_ أقسمت أمام الملك ولن أسكت -

[منى آل جار الله]

تعهَّدت عضو مجلس الشورى، الدكتورة سلوى الهزاع، بألاَّ تصمت على تدني مستوى الخدمة في مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون.
وقالت لـ «الشرق»: «أدّيت القَسَم أمام خادم الحرمين الشريفين، الملك عبدالله بن عبدالعزيز، ولن أسكت مهما طال الزمن».
وكانت الهزاع، وهي استشارية طب وجراحة العيون في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، تعرضت لهجومٍ خلال اليومين الماضيين بعد توجيهها انتقاداً لمستشفى الملك خالد في الجلسة الأخيرة لمجلس الشورى وحديثها عن تفاقم أمراض العيون لدى المواطنين وإصابتهم بالعمى بسبب هذا التواضع في الخدمات المقدَّمة لهم.
لكن لا يبدو أن الهجوم الذي تعرضت له أثَّر عليها، إذ قالت «أنا صوت المواطن الغلبان، صوت الطبيب السعودي المظلوم، صوت الموظف السعودي المقهور»، متعهدةً باستمرار انتقاد الأوضاع السلبية رغم الهجوم عليها.

_ http://www.alsharq.net.sa/2015/01/02/1274284 _

مثل هذه المواقف تثير الجدل ، ليس لأنها حقيقة بل لتكذيبها ، وليستمر مسلسل ( احنا بخير )
لكننا لسنا بخير
اننا نتخبط والأغلبية خلف الستار تريد ان تتم التعميه ، دهرا اخر

 

[نوف سعود]

،
ظاهرة الظهور أمام الشاشات وفرد العضلات وإني سأفعل كيت وكيت
متفشية لدى هؤلاءِ لضمان المكوث في كراسيهم مدة أطول!

ولو أنهم قاموا على الإخلاص في عملهم لرأينا أفعالهم التي تشهد لهم
لا ألسنتهم التي تزكيهم بمجردِ أقوال!

شكرًا كبيرة قديرتي: منى،
ونسأل الله أن يسخر المسلمين للمسلمين!
تقديري وودي.

 

[نازك]

وصوتُها قِلّة في وسط ثُلّة غالبة باسم النزاهة والوطنية !
ثبّتها الله وسدد مساعيها
؛
؛
والسؤال: متى سنكون بخير !

شكراً منى

 

[مجاهد المنصور]

العالَم العَربي رُبِيَ بتربيةٍ وغُذِيَ بلبان ونُشِّأ تنشئةً تعمل على بناءِ عقليَّةٍ خُرافيَّة، تؤمنُ بالشَّيء ونقيضه، وتريدُ العدل ببقاء الظُّلم، وتتمنى الموت بدل تطييب الحياة وتحسين حالها .. [والحديث ذو شجون]

وسيبقى العَربُ كهذا حتّى يعودوا إلى ما أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم به: "تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبدًا: كتاب الله وسنتي"، وهو التمسك بالكتاب والسنة علمًا وعملًا ودعوةً، وتطبيق ما فيهما، ولن يغير الله ما بقوم حتَّى يغيروا ما بأنفسهم.

قضيَّةُ مَنْ ذكرتم تكمنُ فيهم ذاتهم:
داؤنا فينا ولو أنَّا عقلنا لما اسفتحل داءُ،
ونحن: [العيب فينا] ولو عدنا إلى الطبيعة البشرية، والفطرة السَّويَّة؛ لنفضنا عن أنفسنا الخلل والزلل، ودفعنا جحافل الباطل بقوَّة الحقِّ.

وأول خطأ في هذا المشوار: الخطأ في تشخيص العلاج، فلولا مناديب [القُوى] في موطننا؛ لكُنَّا نحن الأُولى سادوا، ولما وجدنا هذا الفساد العريض في بلداننا.

وإلى الله المشتكى !

 

[نادرة عبدالحي]

إذ قالت «أنا صوت المواطن الغلبان، صوت الطبيب السعودي المظلوم، صوت الموظف السعودي المقهور»، متعهدةً باستمرار انتقاد الأوضاع السلبية رغم الهجوم عليها.

ليكن صوتها صوت حق .وصاحب الحق لا يأبه لأي هجوم . ثبتها الله ووهبها القوة لمواصلة رسالتها .