الابتزاز العاطفي - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
اقرأ الصورة بمِدادٍ من حبر (الكاتـب : نواف العطا - آخر مشاركة : ضوء خافت - مشاركات : 2779 - )           »          ( كان لا مكان ) (الكاتـب : ضوء خافت - مشاركات : 582 - )           »          (( أبْــيَات لَيْسَ لَهَــا بَيــْت ...!! )) (الكاتـب : زايد الشليمي - مشاركات : 15 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75148 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 3845 - )           »          غياب القناديل (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          تخيل ( (الكاتـب : يوسف الذيابي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 428 - )           »          ورّاق الشعر [ تفعيلة ] (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 5 - )           »          بُعدٌ جديد ! (الكاتـب : زكيّة سلمان - مشاركات : 1 - )           »          عَـيني دَواةُ الحـرفِ (الكاتـب : حسن زكريا اليوسف - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 4 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات العامة > أبعاد العام

أبعاد العام لِلْمَوَاضِيْعِ غَيْرِ الْمُصَنّفَةِ وَ الْمَنْقُوْلَةِ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-18-2019, 11:33 PM   #1
منى آل جار الله
( آنين المطر )

الصورة الرمزية منى آل جار الله

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 5337

منى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي الابتزاز العاطفي



عالم الابتزاز العاطفي عالم في غاية الإرباك ، حيث نجد أن بعض المبتزين واضحين بينما الآخر يرسل إشارات مختلطة ومركبة ، يتعاملون بصورة عطوفة ثم يلجئون إلى الابتزاز من حين إلى اخر وهذا أخطر انواع الابتزاز حيث تشوبه المشاعر ما يسمى بالابتزاز العاطفي .
التهديدات الواضحة من المبتز لا توجد فرصة للسؤال عن النية أو القصد لوضوحها ، أما الابتزاز العاطفي يتسم بالكثير من الدهاء والمراوغة لأنه يحدث في سياق علاقة ما قد تغلف بالإيجابية والخبرة الحسنة عنه .
حيث تشفع له ذكرياتنا الإيجابية عنه لكي نطرد أي شعور بالخطأ اتجاهه او لوم النفس للخنوع والانقياد .
ان الابتزاز العاطفي يتسلل إلينا بصورة خفية ويتحول من السلوك العادي إلى مجموعة من الإجراءات التي تبدو متلونة ومتشبعة بعوامل تؤثر على راحتنا وسعادتنا بداية بالإحراج وتحت مظلة " له فضل علي قديم " " ساعدني يوماً " ونهاية بالتعاسة والضيق تحت مظلة عبارة ( الله لا يعيده معروف وليتنا ماعرفناه "
كل ابتزاز عاطفي له مكونات والابتزاز كما أسلفنا يقوم على علاقة قد تكون حب او صداقة أو زمالة في العمل ، أو أعضاء أسرة واحدة وتختلف القضايا والمسائل وكذلك التدابير لها .
يوجد للابتزاز العاطفي ستة أعراض مهلكة حيث يبدأ بالطلب ثم المقاومة و يليها الضغط وقد يحتاج للتهديد ليتم الإذعان وبالنهاية يكون تكرار الابتزاز مرات عدة وقد لا ينتهي ابداً .. ولو أردنا أن نضرب مثال مبسط تماماً حيث بعض الحوارات البسيطة مثل قولهم : إنك الشخص الوحيد الذي بمقدوره أن يساعدني " . أو كطلاب المدارس الذين يبتزون زملائهم حيث يأخذ فسحته مبررا عن قصور بالأسرة او حاجته الماسة للطعام ويستمر الأمر إلى مالا نهاية وقد ينقضي العمر ومازال صديقه يبتزه حتى ممات . وقد ينتج عن ذلك أسوأ مما نتصور ولا نقلل ابدا من مخاطر الابتزاز العاطفي .
كل الحوارات الابتزازية تكون العبارات عن طريق مطالب أو رغبة معينة حيث ينقسم السلوك في الابتزاز العاطفي إلى اربعة انواع مثل الألوان التي تمر شعاعا من خلال المنشور .
فالنوع الاول يكون واضحا بالطلب والعقوبة نحونا والنوع الثاني من يكون واضح الطلب ولكن العقوبة على ذاته ، والنوع الثالث هم المعانون والذين بمهارة عالية يجيدون إلقاء الاتهامات ويجعلونا نستكشف مايريدون ، والنوع الرابع هم القائمون بالتعذيب حيث يضعوننا في سلسلة من الاختبارات ويعطونا وعدا بشيء ثمين نهتم لأجله اذا تم تحقيق مطلبهم .
وبكل زمان ومكان تتطور نوعيات المبتزين وقد تتوالد سبل وطرق جديدة للابتزاز فالأمر من باب المعرفة لا الحصر على هذا التصنيف .
إذا كان الابتزاز واضحا فلماذا لا نراه ؟ أو نتحدث عن المخاطر والمخاوف التي تسكن الطرفين في الابتزاز .
عادة يزدهر الابتزاز العاطفي في شكل من الضباب كما وصفته الدكتورة سوزان فوروارد في كتاب الابتزاز العاطفي فهو كما وصفته ينتشر مباشرة تحت سطح فهمنا مثل مجموعة من السحب تحت طائرة ، وحين نهبط في نطاق الابتزاز العاطفي فإن ضباب كثيف من العواطف يلتف حولنا ، ويعوق قدرتنا على التفكير بشكل صحيح في ما يفعله المبتز . فقدرتنا على الحكم تصبح مشوشة بالضباب .
وتستطرد قائلة أنني استخدم كلمة ( ضباب) كمركز لثلاث كلمات ( الخوف ) ، ( الالتزام ) ، ( الشعور بالذنب ) ثلاث حالات من الاحساس كلها ابتزازية بغض النظر عن أسلوبهم فهم يعملون للتكثف بداخلنا .
فالضباب يكون مؤثرا على المشاعر ومنحرفا عن الوضع السوي ويحجب كل شيء ماعدا القلق الساحق الذي يشوب العلاقة ونسأل كيف تورطنا في هذا ؟ وكيف يمكن التخلص منه ؟وكيف نوقف هذه الاحاسيس المؤلمة ؟
يبني المبتزون استراتيجياتهم المقصودة وغير المقصودة على المعلومات التي نعطيها لهم عما نخاف منه ويلاحظون ما نهرب منه وما يزعجنا . وفي الواقع إن من أكثر الأجزاء ألماً في الابتزاز العاطفي أنه ينتهك الثقة التي جعلتنا نكشف أنفسنا وتطور علاقاتنا أكثر من السطحية مع الشخص الابتزازي .
وهناك عدة عوامل تسمح للمبتز ان يبتزك عاطفيا حيث يرتكز الابتزاز العاطفي على مخاوف قديمة تأتي من الطفولة عندما نخاف من الهجر حيث ان فكرة ابتعادنا عن دعم من نحب و يحبنا لا يمكن احتمالها وهذا ما يجعل الخوف من الهجر من أكثر مخاوفنا فعالية وانتشار . وكذلك الغضب فهو يجعل من الخوف من الاخر مقرونا بالاستجابات الشرطية لمجرد الإيحاء بالسلوك الذي نخافه كما تفعل الامهات من رفع الحاجب للطفل حيث يهرع من الخوف فهل تتذكرون قصة العالم " ايفانز بافلوف " ومن عوامل الابتزاز على صعيد الاسرة الألتزام حيث يشكل الالتزام اساسا اخلاقيا حيث لا يتردد الاشخاص الانتهازيون لوضع شعورنا بالالتزام تحت الاختبار حيث يجعلونك تشعر بأنك مدينا لهم . كما ان القول الدائم للآخر " أنا مدين لك " يفتح شهية الاخر لابتزازك حيث يلبسك حلة من الشعور بالذنب اتجاهه ، مجنداً كل المواقف والحوادث له حيث يجعلونك في دوامة لعبة أسمها " اللوم " لتتضافر عليك كل الخيوط والمشاعر المحاكة للوقع في فخ الابتزاز العاطفي .
من خلال السيناريوهات المتنوعة للابتزاز العاطفي وجدنا ان الأدوات هي شيء ثابت وجميع المبتزين يستخدمون واحدة أو اكثر من هذه الأدوات ولعل الصدارة للتشويش الذهني حيث يرى الابتزازيون صراعاتنا معهم انعكاسات لدرجة ضلالنا وانحرافنا ويصفون انفسهم كأشخاص حكماء وحسني النية. حيث يلوثون شخصيتنا بشكوك خطيرة بالإضافة إلى الالقاب المربكة التي تنطلق من الايجابيات للمبتز والسلبيات للشخص المقاوم.
يسعون لظهورنا بشكل سيء حيث يسعون لتشويه أحاسيسنا و أهدافنا , يزودون الضغط بتحدي شخصيتنا ودوافعنا وقيمنا الاخلاقية وهذا النمط شائع في صراعات الاسرية .
قد يخبرنا بعض المبتزين أننا نقاومهم فقط لأننا مرضى أو مصابون بالخبل ، حيث يولد بنا عاصفة من عدم الثقة بأنفسنا ، حيث تكون أداة سامة لنا أو على النقيض تماماً حين يكون الحب مطلبا يصبح أداة خطيرة للمبتز خصوصا لو كان زوجا أو أخاً أو اباً .. الخ
قد يمتلك المبتز أسرار خطيرة عنك حيث العديد من العائلات لديها أسرار مخجلة وفي الغالب ينجح الابتزاز تماما واغلب الابتزازين يستدعون تعزيزات فهم يحضرون اشخاص ليساعدوهم على تكوين حجة مقنعة لهم وحين لا يكون الاصدقاء والاسرة تعزيز كاف للابتزاز العاطفي يلجئون لسلطة اعلى وهي الدين او مصادر خارجية .
كما ان المقارنات السلبية قد يصبح أداة حادة للمبتز فقولهم : لماذا لا تصبح مثل فلان ؟
تعد لطمة عاطفية تتصل بإحساسنا و الشك في أنفسنا ، حيث المقارنات تشعرنا بالنقص وقد نجد المقارنات السلبية منتعشة في مجال العمل او على صعيد الاسرة بين الأخوة .
أعلم ان العالم الداخلي للمبتز عالم مشحون بالإحباط والكثير من الحرمان والاتكال وقد يعيش أزمة يجعل منك المحفز ويركز على احتياجاته من خلالك ويتصرف الابتزازيون في كل خلاف تحت مقولة : أصنع من الحبة قبة .
ولديهم مبدأ الفوز بالمعركة او خسارة الحرب حيث يخافون من الحرمان والعمل على تقليل خسائرهم وبعض المبتزون يعيشون تحت مظلة نفعل ذلك لصالحك . والحقيقة ان معاركهم قديمة ولكن الضحايا جدد
ويظل السؤال لماذا يبدو بعض الناس بصرف النظر عن ذكائهم او اندماجهم عرضة كثيرة للابتزاز العاطفي ؟
بينما الاخرون يستطيعون رفضه ؟
الاجابة تكمن في أزرارنا الساخنة أي نقاطنا العاطفية التي تشكلت منذ طفولتنا وعلى مر السنين قد تصبح صورتنا العاطفية مدروسة بهذه الازرار .
قد لا يشكل الابتزاز العاطفي تهديدا للحياة لكنه يسلبنا واحدة من أثمن ممتلكاتنا – ألا وهو الكمال ذاك المكان الذي تكمن بداخله قيمنا وتستوطن به بوصلتنا الأخلاقية
أن حماية كمالنا يقوم على عدة عوامل بداية احترامنا لذواتنا حيث هناك نقطة نهاية حيت يتم التعدي على أهم مبادئنا ومعتقداتنا ، وان لانخذل أنفسنا بحماية حقوقها ، كذلك لا نسمح للمبتز ان يجعلنا نعيش بدائرة مفرغة من فقدان الثقة بأنفسنا ، لا حاجة للتبرير والتفكير مع استنكار المبتز فلا بد نكون صادقين تجاه أنفسنا .
لا تسمح للمبتز أن يؤثر على سعادتك حيث يمتص الابتزاز العاطفي الأمن في أي علاقة وحين ينخفض معدل الأمان في علاقة ما تصبح مهزوزة ومرهقة نفسيا ، لذلك عليك بكف الثقة بالمبتز وكف الكلام معه وتقليص السخاء العاطفي له . أن الامر قد يعمم قليلا قد يكون المبتز شاشة جوال او اعلان ما او خطاب عام يلامس قبيلتك او طائفتك او خلفية ثقافية أو رغبة لك ...أطفالنا يعيشون ابتزاز عبر تلك الشاشات الصغيرة لنكن الدرع الحصين لهم والمراقبة الأبوية .سيدتي الجميلة فنجال القهوة العربية لا تختلف كثيرا عن تلك المخفوقة بالحليب فالنظر لذلك الكم من الابتزاز العاطفي لرغباتك لا يشكل فارقا ابدا .. اجعلي الاخريات يمررن من حولك وليس من داخلك . مرات كثيرة الابتزاز العاطفي قد يبدا من الداخل .
ان التعامل بفاعلية مع الابتزاز العاطفي والاشخاص الذين يستخدمونه ضدنا ستندهش من السرعة التي تسترد بها كمالك وتحسن علاقتك مع المبتز الذي تلقى صدمة الرفض منك .
ان العودة لأرض الاستقرار مطلب كل شخص حيث ينتابك شعور رائع بالتوازن يمكنك من الاقتحام للضباب والتغلب على الابتزاز ومن تبعات الارتباك والتقليل من شان الذات
ليحل مكانه الشعور بالثقة والاحترام لذاتك ومع كل خطوة تتعلم وتمتلك مهارات المقاومة
للابتزاز العاطفي وتستعيد كيانك وتكاملك وسلامتك الذهنية النفسية ...
امض .. تقدم .. كيانك الثمين بانتظارك

 

التوقيع

كائن يبحث عن وسادة من ضجيج عقله ..
" لا أحد يدرك الأمر سوانا "

منى آل جار الله غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-26-2019, 10:01 PM   #2
منى آل جار الله
( آنين المطر )

الصورة الرمزية منى آل جار الله

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 5337

منى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


يحدث ان الموت كفكرة تبتز الحياة بنا

 

التوقيع

كائن يبحث عن وسادة من ضجيج عقله ..
" لا أحد يدرك الأمر سوانا "

منى آل جار الله غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-27-2019, 01:40 AM   #3
ايمَــان حجازي
( كاتبة )

الصورة الرمزية ايمَــان حجازي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 70799

ايمَــان حجازي لديها سمعة وراء السمعةايمَــان حجازي لديها سمعة وراء السمعةايمَــان حجازي لديها سمعة وراء السمعةايمَــان حجازي لديها سمعة وراء السمعةايمَــان حجازي لديها سمعة وراء السمعةايمَــان حجازي لديها سمعة وراء السمعةايمَــان حجازي لديها سمعة وراء السمعةايمَــان حجازي لديها سمعة وراء السمعةايمَــان حجازي لديها سمعة وراء السمعةايمَــان حجازي لديها سمعة وراء السمعةايمَــان حجازي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


الضعف والاحتياج يزيد ابتزاز مشاعرنا...!


القديرة منى 🌹
مساحه رائعه ك انتِ

 

التوقيع


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




ب نيف من فلسفة بما ان الموت حتمى على كل
كائن حى لما يقتلوننا قبل الاوان بكثير ..؟
.

ايمَــان حجازي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-27-2019, 03:00 AM   #4
سيرين

(كاتبة)
مراقبة

افتراضي


تتعدد صور الابتزاز والجريمة واحدة " سطو " بالتسلل الى ماليس من حقك

دمت في معيو الضوء اجيبتنا منى

\..نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

سيرين غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:11 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.