فرح ..

فالتقى في طريقه بعثمان ، فقال له عثمان : إن الرسول ذكر لي رغبته بالزواج من حفصة ،

لذا أعرضتُ ولم أفشِ سره ، ثم التقى مع أبو بكر فقال له نفس الكلام .





· ذلك هو عمر بن الخطاب : أمير المؤمنين ، الخليفة الثاني لرسول الله (ص) ،

الفاروق الذي فرّق الله عز وجل به بين الحق والباطل ،

رجل الموافقات الذي نزلت آيات القرآن الكريم مؤيدة وموافقة لكثير من الآراء

التي أشار بها على النبي صلى الله عليه وسلم ، وهوالذي قال فيه عبد الله بن عباس رضي الله عنهما :

“كان والله حليف الإسلام ، ومأوى الأيتام ، ومحل الإيمان ، ومنتهى الإحسان ، ومأوى الضعفاء ،

ومعقل الخلفاء ، كان للحق حصناً ، وللناس عوناً ، بحق الله صابراً محتسباً ، حتى أظهر الدين

وفتح الديار ، وقوراًلله في الرخاء والشدة ، شكوراً له في كل وقت ، وكان نقش خاتمه “المعين لمن صبر”،

والذي قال عنه حذيفة بن اليمان : “ إنما مثل الإسلام أيام عمر ، مثل امرئ مقبل لم يزل في إقبال ،

فلما قتل أدبر فلم يزل في إدبار ”، وقال عنه عبد الله بن مسعود : “إن عمر كان حصناً حصيناً للإسلام

يدخل الناس منه ولا يخرجون منه ”.( رواه الترمذي ) .



وبعد كل هذا ...


من منكم أيها الأفاضل لا يتمنى أن يعيش عصراً كان فيه أبن الخطَّاب ولياً ...!









ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

المراجع :

- من فضائل العشرة المبشرين بالجنة: محمود السعيد الطنطاوي، طبعة المجلس الأعلىللشؤون الإسلامية بالقاهرة 2002م، 1423 هـ ص 98.
- سيرةالنبي: أبو محمد عبد الملك بن هشام، سلسلة كتاب التحرير بالقاهرة، ط 1384هـ الجزءالرابع ص 269 .
- بتصرف عن كتاب: من فضائل العشرة المبشرين بالجنة ص ،63 56 .
- من جريدة الخليج .

 

التوقيع





حنان العصيمي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-07-2009, 02:56 AM   #3
سـ/ـماء غازي
( شاعرة )

الصورة الرمزية سـ/ـماء غازي

 






 

 مواضيع العضو
 

معدل تقييم المستوى: 251

سـ/ـماء غازي لديها سمعة وراء السمعةسـ/ـماء غازي لديها سمعة وراء السمعةسـ/ـماء غازي لديها سمعة وراء السمعةسـ/ـماء غازي لديها سمعة وراء السمعةسـ/ـماء غازي لديها سمعة وراء السمعةسـ/ـماء غازي لديها سمعة وراء السمعةسـ/ـماء غازي لديها سمعة وراء السمعةسـ/ـماء غازي لديها سمعة وراء السمعةسـ/ـماء غازي لديها سمعة وراء السمعةسـ/ـماء غازي لديها سمعة وراء السمعةسـ/ـماء غازي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


لا إله إلا الله
واللهِ إنّه من أجمل المتصفحات التي قرأتها منذ أن قرأت!

رحم الله عمر بن الخطاب و زمان عمر بن الخطاب , وكل ما كان في عهد عمر بن الخطاب
فياليت لنا بعضاً منه


يا أريانا , أتكفي شكراً ؟
رابح : كلنا رابح .

 

سـ/ـماء غازي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-07-2009, 05:54 AM   #4
حمد الرحيمي

كاتب

مؤسس

افتراضي







صدقاً هو متصفحٌ ممتعٌ بخبره و آثاره عن المدينة الطاهرة و الخليفة الأطهر ...





شكراً لكِ جزيلاً يا أريانا على هذا الجهد الجميل في حرث عقولنا بالفائدة ...

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

حمد الرحيمي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-07-2009, 10:52 AM   #5
نوف عبدالعزيز
( كاتبة )

افتراضي


ربحنا و ربي حينما كتبت عن الفاروق

رضي الله عنه و أرضاه كلما قرأت عنه أقشعر جسدي خشية منه

من مثله فقط من مثله ..!!

بارك الله فيك غاليتي على جمال طرحك

شكري لك من القلب على عرضك الجميل أستمتعت كثيراً

خمائل ورد تكسيك

 

التوقيع


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


أن يقول أحدهم .. أن للحزن حكمه فأنا أتفهم هذا
لكن ما لا أتفهمه ..!!
لماذا تجد الحياة بي ملجأ لطعناتها .؟!
وكأن الأرض لا تخلو من سواي
أؤمن أن للحزن حكمه لكني لم أعد أرى هذا ..!

نوف عبدالعزيز غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-07-2009, 04:18 PM   #6
خديجة إبراهيم

( شاعرة وكاتبة )
مؤسس

افتراضي




[ لـَ يبٍكيَنًّ الإسلام من بعد موتك على عمر ”]

شخصية عظيمة لن تتكرر أبداً رحمة الله عليه ورضوانه.

شكراً أريانا متصفحك يحمل الكثير من الجمال والروحانية


شكراً من القلب

 

التوقيع




ومضينا بلا وجلٍ
نقبّل وجنّة الصبح
‏ونحط كحمام
على كتف الأيام..!

🕊




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

خديجة إبراهيم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-07-2009, 10:29 PM   #7
حنان العصيمي
غُرْبة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سـ/ـماء غازي مشاهدة المشاركة
لا إله إلا الله
واللهِ إنّه من أجمل المتصفحات التي قرأتها منذ أن قرأت!

رحم الله عمر بن الخطاب و زمان عمر بن الخطاب , وكل ما كان في عهد عمر بن الخطاب
فياليت لنا بعضاً منه


يا أريانا , أتكفي شكراً ؟
رابح : كلنا رابح .

بل يكفيني هذا الحضور
والثناء على تلك الروحانية
أصدقكِ القول يا سما
كنت خائفة وأنا اكتبه
وبكيت كثيراً أثناء كتابة المواقف ..

سماء ..
أخجلتني بهذا الكرم ..
شكراً من القلب ولا تكفي ...

 

التوقيع





حنان العصيمي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-07-2009, 11:13 PM   #8
فاطمة العرجان
( كاتبة )

الصورة الرمزية فاطمة العرجان

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 20

فاطمة العرجان غير متواجد حاليا

افتراضي


وبعد كل هذا ...


من منكم أيها الأفاضل لا يتمنى أن يعيش عصراً كان فيه أبن الخطَّاب ولياً ...!


لا أحد ياأريانا .. أكاد أجزم أن لامسلماً لايتمنى أن يكون تحت إمرة الفاروق [ عمر بن الخطاب ] رضي الله عنه ..
,
كان [ حظنا ] موفقاً جداً أن كان هذا ربحك .. وربحنا ..!
شكراً لك أريانا

 

التوقيع

الروشن ~

فاطمة العرجان غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:48 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.