ويبقى الحنين ،،! - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
(( أبْــيَات لَيْسَ لَهَــا بَيــْت ...!! )) (الكاتـب : زايد الشليمي - مشاركات : 13 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 3845 - )           »          غياب القناديل (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          تخيل ( (الكاتـب : يوسف الذيابي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 428 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75147 - )           »          ورّاق الشعر [ تفعيلة ] (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 5 - )           »          بُعدٌ جديد ! (الكاتـب : زكيّة سلمان - مشاركات : 1 - )           »          عَـيني دَواةُ الحـرفِ (الكاتـب : حسن زكريا اليوسف - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 4 - )           »          " قلطة " : اقلطوا .. (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 94 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 423 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-17-2010, 09:53 PM   #1
ميسون الرملاوي
( كاتبة )

الصورة الرمزية ميسون الرملاوي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 4071

ميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعة

Lightbulb ويبقى الحنين ،،!


،

،

،

حين صافحت مخيلتي تلك الصور القديمة ، حاولت عبثا أن أتخلص منها ، حاولت أن أبعثرها عبر المدى وأرسل خلفها ضحكة لا مبالية .
حتى الابتسامة الحزينة التي خرجت رغما عني حاولت أن أعطيها مداها ، لتصبح تلك الصور وسيلة مسامرة عابثة ،

سرعان ما تذوب ليبقى " الآن " كما هو باسطاً ذراعيه على كل حياتي .
طريقة رفض لطيفة لا تفزع كوامن ذاتي الغارقة كما أتمنى في سباتها ، المعربدة كواقع الحال داخل كل كياني .
بعد قليل أُسقط في يدي ، وكمحاولة أخيرة قلت لا بأس ، فلأترك لتلك الصور البالية بعضاً من ذاكرتي ، وأمنحها مساحة من فكري تلعب وتتداعى كما ترغب ، فلن تلبث أن تلملم أشلاءها
الباهتة وتمضي ، فليس في حاضري متسع لها ، يومي دائماً مليء ، وعقلي تزدحم فيه الأفكار التي تمكني من المواصلة .
قلت لنفسي لا بأس من بعض الذكريات اللحوحة ، فلن يضير أن ننظر للخلف للحظة قبل أن نمضي في طريقنا قدما ، فلا بد دائما من الاستمرار ، سنة البقاء التي لا فكاك منها ، أن نمضي
ونظل نمضي دائما للأمام ، فلن ترجع عقارب الزمن مهما استغرقتنا الذكريات ، ستظل القاعدة أن يصبح الحاضر غداً جزءً من الماضي .
وانداحت الذكريات ، فتحت الباب بحذر خشية أن يقلب صريره ترتيب أحداثها ، على أطراف أصابعها ولجت ، لم تنس قبل أن تخطو بي خطوة واحدة للخلف ، أن تغلق الباب بحذر خلفها
حتى لا يتنبه حاضري أني عنه غبت .
تقدمت خطوات متعثرة ، ثم وقفت قليلاً ، الخجل يشع في كل قسماتها ، والابتسامة المترددة تشق طريقها بصعوبة .
قلت لها لقد ألححت بشدة حتى سمحت لكِ أن تقتحمي حاضري ، كان يبدو أن لديك ما تودين قوله ، قوليه بسرعة فليس لديّ وقت أضيعه معك .
في الواقع كنت أريد أن أصرخ بها أن تمضي ، لكنها تقدمت خطوات أخرى ، ثم واجهتني ، جلست قبالتي تماماً ، رفعت وجهها نحوي بهدوء ، ثم سحبت نفساً قوياً ، وقالت : خيراً ماذا تريدين ؟؟
كدتُ أصيح دهشة من سؤالها ، وهممت أن أقول لها : أنتِ التي طلبتني ، وصممتُ أن ؟أوقف مهزلة بقائها بحزم شديد ، لكن شيءٌ ما في نظراتها الثابتة أوقفتني ، تلعثمتُ وأنا أنظر إليها
، ثم أُلقي بنظراتي الكليلة على الأرض الشفافة تحتها ، كانت تبدو كائناتٌ هلامية تتحرك بقلق ، تدق برفق سطح الأرض ، تدعوني أن أنتهي من كل شيء وبسرعة .
عدتُ أرفع رأسي نحوها ، كانت ابتسامة رقيقة قد شقت طريقها إليها ، لم تكن تحمل ابتسامتها ذلك الشيء الرقيق القديم فقط ، لكنها كانت تشع دفئاً ، دفئاً غريباً محسوساً ، أكاد ألمسه ، أراه ،
خاصة عندما اتخذ شكل رداء من الحلم أخذ يلتف حولي ، يدثرني ، يزيل برودة حاضري من أطراف أصابعي ، ويبخر المشاغل من عقلي ، الواحدة تلو الأخرى أخذت تتسرب برفق ، كنت
ألمح تلك الكائنات التي تشكل حاضري وهي تطير ، تصعد برفق لأعلى ، تلتصق بالجدار ، عيون ترقبني ، توترني ، رفعت إليها ناظري وزفرتُ بضيق ، فأغمضت عيونها ، واتخذت لون الجدار ، أم كان لون العدم ؟؟
تململت الذكرى قليلاً ، فانتبهتُ لها .
قالت : من أين نبدأ ؟
قلت : لا معنى لسؤالكِ هذا ، وجودك كان البداية ، ولابد أنكِ تحملين ما تودين قوله ، فقولي ، قولي ، قولي ..
وكبندول الساعة الدؤوب أخذت كلمتي تسري في أرجاء الغرفة ، وكأن كلماتي حجر صغير ألقيته في بركة راكدة ، تتسع دوائرها حولي لتتخذ الكلمات المتكررة شكلاً وشكلاً وأشكال ،
أعرفها كلها ، اسماً ورسماً ، حادثة وحديث ، واتخذ الماضي لبعيد شكل الحاضر ، لا ، بل إنه احتوى كل الحاضر ، صار هو الحاضر .
لا بأس ، إنني أراها الآن ، ممتلئة قليلاً كما كانت دائماً ، ابتسامتها الرائعة التي لم تكن تطلقها إلا في أندر الأوقات ، كانت مرتسمة على وجهها ، ابتسامة تضم فيها شفتيها ، فتتكسر
الانحناءات من حولها ، وتلتمع عيناها البريئتان أبداً ، تحمل أملاً ، تحمل ثقة ، كلها كانت هدايا لي ، ولي أنا وحدي .
قالت وهي تشير إشارة بعيدة : أتذكرين ؟
أغمضتُ عيني لأجيب بالإيجاب : ويحي وهل يمكن أن أنساكِ أيتها الصديقة الغالية ، كل شيء أذكره ، جلساتنا الطويلة ، أحاديثنا المتشعبة ، حتى رائحة طعامك الذي كنتِ تعدينه
خصيصاً لي ، لا تغادر ملكة الشم لديّ ، وأذكر .. أذكر أيضاً ، نعم بكل تأكيد أذكر قصة وفائك النادر ، وحبكِ الذي احتفظتي به في قلبكِ ثلث سنين عمركِ الغض ، وأذكر كذلك ..
وفتحتًُ عيني ، لأراها قد انسحبت الابتسامة الجميلة ، وتجهدت خطوط جبهتها ، ولم تقوى قدماها على حملها ، فجلست على الأرض ، تحمل عيناها دموع ، دموع كثيرة ، تدافعت وتدافعت ، لم
أسمع صوت بكائها ، فقد كنتُ غائبة عندما بكت ، رغم أني كنتُ السبب وراء هذا البكاء ، أذكر أيتها العزيزة عندما بحتُ بسر حبك الدفين لمن لا يمكنه أن يصون هذا الكنز .
حاولتُ أن أنهض لأضمها ، وأهدهد قلبها ، وأخبرها أني قصدتُ خيراً حين آلمها ما فعلتُ ، هل كانت كلمة الألم كافية ؟ لا ، لم تكن صادقة ، لم تكن تعني شيئاً ، ففي زمن تحول فيه الحب إلى
عملة نادرة ، يشترون بها الزيف ، لا يصبح للألم معنى الصراخ ، أو معنى الخيانة .
هززتُ رأسي ، فسقطت دمعتي ، ويحي يا غالية ، اغفري لي .
لكنها ظلت متشبثة بالأرض الشفافة حتى ابتلعتها ، فاختفت ، مخلفة وراءها دمعتين ، كانتا تنظران إليّ بتحفز ، فنظرتُ لتلك القابعة أمامي ، وصحتُ فيها : لا ، ليس هذا ما أردتُ ، لماذا
دعوتها الآن للحضور ؟
قالت : لأعذب روحكِ قليلاً حتى تسمو ، وتسمو .
قلت : دعيني أرى شيئاً جميلاً .. قولي ، قولي ، قولي ..
وعاودت الكلمات تتسع حولي وتلتصق بالحائط ، لتشكل منظراً جديداً وشكلاً آخراً .
حلقة متسعة من الشباب ، بنات وبنين ، ثمة شيء ما يربط بينهم ، إنه آخر يوم في الاختبارات النهائية ، والضحكات تختلط بشعور غامض بالفراق المرتقب ، حتى تلك الأوراق المالية التي
كتبنا على أطرافها أسماءنا ، وقطعناها ، ووزعناها بيننا ، لم تكن لتزيح شبح الفراق المرتقب ، ساعات قليلة وينتهي كل شيء .
وهذا الزميل ، بل هذا الأخ الشفوق ، وكلماته المتعثرة وهو يلتقط آخر أنفاس سيجارته ، لينفثها في الهواء تنين قلق يعتصره وهو يقول بصوت أراده حازماً ، فخرج مضحكاً : هل
تنتظريني سنتين حتى أُنهي الجيش ، وأكوّن نفسي ، ثم نتزوج ؟
وضحكتُ وأنا أراني أنظر إليه بدهشة وارتباك ، ثم أصيح : لقد جننت بكل تأكيد .
نظرتُ بخجل إلى رفيقتي ، ومسامرة ليلتي ، فنظرت إليّ بتحدي من يقول : هل تكذبينني ؟
لكنها عاودت فوضعت ابتسامتها الشفوق وقالت : مازال في الجعبة الكثير .
ورأيته !!
كان يختال على فرسه الجموح ، يغوص به في قلب الريح وينظر إلى وجهي المشدوه ويسأل : هل تجربي ؟
ولمَ لا ؟
لقد ركبت حصانه ، لأول مرة أركب حصان ، وحين وكزته في خاصرته الضامرة ، ركض بي ، فأعلنت التحدي ، لكأنما أعلنت العصيان والثورة ، فتحطمت كل القلاع ، وبقي الفراغ ،
هل يمكن أن أنسى ؟
هيهات أن أنسى ..
وعاودت النظر إليها : ماذا عن أهلي هناك ؟
ها هي خالتي الصغيرة الجميلة ، حمالة الأسية ، مازالت تحمل جبال حزن لا تنتهي ، وتسير في دائرة مغلقة أيامها ، سجن كبير ارتضاه لها الجميع ، وكم أثار سخطي ، وكم حملت الليالي
الباردة أصواتنا وهي تناقش حالها ، وتنتقد أوضاعها ، فيكون جوابها : قدري ، وهل أملك منه فكاك ؟
وجدتي العجوز ذات الضفيرتين القصيرتين ، اللتين تشعان بلون الفضة ، والضحكة الصافية من فم خلا إلا من سنتين متباعدتين ، تحمل في سنواتها الكثيرة العدد ، قصصاً لا حصر لها ،
امتزجت امتزاجاً رائعاً بحكايات آخر الليل ، تحكيها لنا وهي تحمر رغيفاً فوق التنور الصغير ، ماذا فعل الشاطر حسن مع ست الحسن والدلال ؟ وماذا فعل الصياد مع بناته الثلاث ؟ وتدور وتدور وتدووووووور .
وأنظر إلى القابعة بتبسم : هل من مزيد ؟
وما كان منها إلا أن تنظر إليّ بقلق ، ثم تنهض ، وقد علت شفتاها مسحة غضب ، ما على هذا كان اتفاقنا .
نظرتُ إليها متسائلة ، خائفة ، ماذا تعنين ؟
قالت : أنتِ تراوغين .
هززتُ رأسي .
قالت : تلك الذكرى تفترش كل ماضيكِ ، لكنك تهربين منها ، تريدين أن تذهب ليلتي معكِ سُدى ؟
عاودتُ أهز رأسي بقوة : لا أفهم ماذا تعنين .
لكنها أمسكت بكتفيّ ، وأخذت تهزني بعنف ، لماذا تتخاذلين ؟ أفصحي عما تريدين ، وافرجي عن تلك السجينة في قاع قلبكِ وفكركِ ، سكتت قليلاً ثم قالت : أو أني سأمضي .
صرختُ : لا ، ابقي ، فالبرد بعدكِ سيقصف أصابعي ، أفكاري ، وكل كياني .
قالت : إذن تقولين ، هيا قولي ، قولي ، قولي ..
وكان عليّ أن أقول ، أن أفتح الباب الذي حاولتُ دوماً أن أغلقه ، أقول حاولت دوماً ، لكنني أكذب ، هذا واضح جداً ، فأنا لم أحاول أن أُغلق ذلك الباب ، بل أتعمد أن يظل مفتوحاً ، وأتعمد أن

أضيف إيه دوماً أشياءً وأشياء ، حتى تراكمت خلفه الأحداث ، فبات منفرجاً غير قادر على الانغلاق عليها .
وعادت تقول : قولي .
قلت وقد أُسقط في يدي : ومن أين أبدأ ؟
قالت : من ذلك اليوم البعيد ..
السيارة تشق طريقها وسط الظلام ، والسيارات تندفع حولنا مخلفة صوت عجلاتها الدائرة معلق في الهواء بعدها .
ويداه تعرف طريقها جيداً ، تتخذ مساراً متعرجاً لكنها تصل دائماً إلى يدي ، و... و.....
توقفت فجأة ، حاولت الذكرى الناعسة أن تحتلني ثانية ، فنظرتُ أستنجد بحاضري ، تلك العيون الملتصقة بالسقف ، تجاوبت معي ، فتحت ونظرت ، ثم تخلت عن مكانها وتقدمت بسرعة
تحتل مكانها من رأسي ، مشاغل حاضري الكثيرة ، وغادرني دثار الدفء ، لملمته نظراتها المنكسرة ، نظرَت إليّ ، اهتزت غضباً ، ثم سارت بخطوات قوية نحو الباب الذي منه جاءت ، فتحته دون حذر ، وأغلقته خلفها بقوة .
كانت دمعتي الحائرة تغلف وجهي ، لكن إحساس ما لا يزال يلفني ، تلفتُ حولي بحثاً عن مصدر ذلك الإحساس الغامض ، إنه مزيج من دفء وإثارة ، له صوت مألوف ، ذو رنة موسيقية لا
تخطأها الأذن .
لم يكن حولي ، كان قد سقط من تلك الغائبة سهواً ، واتخذ طريقه إلى قلبي فتربع فيه .
أغشيته الشفافة تبعث الدفء في أوصالي ، ودندنته الحزينة ترسل غشاء الدمع الرقيق إلى عيني ، دبيبه يسري في دمائي .
أغنية أو لحن شجي ما زال قابعاً ، متشبثاً ، لا يريد الفكاك ، مشاغل حاضري لم تخفه ، فبقي مفتوح العينين يرقب غفوتي ، ليعانق رؤيا ، ويبسط نفوذه في أحلامي .
وعندما أستيقظ ، يستيقظ معي ، إنه دائماً دائماً معي ، لا يفارقني ، لا يريد أن يفارقني .
وحين نظرتُ في مرآة وجداني عرفته ، عرفته ، عرفته .
إنه الحنين ، إنه الباقي دوماً في كياني ، والمتربع كأسطورة في أيامي ، إنه الحنين يجذب دمعتي نحو سنواتي الماضية ، ويحرك إشارتي نحو الأشياء الباقية .
إنه الحنين ، دوماً يغني على نبض بقائي وحياتي ، دوماً يخلط نفسه مع لقيماتي ، مع أنفاسي .
إنه الحنين ، الثوب الذي يرتديه كل شيء حولي ، فيشدني ويقهر دموعي ، ويغلبني ، ليصيح : إني باق ، رغم كل ما تدّعين باق .
من قال إني أريدك أن تمضي ، بل ابقى ، فأنا إنسان ما دام الحنين يرافقني ..


،

،

،



 

التوقيع

اللهم لا تجعلنى من الذين ضل سعيهم فى الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعاً

أحبكم آل أبعاد

ميسون الرملاوي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-17-2010, 11:07 PM   #2
شمس
( شاعرة وكاتبة )

افتراضي


الله عليك يا ميسون
وكأنني أرى المشاهد أمامي
احببت حرفك الجميل والتفاصيل الدقيقه الجميله هنا

 

التوقيع



خُذ مِن الْعَيَّن الْبَصَر
وَمَن الْسَّحَاب الْمَطَر
وَمَن الْصَّبَاح الْشَمْس
وَمَن الْلَّيْل الْقَمَر
وَخُذ الَّذِي مَا تَشْتَهِي
وَخُذ الَّذِي لَا تَشْتَهِي
وَاتْرُك عَلَى كَفِّي حَجَر !
شَمْس

شمس غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-18-2010, 03:33 AM   #3
عبدالله العويمر

شاعر و كاتب

مؤسس

الصورة الرمزية عبدالله العويمر

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 1114

عبدالله العويمر لديها سمعة وراء السمعةعبدالله العويمر لديها سمعة وراء السمعةعبدالله العويمر لديها سمعة وراء السمعةعبدالله العويمر لديها سمعة وراء السمعةعبدالله العويمر لديها سمعة وراء السمعةعبدالله العويمر لديها سمعة وراء السمعةعبدالله العويمر لديها سمعة وراء السمعةعبدالله العويمر لديها سمعة وراء السمعةعبدالله العويمر لديها سمعة وراء السمعةعبدالله العويمر لديها سمعة وراء السمعةعبدالله العويمر لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


والحَنِيْن ُ مَعَك حِكَايَة ً ووفَاء
مَيْسون

دُمْت ِ بِجَمَال

 

التوقيع

عبدالله العويمر لاينتمي لأي مجموعه!

عبدالله العويمر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-18-2010, 06:06 PM   #4
ميسون الرملاوي
( كاتبة )

الصورة الرمزية ميسون الرملاوي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 4071

ميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعة

Smile


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سموّ الفِـكرْ مشاهدة المشاركة
الله عليك يا ميسون

وكأنني أرى المشاهد أمامي

احببت حرفك الجميل والتفاصيل الدقيقه الجميله هنا


سامية أنتِ بكل ما تحملين من عفوية الصادق

أشعرتني بحماس متلاحق الأنفاس

ذاك الحماس الذي اعتراني وقت نزفي لهذا الحنين

أردته أن يحتويكم كما احتواني

وقد كان ( :

لروحكِ طاقات اللافندر ،،!

 

التوقيع

اللهم لا تجعلنى من الذين ضل سعيهم فى الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعاً

أحبكم آل أبعاد

ميسون الرملاوي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-20-2010, 12:30 AM   #5
بثينة محمد
( كاتبة و مترجمة )

الصورة الرمزية بثينة محمد

 






 

 مواضيع العضو
 
0 نرجس
0 تحقيق صحافي
0 ( لا تفعل ، أرجوك ! )
0 يأس قديم

معدل تقييم المستوى: 20

بثينة محمد غير متواجد حاليا

افتراضي


ياه يا ميسون ، هذا النص يستحق أن ينقل لقسم القصة و الرواية - في رأيي - ، بالإضافة لكونه ذو حكاية هو جميل و ذو معنى . يحتاج مني لقراءة أخرى . صوره جميلة . و حقا يملأه الحنين . أشعر بأنه أجمل مما قرأت لك قبلا فكأن فيه نضج أدبي و معرفة بالكلمة و تأثيرها .

سعيدة به نصك نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع




بثينة محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-20-2010, 02:31 AM   #6
عبدالرحيم فرغلي
( كاتب )

الصورة الرمزية عبدالرحيم فرغلي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 4846

عبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعة


مـجـمـوع الأوسـمـة: 1

فعالية النثر الوسام البورنزي



افتراضي


فأنا إنسان ما دام الحنين يرافقني
ما أجملها من خاتمة .. ختمت بها هذا الحوار
الدافئ مع الذكريات .. واستعدت فيه أياما ماضية ..
إننا يا سيدتي نعيش الماضي عمرنا كله .. بخلفية الحاضر ..
الماضي دوما أقوى حضورا فينا .. وأقوى بنيانا لنا ..

شكرا لهذا المساء الذي أهداني نصك ..
ألف تحية وتقدير

 

التوقيع

المدينة المنورة ،، حيث الحب الكبير

عبدالرحيم فرغلي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-14-2010, 09:00 PM   #7
ميسون الرملاوي
( كاتبة )

الصورة الرمزية ميسون الرملاوي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 4071

ميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعة

Smile


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله العويمر مشاهدة المشاركة
والحَنِيْن ُ مَعَك حِكَايَة ً ووفَاء

مَيْسون


دُمْت ِ بِجَمَال


أستاذي عبدالله
تتعوشب الأوطان من مطرك بسمة
يطرب لذة صباحها ببسمات عظيمة ،،!

!،، ودٌ كثيف ،،!


 

التوقيع

اللهم لا تجعلنى من الذين ضل سعيهم فى الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعاً

أحبكم آل أبعاد

ميسون الرملاوي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-14-2010, 09:05 PM   #8
ميسون الرملاوي
( كاتبة )

الصورة الرمزية ميسون الرملاوي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 4071

ميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعةميسون الرملاوي لديها سمعة وراء السمعة

Smile


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بثينة محمد مشاهدة المشاركة
ياه يا ميسون ، هذا النص يستحق أن ينقل لقسم القصة و الرواية - في رأيي - ، بالإضافة لكونه ذو حكاية هو جميل و ذو معنى . يحتاج مني لقراءة أخرى . صوره جميلة . و حقا يملأه الحنين . أشعر بأنه أجمل مما قرأت لك قبلا فكأن فيه نضج أدبي و معرفة بالكلمة و تأثيرها .

سعيدة به نصك نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

بثينة وفتنة المطر

جرعة الوصل معلقة بـِجحيم الذكريات
وأزكاها أن أضع ذكرى من عمق الرماد ترحل بـِصمت

والأزكى يبقى داخلي ألما

وألما ينطق بعد حين


لاتبتعديّ بثينة

سأكون بانتظاركِ


جنائن ودٌ بين راحتيكِ ،،!


 

التوقيع

اللهم لا تجعلنى من الذين ضل سعيهم فى الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعاً

أحبكم آل أبعاد

ميسون الرملاوي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:28 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.