المدجنون سفراء الغرب الوثني. - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
مُتنفس .. شِعري ! (الكاتـب : سعيد الموسى - مشاركات : 783 - )           »          آهات متمردة (الكاتـب : أحمد آل زاهر - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 12 - )           »          تبـــاريــح : (الكاتـب : عبدالعزيز التويجري - مشاركات : 41 - )           »          العيد والغياب!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          جواب (الكاتـب : إبراهيم بن نزّال - مشاركات : 1 - )           »          [الحُسنُ أضحكها والشوقُ أبكاني] (الكاتـب : محمد بن منصور - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          Bonsoir (الكاتـب : مي التازي - مشاركات : 47 - )           »          [ سُلافة ] في لزوم ما لا يلزم .. (الكاتـب : خالد صالح الحربي - آخر مشاركة : خالد الداودي - مشاركات : 50 - )           »          بدر المطر (الكاتـب : وليد بن مانع - آخر مشاركة : خالد الداودي - مشاركات : 3 - )           »          لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 508 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد المقال

أبعاد المقال لِكُلّ مَقَالٍ مَقَامٌ وَ حِوَارْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-28-2018, 02:16 PM   #1
عمرو مصطفى
( كاتب )

الصورة الرمزية عمرو مصطفى

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 2618

عمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي المدجنون سفراء الغرب الوثني.



بسم الله الرحمن الرحيم .

***
الداجن : هو كل ما يربى في البيوت من حيوانات وطيور وخلافه، يتم
تدجينها أي ربطها بالبيت أو الحظيرة التي تربى فيها ..
يصير هناك نوع ولاء بين ذلك الداجن وبين المكان الذي تربى فيه
فهو مهما غادر تلك الحظيرة إلى الفضاء فهو يعود دوماً إلى
مدجنه الذي سيذبحه يوماً ليصنع منه حساءً ساخناً لذيذاً ..
هذا هو دوره الذي من أجله خلقه الله ..
لكن الداجن الذي نقصده ههنا وننسبه للغرب.. لا يعرف لماذا خلقه الله
ولا هى حقيقة وظيفته كإنسان ..هو فقط يعرف سيده الأبيض الذي يربيه ويعلفه ثم يقذفه على أبناء
جنسه ممن لم يتدجنوا بعد مثله ليصير بينهم كالوباء .. ينفث حقد سيده وسمومه حتى تنفد بطاريته المشحونة بالضلالات من
ثم يؤوب إلى سيده فرحاً ليقدم بين يديه القربات منتظراً جزاؤه الأوفى ..
مع الاعتذار للدواجن الحيوانية فهى تظلم كثيراً حينما تقرن بهؤلاء ..
لكن ليس المشبه كالمشبه به من كل الوجوه ..
الأن وبعد أن تم توضيح مصطلح المدجنين أو دواجن الغرب التي تمت صناعتها على يد السيد الأبيض المستعمر (المستخرب) لبلاد الإسلام ..
نبدأ في الكلام على طريقة تعامل المسلم الذي يتبع المدرسة الإسلامية الوطنية ..
مع الدواجن الغربية ..




أقسام المدجنين وطريقة التعامل معهم



ينبغي التفريق في المعاملة مع المدجنين بحسب درجة التدجين التي وصل إليها .. ويمكن تقسيم دواجن الغرب إلى قسمين ..قسم داخل دائرة الإسلام

وقسم خارج دائرة الإسلام..

والقسم الذي مازال داخلاً في دائرة الإسلام يمكن تقسيمه إلى قسمين

قسم زائغ يتبع الهوى وقسم جاهل يحتاج إلى من يرشده ويضعه على الطريق

وهذه الأصناف تعامل كل منها على حدة..

فالذي خرج من دائرة الإسلام بردة صريحة حتى وإن زعم أنه مسلم فهذا

لا يخاطب في الفروع التي لا يؤمن هو بأصولها .. بل مثل هذا تقام عليه

الحجة ويدعى إلى الدخول مرة أخرى في الإسلام ويكلم في التوحيد ونواقضه ويخوف بالله وبأياته حتى إذا التزم فنبدأ في إلزامه بالشرائع التي

جاء لينقضها .. حيث أن العقيدة تقوم على شيئين .. تصديق خبر الله وتنفيذ أمره وهذا لن يكون من ملحد لا يؤمن بالربوبية أصلاً حتى تكلمه في العبودية ..

فإذا آمن أنه عبد لله فهذا نلزمه بتصديق أخبار الله الغيبية وتنفيذ أوامره

الشرعية بموجب العقد الذي عقده أولاً وصار عقيدة تلزمه وتلزم كل مسلم ..

القسم الذي دخل في دائرة الإسلام .. ولكنه ضال يتبع هواه لا يعامل كما يعامل الجاهل الذي لايدري ولا يدري أنه لا يدري .. فينكر أشياء قد تخرجه من الملة لولا العذر بالجهل .. فالضال صاحب الهوى يتبع هواه وقد يصل به

هواه إلى المروق من الدين فهو على خطر .. والجاهل الذي يحتاج للعلم وهو يبحث عن الحق ولا يجده ولا يستطيع تمييزه ( وقد أصابته عدوى التدجن بفعل المؤثرات السمعية والبصرية) ينصاع إليك مع أول ومضة حق تسطع أمام ناظريه .. فهذا يعامل بالرفق واللين بخلاف صاحب الهوى

الذي هو أقرب للنفاق والكفر منه للإيمان فهو يعامل بالشدة والغلظة كما أمر النبي عليه السلام بمعاملة الكفار والمنافقين ..

قال تعالى : (يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير .. الأيات ..من سورة التوبة أية 73) ونحن نعامله بحسب ما يظهر منه.. فلا يناظر صاحب الهوى ولا يرفع شأنه إلا إذا دعت الحاجة والضرورة ويكون المناظر له عالماً متمكناً ..راسخاً في العلم ..

فإن ظهر منه ضلال بواح ضللناه وإن ظهر منه كفر بواح كفرناه ..أما إذا كان الحكم بكفره أو ضلاله بحاجة لتوفر شروط وانتفاء موانع فيكون الحكم عليه منوط بالعلماء الكبار ونحن لهم تبعاً .. إلا الكفر والضلال البواح هذا لا يحتاج لفتوى عالم ..

فليس الأمر فوضى في دين الله.. بل هو محكوم بنظام وقواعد دقيقة قعدها أهل العلم من أهل السنة والجماعة السائرين على درب السلف الصالح ..

وما يترتب على الحكم هو من شأن ولاة أمر المسلمين، لا دخل للعامة فيه، فقط يلزمهم

الحذر والتحذير من المحكوم عليهم سواء بالضلال والبدعة أو بالكفر والردة ..

فلا يستمع لكلام مبتدع في دين الله فضلاً عن كلام ملحد مرتد ..

***


تصحيح المسار



وذلك الذي لايدري ولا يدري أنه لا يدري ..
كيف نقوم بتصحيح مساره ؟
فهذا النموذج بحاجة إلى تصحيح مسار وقبل تصحيح المسار هو بحاجة إلى تصحيح أوضاع .. فالذي يمشي على رأسه ويفكر بقدميه لا شك أنه بحاجة
إلى تصحيح وضعه أولاً .. لأنك لو ذهبت تكلمه فلن يسمعك برجليه! .. لكن لو صححت له وضعه
وصارت أذنه مما يليك .. ساعتها .. يمكن أن يسمعك ويقبل منك .. فتبدأ في توجيهه في المسار الصحيح
والذي تم تدمير ونسف خريطته في كثير من الأذهان عبر العصور
منذ أن بدأ إبليس يعبث بالعقل البشري ويحرفه عن المهمة الأساسية
التي من أجلها خلق .. نعم .. فبداية التدجين أبعد مما تتصور ..
فالشيطان هو أول من اخترع التدجين .. واتخذ ممن دجنهم حزباً وجنداً .. الأمر قديم يا صاحبي .. فكن طويل النفس وتعال معي نصحح المسار .. ولا أدعي علماً خفياً ولا فلسفة شقية ..
إنما الميزان الذي سنزن به الأفكار والتوجهات هو ميزان متوفر
لدى كل مسلم .. إنه الوحي المعصوم .. فلم يتركنا ربنا عالة على
مائدة إبليس ولم يهبط الإنسان على الأرض إلا وقد تعلم الأسماء
كلها .. علم الرب جل وعلا أدم أسماء كل شيء .. التوحيد والشرك الحلال والحرام .. الحق والباطل .. المعروف والمنكر ..
هبط الإنسان
وهو يعرف ربه .. ويعرف حقيقة ما حوله وطبيعة مهمته ومن عدوه
ومن وليه .. ومن أين يستقي معارفه .. وهبط معه عدوه الأبدي..
الذي يعرف مهمته أيضاً .. وهى نسف المهمة الإلهية التي هبط بها
الإنسان على الأرض ببث مفاهيم مغايرة ومعارف مضادة لما تلقاه الإنسان من ربه .. فيصير الإنسان تائهاًُ لايدري من أين بدأ وكيف يسير وإلى أين ينتهي .
كثير من هؤلاء لا يدري حقيقة وجوده في هذا الكون ..
لماذا هو هنا على هذه الأرض .. ولو أجاب فسيجيب من مائدة إبليس
ولن يجيبك من كتاب ربه الذي أنزله الله لهداية البشر .. وإرشادهم إلى المسار الصحيح .. بل ستجده يستنكف أن يذكر لك أية أو حديث
وسيأتي لك بكلام أمثال أرسطو وهو يشعر من داخله بالفخر والخيلاء وهو ينقل عن هؤلاء .. وهؤلاء نقلوا علومهم من من ..
من الوحي الإلهي المعصوم .. أم من وحي الشيطان الرجيم ..
بعضهم لو قلت له قال ابن عباس اشمأزت نفسه .. ولسان حاله ومقاله
يقول : ستعيدنا للقرن الأول الهجري .. ثم تجده يستدل بقول فيلسوف
عاش قبل ميلاد المسيح عليه السلام! ..
عاد بك إلى نخالة زبالة أفكار الوثنيين قبل ألفي عام .. وهو فخور!
من ابن عباس ومن أرسطو ؟..
الأول هو صاحب رسول الله ..صلى الله عليه وسلم ..
والثاني صاحب ماذا؟ .. ومن أين استقى علومه ومعارفه ..
الآن نفهم الفارق بينهما.. إنه كالفارق بين الجنة والنار..
ومازلنا في محاولة تصحيح الوضع والمسار..



المهمة والغاية




سبق الإشارة إلى قضية الغاية والهدف من خلق الإنسان ودور الشيطان وحزبه في حرفه عن تلك الغاية ..

(( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ))الذاريات 56

((يا بني آدم لا يفتننكم الشيطان كما أخرج أبويكم من الجنة ينزع عنهما لباسهما ليريهما سوآتهما إنه يراكم هو وقبيله من حيث لا ترونهم إنا جعلنا الشياطين أولياء للذين لا يؤمنون )) الاعراف

(( قلنا اهبطوا منها جميعا فإما يأتينكم مني هدى فمن تبع هداي فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون ( 38 ) البقرة


وقال صلى الله عليه وسلم :إن الدنيا حلوة خضرة. وإن الله مستخلفكم فيها، فينظر كيف تعملون.. الحديث..

وقال عليه السلام : كُلُّكُمْ رَاعٍ وَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ فَالْإِمَامُ رَاعٍ وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ وَالرَّجُلُ فِي أَهْلِهِ رَاعٍ وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ وَالْمَرْأَةُ فِي بَيْتِ زَوْجِهَا رَاعِيَةٌ وَهِيَ مَسْئُولَةٌ عَنْ رَعِيَّتِهَا وَالْخَادِمُ فِي مَالِ سَيِّدِهِ رَاعٍ وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ..

خلق الله الإنسان لعبادته وجعل له الأرض مقر قيامه بتلك العبودية دار الابتلاء والامتحان .. وانزل عليه الكتب وأرسل له الرسل من أجل هدايته

إلى طريق الرشاد .. وفي المقابل .. قام الشيطان وحزبه باجتيال البشر وحرفهم عن تلك الغاية إلى غايات أخرى بكلمات براقة ظاهرها فيه الرحمة وباطنها السم الزعاف ..

((فوسوس إليه الشيطان قال ياآدم هل أدلك على شجرة الخلد وملك لا يبلى ( 120 ) فأكلا منها فبدت لهما سوآتهما وطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة وعصى آدم ربه فغوى ))

لم يقل إبليس لأدم هل أدلك على الشجرة المحرمة .. بل سماها شجرة الخلد

وهذا هو ديدن الشيطان وحزبه .. تسمية الأشياء بغير اسمها حتى تنطلى الشعارات الخداعة على بني البشر .. فلن يسمى لك الخمر باسمه ولا الزنى باسمه .. ولا حتى الكفر باسمه .. بل سيسمى لك الخمر شراباً روحياً ..

والزنى .. صداقة وحرية شخصية .. وسيسمى لك الشرك إبداع فكري ..

وهذا نسف للمعاني الشرعية التي علمها رب العزة لأدم عليه السلام وانزلها في الكتب السماوية على قلوب أنبيائه ورسله المقربين ..

مهمتك هى التوحيد .. وضدها الشرك .. ومن لم يعرف الشرك وقع فيه ..

مهمتك في الأرض ان تكون عبداً لله .. حق عبادته .. وخلق لك ما في الأرض من أجل تيسير مهمتك.. فهى وسائل وليست غايات ..

مهمتك أن تقوم بتسخير تلك الوسائل لتحقيق معاني العبودية ..

أنت لا تعمر الأرض غاية .. بل تعمرها طاعة لله .. فالأرض لله وليست لك وأنت مجرد مستخلف فيها ..سائراً فيها على شريعة الله (المنهج والمحجة .. أفعل ولا تفعل ) تتزوج طاعة لله وتنجب

وتربي ولدك ليكون في طاعة الله ويحمل من بعدك لواء التوحيد ..

الموظف مستخلف في وظيفته يطيع ربه في وظيفته .. والزوج مستخلف على زوجته وبيته .. والحاكم مستخلف على رعيته ومسئول عنها أمام الله فلابد أن يطيع الله فيهم ويقوم بحقوقهم عليه .. والرعية تقوم بحقوقها تجاه راعيها

طاعة لله .. وحده لاشريك له ..

والشيطان يقول لك .. الله في المعابد وفقط (عياذاً بالله ).. والأرض تسوسها

بحسب ما تراه أنت مصلحة فهى غايتك (الوصول للسعادة البشرية)

أن تلبس جيداً وتأكل جيداً وتحيا في رخاء.. ثم .... ماذا بعد ..

تكون حطباً لجهنم !....

تنتحر لأنك لم تهتم بغذاء الروح كاهتمامك بغذاء البدن .. لأنك لم تعرف غاية وجودك .. وأن عزل الدين عن الحياة هو نسف للغاية التي من أجلها رزقك الله الحياة .. فحياتك هبة من الله لغاية وهدف .. فكيف تنسف الغاية والهدف

وتتمسك بحياة زائلة بلا طعم او رائحة .. بلا هدف حقيقي ..

تصور رجل استعمل خادماً على أرضه وشرع له طريقة العمل في تلك الأرض

قال له :افعل فيها كذا وكذا..ولا تفعل فيها كذا وكذا.. فلما تمكن من الأرض .. صار يعمل فيها كما يحلوا له كأنها أرضه .. ولم تنتهى بجاحته عند ذلك الحد ..قال لصاحب الأرض : الأرض ملكي ولا علاقة لك بها .. أسوسها كما أشاء.. ترى كيف سيكون رد فعل صاحب الأرض.. المالك الحقيقي ..

***

كلمات باقية ..

(( إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين))

الدنيا جنة الكافر وسجن المؤمن ..

((كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل))..

(( وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا وأحسن كما أحسن الله إليك ولا تبغ الفساد في الأرض إن الله لا يحب المفسدين ))

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

وأخيراً : التدجين الغربي كيف بدأ؟.. ومن هم أهم رموزه في التاريخ المعاصر ؟.. ومن الذين وقفوا لهم من علمائنا الكبار؟
وكيف تصدوا لهم ؟
سنحاول الإجابة في مقالات قادمة إن شاء الله..








 

التوقيع

" تلك الطمأنينة الأبدية بينكما:
أنَّ سيفانِ سيفَكَ..
صوتانِ صوتَكَ
أنك إن متَّ:
للبيت ربٌّ
وللطفل أبْ
هل يصير دمي بين عينيك ماءً؟
أتنسى ردائي الملطَّخَة ..
تلبس فوق دمائي ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟
إنها الحربُ!
قد تثقل القلبَ..
لكن خلفك عار العرب
لا تصالحْ..
ولا تتوخَّ الهرب!"

( أمل دنقل)

عمرو مصطفى غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-28-2018, 03:32 PM   #2
فيصل خليل
( كاتب )

الصورة الرمزية فيصل خليل

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 104872

فيصل خليل لديها سمعة وراء السمعةفيصل خليل لديها سمعة وراء السمعةفيصل خليل لديها سمعة وراء السمعةفيصل خليل لديها سمعة وراء السمعةفيصل خليل لديها سمعة وراء السمعةفيصل خليل لديها سمعة وراء السمعةفيصل خليل لديها سمعة وراء السمعةفيصل خليل لديها سمعة وراء السمعةفيصل خليل لديها سمعة وراء السمعةفيصل خليل لديها سمعة وراء السمعةفيصل خليل لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


مقال مستفيض بالمعلومات


عملية اتدجين لم تكن لتنجح لولا حالة الضعف التي يعاني منها المجتمع وبالتالي للنجاح في مواجهة هؤلاء المدجنون لا بد من تقوية المجتمع وتحصينه ...
قد تكون العقبة الأكبر هو أن أنظمة الحكم أو مراكز اتخاذ القرار قد تم تدجينها .. هنا تقع المسؤولية على العلماء والمؤسسات الوطن ..

الله يعطيك العافية

 

التوقيع

ابـتـسـم وإن طـال بـك الألـم
وإصـبـر رغـم شـدة الـوجـع

فيصل خليل غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-28-2018, 09:27 PM   #3
سيرين

(كاتبة)
مراقبة

الصورة الرمزية سيرين

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 180143

سيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعة


مـجـمـوع الأوسـمـة: 1

وسام التميز ابعاد



افتراضي


مقال ثري بأبعاد واقعنا المؤلم وحقيقة مصابه
طرح وافي وقلم كجراح وضع يده على المرض وكيفية علاجة
قبل تصحيح المسار هو بحاجة إلى تصحيح أوضاع .. فالذي يمشي على رأسه ويفكر بقدميه
اصبت كاتبنا المبدع \ عمرو مصطفى
قلم رائع وفكر مبهر وفي انتظار الاجوبة علي تلك التساؤلات
مودتي والياسمين

\..نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

سيرين غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-30-2018, 09:05 AM   #4
عمرو مصطفى
( كاتب )

الصورة الرمزية عمرو مصطفى

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 2618

عمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل خليل مشاهدة المشاركة
مقال مستفيض بالمعلومات


عملية اتدجين لم تكن لتنجح لولا حالة الضعف التي يعاني منها المجتمع وبالتالي للنجاح في مواجهة هؤلاء المدجنون لا بد من تقوية المجتمع وتحصينه ...
قد تكون العقبة الأكبر هو أن أنظمة الحكم أو مراكز اتخاذ القرار قد تم تدجينها .. هنا تقع المسؤولية على العلماء والمؤسسات الوطن ..

الله يعطيك العافية
بوركت أ. فيصل..
نعم المسئولية جماعية .. كل في مكانه وبحسب أمانته وما استرعاه الله عليه .. وكما تكونوا يولى عليكم، وعمالكم أعمالكم.

 

التوقيع

" تلك الطمأنينة الأبدية بينكما:
أنَّ سيفانِ سيفَكَ..
صوتانِ صوتَكَ
أنك إن متَّ:
للبيت ربٌّ
وللطفل أبْ
هل يصير دمي بين عينيك ماءً؟
أتنسى ردائي الملطَّخَة ..
تلبس فوق دمائي ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟
إنها الحربُ!
قد تثقل القلبَ..
لكن خلفك عار العرب
لا تصالحْ..
ولا تتوخَّ الهرب!"

( أمل دنقل)

عمرو مصطفى غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-30-2018, 09:12 AM   #5
عمرو مصطفى
( كاتب )

الصورة الرمزية عمرو مصطفى

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 2618

عمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين مشاهدة المشاركة
مقال ثري بأبعاد واقعنا المؤلم وحقيقة مصابه
طرح وافي وقلم كجراح وضع يده على المرض وكيفية علاجة
قبل تصحيح المسار هو بحاجة إلى تصحيح أوضاع .. فالذي يمشي على رأسه ويفكر بقدميه
اصبت كاتبنا المبدع \ عمرو مصطفى
قلم رائع وفكر مبهر وفي انتظار الاجوبة علي تلك التساؤلات
مودتي والياسمين

\..نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
بورك فيكم أ. سيرين، ونرجوا من الله أن يرزقنا الإخلاص في القول والعمل.

 

التوقيع

" تلك الطمأنينة الأبدية بينكما:
أنَّ سيفانِ سيفَكَ..
صوتانِ صوتَكَ
أنك إن متَّ:
للبيت ربٌّ
وللطفل أبْ
هل يصير دمي بين عينيك ماءً؟
أتنسى ردائي الملطَّخَة ..
تلبس فوق دمائي ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟
إنها الحربُ!
قد تثقل القلبَ..
لكن خلفك عار العرب
لا تصالحْ..
ولا تتوخَّ الهرب!"

( أمل دنقل)

عمرو مصطفى غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قطوف من أدب ( ميخائيل نعيمة ) عماد تريسي أبعاد المكشف 13 10-26-2014 08:57 PM


الساعة الآن 12:32 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.